المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : التنبيه لما في كلمة (مقتدى الصدر الرافضي) من التلبيس والتمويه



عبد الرحيم11
15-05-2011, 07:15 PM
التنبيه لما في كلمة (مقتدى الصدر الرافضي) من التلبيس والتمويه

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه وبعد:

فقد ألقى زعيم التيار الصدري ومؤسس ما يسمى بجيش المهدي الرافضي (مقتدى الصدر) كلمة في مسجد عمر بن الخطاب رضي الله عنه في دولتنا قطر حفظها الله تعالى وحفظ أهلها من كل سوء، دعا فيها إلى التقارب بين أهل السنة والجماعة والرافضة، ونبذ الخلافات بينهم، ومواجهة العدو المشترك، ونحو ذلك من الدعاوى المضللة، التي يقصد بها التغرير بعامة أهل السنة.
ولذا فقد قام الإخوة في موقع المحجة بالتنبيه على بعض ما في كلام الرافضي من مغالطات، نصيحة لأئمة المسلمين وعامتهم، وتحذيرا لهم من تقية المنافقين.

فهذه وقفات مع كلمته:

أولا: بدأ بالصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم وآله وصحبه.
ومن المعلوم أن الرافضة يسبون الصحابة ويلعنونهم ويكفرونهم، إلا نفرا قليلا منهم لا يتجاوزون أصابع اليدين، فلا تخلو هذه الصلاة من أحد أمرين:

-إما أن تكون تقية عملا بأصل مذهبهم.
-وإما أن تكون مخصوصة بالقلة من الصحابة رضوان الله عليهم الذين سلموا من تكفير الرافضة وحقدهم.

ثانيا: أورد حديثا ضعيفا استهل به كلامه وهو: (لا إله إلا الله حصني ومن دخل حصني فهو آمن)، وهذا هو اللائق بالرافضة أهل الكذب في المنقولات، والجهل في المعقولات.
وعلى فرض صحته فهو شاهد على عدم دخولهم في حصن الله، لأنهم أول من نقض هذه الكلمة وأظهر الشرك وعبادة غير الله في هذه الأمة، وتفصيل ذلك من هنا. (http://www.al-mahaja.org/age/ism/my/awal.pdf)

ثالثا: ذكر وجوب اجتناب الشرك على الإطلاق.
ومن المعلوم أن دين الرافضة قائم على الشرك بالله في ألوهيته وربوبيته، فإنهم يصرفون أنواع العبادة من الدعاء والاستغاثة والذبح والنذر وغيرها لأئمتهم، ويعتقدون أن أئمتهم يعلمون الغيب، ويقولون للشيء كن فيكون، وأن لهم تصرفا في ذرات الكون، إلى غير ذلك من ألوان الشرك الذي يتنزه عن بعضه كفار قريش وأهل الجاهلية الأولى.

رابعا: وصف عقيدة أهل السنة وعقيدة الرافضة بالصلاح.
وفي هذا من الظلم ما لا يخفى، فإن فيه تسوية بين الحق والباطل، والهدى والضلال.
ولا شك أن عقيدة أهل السنة صالحة مصلحة، لأنها عقيدة أهل الإسلام والتوحيد الخالص، وهي غنية عن شهادة أمثال هؤلاء.
وأما عقيدة الرافضة فلا صلاح فيها، بل هي عين الفساد، وهي من أبعد العقائد عن العقل والفطرة وعن دين الإسلام.
وأي صلاح في عقيدة قائمة على الشرك بالله وصرف العبادة لغيره واتخاذ الأنداد؟!
أي صلاح في الاستغاثة بالأئمة، واعتقاد عصمتهم، وتصرفهم في الكون، وعلمهم للغيب، وقولهم للشيء كن فيكون؟!
أي صلاح في الاعتقاد بتحريف كلام الله تعالى الذي تولى حفظه بنفسه سبحانه؟!
أي صلاح في الطعن في أمهات المؤمنين ورمي الصديقة بنت الصديق عائشة رضي الله عنها المبرأة من فوق سبع سماوات بما برأها الله تعالى منه وتكذيب القرآن في ذلك؟!
أي صلاح في دين يدعو أتباعه إلى التعبد بالسب واللعن والشتم والتكفير لخير البرية، صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وتلاميذه وأحبابه وحملة دينه ونقلة الكتاب والسنة؟!
أي صلاح في دين تسعة أعشاره النفاق والكذب باسم التقية ؟!
إلى غير ذلك من العقائد الفاسدة، والخرافات الباطلة، التي يمجها كل ذي ذوق سليم وفطرة سوية وعقل صحيح، فضلا عن المؤمن الموحد.

