خالد هاني
15-05-2011, 08:24 AM
مستثمرون ومتعاملون لـ "الشرق":أسعار الأسهم مغرية للشراء والمحافظ الأجنبية تضخ سيولة جديدة 2011-05-15
:telephone::telephone:
عمار: مزيد من الارتفاعات في الجلسات المقبلة
الشيب: قوة شرائية تدعم الاتجاه الصعودي لمؤشر الأسعار
الدرويش: كل العوامل مشجعة لارتفاعات جديدة
العربي الصامتي:
رغم حالة المد والجزر التي مرت بها البورصة في الفترة السابقة بين انخفاضات طفيفة متتالية وبين ارتفاعات محتشمة استقرت الكفة خلال تداولات الأسبوع الماضي لصالح اللون الأخضر الأمر الذي يمهد الطريق لمؤشر الأسعار لينطلق نحو مستوى 9 آلاف نقطة :telephone:وأكد المستثمر فايز عمار أن الأجواء العامة داخل بورصة قطر تبشر بكل خير مبينا أن التراجعات التي سجلت في الفترة السابقة كانت متوقعة وتميزت بكونها طفيفة باستثناء جلسة واحدة كان الانخفاض فيها حادا نسبيا وأضاف أن أسعار الأسهم وصلت إلى مستويات مغرية ومشجعة على الشراء وهو يتوقع مزيدا من الارتفاعات في الجلسات القادمة رغم إمكانية بعض الانخفاضات الطفيفة نتيجة وجود بعض المستثمرين يجدون في ذلك فرصة للقيام بعمليات جني أرباح وأوضح أن السيولة موجودة في الفترة التي تدخل فيها المحافظ الأجنبية للشراء ويرى أن المؤشر يبقى في حالة تذبذب بين الارتفاع والانخفاض وهو تحرك طبيعي في انتظار بداية الشهر المقبل وذلك مع اقتراب موعد النتائج المالية النصفية للشركات والبنوك وهو ما سيقود إلى تحسن في أداء البورصة.
وقال المستثمر محمد بن سالم الدرويش إنه من المتوقع أن يكون هناك مزيد من الارتفاعات في قادم الجلسات خاصة وأن البورصة تمكنت من تجاوز حالة الانخفاضات التي شهدتها في الأسابيع القليلة الماضية ويرى أن كل العوامل ملائمة لأن تحقق البورصة مزيدا من المكاسب ويتمكن مؤشر الأسعار من اختراق مستوى 9 آلاف نقطة في مرحلة أولى وصولا إلى مستوى 9500 نقطة معربا أن المحافظ الأجنبية دخلت بقوة إلى البورصة خلال جلسات الأسبوع الماضي. وأكد المستثمر أحمد إبراهيم الشيب أن أداء مؤشر الأسعار في تحسن مستمر حيث تمكن رغم الانخفاضات التي سجلت من تماسكه دون أن يفقد كثيرا من النقاط بل تمكن من معاودة الارتفاع بخطى ثابتة وحقق تقدما واضحا نحو مستوى 9 آلاف نقطة وهي قرائن تبين أن هناك قوة شرائية جديدة دخلت إلى البورصة في الآونة الأخيرة.
هذا وتبدو أجواء الاستثمار داخل مقصورة التداولات مشحونة بالتفاؤل خاصة بعد الارتفاعات التي سجلت في أغلب جلسات الأسبوع المنصرم حيث ارتفعت قيمة التعاملات نتيجة السيولة المتدفقة من خلال قيام الأجانب بالشراء وهو أمر إيجابي يحرك مؤشر الأسعار للتقدم بخطى ثابتة نحو مستوى سعري جديد كما أن انتهاء الاكتتاب في أسهم بنك قطر الوطني من شأنه أن يعزز من السيولة خاصة وأنه خلال الفترة السابقة أقدم المساهمون القطريون على البيع وعليه فإنه مع عودة الحقائب المحلية للشراء فإن الإمكانية واردة في أن يتمكن المؤشر العام من تخطي مستوى 9 آلاف نقطة ارتفاعا.
