المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ~*®§( قصص في فن ادارة المواقف متجدد )§®¤*~ˆ°



متداول عالمي
02-06-2011, 03:20 PM
فكرته :
يطرح قصص معظمها حقيقيه ومعظمها ممكن تكون خيآل - على رأي الكآتب

هالحكمه تفيدك حقيقه ب حيآتك ... فــن إدارة المــواقــف l l 【 مُــتَــجــدّد 】

أحببت القصص والحكم وانا مازلت في غصون الكتآب !
معظم قصصه ممكن تكون معروفه ومسموعه قبل أو مقروءه


إسمه " فن إدارة الموآقف " فــن إدارة المــواقــف l l 【 مُــتَــجــدّد 】

http://dc10.arabsh.com/i/02862/xvi2xr9lsg9a.png

فكرتي :

كل يوم بطرح لكم بإذن الله قصه او قصتين من قصصه والحكمه تحت معها . . .
يعني بيكون هالموضوع متجدد




ولكم حرية الرد والتعليق على أي موقف !!



انتظروني ..

متداول عالمي
02-06-2011, 03:24 PM
( باللين تمتلك القلوب )




كان لعبد الله بن الزبير - رضي الله عنهما مزرعة في المدينة مجاورة لمزرعة يملكها

معاوية بن أبي سفيان - رضي الله عنهما

وفي ذات يوم دخل عمّال مزرعة معاوية إلى مزرعة إبن الزبير

فغضب إبن الزبير وكتب لمعاوية في دمشق , وقد كان بينهما عداوه


من عبدالله إبن الزبير إلى معاوية ( إبن هند آكلة الأكباد ) أما بعد
فإن عمالك دخلوا إلى مزرعتي فمرهم بالخروج منها ..

أو فوالذي لا إله إلا هو ليكوننّ لي معك شأن !

فوصلت الرسالة لمعاوية وكان من أحلم الناس فقرأها ..

ثم قال لإبنه يزيد ما رأيك في إبن الزبير أرسل لي يهددني ؟

فقال له إبنه يزيد : إرسل له جيشاً أوله عنده وآخره عندك يأتيك برأسه
فقال معاوية : بل خيرٌ من ذلك زكاة وأقرب رحما

فكتب رسالة إلى عبدالله بن الزبير يقول فيها
من معاوية بن أبي سفيان إلى عبدالله بن الزبير (ابن أسماء ذات النطاقين)

أما بعد
فوالله لو كانت الدنيا بيني وبينك لسلمتها إليك
ولو كانت مزرعتي من المدينة إلى دمشق لدفعتها إليك
فإذا وصلك كتابي هذا فخذ مزرعتي إلى مزرعتك وعمالي إلى عمالك
فإن جنّة الله عرضها السموات والأرض

فلما قرأ إبن الزبير الرسالة بكى حتى بلها بالدموع
وسافر إلى معاوية في دمشق وقبّل رأسه وقال له
لا أعدمك الله حلماً أحلك في قريش هذا المحل

الحكمة

في كثير من الاحيان نحتاج الى معالجة قضايانا الكبيره بطرق بسيطة وسهلة , فذلك ادعي لمزيد من حصول النتائج الايجابية

متداول عالمي
02-06-2011, 03:31 PM
هذة القصة قد نقلتها سابقا وبكررها مرة ثانية

قصة " سلطان الاباريق"

حكى أن رجلاً كانت وظيفته ومسؤوليته هي الاشراف على الأباريق لحمام عمومي،والتأكدمن أنها مليئة بالماء بحيث يأتي الشخص ويأخذ أحد الأباريق ويقضي حاجته ثم يرجع الابريق الى صاحبنا، الذي يقوم باعادة ملئها للشخص التالي وهكذا.
في إحدى المرات جاء شخص وكان مستعجلا فخطف أحد هذه الأباريق بصورة سريعة وانطلق نحو دورةالمياه، فصرخ به مسؤول الأباريق بقوة وأمره بالعودة اليه فرجع الرجل على مضض،وأمره مسؤول الأباريق بأن يترك الإبريق الذي في يده ويأخذ آخر بجانبه،فأخذه الشخص ثم مضى لقضاء حاجته، وحين عاد لكي يسلم الإبريق سأل مسؤول الأباريق:
لماذا أمرتني بالعودة وأخذ إبريق آخر مع أنه لا فرق بين الأباريق،
فقال مسؤول الأباريق بتعجب: إذن ما عملي هنا؟!
إن مسؤول الأباريق هذا يريد أن يشعر بأهميته وبأنه يستطيع أن يتحكم وأن يأمر وأن ينهىمع أنطبيعة عمله لا تستلزم كل هذا ولا تحتاج الى التعقيد، ولكنه يريد أنيصبح سلطان الأباريق!

إن سلطان الأباريق موجود بينناوتجده أحياناً في الوزارات أو في المؤسسات أوفي الجامعات أو المدارس أو في المطارات، بل لعلك تجده في كل مكان تحتك فيه مع الناس!
ألم يحدث معك، وأنت تقوم بانهاء معاملة تخصك، أن تتعطل معاملتك لا لسبب الا لأنك واجهت سلطان الأباريق الذي يقول لك:
اترك معاملتك عندي وتعال بعد ساعتين،
ثم يضعهاعلى الرف وأنت تنظر، مع أنها لا تحتاج الا لمراجعة سريعة منه
ثم يحيلك الى الشخص الآخر، ولكن كيف يشعر بأهميته الا اذا تكدست عنده المعاملات وتجمع حوله المراجعون.. انه سلطان الأباريق يبعث من جديد!

إنها عقدة الشعور بالأهمية ومركب النقص بالقوة والتحكم بخلق الله!

إن ثقافة سلطان الأباريق تنسحب أيضاعلى المدراء والوكلاء والوزراء..
تجدها في مبادئهم حيث إنهم يؤمنون بالتجهم والشدة وتعقيد الأمور ومركزيتها لكي يوهموك بأنهم مهمون، وما علموا أن أهميتهم تنبع من كراسيهم أكثر منذواتهم!!

ولقد جاءفي حديث النبي صلى الله عليه وسلم:
(( اللهم من ولي من أمر أمتي شيئاً فرفق بهم فارفق به، ومن ولي من أمر أمتي شيئاً فشق عليهم فاشقق عليه)).
ولكنك تستغرب من ميل الناس إلى الشدة والى التضييق على عباد الله في كل صغيرة وكبيرة،ولا نفكربالرفق أو اللين أو خفض الجناح، بل نعتبرها من شيم الضعفاء

إنها دعوة لتبسيط الأمور لا تعقيدها ولتسهيل الإجراءات لا تشديدها وللرفق بالناس لا أن نشق عليهم، ولكم نحن بحاجة للتخلص من عقلية
سلطان الأباريق
( وماأكثرهم في هذا الزمان

الحكمة

يسروا ولا تعسروا , فان ما خير رسول الله صلى الله عليه وسلم بين امرين الا اختار ايسرهما , مالم يكن فيه اثم او قطيعة رحم .