ولقد جمع دين الرافضة ما استحق به الصدارة بين الملل والنحل الباطلة والعقائد الفاسدة.
يقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في منهاج السنة (416-415/7): (والرافضة من أجهل الناس بدين الإسلام، وليس للإنسانمنهم شيء يختص به إلا ما يسر عدو الإسلام ويسوء وليه، فأيامهم في الإسلام كلها سود، وأعرف الناس بعيوبهم وممادحهم أهل السنة، لا تزال تطلع منهم على أمور غير ما عرفتها، كما قال تعالى في اليهود : (وَلَا تَزَالُ تَطَّلِعُ عَلَى خَائِنَةٍ مِنْهُمْ إِلَّا قَلِيلًا مِنْهُمْ).
ولو ذكرت بعض ما عرفته منهم بالمباشرة ونقل الثقات، وما رأيته في كتبهم، لاحتاج ذلك إلى كتاب كبير.
وهم الغاية في الجهل وقلة العقل، يبغضون من الأمور ما لا فائدة لهم فيبغضه، ويفعلون من الأمور ما لا منفعة لهم فيه -إذا قُدِّر أنهم على حق- مثل نتف النعجة، حتى كأن لهم عليها ثأرًا،كأنهم ينتفون عائشة، وشق جوف الكبش، كأنهم يشقون جوف عمر، فهل فعل هذا أحد من طوائف المسلمين بعدوه غيرهم؟!) اهـ.

خامسا: دعا إلى البحث عن الأمور المشتركة بين أهل السنة والرافضة.
وما هي الأمور المشتركة بيننا وبين الروافض وقد هدموا الإسلام ونقضوا أصوله؟!
ويكفي في الرد على هذه الدعوة مقولة أحد علمائهم وهو نعمة الله الجزائري في كتابة الأنوار النعمانية (279/2): (لم نجتمع معهم على إله ولا نبي ولا على إمام, ذلك أنهم يقولون: إن ربهم هو الذي كان محمد نبيه, وخليفته بعده أبو بكر, نحن لا نقول بهذا الرب ولا بذلك النبي، بل نقول إن الرب الذي خليفة نبيه أبو بكر ليس ربنا ولا ذلك النبي نبينا) اهـ.

فإذا لم يجتمعوا معنا في رب ولا نبي فإنهم لم يجتمعوا معنا كذلك في الكتاب، فقد ألف الرافضي حسين النوري الطبرسي -وهو من كبار علماء الرافضة ومن عظمائهم- كتاباً سمّاه: (فصل الخطاب في تحريفكتاب رب الأرباب)، ونقل فيه مجموعة كبيرة من أقوالهم وأخبارهم التي يزعمون فيها أن القرآن الكريم محرف.
فهل بقي من ديننا أمر نشترك فيه ونجتمع عليه كما دعا إليه هذا الرافضي؟!!.

