المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : جامعة حمد بن خليفة وسام فخر.. ولكن ( للكاتبة مريم الخاطر )



لعديد
16-05-2011, 12:36 PM
جامعة حمد بن خليفة وسام فخر.. ولكن


قطر تعيش نقلة معرفية رائعة
تفضلت صاحبة السمو وأشارت في ختام كلمتها في حفل تخريج الفوج الرابع من خريجي جامعات مؤسسة قطر إلى أن:
«هذا الاستعداد الذي يمثل انتقالنا الحقيقي والفعلي من مرحلة الاعتماد على المصادر الطبيعية إلى مرحلة بناء المعرفة والقدرات. وهذا رأسمالنا الحقيقي للمستقبل. ونحن جميعاً نرنو إلى مرحلة الإبداع والابتكار التي يصنعها الإنسان القطري».
ولأن سموها معنية قولا وفعلا بالعلم والتعليم والاستثمار في قدرات الإنسان التي تؤمن بها وتطبقها على ذاتها متخذة شعار "اطلبوا العلم من المهد إلى اللحد" و "الحكمة ضالة المؤمن"..
والذي يتضح في كل وقفة أو مشروع أو برنامج أو تخصص تفيد منه شخصيا لأنها شخصية — لمن عرفها عن قرب — تتلقى العلم في كل موقف وكل زمن وكل عمر، وتفيد منه مجتمعيا لأنها شخصية العلم الواعية الواعدة والتي التقت بفكر متقد هو فكر صاحب السمو الذي مضى بقطر سنوات ضوئية لا رقمية في عرف العلم والتقدم وحق لنا أن نفخر بسموه علما على اسم كليات المدينة التعليمية تحت جامعة واحدة.
ولأننا نؤمن بمصداقية الرؤية استوقفتني كثيرا وليس قليلا كلمة "الإنسان القطري" والذي نتمنى ألا يظل في عرف التسارع الرقمي في التغيير والتطوير مجرد مادة خام تغذي حاشية التعداد السكاني خصوصا في ظل قلة عدد السكان من المواطنين والتفاوت المنقطع النظير في التركيبة السكانية بين القطريين وغيرهم، والتفاوت البالغ بين الفرص التعليميّة المتقدمة المتوافرة بين تعليمين حكومي وخاص مدفوع وغير مدفوع، ولا نتمنى أيضا أن يكون "الإنسان القطري" رهنا في مواطنته للتجزئة أو الطبقية.
ليس الحديث هنا عن سذاجة الفكرة السائدة بـ "ملعقة من ذهب" من تعليم جامعي تصب في فم الطلاب القطريين لمجرد وطنيتهم في موطنهم فيخطئ من يظن أننا نعني أو نطلب ذلك، فإننا ندرك العلم والتعلم ومتطلباته وندرك مسارات الإعداد للقبول الجامعي في تنافسية محلية وعالمية خصوصا إذا كانت تجاه كليات مرموقة السمعة العلمية وعالمية وعالية المعايير.
ولكن الحديث هنا قبل كل ذلك عن مدى تكافؤ الفرص التي توافرت لنقل الإنسان القطري من مرحلة "الإنسان الخام" إن حق لنا تشبيهه بالمصادر الطبيعية إلى مرحلة "إنسان المعرفة والقدرات" وجعله فعلا رأسمال دائم لقطر وثروة قومية لها، وليس عالة أو عبئا على نفسه أو عليها، أو إشكالية تراكمية مستعصية الحل على مخزون الموارد البشرية في ملفات رئاسة مجلس الوزراء ووزارة العمل "درءا للبطالة المهنية وحتى الفكرية " ليعاد تدويره وكأنه أكوام أوراق صديقة للبيئة لا تجد نفسها إلا كتبة ومشتقاتها، ليس ذلك بعد مرحلة التعليم الجامعي السابق الذي لم يواف ِمتطلبات قطر التنموية فحسب، بل بعد