قطرية فذة
02-06-2011, 04:09 PM
جزاك الله خير / متابعه

ابن التويم
02-06-2011, 04:17 PM
سلمت يداك

جزاك الله خير انا متابع ..

متداول عالمي
02-06-2011, 10:20 PM
صنع المعروف لا يضيع ... ابداً

ذه القصة الحقيقية دارت في اسكتلندا ،حيث كان يعيش فلاح فقير يدعى فلمنج ،كان يعاني من ضيق ذي اليد والفقر المدقع ، لم يكن يشكو أو يتذمر لكنه كان خائفا على ابنه ، فلذة كبده ، فهو قد استطاع تحمل شظف العيش ولكن ماذا عن ابنه ؟
وهو مازال صغيرا والحياة ليست لعبة سهلة ،إنها محفوفة بالمخاطر ،كيف سيعيش في عالم لا يؤمن سوى بقوة المادة ؟
ذات يوم وبينما يتجول فلمنج في أحد المراعي ، سمع صوت كلب ينبح نباحا مستمرا ، فذهب فلمنج بسرعة ناحية الكلب حيث وجد طفلا يغوص في بركة من الوحل وعلى محياه الرقيق ترتسم أعتى علامات الرعب والفزع ، يصرخ بصوت غير مسموع من هول الرعب
ولم يفكر فلمنج ، بل قفز بملابسه في بحيرة الوحل ، أمسك بالصبي ، أخرجه ، أنقذ حياته.

وفي اليوم التالي ، جاء رجل تبدو عليه علامات النعمة والثراء في عربة مزركشة تجرها خيول مطهمة ومعه حارسان ، اندهش فلمنج من زيارة هذا اللورد الثري له في بيته الحقير ، هنا أدرك إنه والد الصبي الذي أنقذه فلمنج من الموت.
قال اللورد الثري ( لو ظللت أشكرك طوال حياتي ، فلن أوفي لك حقك ، أنا مدين لك بحياة ابني ، اطلب ما شئت من أموال أو مجوهرات أو ما يقر عينك )
أجاب فلمنج ( سيدي اللورد ، أنا لم أفعل سوى ما يمليه عليّ ضميري ، و أي فلاح مثلي كان سيفعل مثلما فعلت ، فابنك هذا مثل ابني والموقف الذي تعرض له كان من الممكن أن يتعرض له ابني أيضا )

أجاب اللورد الثري ( حسنا ، طالما تعتبر ابني مثل ابنك ، فأنا سأخذ ابنك وأتولى مصاريف تعليمه حتي يصير رجلا متعلما نافعا لبلاده وقومه )
لم يصدق فلمنج ، طار من السعادة ، أخيرا سيتعلم ابنه في مدارس العظماء ، وبالفعل تخرج فلمنج الصغير من مدرسة سانت ماري للعلوم الطبية ، وأصبح الصبي الصغير رجلا متعلما بل عالما كبيرا ، نعم ، فذاك الصبي هو نفسه سير ألكسندر فلمنج ( 1881 ــ 1955 ) مكتشف البنسلين penicillin في عام 1929 ، أول مضاد حيوي عرفته البشرية على الإطلاق ، ويعود له الفضل في القضاء على معظم الأمراض الميكروبية ، كما حصل ألكسندر فلمنج على جائزة نوبل في عام 1945.
لم تنته تلك القصة الجميلة هكذا بل حينما مرض ابن اللورد الثري بالتهاب رئوي ، كان البنسلين هو الذي أنقذ حياته ،
نعم مجموعة من المصادفات الغريبة ، لكن انتظر المفاجأة الأكبر ، فذاك الصبي ابن الرجل الثري ( الذي أنقذ فلمنج الأب حياته مرة وأنقذ ألكسندر فلمنج الابن حياته مرة ثانية بفضل البنسلين ) رجل شهير للغاية ، فالثري يدعى اللورد راندولف تشرشل ، وابنه يدعى ونستون تشرشل ، أعظم رئيس وزراء بريطاني على مر العصور ، الرجل العظيم الذي قاد الحرب ضد هتلر النازي أيام الحرب العالمية الثانية ( 1939 ــ 1945 ) ويعود له الفضل في انتصار قوات الحلفاء (انجلترا وفرنسا والولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد السوفيتي ) على قوات المحور ( ألمانيا واليابان )
هذه الحكاية العجيبة بدأت بفلاح اسكتلندي بسيط فقير أنقذ طفلا صغيرا ، فعلا عمل الخير لا ينتهي أبدا والمحبة لا تسقط أبدا


الحكمة

بإختصار شديد جدا ,, إذا عملت معروف لا تنتظر شكراً من احد ويكفيك ثواب الصمد وثق تماماً بأنه لن يضيع

متداول عالمي
02-06-2011, 10:25 PM
قصة الضريرة والحب



قالت لهُ...


أتحبني وأنا ضريرة ...


وفي الدُّنيا بناتُ كثيرة ...


الحلوةُ و الجميلةُ و المثيرة ...



ما أنت إلا بمجنون ...


أو مشفقٌ على عمياء العيون ...



قالَ ...


بل أنا عاشقٌ يا حلوتي ...


ولا أتمنى من دنيتي...


إلا أن تصيري زوجتي...



وقد رزقني الله المال ...


وما أظنُّ الشفاء مٌحال...



قالت ...


إن أعدتّ إليّ بصري ...


سأرضى بكَ يا قدري ...


وسأقضي معك عمري...



لكن ...


من يعطيني عينيه ...


وأيُّ ليلِ يبقى لديه ...



وفي يومٍ جاءها مُسرِعا...


أبشري قد وجدّتُ المُتبرِّعا ...


وستبصرين ما خلق اللهُ وأبدعا ...



وستوفين بوعدكِ لي ...


وتكونين زوجةً لي ...



ويوم فتحت أعيُنها ...


كان واقفاَ يمسُك يدها ...



رأتهُ ...


فدوت صرختُها...


أأنت أيضاً أعمى ؟ !! ...


وبكت حظها الشُؤمَ...



لا تحزني يا حبيبتي ...