سادسا: دعا إلى الابتعاد عن كل ما يفرق بيننا، وإلى الاجتماع لمواجهة عدونا.
وكل هذا تلبيس وتدليس من هذا الرافضي، ومثال واقعي تطبيقي لاستعمال التقية لتخدير أهل السنة والجماعة واستغفالهم بعد انتباههم لخطر الرافضة، وما زالت دماء أهل السنة في العراق التي أراقها جيش هذا الرافضي المسمى بجيش المهدي، مازالت لم تجف، ومازالت أيدي الروافض ملطخة بدماء إخواننا من أهل السنة في البحرين بتأييد ومباركة من الروافض في سائر البلاد، فلا يخدعنكم هذا الماكر الخبيث يا أهل السنة!
وإذا أراد مقتدى الرافضة الابتعاد عما يفرق الأمة ويوحد الكلمة، فليتبرأ من عقائده الفاسدة، وليكف أتباعه عن قتل أهل السنة وتربيتهم على الحقد والضغينة والتدين ببغض أهل السنة وأذيتهم.

سابعا: ذكر في كلمته أنه مخلص لإسلامه ولمذهبه.
وصدق الكذوب في الثاني، فهو مخلص لمذهبه أيما إخلاص، ولا أدل على ذلك من إنشائه لما يسمى زورا وبهتانا (جيش المهدي) الذي سام أهل السنة في العراق سوء العذاب، وقتلهم وشردهم وارتكب أبشع جرائم الحرب في حقهم، مما يذكر بجرائم المغول والتتار وأسلاف هذا الرافضي من العبيديين وسلفه المجرم ابن العلقمي.

ثامنا: مما ذكره أنه يجب علينا ألا نُفرح عدونا بخلافتنا.
وصدق! فلا تفرحوا أعداءكم الرافضة بخلافاتكم يا أهل السنة، فإن الرافضة يصدق فيهم قول الله تعالى في المنافقين: (هم العدو فاحذرهم).

تاسعا: قرر أنه إذا اجتمعنا في صلاتنا اجتمعنا في قراراتنا.
وكذب! فكم صلى رافضي تقية بجانب سني، وقلبه يغلي حقدا عليه، وقد عقد قلبه على التدين ببغضه وعداوته وتربص الدوائر به، فليست العبرة بمجرد الاجتماع في الصلوات، ولكن العبرة بالاجتماع على العقيدة الصحيحة وعلى توحيد رب الأرض والسماوات.

عاشرا: ذكر أن إخواننا في العراق يدافعون عن الإسلام ويجاهدون عن المقدسات.
فنقول: إننا لا نعلم بوجود مقدسات في العراق عند أهل السنة، وأما عن المشركين الذين عمروا المشاهد وهجروا المساجد، فعندهم أضرحة يقدسونها، ومشاهد يحجون لها، ونجف يجعلونه أشرف من البيت الحرام، وأضرحة بها يتمسحون، وعليها يعكفون، وبأصحابها يتوسلون، ولها ينذرون، فنعوذ بالله من الضلال.
وأما جهاد الرافضة، فمشهور معلوم في قديم الزمان وحديثه، فهم خيرُ من رفع للكفر راية، وخير عون لأعداء الإسلام من اليهود والنصارى وسائر المشركين على قتل أهل السنة واحتلال بلادهم، ولا يخفى دورهم في أفغانستان والعراق، ولا تخفى جهودهم في قتل أهل السنة في لبنان، وقتل أهل السنة في اليمن على يد الحوثيين، وأخيرا وليس آخرا ما يفعله إخوانهم في سوريا من القتل والاعتداء على أهل السنة، وإلى الله المشتكى .

يقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في منهاج السنة النبوية (415-413/7): (وأما الرافضة فهم المعروفون بالبدعة عند الخاصة والعامة، حتى أن أكثر العامة لا تعرف في مقابلة الشيء إلا الرافضي، لظهور مناقضتهم لما جاء به الرسول - عليه السلام - عند الخاصة والعامة، فهم عينٌ على ما جاء به، حتى الطوائف الذين ليس لهم من الخبرة بدين الرسول ما لغيرهم، إذا قالتلهم الرافضة : "نحن مسلمون" يقولون: أنتم جنس آخر .
ولهذا الرافضة يوالون أعداء الدين، الذين يعرف كل أحد معاداتهم،من اليهود والنصارى والمشركين: مشركي الترك، ويعادون أولياء الله الذين هم خيار أهل الدين، وسادات المتقين، وهم الذين أقاموه و بلّغوه ونصروه.
ولهذا كان الرافضة من أعظم الأسباب في دخول الترك الكفّار إلى بلاد الإسلام .
وأما قصة الوزير ابن العلقمي وغيره، كالنصير الطوسي، مع الكفّار، وممالأتهم على المسلمين، فقد عرفها الخاصة والعامة .
وكذلك من كان منهم بالشام: ظاهروا المشركين على المسلمين، وعاونوهم معاونة عرفها الناس .
وكذلك لما انكسر عسكر المسلمين، لما قدم غازان، ظاهروا الكفّار النصارىوغيرهم من أعداء المسلمين، وباعوهم أولاد المسلمين -بيع العبيد- وأموالهم، وحاربوا المسلمين محاربة ظاهرة، وحمل بعضهم راية الصليب .
وهم كانوا من أعظم الأسباب في استيلاء النصارى قديمًا على بيت المقدس، حتى استنقذه المسلمون منهم .
وقد دخل فيهم أعظم الناس نفاقًا من النصيرية و الإسماعيلية و نحوهم، ممن هو أعظم كفرا في الباطن، ومعاداة لله ورسوله، من اليهود والنصارى.
فهذه الأمور وأمثالها مما هي ظاهرة مشهورة، يعرفها الخاصة والعامة، توجب ظهور مباينتهم للمسلمين، ومفارقتهم للدين، ودخولهم في زمرة الكفار والمنافقين، حتى يعدهم من رأى أحوالهم جنسًا آخر غير جنس المسلمين؛ فإن المسلمين الذين يقيمون دين الإسلام في الشرق والغرب، قديمًا وحديثًا ، هم الجمهور، والرافضة ليس لهم سعيٌ إلا في هدم الإسلام، ونقض عُراه، وإفساد قواعده) اهـ.

وقال رحمه الله في موضع آخر (3/377-378) :
(وكثير منهم يواد الكفار من وسط قلبه أكثر من موادته للمسلمين، ولهذا لما خرج الترك والكفار من جهة المشرق فقاتلوا المسلمين وسفكوا دماءهم ببلاد خرسان والعراق والشام والجزيرة وغيرها، كانت الرافضة معاونة لهم على قتال المسلمين، ووزير بغداد المعروف بالعلقمي هو وأمثاله كانوا من أعظم الناس معاونة لهم على المسلمين، وكذلك الذين كانوا بالشام بحلب وغيرها من الرافضة كانوا من أشد الناس معاونة لهم على قتال المسلمين، وكذلك النصارى الذين قاتلهم المسلمون بالشام كانت الرافضة من أعظم أعوانهم، وكذلك إذا صار لليهود دولة بالعراق وغيره تكون الرافضة من أعظم أعوانهم، فهم دائما يوالون الكفار من المشركين واليهود والنصارى ويعاونونهم على قتال المسلمين ومعاداتهم) اهـ.

الحادي عشر: زعم أنه يحب أهل السنة.
نقول: نعم! واقع قتل جيشك لهم في العراق خير شاهد على ذلك!!

إلى غير ذلك من التلبيسات والكذبات، التي حاول فيها التغرير بعوام أهل السنة واستغفالهم، ولعل ما ذكرناه كاف في تنبيه الغافلين، وتحذير المغترين، ونصيحة عامة المسلمين.

وأخيرا فإن موقفنا من الرافضة يتلخص في النقاط التالية:

أولا: أن عقيدة الرافضة عقيدة كفرية، وأن من اعتقد ما فيها من شرك، وتحريف للقرآن، وتكفير للصحابة، وغير ذلك، فهو كافر مرتد خارج عن ملة الإسلام.

ثانيا: أننا نبغض الرافضة ونتدين ببغضهم والتبرؤ منهم.

ثالثا: أنه يحرم ظلمهم، ويجب لزوم العدل معهم، ودعوتهم إلى الرجوع إلى الله تعالى، وإلى دين الإسلام الحق.