تعليم ثانوي لشباب وللأسف ظلوا تحت رهان محبسه عنوة لعجزهم أو ربما عجز تسارع وتيرة تطوير النظام عن إعدادهم لمعايير المرحلة الجديدة التي باغتتهم متطلباتها فجأة لصعود عتبة التعليم الجامعي في الوقت الذي لم تدرك فيه المرحلة أيضا ضرورة أو ربما إجبارية انخراط أسرهم قبلهم في مرحلة الإعداد والتغيير للمرحلة القادمة في "الإرشاد الأكاديمي"، لأن الأسرة هي أهم أدوات التغيير.
هذا ويفترض أن التعليم في المجتمع القطري في جيلهم قطع شوطا وكافح مناضلا في ربيع عقد كامل من عمر قطر منذ عام 2001 في معايير عالمية للتعليم الحكومي المستقل الذي يظن الكثير صوريا أن جميع طلاب التعليم في قطر تلقاه في تساو ٍ، ولكن لم ينل أفراده منه ثمرات المعايير الدولية في ذات الوقت وذات الفرص لأن التعليم الجديد كان موزعا فقط بين عينات من هنا وهناك في مساحة قطر الجغرافية الصغيرة، وهذا أمر يدركه من ادخل أبناءه في مدارس هنا وهناك قبل تحويل وزارة التربية ومدارسها كلية إلى مجلس تعليم والانتقال بالمرحلة الجديدة المستقلة كلية هذا العام في تفاوت ذريع بين مدرسة وأخرى وبين المتقدمين والمتأخرين هذا وقد خذله التطبيق في كثير منها.
نعترف أنه الأمر الذي أسلم قطر إلى عهد جديد ورائع من النقلة المعرفية والعلمية ولكنها "عذرا" النقلة الانتقائية وهذا الانتقاء أو الجزئية في التحويل في التعليم الإلزامي لم يوافقه مرحلية في الانتقال الجامعي بل نُسِفت ويحق لنا أن نقول نُسفت "بما تعنيه الكلمة" وليس استبدلت.. كل معايير الجودة في التعليم في آن واحد — لمرحلة جديدة ومهمة وذات رؤية سابقة ليس في المنطقة فحسب بل في العالم جلّه — نسفت لتوافق المعايير الدولية في الاثنين التعليم الحكومي الإلزامي والجامعي في ذات الوقت، وهذا بيت القصيد وربما عَجُزُ بيته بما يعنيه العَجْزُ.
ولكنها في المقابل لم تضع بدائل لمن لم يدركه حظ التعليم الجديد والمعايير العالية جامعيا، رغم المطالبات السابقة بضرورة توفير جامعة بديلة ولم تكن كلية المجتمع لتكون إلا مؤخرا منذ يناير الماضي 2011، ولن يتخرج الفوج الأول منها حتى تكون قطر قد خرجت في مدينتها التعليمية الفوج الخامس.
ولم تكن هناك خطة لاستيعاب جيل النقلة في مرحلة الانتقال الضرورية ما بين تحويل المادة من مصدر طبيعي أو مادة خام إلى محصلة معرفية وقدرة مهنية تعتمد عليها قطر وتفخر بها لتصل تباعا إلى مرحلة الابتكار التي نريد أن نفتخر بها جميعنا.
ولأن جامعة قطر وهي الوحيدة سابقا كانت تعيش في جدلية اتهامات مفادها: من المسؤول عن ضعف مخرجات التعليم الجامعة أم المدرسة أم المجتمع"؟ كما هي إشكالية من جاء أولا "البيضة أم الدجاجة"؟
أرادت الجامعة الوحيدة أن يبرأ عرضها من تهمة المسؤولية لتنسف معاييرها وترفعها فجأة ولتحمل المجتمع والأسر ذنبا ليس لهم لكي تلصق تهمة الجدلية على " المجتمع وتراخيه" مع معرفة القائمين عليها — وهم أهل خبرة يعتد بها وأهل حل وعقد في التعليمين الجامعي والإلزامي — ما وراء الكواليس التعليمية الإلزامية من هموم وشجون نعلمها وليست بالضرورة تجد من يسمعها.