ستكونين عيوني و دليلتي...


فمتى تصيرين زوجتي ...




قالت ...


أأنا أتزوّجُ ضريرا ...


وقد أصبحتُ اليومَ بصيرا...



فبكى...


وقال سامحيني ...


من أنا لتتزوّجيني ...


ولكن ...


قبل أن تترُكيني ...


أريدُ منكِ أن تعديني...


أن تعتني جيداً بعيوني ...


الحكمة

احمد الله على نعمائة , واشكره على ألائه , واعرف قبل الحكم على احد ما فعله من اجلك .

ابن التويم
02-06-2011, 10:49 PM
الشخصيتين طبعا مشهوره بس اول مره اعرف العلاقه اللي بينهم ماكنت اعرف ان ألكسندر فلمنج عاصر وينستون تشرشل .. و انه نجى من الموت بسبب البنسلين اللي اكتشفه ألكسندر فلمنج .. و يمكن درسوا مع بعض و كانوا اصدقاء خصوصا ان راندولف تشرشل اب ونستون تكفل بتعليم الكسندرابن الفلاح ..

تسلم ياعالمي .. استمر

ام ناصر1
02-06-2011, 10:53 PM
مشكور متداول عالمي ...موضوع ... جميل وموفق

Max Speed
03-06-2011, 12:14 AM
ما شاء الله عليك
متابع بشغف شديد لا تحرمنا ن المزيد

واقعية
03-06-2011, 12:35 AM
موضوع رائع

و اختيار موفق

تحياتي
واقعية

متداول عالمي
03-06-2011, 12:38 AM
مرحبا بالاخوة والاخوات وابشروا باذن الله واتمنى الدعاء لي من ظهر غيب

متداول عالمي
03-06-2011, 12:42 AM
لا تعمل مالا تعلم

جاءت امرأه الى مجلس يتجمع فيه التجار الذين يأتون من كل مكان لوضع بضائعهم
وهو استراحه لهم , فأشارت بيدها فقام أحدهم اليها ولما قرب منها قال : خيراً إن شاء الله
قالت : أريد منك خدمه , إن قدمتها لي فسأعطيك 20 ديناراً قال : مانوع الخدمه ؟
قالت : زوجي ذهب الى الجهاد منذ عشر سنوات ولم يرجع أو يأت خبر عنه
قال : الله يرجعه بالسلامه إن شاء الله , قالت : اريد رجلاً يذهب الى القاضي ويقول : أنا زوجها
ثم يطلقني فإنني اريد أن اتزوج واعيش مثل النساء الأخريات, قال : سأذهب معك .
ولما ذهبا الى القاضي ووقفا أمامه قالت المرأه : ياحضرة القاضي هذا زوجي الغائب عني منذ عشر سنوات والآن يريد ان يطلقني .

فقال القاضي : هل أنت زوجها ؟
قال الرجل : نعم
قال القاضي : أتريد أن تطلقها ؟
قال الرجل : نعم
قال القاضي للمرأه : وهل أنت راضيه بالطلاق ؟
قالت المرأه : نعم يا حضرة القاضي.
قال القاضي للرجل : إذاً طلقها .
قال الرجل : هي طالق.
قالت المرأه : ياحضرة القاضي, رجل غاب عني عشر سنوات ولم ينفق علي ولم يهتم بي
أريد نفقة عشر سنوات ونفقة الطلاق.
قال القاضي للرجل : لماذا تركتها ولم تنفق عليها ؟
قال الرجل يحدث نفسه : لقد أوقعتني هذه المرأه في مشكله , ثم قال للقاضي : كنت مشغولاً
ولا استطيع الوصول اليها
قال القاضي : ادفع لها الفي دينار نفقه.
قال الرجل يحدث نفسه : لو أنكرت لجلدوني وسجنوني ولكن لاحيلة لي, سأدفع ياحضرة القاضي

ثم انصرفا وأخذت المرأه الألفي دينار واعطته عشرين ديناراً, فالرجل قد وقع في مشكله لايستطيع أن يبوح بشيء من كذبه وإلا السياط نزلت على ظهره وسقطت سمعته بين التجار ..


الحكمة
لا تكذب ولا تفعل شيئا لا تعلم عواقبة

Al Capone
03-06-2011, 01:14 AM
احييك على هالطرح الثمين

متابع للبقية ...

sahari
03-06-2011, 01:42 AM
موضوع يستحق المتابعه

بيض الله وجهك

فرحة ايامي
03-06-2011, 07:30 AM
فكرته :
يطرح قصص معظمها حقيقيه ومعظمها ممكن تكون خيآل - على رأي الكآتب

هالحكمه تفيدك حقيقه ب حيآتك ... فــن إدارة المــواقــف l l 【 مُــتَــجــدّد 】

أحببت القصص والحكم وانا مازلت في غصون الكتآب !
معظم قصصه ممكن تكون معروفه ومسموعه قبل أو مقروءه


إسمه " فن إدارة الموآقف " فــن إدارة المــواقــف l l 【 مُــتَــجــدّد 】

http://dc10.arabsh.com/i/02862/xvi2xr9lsg9a.png

فكرتي :

كل يوم بطرح لكم بإذن الله قصه او قصتين من قصصه والحكمه تحت معها . . .
يعني بيكون هالموضوع متجدد




ولكم حرية الرد والتعليق على أي موقف !!



انتظروني ..


المسمى بحد ذاته أعجبني ...

بعد خصك بالتحية الصباحية محملة بعبق كل ما هو جميل في الحياة..

ألا ترى معي يا سيدي ان إدارة الموآقف يستحضرها الانسان من خبراته ومهاراته بعد تمرسه في عمل ما ... أو حتى في الحياة .. والتمرس هنا لا أعني به التقدم في العمر .. ولكن كسب المهارات من كل شيء حتى من السفر والتعامل مع شرائح الناس المختلفة..

و الكتب التي تتحدث عن فن إدارة الموآقف أحياناً صعبة التنفيذ.

مجرد رأي يحتمل الصواب ويحتمل الخطأ ... ما رأيك..؟

متداول عالمي
03-06-2011, 11:04 PM
المسمى بحد ذاته أعجبني ...

بعد خصك بالتحية الصباحية محملة بعبق كل ما هو جميل في الحياة..

ألا ترى معي يا سيدي ان إدارة الموآقف يستحضرها الانسان من خبراته ومهاراته بعد تمرسه في عمل ما ... أو حتى في الحياة .. والتمرس هنا لا أعني به التقدم في العمر .. ولكن كسب المهارات من كل شيء حتى من السفر والتعامل مع شرائح الناس المختلفة..