رابعا: ينبغي الرفق بعوامهم، ودعوتهم بالحكمة والموعظة الحسنة، والتلطف بهم، والحرص على هدايتهم، وإنقاذهم من أئمة الكفر والضلال الذين يغرسون فيهم الشرك بأنواع الشبه والأحاديث المكذوبة، ويأكلون أموالهم بالباطل باسم الخمس، وينتهكون أعراضهم باسم المتعة، ويتلاعبون بعقولهم، ويغرسون في نفوسهم التدين ببغض الصحابة رضوان الله عليهم وبغض أهل السنة.

خامسا: أنه لا سبيل للتعايش السلمي مع الرافضة، إلا بالحذر من مكرهم وكيدهم، والحرص على دعوتهم وهدايتهم، وإزالة ما غرسه طواغيتهم في نفوسهم من غل وحقد على أهل السنة، وأن تكون الغلبة لأهل السنة عليهم، فإنه متى كانت الغلبة لأهل السنة لزموا فيهم العدل، كما أمرهم الله به، ومتى كانت الغلبة للرافضة على أهل السنة لم يرقبوا في سني إلا ولا ذمة، والتاريخ خير شاهد، فكم عاملهم أهل السنة بالعدل والإحسان، فجازاهم الرافضة جزاء سنمار.

فلا يغرنكم يا أهل السنة عذوبة منطق، أو حسن معاملة، فالعبرة بالأفعال لا بالأقوال، فإنهم كما قال القائل:
يعطيك من طرف اللسان حلاوة ويروغ منك كما يروغ الثعلب

سادسا: أن دعوة التقريب ما هي إلا دعوة تخريب وتخدير، فالحذر الحذر فإن المؤمن لا يلدغ من جحر واحد مرتين.

ومن أراد معرفة المزيد عن بطلان دعوة التقريب بين أهل السنة والرافضة، فليراجع ما كتبه فضيلة الشيخ الدكتور ناصر القفاري حفظه الله تعالى في كتابه: (مسألة التقريب بين أهل السنة والشيعة)، على هذا الرابط من هنـا. (http://www.waqfeya.com/book.php?bid=534)

وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.


تنبيه:
نشرت بعض المواقع أن الرافضي مقتدى الصدر هو الذي أم المصلين في مسجد عمر بن الخطاب، وهذا غير صحيح، بل صلى مأموما، وانظر الصورة المرفقة، ولعل هذه الدعوى كذب من بعض الرافضة.

المصدر:
http://www.mahaja.com/showthread.php?13316

قــ502ـطرالعز
15-05-2011, 07:23 PM
سبحان الله شي غريب الصراحه وجوده في الدوحه له سبب احنا مانعرفه سياسه الدوله لها مغزى من هاذي الزياره انشالله يكون خير ... شاكر الطرح الوافي في الموضوع

امـ حمد
16-05-2011, 05:33 AM
حسبي الله على الرافضه

الـراسي
16-05-2011, 08:20 AM
الروافض هم الروافض لن يتغيرو

يحقد على السنه اكثر من اليهود

حسبي الله ونعم الوكيل عليهم

المتحدث الرسمي
17-05-2011, 12:32 PM
اللهم ارنا الحق وارزقنا اتباعه

اللهم عليك بالرافضه المجوس عباد عبادك و القبور

وجزاك الله خير ياخوي على النقل

راعي ال VXR
17-05-2011, 01:12 PM
اللهم ارنا فيهم اشد انتقامك

عبد الرحيم11
22-05-2011, 09:05 PM
نسأل الله تعالى أن يحفظنا من شر الرافضة وخطرهم، وجزاكم الله خيرا على المرور والتعليق.

بنت النعيم
22-05-2011, 09:10 PM
شى غريب وعجيب بأن يكون مقتدر الصدر موجود في الدوحه خلال هالايام ...

السؤال الحين ... هل ما زال في قطر ؟ ولماذا ؟