سلوى حسن
07-06-2011, 12:04 PM
صحافة قطر اليوم: «الملاحة القطرية» تعلن ملامح خطتها الاستراتيجية..والمشاريع الحكومية الضخمة في قطر تدعم نمو قطاع البناء الخليجي
07/06/2011 - 10:45
Mubasher
نشرت جريدة "الوطن" اليوم خبر بعنوان "«الملاحة القطرية» تعلن ملامح خطتها الاستراتيجية"،استكملت شركة الملاحة القطرية مؤخرًا استعراضًا شاملاً لأعمالها الحالية وكذلك مراجعة شاملة لاستراتيجيتها على المدى البعيد. وقامت الملاحة القطرية في سبتمبر 2010 بتعيين شركة رولاند بيرغر كمستشار استراتيجي ليقوم باستعراض متعمق لأعمال الشركة الحالية وكذلك قطاعات الأعمال المستقبلية المحتملة التي يمكن أن تقوم بها الشركة لتتمكن من المساهمة بشكل كبير في النمو الاقتصادي وتطوير الكفاءات في قطر. ونتيجة لذلك، وضعت الملاحة القطرية خطة نمو طموحة من خمس إلى سبع سنوات القادمة التي تركّز على سبعة قطاعات رئيسية تتمثل بـ: الخدمات البحرية لقطاع البترول والغاز، والكيماويات والمنتجات البترولية وخدمات الشحن البحري والأنشطة الإقليمية «مثل أنشطة إدارة الموانئ والدعم اللوجستي» والتطوير العقارية والوكالات التجارية والاستثمار. وعلى صفحات "الشرق" خبر "المشاريع الحكومية الضخمة في قطر تدعم نمو قطاع البناء الخليجي"، توقعت دراسة حديثة أن يواصل قطاع البناء في دول مجلس التعاون الخليجي نموه رغم التباطؤ الذي شهده مؤخراً وتراجع نشاطاته في بعض المدن الخليجية بدعم من مشاريع حكومية ضخمة في كل من قطر والسعودية والإمارات. وبحسب الدراسة التي أصدرتها شركة بوز أند كومباني الاستشارية فإن قطاع البناء الخليجي يشهد تحولا هيكلياً لافتاً، ويُعزى ذلك جزئيًا إلى دورة الأعمال، وقال فادي مجدلاني الشريك في بوز أند كومباني أنه بالنظر إلى النمو الكبير للقطاع خلال العقد الماضي حيث بلغ معدل النمو السنوي التراكمي له 35 % يتبين أن القطاع سيواصل النمو، وأن الطفرة في النمو الناجمة عن المشاريع الضخمة في منطقة الخليج ترغم قطاع البناء على أن يبادر بتطوير خبرات متخصصة ويوسع عملياته في جميع أرجاء المنطقة. ووفقا للدراسة حلت المشاريع التي ترعاها الحكومات في مجال البنية التحتية في كثير من الحالات، ولاسيما في قطر والسعودية والإمارات محل المشاريع السكنية والتجارية الضخمة التي تعتبر خير دليل على طفرة النمو في القطاع مطلع العقد الماضي وكان التغيّر في طبيعة المشاريع في مقدمة التغيّرات الكثيرة التي شهدها قطاع البناء. غير أن مجدلاني قال إن التغيرات الهيكلية التي يشهدها القطاع ناجمة عن عوامل تتجاوز نطاق المشاريع والتبدلات من حيث تركّزها الجغرافي، فهي تعتمد على خمسة مجالات أساسية هي حجم المشاريع وميزانيتها، وتوقعات العملاء وتطوّرهم، وطبيعة المنافسة، والمورّدون وسلسلة التوريد، والمستثمرون والتمويل. ونشرت "العرب" خبر تحت عنوان "غالب فرحة : السوق القطري واعد ويمتلك قدرات تنموية جاذبة"، تقوم شركة إنتركات للضيافة، بمساعدة شريكها الاستراتيجي كيوانفست، بأخذ خطوات فعالة نحو خطط توسعها في دولة قطر ومنطقة الخليج العربي. وقال السيد جورج غالب فرحة رئيس مجلس إدارة إنتركات: منذ إعلان الشراكة العام الماضي، عمل كيوإنفست على مساندتنا بقوة في صقل استراتيجيتنا وجعل معاملاتنا التقريرية والادارية أكثر انسيابية، حيث أن شراكتنا مع مستثمر على هذا المستوى ساعدتنا على إدراك قدراتنا في التوسع. واضاف في حوار مع الوطن الاقتصادي: «كما قمنا كذلك بتأسيس شراكة مع الشيخ عبد الرحمن بن علي التركي من المملكة العربية السعودية والذي أمدنا بالكثير