و الكتب التي تتحدث عن فن إدارة الموآقف أحياناً صعبة التنفيذ.

مجرد رأي يحتمل الصواب ويحتمل الخطأ ... ما رأيك..؟


اهلا بك يا اختى

صحيح ولكن مو في كل الناس ولا كل المواقف ولاكن ضيفي ايضا طريقة التفكر
فبعيطي مثالين الاول يفكر بعقلة والثاني بعاطفته , ولديهم مشكلة ولكل مشكلة حل ولكن الحلول تختلف من شخص لاخر فقد تكون هناك مشكلة حدثت لشخصين فكل واحد وجد حل لمشكلته فقد يكون الاول الى فكر بعقلة قد ابدع في حل مشكلته والاخر الى تتحكم فيه عاطفته حولها الى مشكلة اكثر تعقيدا فاسمحيلي الافكار مو مجمعه

متداول عالمي
03-06-2011, 11:11 PM
مراسل في مايكروسوفت


يذكر انه في يوم من الايام ذهب رجل الى شركة مايكروسوفت لتقديم طلب للعمل لدى الشركة كمراسل فلما قدم الرجل معلوماته وبعد اجراء المقابلة تم قبوله كمراسل لدى شركة مايكروسوفت وقال له مدير التوظيف انهم سيرسلون له قائمة المهام وموعد بدء عمله على البريد الالكتروني.

ولكن الرجل اجاب : ولكني لا أملك جهاز حاسوب وليس لدي بريد الكتروني , فرد عليه مدير التوظيف : ماذا ليس لديك بريد الكتروني الذي لا يملك بريدا الكترونيا هذه الايام ليس له وجود اصلا ومن ليس له وجود فلا وظيفة له عندنا .

انصرف الرجل من مكتب توظيف شركة مايكروسوفت وهو فاقد للامل وقال في نفسه " ماذا سافعل وانا لا املك سوى 10 دولارات فقط ؟ " ففكر الرجل كثيراً واحتار حتى خطرت له فكره !

ذهب الى سوق الخضروات واشترى بالعشرة الدولارات صندوق طماطم ثم بدء يجوب الشوارع والمنازل حتى باع صندوق الطماطم واشترى صندوق اخر في نفس اليوم وباعه واشترى صندوق ثالث في نفس اليوم وباعه حتى تضاعفت العشرة الدولارات وصار بحوزته 60 دولارا ثم عاد لمنزله وقد ربح سته اضعاف المبلغ الذي كان بحوزته .

استمر الرجل يعمل بهذه الطريقة يومياً حتى تضاعف ماله واشترى عربة يبيع بها الطماطم ثم تضاعفت ارباحه واشترى شاحنة لايصال الطلبات الى زبائنه وبعد مرور خمس سنوات اصبح الرجل يمتلك اسطول من الشاحنات بل واصبح من اكبر موردي الاغذية في الولايات المتحدة واحد اثرى تجار امريكا .

بعد ان اصبح الرجل ثريا قرر ان يؤمن مستقبل اسرته فذهب الى شركة تأمين موثوقة وقام بالاجراءات المناسبة فلم انتهى من كل المعاملات طلب منه موظف شركة التأمين ان يعطيه بريده الالكتروني من اجل ارسال البيانات اليه فأجابه تاجر الطماطم : ولكن ليس لدي بريد الكتروني ! فرد عليه الموظف : ملياردير ولا يمتلك بريد الكتروني ؟!!! ماذا لو كنت تمتلك بريداً الكترونيا كيف سيكون حالك ؟ فرد عليه الملياردير بكل هدوء : لو كنت امتلك بريداً الكترونياً لكنت مراسلا لمايكروسوفت !

الحكمة
رب ضارة نافعة .

متداول عالمي
03-06-2011, 11:17 PM
لا تسبق رئيسك


يحكى أن مديرا , وسكرتيرته , ورئيس مجلس إدارة شركة

كبيرة كانوا يمشون في حديقة الشركة في طريقهم للغداء , فوجدوا

مصباحا سحريا قديما , فعبثوا به , فخرج عليهم مارد عملاق , قال

لهم : سأنفذ لكم ثلاث طلبات لكل واحد يطلب , فاطلبوا .



قال المدير : أنا الأول أريد رحلة حالمة إلى جزر سيشل

أستمتع فيها بهواية قيادة القوارب السريعة , فلم تمضي لحظات

إلا وقد اختفى , منفذا طلبه .



هبت السكرتيرة , وقالت : أنا الثانية , فقال لها المارد : اطلبي .

فقالت : أريد الذهاب إلى جزر الهاواي أسترخي هناك , وأعيش

باقي حياتي , وفي لمحة بصر , فإذا هي هناك .



قال المارد لرئيس مجلس الإدارة : لم يبق إلا أنت , فاطلب .

قال : كل ما أريده هو إعادة هذين المجنونين لمكتبيهما في

الشركة إذا انتهى وقت الغداء .


الحكمة
لا تكن مندفعا وتسبق رئيسك , فليكن الأول دائما .

متداول عالمي
04-06-2011, 12:27 AM
تصرف صغير (( كاد أن يبيع الإسلام بعشرين بنساً !))


منذ سنوات ، انتقل إمام إحدى المساجد إلى مدينة لندن- بريطانيا، و كان يركب الباص دائماً من منزله إلى البلد.

بعد انتقاله بأسابيع، وخلال تنقله بالباص، كان أحياناً كثيرة يستقل نفس الباص بنفس السائق.

وذات مرة دفع أجرة الباص و جلس، فاكتشف أن السائق أعاد له 20 بنساً زيادة عن المفترض من الأجرة.

فكر الإمام وقال لنفسه أن عليه إرجاع المبلغ الزائد لأنه ليس من حقه. ثم فكر مرة أخرى وقال في نفسه: “إنسَ الأمر، فالمبلغ زهيد وضئيل ، و لن يهتم به أحد …كما أن شركة الباصات تحصل على الكثير من المال من أجرة الباصات ولن ينقص عليهم شيئاً بسبب هذا المبلغ، إذن سأحتفظ بالمال وأعتبره هدية من الله وأسكت.
توقف الباص عند المحطة التي يريدها الإمام ، ولكنه قبل أن يخرج من الباب ، توقف لحظة ومد يده وأعطى السائق العشرين بنساً وقال له: تفضل، أعطيتني أكثر مما أستحق من المال!