:telephone::telephone:
عمار: مزيد من الارتفاعات في الجلسات المقبلة
الشيب: قوة شرائية تدعم الاتجاه الصعودي لمؤشر الأسعار
الدرويش: كل العوامل مشجعة لارتفاعات جديدة
العربي الصامتي:
رغم حالة المد والجزر التي مرت بها البورصة في الفترة السابقة بين انخفاضات طفيفة متتالية وبين ارتفاعات محتشمة استقرت الكفة خلال تداولات الأسبوع الماضي لصالح اللون الأخضر الأمر الذي يمهد الطريق لمؤشر الأسعار لينطلق نحو مستوى 9 آلاف نقطة :telephone:وأكد المستثمر فايز عمار أن الأجواء العامة داخل بورصة قطر تبشر بكل خير مبينا أن التراجعات التي سجلت في الفترة السابقة كانت متوقعة وتميزت بكونها طفيفة باستثناء جلسة واحدة كان الانخفاض فيها حادا نسبيا وأضاف أن أسعار الأسهم وصلت إلى مستويات مغرية ومشجعة على الشراء وهو يتوقع مزيدا من الارتفاعات في الجلسات القادمة رغم إمكانية بعض الانخفاضات الطفيفة نتيجة وجود بعض المستثمرين يجدون في ذلك فرصة للقيام بعمليات جني أرباح وأوضح أن السيولة موجودة في الفترة التي تدخل فيها المحافظ الأجنبية للشراء ويرى أن المؤشر يبقى في حالة تذبذب بين الارتفاع والانخفاض وهو تحرك طبيعي في انتظار بداية الشهر المقبل وذلك مع اقتراب موعد النتائج المالية النصفية للشركات والبنوك وهو ما سيقود إلى تحسن في أداء البورصة.
وقال المستثمر محمد بن سالم الدرويش إنه من المتوقع أن يكون هناك مزيد من الارتفاعات في قادم الجلسات خاصة وأن البورصة تمكنت من تجاوز حالة الانخفاضات التي شهدتها في الأسابيع القليلة الماضية ويرى أن كل العوامل ملائمة لأن تحقق البورصة مزيدا من المكاسب ويتمكن مؤشر الأسعار من اختراق مستوى 9 آلاف نقطة في مرحلة أولى وصولا إلى مستوى 9500 نقطة معربا أن المحافظ الأجنبية دخلت بقوة إلى البورصة خلال جلسات الأسبوع الماضي. وأكد المستثمر أحمد إبراهيم الشيب أن أداء مؤشر الأسعار في تحسن مستمر حيث تمكن رغم الانخفاضات التي سجلت من تماسكه دون أن يفقد كثيرا من النقاط بل تمكن من معاودة الارتفاع بخطى ثابتة وحقق تقدما واضحا نحو مستوى 9 آلاف نقطة وهي قرائن تبين أن هناك قوة شرائية جديدة دخلت إلى البورصة في الآونة الأخيرة.
هذا وتبدو أجواء الاستثمار داخل مقصورة التداولات مشحونة بالتفاؤل خاصة بعد الارتفاعات التي سجلت في أغلب جلسات الأسبوع المنصرم حيث ارتفعت قيمة التعاملات نتيجة السيولة المتدفقة من خلال قيام الأجانب بالشراء وهو أمر إيجابي يحرك مؤشر الأسعار للتقدم بخطى ثابتة نحو مستوى سعري جديد كما أن انتهاء الاكتتاب في أسهم بنك قطر الوطني من شأنه أن يعزز من السيولة خاصة وأنه خلال الفترة السابقة أقدم المساهمون القطريون على البيع وعليه فإنه مع عودة الحقائب المحلية للشراء فإن الإمكانية واردة في أن يتمكن المؤشر العام من تخطي مستوى 9 آلاف نقطة ارتفاعا.