فكانت الجودة وهذا يدعو للفخر، ولكن كان معها تزامنيا رفع معايير القبول إلى معايير التعليم الأمريكي وهو المصمم للدارسين باللغة الانجليزية وأحيانا للمدارس الأمريكية من توفل أو آيلز ولا يزال هذا معقولا، ولكن كانت "غرابا " وللأسف طبقته أيضا على كل التخصصات حتى طال تخصص التاريخ وكما بدا مؤخرا ليطال في خطته تخصص اللغة العربية دون النظر لشكوى من اشتكى من أهل الضاد لتقييم ضادهم "بالاي بي سي دي" وهذا ما لا يعد تطويرا في هذه المجالات من العلوم الإنسانية بل تغريبا في عقر الدار.
ومن ثم المعايير الأخرى المرسومة لتعليم أعلى من الذي تلقوه ولغتهم الأم سلفا في مرحلية عصر التطوير من "سات" و"أي سي تي" أو "جي ار أي"، ولكن عصر التطوير لم يوازيه عصر التنوير لأنها امتحانات قبول تنافسية لا ضير منها أعلاه سعيا للجودة، ولكن لو جاءت محسوبة سلفا كما التعليم الأمريكي الحكومي العام حتى وليس الخاص فحسب الذي يحضر الطلاب لها منذ الصف التاسع وهو "أول" صف في الثانوية في أمريكا، الذي يبدأ لا في التوعية فحسب بل في إعداد الطلاب أيضا للنقلة الجامعية من رسم المسارات بمعاونة مرشد أكاديمي مختص لكل طالب، فضلا عن تسجيل مواعيد مسبقة لتقديم امتحان السات وغيره من امتحانات تجريبية في المدارس والحث على التعلم الذاتي وتقديمه خارجها في جدول مدروس، هذا حين تهيأ مراكز تعليمية متخصصة للإعداد لمثل هذه الامتحانات — كل وفق مقدار ميزانية ما يصرفه على التدريب خارج المدرسة — حتى لناطقي اللغة ذاتها لأنها كما يشهدون أنفسهم ليست بامتحانات سهلة حتى عليهم خصوصا وان اللغة المستخدمة فيها "المصطلحات" في قسم منها عالية جدا والتي هي مكمن عجز أبنائنا الضاديين لسانا، لا القسم الخاص بالمسائل الحسابية والعلمية وقواعد اللغة أو المنطق والتحليل الذي غالبا ما يتقدمون فيه، وهذا مقياس العقول لا اللغة الثانية لشعوب قحة العروبة كان الشباب فيها ليستوعوبها في إعداد مسبق لم تسخر له نقلة التعليم في قطر ولم يهيأ له الجيل القطري بتكافؤ والذي تنحى معظمه خطوات خلف معايير القبول وبعين دامعة خلف أسوار جامعتهم الوحيدة وكأنهم "أيتام" وخلف جامعات الأب الرحيم "حمد" " الحلم" لمجرد عدم الضلوع اللغوي الإنجليزي الاحترافي حين إنهم يقبلون في ذات الجامعات في البلد الأم في مفارقة.
هذا من ناحية ومن ناحية أخرى، جاءت هذه الجامعات الدولية حلما للشباب بتخصصات جديدة ولكنها قوضت آمال وأحلام كثير من الطلاب وأسرهم لأنها خصصت بمقاعد محددة ليس بمقاسات التوفل والسات فحسب لأنها — رغم ما سبق — مقاييس محددة لا يختلف عليها اثنان، بل نظرا لوجود معايير أخرى لا يستطيع الإنسان القطري البسيط أقصد "الشعبي الحكومي لا الخواجة" قياسها لأنها تعتمد فوق الدرجات على اجتياز المقابلة الشخصية التي لا تُعلم نزاهة معاييرها، لأنها تقع خارج نطاق التغطية.