فأخذها السائق وابتسم وسأله: “ألست الإمام الجديد في هذه المنطقة؟ إني أفكر منذ مدة في الذهاب إلى مسجدكم للتعرف على الإسلام، ولقد أ عطيتك المبلغ الزائد عمداً لأرى كيف سيكون تصرفك”!

وعندما نزل الإمام من الباص، شعر بضعف في ساقيه وكاد أن يقع أرضاً من رهبة الموقف!!! فتمسك بأقرب عامود ليستند عليه،و نظر إلى السماء و دعا باكيا:

يا الله ، كنت سأبيع الإسلام بعشرين بنساً!!!


الحكمة

نحن قد لا نرى ابدا ردود فعل البشر تجاه تصرفاتنا , فاحيانا ما نكون القران الوحيد الذي سيقرؤة الناس ,او الدين الوحيد الذس سيراه غيرنا من الناس , لذا يجب ان يكون كل منا مثلا وقدوة للاخرين , ولنكن دائما صادقين , امناء , لاننا قد لا ندرك ابدا من يراقب تصرفاتنا ويحكم علينا ,راجع قراراتك بحكمة قبل تنفيذها , ربما تتصرف تصرفا صغيرا في نظرك تكون اثارة وخيمة جدا عليك , وعلى من تتعامل معه [/size]

بدون
04-06-2011, 12:30 PM
موضوع راااائع
جزاك الله خيرا

متداول عالمي
04-06-2011, 10:00 PM
من زاوية محددة


كان لرجل أربعة أبناء أراد أن يعلمهم درساً رائعاً في الحياة ألا يحكموا على الأمور بسرعه
ولاتكن نظرتهم سطحيه, لذلك أرسلهم الى مكان بعيد حيث توجد شجره كبيره


وطلب من كل منهم أن يصف الشجره له, فذهب الأبن الأكبر في فصل الشتاء
وذهب الثاني في فصل الربيع والثالث في الصيف والأصغر في الخريف

وعندما عادوا من رحلتهم البعيده جمعهم معاً وطلب من كل منهم أن يصف مارأه.

فقال الأول : إن الشجره كانت قبيحه وجافه

بينما قال الثاني : إنها كانت مورقه وخضراء

وتعجب الأبن الثالث قائلاً : إنها مغطاة بورود ذات رائحه جميله وتبدو غاية في الروعه والجمال
وأنهى الأبن الأصغر الكلام معلقاً : إنها كانت مليئه بالثمار والحياة.

فشرح الأب مفسراً كلامهم جميعاً بإنه صحيح؛ لإن كلاً منهم ذهب في موسم مختلف

لذلك لايجب أن تحكم على شجره أو شخص في موسم أو موقف بعينه.

فإذا استسلمت في وقت الشتاء فستخسر كل جمال الربيع والإحساس الرائع في الصيف
والحياة المثمره في الخريف ...


الحكمة

لا تدع الالم الذي يحدث لك في موسم معين يجعلك تخسر الفرح في بقية المواسم ولا تحكم على الحياة في موقف او مظهر واحد وحلول ان تعبر فوق المواقف الصعبة والظروف المرة : لان الله يعد لك اوقاتا احلى وحياة افضل

متداول عالمي
07-06-2011, 11:10 PM
انواع الاكواب

من التقاليد الشائعه في الجامعات الاجنبيه
أن خريجيها يعودون اليها بين الحين والآخر في لقاءات
لم الشمل ليتعرفوا على احوال بعضهم من نجح وظيفياً
ومن تزوج ومن أنجب ... الخ

وفي احدى تلك الجامعات التقى بعض خريجيها في منزل استاذهم العجوز
بعد سنوات طويله من مغادرة مقاعد الدراسه
وبعد أن حققوا نجاحات كثيره في حياتهم العمليه ونالوا أرفع المناصب..
وحققوا الأستقرار المادي والاجتماعي
وبعد عبارات التحيه والمجامله
بدء كل منهم يتأفف من ضغوط العمل والحياة التي تسبب لهم الكثير من التوتر ..

وغاب الأستاذ عنهم قليلاً ثم عاد يحمل أبريقاً كبيراً من القهوه ومعه أكواب
من كل شكل ولون ..

أكواب صينيه فاخره وأكواب ميلامين
وأكواب زجاج عادي وأكواب بلاستيك وأكواب كريستال ..
فبعض الأكواب كانت في منتهى الجمال تصميماً ولوناً,
ومن ثم كانت باهظة الثمن بينما كانت هناك أكواب من النوع الذي تجده في أفقر البيوت ..

قال الأستاذ لطلابه: تفضلوا ليصب كل واحد منكم لنفسه القهوه
وعندما بات كل واحد من الخريجين ممسكاً بكوب,
تكلم الأستاذ مجدداً: هل لاحظتم ان الأكواب الجميله فقط هي التي وقع عليها أختياركم ,
وأنكم تجنبتم الأكواب العاديه؟؟..
فمن الطبيعي أن يتطلع الواحد منكم الى ماهو أفضل
وهذا بالضبط مايسبب لكم القلق والتوتر,
ما كنتم بحاجه اليه فعلاً هو القهوه وليس الكوب
ولكنكم تهافتم على الأكواب الجميله الثمينه
وبعد ذلك لاحضت أن كل واحد منكم كان مراقباً للأكواب التي في أيدي الآخرين..

الحكمة

لو كانت الحياة هي القهوة فان الوظيفة والمال والمكانة الاجتماعية هي الاكواب وهي مجرد ادوات تحوي الحياة ونوعية الحياة ( القهوة ) تبقى نفسها لا تتغير وعندما تركز فقط على الكوب فاننا نضيع فرصة الاستمتاع بالقهوة في الحقيقة هذه افة يعاني منها الكثيرون فهناك نوع من الناس لا يحمد الله عز وجل على ما هو فيه مهما بلغ من نجاح لانه يراقب دائما ما عند الاخرين , يتزوج امراة جميلة يجلس مع مجموعة في المطعم ويطالب لنفسه نوعا معينا من الطعام وبدلا من الاستمتاع بما طلبة فانة يظل مراقبا لاطباق الاخرين ويقول : ليتني طلبت ما طلبوه ... من العدل لنفسك ان تنظر لما حباك الله من منح دون الحاجة للنظر لما عند غيرك من النعم فالمنعم هو اعدل العادلين . .

السكين
07-06-2011, 11:17 PM
الله يجزيك خير ..

صدقت في سلاطين الأباريق .. ما أكثرهم ..