من النصح والتوجيه فيما يختص بعملية توسعنا في السوق السعودية». قال: تأسست إنتركات عام 1992 في دبي مع بدء النمو الاقتصادي الذي شهدته الامارة، وتخصصت الشركة في توفير الوجبات الغذائية وخدمات الغسيل للمؤسسات والشركات في مختلف القطاعات. تنقسم ملكية الشركة فيما بين عائلة فرحة وكيوانفست والشيخ عبد الرحمن بن علي التركي من المملكة العربية السعودية. مشيرا الى ان انتركات تقدم حوالي عقدين من الخبرة في مجال عملها إلى قطر، حيث تسعى الشركة لتقديم خدماتها الناجحة ولافتتاح سلسلة مطاعمها الشهيرة في الدولة. وأضاف فرحة «بالإضافة إلى الخدمات التي نقدمها، سوف تطلق إنتركات مبادرة للمسؤولية الاجتماعية حيث ستقوم برعاية عدد من الطلبة القطريين لتغطية تكاليف تعليمهم ضمن الاختصاصات التي تعمل فيها شركة انتركات. وسنوفر لهم فرص العمل والتدريب بعد تخرجهم ليتولوا قيادة الشركة في قطر. مؤكدا على حرص الشركة على تطوير الكوادر المحلية كحرصها على نمو الشركة». وقال: كما ستوفر إنتركات برامج للتغذية الصحية لموظفي وعمال بعض القطاعات المهمة في قطر مثل قطاع التعليم وقطاع الجيش وقطاع الطاقة. تهدف هذه الاستراتيجية المقترحة إلى زيادة الوعي الغذائي لدى هؤلاء من خلال توفير وجبات غذائية أفضل لعملاء الشركة على اختلاف جنسياتهم وثقافاتهم. ومن بين أخبار "العرب" خبر بعنوان "بدء تنفيذ مشروع سكك الحديد القطرية 2013"، أكدت الشيخة لولوة آل ثاني منسق أول التطوير المؤسسي بشركة سكك الحديد القطرية أن مرحلة الإنشاءات في المشروع الذي تبلغ تكلفته 25 مليار يورو سوف تبدأ في العام 2013 تليها جميع المراحل الأخرى للمشروع تباعا حتى الانتهاء منها عام 2026. وأشارت إلى أن شركة سكك الحديد القطرية قد تجاوزت مرحلة التصميم المبدئية للمشروع الذي يتمتع بأسلوب عصري ليناسب جميع فئات المجتمع المدني من رجال أعمال وسياح ومسافرين، وستجمع بين وسائل الراحة الحديثة وتسهيلات وعناصر مبتكرة في التصميم. وقدمت الشيخة لولوة آل ثاني أمس عرضا حول مشروع القطارات وشبكة المترو، خلال مؤتمر صحافي تقديمي نظمته شركة «الريل» في مقره. وقالت إن مشروع سكك الحديد القطرية هو مشروع متكامل، حيث سيربط جميع المناطق الرئيسية والمرافق الحيوية في الدولة ببعضها البعض. وسيتكون هذا المشروع من ثلاثة أنظمة: نظام المترو، خط المسافات الطويلة، خطوط نقل البضائع. وأوضحت أن خطوط نقل البضائع ستربط المناطق الصناعية بالدولة مثل راس غاز ومسيعيد ودخان مع بعضها البعض، بالإضافة إلى المملكة العربية السعودية ومملكة البحرين. وقالت إن نظام المترو سيربط بين المناطق الخارجية والداخلية لمدينة الدوحة حيث سيخدم المشاريع الحيوية الجديدة بعضها البعض مثل مشروع لوسيل ومشروع مطار الدوحة الدولي الجديد والمدينة التعليمية ومنطقة الخليج الغربي، مشيرة إلى أن خط المسافات الطويلة سوف يربط دولة قطر بمملكة البحرين مرورا بجسر المحبة كما سيربط دولة قطر بالمملكة العربية السعودية. وأشارت الشيخة لولوة آل ثاني إلى أن شبكة المترو ستربط بين المناطق الخارجية والداخلية لمدينة الدوحة، حيث ستخدم الشبكة المشاريع الحيوية الجديدة بعضها البعض مثل لوسيل، مطار الدوحة الدولي الجديد، المدينة التعليمية، منطقة الخليج الغربي، وستكون قادرة على نقل 400 راكب في ثلاث سيارات في كل رحلة في الظروف العادية، مع إمكانية زيادتها إلى 600 راكب خلال حدث تنظيم منافسات كأس العالم 2022، وذلك خلال 19 ساعة في اليوم خلال أيام الأسبوع، فيما سيستمر العمل على مدار الساعة خلال عطلة نهاية الأسبوع.