وربما قد تخضع لتقديرات الكراسي المحجوزة سلفا لأولوية "آل البيت" "المدينة التعليمية" من المواطنين وغير المواطنين من موظفيها مثل "مدارسها"، أو لأبناء ٍفي مجتمع أصبح في طبقية بين مخملية — قد يصل الشاب فيها بذاته حتى لا نظلم — وقد يصل البعض بمخمليته وهذا وارد كثيرا، وبين طبقة شعبية ليس أمامها إلا ما جادت به معايير الانتقال المرحلي في الحكومة حتى لو لم تشملهم، بل وحتى لو اخضعوا لما يسمى بجسر أكاديمي أزهقت فيه سنوات من ربيع عمرهم أحيانا دون جدوى علما بان معايير الجامعات النخبة متفاوتة القوة أيضا في البلد الأم.
رئيس "جامعة حمد بن خليفة" ونائب رئيس مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع لشؤون التعليم أفاد في كلمة ألقاها في ذات المناسبة (بأن الجامعة سيكون لها أثر إيجابي على اقتصادنا ومجتمعنا وستساهم في تحقيق إستراتيجية التنمية الوطنية، وهي ما نطلق عليها "إثراء القدرات البشرية". وانعكاسات إيجابية على مستقبل قطر والمنطقة " " وأضاف إنها تهدف إلى "إتاحة المزيد من الفرص الأكاديمية للدارسين من حيث البرامج والتخصصات من جهة والتجربة التعليمية الغنية من جهة ثانية.")
القول بأنه سيكون للجامعة اثر على الاقتصاد وعلى المجتمع أمر محتوم، بل وإنها حقاً لتحوّلٌ في المنطقة العربية قاطبة، ولكن ما نطمح له هو ان تسهم عمليا في تحقيق استراتيجية التنمية الوطنية وتسهم في إثراء القدرات البشرية لا بمقاعد محدودة العدد او محجوزة سلفا او مقطّرة ومدوّلة بنسب رقمية بين قطر بطبقياتها وبين قطر وخارجها.. وليست الجامعة بمحضنها خلقت أما رؤوما فقط لمخرجات تعليم المدينة التعليمية من أبناء الأكاديميات وأخواتها من "الفرنجة" حول الدوحة فحسب وهي التي نحسبها جميعا تقع تحت مظلة تعليم ٍعال ٍ في قطر ترسم له استراتيجيته بشكل متكامل حتى تتكافأ مخرجات التعليم الحكومي أيضا مع متطلباتها وفقا لمعايير وخطط واضحة لا تجعل أبناء الحكومة أبناء البطة السوداء.
فقطر حقا واعدة ورؤية قيادتها ثاقبة بل سابقة لزمانها، والقائمون على الجامعة في "حمد" لا يألون جهدا وهم المشهود لهم عملهم الدؤوب والمثابرة،
نتوقع فعلا المزيد المزيد من الفرص ولكننا نريدها في علاقة متعدية، فكل ما يحلم به الشباب القطري الممثل لطبقة المجتمع الحكومي ذي التعليم الشعبي — وهو النسبة الأكبر — مشاركة جامعة المدينة التعليمية في الخطة والآلية التزامنية والإلزامية مع مجلس التعليم وهم آل بيت واحد للإعداد والتأهيل العلمي المسبق لها حتى يتحقق لهم حق العدالة ومبدأ تكافؤ الفرص خصوصا وان جامعة المدينة صنعت برؤية وأيد ٍوطنية لتقرب الفرص العلمية البعيدة الرائدة لهذه المنطقة الجغرافية وشعبها، كيف وقد أصبحت تحت اسم "حمد بن خليفة" وسموه الذي وقف وصدح إن التعليم وقف ٌذو ريع ثابت يحصد بلا شك ما تشربه جذوره.