موضوع مميز وهادف وتوعوي وناقد :o

فرحة ايامي
07-06-2011, 11:18 PM
من زاوية محددة


كان لرجل أربعة أبناء أراد أن يعلمهم درساً رائعاً في الحياة ألا يحكموا على الأمور بسرعه
ولاتكن نظرتهم سطحيه, لذلك أرسلهم الى مكان بعيد حيث توجد شجره كبيره


وطلب من كل منهم أن يصف الشجره له, فذهب الأبن الأكبر في فصل الشتاء
وذهب الثاني في فصل الربيع والثالث في الصيف والأصغر في الخريف







وعندما عادوا من رحلتهم البعيده جمعهم معاً وطلب من كل منهم أن يصف مارأه.

فقال الأول : إن الشجره كانت قبيحه وجافه

بينما قال الثاني : إنها كانت مورقه وخضراء

وتعجب الأبن الثالث قائلاً : إنها مغطاة بورود ذات رائحه جميله وتبدو غاية في الروعه والجمال
وأنهى الأبن الأصغر الكلام معلقاً : إنها كانت مليئه بالثمار والحياة.

فشرح الأب مفسراً كلامهم جميعاً بإنه صحيح؛ لإن كلاً منهم ذهب في




موسم مختلف

لذلك لايجب أن تحكم على شجره أو شخص في موسم أو موقف بعينه.

فإذا استسلمت في وقت الشتاء فستخسر كل جمال الربيع والإحساس الرائع في الصيف
والحياة المثمره في الخريف ...


الحكمة



لا تدع الالم الذي يحدث لك في موسم معين يجعلك تخسر الفرح في بقية المواسم ولا تحكم على الحياة في موقف او مظهر واحد وحلول ان تعبر فوق المواقف الصعبة والظروف المرة : لان الله يعد لك اوقاتا احلى وحياة افضل


ما أروعها من حكاية كم هم المتشائمين بحاجة اليها

الذين ينظرون للحياة من منظار أسود

ولا يرون الا النصف الفارغ من الكأس

هؤلاء المتذمرين ليتهم يقرأون 000فيعتبرون!

متداول عالمي
07-06-2011, 11:27 PM
المقلاة الصغيرة

كم هي حجم مقلاتك؟

يروى أن صياداً كان السمك يعلق بصنارته بكثرة. وكان موضع حسد بين زملائه الصيادين. وذات يوم, استشاطوا غضباً عندما لاحظوا أن الصياد المحظوظ يحتفظ بالسمكة الصغيرة ويرجع السمكة الكبيرة إلى البحر، عندها صرخوا فيه "ماذا تفعل؟
هل أنت مجنون؟
لماذا ترمي السمكات الكبيرة؟
عندها أجابهم الصياد
"لأني أملك مقلاة صغيرة"

الحكمة

قد لانصدق هذه القصة لكن للأسف نحن نفعل كل يوم ما فعله هذا الصياد نحن نرمي بالأفكار الكبيرة والأحلام الرائعة والاحتمالات الممكنة لنجاحنا خلف أظهرنا على أنها أكبر من عقولنا وإمكانيتنا كما هي مقلاة ذلك الصياد هذا الأمر لا ينطبق فقط على النجاح المادي, بل أعتقد أنه ينطبق على مناطق أكثر أهمية نحن نستطيع أن نحب أكثر مما نتوقع, أن نكون أسعد مما نحن عليه أن نعيش حياتنا بشكل أجمل وأكثر فاعلية مما نتخيل هذا الأمر لا ينطبق فقط على النجاح المادي, بل أعتقد أنه ينطبق على مناطق أكثر أهمية نحن نستطيع أن نحب أكثر مما نتوقع, أن نكون أسعد مما نحن عليه أن نعيش حياتنا بشكل أجمل وأكثر فاعلية مما نتخيل يذكرنا أحد الكتاب بذلك فيقول أنت ما تؤمن به)
لذا فكر بشكل أكبر, احلم بشكل أكبر, توقع نتائج أكبر, وادع الله أن يعطيك أكثر

متداول عالمي
08-06-2011, 01:42 AM
حياتنا من صنع مفرداتنا

ذهب أحد مديرى الانشاءات الى موقع من المواقع حيث كان العمال يقومون بتشييد أحد المبانى الضخمه فى فرنسا واقترب من أحد العمال
وسأله:ماذا تفعل؟؟
فرد عليه العامل بطريقه عصبيه وقال:
أقوم بتكسير الأحجار الصلبه بهذه الآلات البدائيه وأقوم بترتيبها كما قال لى رئيس العمال..وأتصبب عرقا فى هذا الحر الشديد وهذا عمل متعب للغايه ويسبب لى الضيق من الحياه بأكملها
تركه مدير الانشاءات وذهب الى عامل آخر وسأله نفس السؤال فكان رد العامل الثانى
أنا أقوم بتشكيل هذه الأحجار الى قطع يمكن استعمالها وبعد ذلك تجمع الأحجار حسب تخطيطات المهندس المعمارى وهو عمل متعب واحيانا يصيبنى الملل ولكنى اكسب منه قوت عيشى انا وزوجتى واولادى وهذا عندى افضل من ان أظل بدون عمل

بعدها ذهب مدير الانشاءات الى عامل ثالث وسأله ايضا عما يعمل فرد العامل الثالث عليه قائلا وهو يشير الى الاعلى ألا ترى بنفسك !!!! أنا أقوم ببناء ناطحه سحاب


الحكمة
انظر دائما للأمور من الزاويه الايجابيه , وتمتع بما تعمله , ولا تحبط نفسك فيما تفعل فالحياه تستحق منك ان تبتسم , وانت تعمل

متداول عالمي
08-06-2011, 01:51 AM
المشكلة والحل


المثال 1 :بينما كانت وكالة ناسا الفضائية تبدأ في تجهيز الرحلات للفضاء الخارجي واجهتهم مشكلة كبيرة، هذه المشكلة تتمثل في أن رواد الفضاء لن يستطيعوا الكتابة بواسطة الأقلام بسبب انعدام الجاذبية، بمعنى أن الحبر لن يسقط من القلم على الورق بأي حال من الأحوال فماذا يفعلوا لحل هذه المشكلة!!؟؟؟

لحل المشكلة قاموا بدراسات استمرت حوالي 10 سنوات كاملة وأكثر من 12 مليون دولار ليطوروا قلماً جافاً يستطيع الكتابة في حالة انعدام الجاذبية، ليس هذا فقط بل والكتابة أيضاً على أي سطح أملس حتى الكريستال، وأيضاً الكتابة في درجة حرارة تصل
إلى 300 درجة مئوية.

الحل البديل عندما واجه الروس نفس المشكلة فإنهم ببساطة قرروا استخدام أقلام رصاص كبديل عن الأقلام الجافة .

المثال 2 ذات مرة باليابان وبمصنع صابون ضخم واجهتهم مشكلة كبيرة وهي مشكلة الصناديق الفارغة التي لم تعبأ بالصابون نظراً للخطأ في التعليب فماذا فعلوا لكشف الصناديق الفارغة من الصناديق المعبأة!!!؟؟؟؟

لحل المشكلة قام اليابانيون بصناعة جهاز يعمل بالأشعة السينية مخصص للكشف عن الصابون بداخل الصناديق ووضعوه أمام خط خروج الصناديق بقسم التسليم، تعيين عمال جدد ليقوموا بإبعاد الصناديق الفارغة التي فضحها الجهاز

الحل البديل في مصنع آخر أصغر من السابق عندما واجهتهم نفس المشكلة فإنهم أتوا بمروحة أليكترونية وضبطوا قوتها بما يناسب وزن الصندوق الفارغ وتم توجيهها إلى خط خروج الصناديق بقسم التسليم بحيث أن الصندوق الفارغ سوف يسقط من تلقاء نفسه بفعل اندفاع الهواء .

الحكمة

أنظر لحل المشكلة ولا تنظر إلى المشكلة نفسهافكر في الحل البسيط والأيسر فأين المشكلة إذاً؟ المشكلة إنه ما في مشكلة..!! أنه في ناس بارعون في حل المشاكل بطرق سحرية وسهلة..والبعض الآخر بارع في تكبير وخلق المشاكل من لا مشكلة

ذياب
08-06-2011, 03:38 AM
ابدعت ياخوي واااصل

ســـارة
08-06-2011, 01:27 PM
\

طرح موفـّق ، وجهد ملحوظ ، بارك الله فيك ، ننتظر المزيد من القصص .

\

تقديري لك ..

متداول عالمي
09-06-2011, 01:43 AM
اليوم وانا اقرا كتاب لا تحزن للدكتور عايض القرني اعجبني هذا المقطع من الكتاب وحبيبت تشاركوني قراءتة


لا تحزنْ لأنَّ هناك مشهداً آخر وحياةً أخرى ، ويوماً ثانياً

يجمع الله فيه الأوَّلين والآخرين ، وهذا يجعلك تطمئنُّ لعدلِ اللهِ ، فَمَنْ سُلِبَ مالُه هنا وجده هناك ، ومن ظُلم هنا أُنصف هناك ، ومن جار هنا عُوقِب هناك !!
نُقل عن « كانت » الفيلسوف الألماني أنه قال : (( إن مسرحيَّة الحياة الدنيا لم تكتملْ بَعْدُ ، ولابدَّ من مشهدٍ ثانٍ ؛ لأننا نرى هنا ظالماً ومظلوماً ولم نجدْ الإنصاف ، وغالباً ومغلوباً ولم نجد الانتقام ، فلابدَّ إذن من عالمٍ آخر يتمُّ فيه العَدْلُ )) .
قال الشيخ علي الطنطاوي معلِّقاً : وهذا الكلام اعتراف ضمني باليوم الآخر والقيامة ، من هذا الأجنبي .
إذا جارَ الوزيرُ وكاتبِاهُ

وقاضي الأرضِ أجحف في القضاءِ

فَوَيْلٌ ثم وَيْلٌ ثُمَّ ويْلٌ

لقاضي الأرضِ من قاضي السماءِ

﴿ لَا ظُلْمَ الْيَوْمَ إِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ ﴾ .

السامـي
10-06-2011, 02:57 PM
المثال 1 :بينما كانت وكالة ناسا الفضائية تبدأ في تجهيز الرحلات للفضاء الخارجي واجهتهم مشكلة كبيرة، هذه المشكلة تتمثل في أن رواد الفضاء لن يستطيعوا الكتابة بواسطة الأقلام بسبب انعدام الجاذبية، بمعنى أن الحبر لن يسقط من القلم على الورق بأي حال من الأحوال فماذا يفعلوا لحل هذه المشكلة!!؟؟؟

لحل المشكلة قاموا بدراسات استمرت حوالي 10 سنوات كاملة وأكثر من 12 مليون دولار ليطوروا قلماً جافاً يستطيع الكتابة في حالة انعدام الجاذبية، ليس هذا فقط بل والكتابة أيضاً على أي سطح أملس حتى الكريستال، وأيضاً الكتابة في درجة حرارة تصل
إلى 300 درجة مئوية.

الحل البديل عندما واجه الروس نفس المشكلة فإنهم ببساطة قرروا استخدام أقلام رصاص كبديل عن الأقلام الجافة .





أعجبتني هذه.:)،قصص جميلة..شكراً لك.

متداول عالمي
11-06-2011, 12:04 AM
كن مستقلا في قرارك




طلب الوالي من أهل القرية طلبًا غريبًا في محاولة منه لمواجهة خطر القحط
والجوع الذي تمر به القرية ...وأخبرهم بأنه سيضع قِدرًا كبيرًا في وسط القرية. وأن على كل رجل وامرأة أن يضع في القِدر كوبًا من اللبن بشرط أن يضع كل واحد الكوب لوحده من غير أن يشاهده أحد. هرع الناس لتلبية طلب الوالي.. كل منهم تخفى بالليل وسكب ما في الكوب الذي يخصه. وفي الصباح فتح الوالي القدر .... وماذا شاهد؟

القدر و قد امتلأ بالماء!!!

أين اللبن؟! ولماذا وضع كل واحد من الرعية الماء بدلاً من اللبن؟ كل واحد من الرعية.. قال في نفسه:"إن وضعي لكوب واحد من الماء لن يؤثر على كمية اللبن الكبيرة التي سيضعها أهل القرية".

وكل منهم اعتمد على غيره ... وكل منهم فكر بالطريقة نفسها التي فكر بها أخوه, و ظن أنه هو الوحيد الذي سكب ماءً بدلاً من اللبن, والنتيجة التي حدثت.. أن الجوع عم هذه القرية ومات الكثيرون منهم ولم يجدوا ما يعينهم وقت الأزمات .



الحكمة
اجعل تصرفك مستقلا , لا تعتمد على صرفات الاخرين وسلوكهم في اتخاذ قرارتك , اجعل من تصرفاتك سلوكا يقتدي به الجميع في تصرفاتهم , وستكون النتائج رائعة

متداول عالمي
11-06-2011, 12:16 PM
اصعب المواقف



في إحدى مدارس الابتدائية وبينما كان معلم اللغة العربية للصف الثاني الابتدائي يوزع أوراق الامتحان بعد أن صححها لطلابه فإذا بأحد طلابه يقول لو سمحت يا أستاذ أن درجتي 8 من 10 وأنت لم تشر بعلامة خطا إمام أي أجابه فرد عليه الأستاذ ان درجتك في التعبير أنقصت منك درجتين.