كاتبة وإعلامية قطرية
مريم الخاطر
منقول عن جريدة الشرق
http://www.al-sharq.com/articles/more.php?id=242455

Exclusiveperfumes
16-05-2011, 12:56 PM
من الاخير كم قطري بيدرس فيها ؟

وشنو الطلبات التعجيزيه اللي راح يحطونها عشان القطري مايكمل دراسته ؟

وهل راح تكون اختلاط وتحرم اخواتنا من حق التعليم ؟

اعتقد الاجوبة تعرفونها مسبقا

تحداني
16-05-2011, 01:17 PM
قال الدكتور الحجري رئيس المدينه التعليميه في المقابله التي قام على اعدادها اخونا درع عندما سأله " عن التعليم لمرحله الجديده " كم من السنوات نحتاجها لكي تثمر ثمارها ؟؟
اجاب اجابه جدا مخزيه .. قال تحتاج الى عقد آخر من الزمن وجيلا جديدا غير الجيل الحالي
ودماء يعاد تدفقها بروح تفي بإحتياجات المواطن القطري

اذا مانفعل بهذا الجيل " هل نرميه ونركنه في احد الزوايا "
او نعتبرهم صفقه خاسره وضحيتها تجربه من تجارب التعليم لمرحله الجديده
والدوله تتبرى منهم
ام ماذا نعتبرهم


مل الخطط كل الاستراتيجيات كل الميزانيات كل ايادي الخير
كل المشاريع كل الرحلات والتنقلات كل العمل والسهر والشقاء
كل الافكار كل الصروح الجامعيه كل الميزانيات الخياليه .. تنادي بإسم التعليم
ولكن أين هم من التعليم ..؟؟ واين ثمار هذا كله ؟؟ واين الرضى الذي يجب ان يكون اضعاف العطاء

سؤال لطالما سألت مريم الخاطر
ولطالما ركضت وراءه في المدارس
ولطالما ناضرت فيه بعيون المدراء
وطالما همست في اذن بونواف

وكانت الاجابه .. نحتاج الى وقت
وقت يعني عمر يمضي .. وشباب يمضي
وحلم يكسر وروح الاراده والصبر والعزيمه تتحطم


تعبت نفسيا من حال التعليم لمرحله الجديده
واحتاج لغسيل دماغي لكل ما يحصل


جملكم الله برضى الرحمن

موضي قطر
16-05-2011, 01:36 PM
ماعندي تعليق على مقال بنت الخاطر الفاضلة ..


بس حبيت اقول ان المدينة التعليمية اسمها المدينة


التعليمية لإحتوائها على عدد كبير من الجامعات شلون


صارت جامعة حمد بن خليفة معليش فهمي على قدي هي جامعات صارت جامعة :)

مريومة
16-05-2011, 02:33 PM
ماعندي تعليق على مقال بنت الخاطر الفاضلة ..


بس حبيت اقول ان المدينة التعليمية اسمها المدينة


التعليمية لإحتوائها على عدد كبير من الجامعات شلون


صارت جامعة حمد بن خليفة معليش فهمي على قدي هي جامعات صارت جامعة :)

جامعة حمد بن خليفة .. فيها كليات وليس جامعات .. على ما اظن :discuss:

عزيزوف
16-05-2011, 02:43 PM
ماعندي تعليق على مقال بنت الخاطر الفاضلة ..


بس حبيت اقول ان المدينة التعليمية اسمها المدينة


التعليمية لإحتوائها على عدد كبير من الجامعات شلون


صارت جامعة حمد بن خليفة معليش فهمي على قدي هي جامعات صارت جامعة :)


هههههههههه شدخل المدينة التعليمية في جامعة حمد بن خليفه !!!!