فقال أني أريد الدرجة كلها أي 10من 10 وكان الطالب مصر على أن يأخذ الدرجة كاملة واخذ يجادل الأستاذ فأراد الأستاذ بأن لا يحرج تلميذه باعتباره احد الطلاب المتميزين في الفصل فقال له إذا أحضرت "تراب الجنة" فلك الدرجة كاملة (من باب تحدي الطالب وعدم اخذ الدرجة كاملة ).


في اليوم الثاني أتى الطالب بكيس تراب لمعلمه. فقال المعلم: ما هذا !؟

فرد عليه: هذا تراب الجنة كما طلبت !!؟
فقال كيف أحضرته ؟
فرد عليه: جعلت أمي تمشي على التراب ومن ثم جمعته لك في هذا الكيس
وأنت كما أخبرتنا أن الجنة تحت أقدام الأمهات فهذا من تراب الجنة , فما كان امام المعلم من خيار الا ان يعطي التلميذ الدرجة الكاملة , ولم بستطع المعلم اخفاء اعجابة بتلميذة .

الحكمة
تذكر جيدا ان اصعب المواقف التى تمر بها هي سهلة جدا اذا احسنت التصرف فيها واتبعت الاسلوب الانثل في طرحها وعلاجها

ظبيــღــه
11-06-2011, 11:26 PM
متابعين

جزاك الله كل خير..:victory:

متداول عالمي
12-06-2011, 09:41 PM
فكر بطريقة طبيعية

في إحدى الإذاعات تم بث سؤال على الهواء مباشرة للمستمعين, بوصفه مسابقة تقدمها الإذاعة لمستمعيها, وكانت هناك جائزة قيمة للإجابة عن السؤال الذي محتواه كالآتي: كان هناك منطاد يحمل 4 علماء في تخصصات مختلفة: عالم فيزياء,وعالم كيمياء,وعالم فلك, وعالم أحياء, وفجأة ودون سابق إنذار بدأ المنطاد يترنح, وواجهتهم مشكلة كبيرة وأصبح يلزمهم رمي أحد العلماء ؛لكي يتحايلوا على المشكلة وينجوا بأنفسهم والسؤال هو: أي من العلماء الموجودين على ظهر المنطاد يجب رميه للتخلص من هذه المشكلة في نظركم؟.....تلقت الإذاعة اتصالات كثيرة جدا للفوز بالجائزة المخصصة لهذا السؤال وكان مع كل إجابة تحليل علمي لسبب اختيار العالم الذي سوف يتم رميه من بين العلماء الأربعة الموجودين على ظهر المنطاد, وأنت في رأيك من هو العالم الذي يجي رميه؟ ... الجائزة كانت من نصيب طفلة عمرها 6 سنوات إذ ببساطة قالت: نرمي أثقلهم وزنا! .......

الحكمة
يلزمنا في أحيان كثيرة أن نفكر بطريقة طبيعية؛ لإيجاد حلول للمشكلات التي تواجهنا دون الخوض في تفاصيل, إذ ليس هناك طائل من ترديد المشكلات من دون حل.

متداول عالمي
13-06-2011, 12:12 AM
قيمة الشي ما تحدده انت

رفع المحاضر في أحدى المحاضرات 500 ريال وقال : من يريد هذه ؟
رفع معظم الموجودين أيديهم وقال لهم:
سوف أعطيها لواحد منكم لكن بعد ما أفعل هذا:
فقام بكرمشة الورقة ومن ثم سألهم :
من يريدها ؟؟؟
ومازالت الايدي مرتفعة.
حسنا، ماذا لو فعلت هذا.
فرمي النقود على الارض وقام بدعسها بحذائه ، من ثم رفعها وهي متسخة ومليئة بالتراب
وسألهم: من منكم مازال يريدها ؟؟
فارتفعت الايدي مرة ثالثة.
فقال: الان يجب أن تكونوا تعلمتم درسا قيما
مهما فعلت بالنقود فمازلتم تريدونها لانها لم تنقص في قيمتها فهي مازالت 500 ريال.
في مرات عديدة من حياتنا نسقط على الارض وننكمش على أنفسنا ونتراجع بسبب القرارات التي اتخذناها او بسبب الظروف التي تحيط بنا ، فنشعر حينها بأنه لا قيمة لنا.
مهما حصل فانت لا تفقدك قيمتك لانك شخص مميز حاول ان لا تنسى ذلك ابدا.
لا تدع خيبات آمال الأمس تلقي بظلالها على أحلام الغد.

الحكمة
قيمة الشيء هو ماتحدده أنت فاختر لنفسك أفضل القيم

الوهم 1
17-06-2011, 04:46 PM
قصص ولا احلى ى ى ى ى

يعطييك العاافيه ع الطرررح الراااائع

ننتظر كل جديد

متداول عالمي
28-06-2011, 08:27 AM
الاراء المسبقة


قبل بضعة أعوام قرر احد الاشخاص السفر إلى إيطاليا ومشاهدة أعظم آثار روما والبندقية.

وكعادته - قبل كل رحلة - قرأت أدلة وكتبا سياحية كثيرة عن هاتين المدينتين بالذات..
ولفت انتباهه حينها كثرة التحذير من التجول في الشوارع المحيطة بمحطة القطار الرئيسية في روما (وتدعى تيرميني).وذات يوم كان عليه الذهاب لتلك المحطة بالذات لتصديق تذكرة القطار الأوروبي.
وفور نزوله من التاكسي فوجئ بشاب غريب الهيئة ينادي علي بلغة لا أفهمها.
غير أنه تجاهله وأسرع الخطى نحو المحطة ولكنه استمر في السير خلفه والصراخ عليّه بصوت مرتفع..

فما كان منه إلا أن هرول - ثم جرى - فجرى خلفي مناديا بحدة حتى اضطررت للتوقف ومعرفة ماذا يريد.. !!

وحين وقف الشاب أمامه مباشرة أخذ يتحدث بعصبية وصوت غاضب - وكأنه يلومه على تجاهله - في حين كان يريد إعطائه محفظته التي سقطت فور نزوله من التاكسي.

الحكمة

بان بعض الظن اثم , وتبنى الاراء المسبقة يحد من تفكيرنا , ويحصره في اتجاه ضيق