جامعة حمد بن خليفه تعتبر جامعه من ضمن المدينه التعليميه وليس المدينة التعليميه هي نفسها جامعة حمد بن خليفه مثل : وايل كورنيل وجورج تاون وجامعة حمد بن خليفه ..ألخ

بدون
16-05-2011, 02:58 PM
لهم الله هؤلاء الذين تركهم ركب التعليم العالي على قارعة الطريق !!!

صعبة وصوفه
16-05-2011, 03:27 PM
ماعندي تعليق على مقال بنت الخاطر الفاضلة ..


بس حبيت اقول ان المدينة التعليمية اسمها المدينة


التعليمية لإحتوائها على عدد كبير من الجامعات شلون


صارت جامعة حمد بن خليفة معليش فهمي على قدي هي جامعات صارت جامعة :)

هلا موضي، تذكري إنه الفروع اللي بالمدينة التعليمية تعتبر "كليات وليست جامعات"، يعني مثلا تكساس فيها فرع لكليه الهندسه، جورج تاون فيها فرع لكليه العلوم السياسيه وهكذا،،
فأعتقد والعلم عند الله إنه تم ضم جميع تلك الكليات تحت إسم جامعي واحد اللي هو "جامعة حمد بن خليفة" :)

STAR
16-05-2011, 03:45 PM
ماعندي تعليق على مقال بنت الخاطر الفاضلة ..


بس حبيت اقول ان المدينة التعليمية اسمها المدينة


التعليمية لإحتوائها على عدد كبير من الجامعات شلون


صارت جامعة حمد بن خليفة معليش فهمي على قدي هي جامعات صارت جامعة :)

انا اقووول يتغير الاسم الى مدينة حمد بن خليفة التعليمية افضل بوااايد

STAR
16-05-2011, 03:46 PM
هههههههههه شدخل المدينة التعليمية في جامعة حمد بن خليفه !!!!

جامعة حمد بن خليفه تعتبر جامعه من ضمن المدينه التعليميه وليس المدينة التعليميه هي نفسها جامعة حمد بن خليفه مثل : وايل كورنيل وجورج تاون وجامعة حمد بن خليفه ..ألخ

هاه؟؟:rolleyes2:

موضي قطر
16-05-2011, 03:56 PM
جامعة حمد بن خليفة .. فيها كليات وليس جامعات .. على ما اظن :discuss:


في كل اللقاءات اللي يجرونها اصحابها يقولون جامعات المدينة التعليمية ولا مرة سمعتهم يقولون كلية والدليل في التخرج الخريج الفلاني من جامعه تكساس والخريج العلاني من جامعة جورج تاون الخ

النابلسي
16-05-2011, 04:10 PM
جامعة حمد بن خليفة هي المسمى الجديد لجامعة المدينة التعليمية و التي تضم باقي الجامعات (جامعة جورج تاون، تكساس، كارنيجي ميلون وغيرها..)
و تم استحداث هي الجامعة لتسهيل عملية التسجيل بين الجامعات و الأمور الإدارية. فمثلا، لو كنت في جامعة كارنيجي و تريد ان تأخذ مادة تاريخ من جامعة جورج تاون فالعملية سوف تكون سهلة، و سوف تخفف من البيروقراطية
هذا والله اعلم

صعبة وصوفه
16-05-2011, 04:26 PM
جامعة حمد بن خليفة هي المسمى الجديد لجامعة المدينة التعليمية و التي تضم باقي الجامعات (جامعة جورج تاون، تكساس، كارنيجي ميلون وغيرها..)
و تم استحداث هي الجامعة لتسهيل عملية التسجيل بين الجامعات و الأمور الإدارية. فمثلا، لو كنت في جامعة كارنيجي و تريد ان تأخذ مادة تاريخ من جامعة جورج تاون فالعملية سوف تكون سهلة، و سوف تخفف من البيروقراطية
هذا والله اعلم

كلام جدا جميل، ومعلومة جديدة :)
شي طيب، يعني الأمور تمشي للأمام بخطوات سريعة،، :)