__________________
07/06/2011 - 10:45
Mubasher
نشرت جريدة "الوطن" اليوم خبر بعنوان "«الملاحة القطرية» تعلن ملامح خطتها الاستراتيجية"،استكملت شركة الملاحة القطرية مؤخرًا استعراضًا شاملاً لأعمالها الحالية وكذلك مراجعة شاملة لاستراتيجيتها على المدى البعيد. وقامت الملاحة القطرية في سبتمبر 2010 بتعيين شركة رولاند بيرغر كمستشار استراتيجي ليقوم باستعراض متعمق لأعمال الشركة الحالية وكذلك قطاعات الأعمال المستقبلية المحتملة التي يمكن أن تقوم بها الشركة لتتمكن من المساهمة بشكل كبير في النمو الاقتصادي وتطوير الكفاءات في قطر. ونتيجة لذلك، وضعت الملاحة القطرية خطة نمو طموحة من خمس إلى سبع سنوات القادمة التي تركّز على سبعة قطاعات رئيسية تتمثل بـ: الخدمات البحرية لقطاع البترول والغاز، والكيماويات والمنتجات البترولية وخدمات الشحن البحري والأنشطة الإقليمية «مثل أنشطة إدارة الموانئ والدعم اللوجستي» والتطوير العقارية والوكالات التجارية والاستثمار. وعلى صفحات "الشرق" خبر "المشاريع الحكومية الضخمة في قطر تدعم نمو قطاع البناء الخليجي"، توقعت دراسة حديثة أن يواصل قطاع البناء في دول مجلس التعاون الخليجي نموه رغم التباطؤ الذي شهده مؤخراً وتراجع نشاطاته في بعض المدن الخليجية بدعم من مشاريع حكومية ضخمة في كل من قطر والسعودية والإمارات. وبحسب الدراسة التي أصدرتها شركة بوز أند كومباني الاستشارية فإن قطاع البناء الخليجي يشهد تحولا هيكلياً لافتاً، ويُعزى ذلك جزئيًا إلى دورة الأعمال، وقال فادي مجدلاني الشريك في بوز أند كومباني أنه بالنظر إلى النمو الكبير للقطاع خلال العقد الماضي حيث بلغ معدل النمو السنوي التراكمي له 35 % يتبين أن القطاع سيواصل النمو، وأن الطفرة في النمو الناجمة عن المشاريع الضخمة في منطقة الخليج ترغم قطاع البناء على أن يبادر بتطوير خبرات متخصصة ويوسع عملياته في جميع أرجاء المنطقة. ووفقا للدراسة حلت المشاريع التي ترعاها الحكومات في مجال البنية التحتية في كثير من الحالات، ولاسيما في قطر والسعودية والإمارات محل المشاريع السكنية والتجارية الضخمة التي تعتبر خير دليل على طفرة النمو في القطاع مطلع العقد الماضي وكان التغيّر في طبيعة المشاريع في مقدمة التغيّرات الكثيرة التي شهدها قطاع البناء. غير أن مجدلاني قال إن التغيرات الهيكلية التي يشهدها القطاع ناجمة عن عوامل تتجاوز نطاق المشاريع والتبدلات من حيث تركّزها الجغرافي، فهي تعتمد على خمسة مجالات أساسية هي حجم المشاريع وميزانيتها، وتوقعات العملاء وتطوّرهم، وطبيعة المنافسة، والمورّدون وسلسلة التوريد، والمستثمرون والتمويل. ونشرت "العرب" خبر تحت عنوان "غالب فرحة : السوق القطري واعد ويمتلك قدرات تنموية جاذبة"، تقوم شركة إنتركات للضيافة، بمساعدة شريكها الاستراتيجي كيوانفست، بأخذ خطوات فعالة نحو خطط توسعها في دولة قطر ومنطقة الخليج العربي. وقال السيد جورج غالب فرحة رئيس مجلس إدارة إنتركات: منذ إعلان الشراكة العام الماضي، عمل كيوإنفست على مساندتنا بقوة في صقل استراتيجيتنا وجعل معاملاتنا التقريرية والادارية أكثر انسيابية، حيث أن شراكتنا مع مستثمر على هذا المستوى ساعدتنا على إدراك قدراتنا في التوسع. واضاف في حوار مع الوطن الاقتصادي: «كما قمنا كذلك بتأسيس شراكة مع الشيخ عبد الرحمن بن علي التركي من المملكة العربية السعودية والذي أمدنا بالكثير من النصح والتوجيه فيما يختص بعملية توسعنا في السوق السعودية». قال: تأسست إنتركات عام 1992 في دبي مع بدء النمو الاقتصادي الذي شهدته الامارة، وتخصصت الشركة في توفير الوجبات الغذائية وخدمات الغسيل للمؤسسات والشركات في مختلف القطاعات. تنقسم ملكية الشركة فيما بين عائلة فرحة وكيوانفست والشيخ عبد الرحمن بن علي التركي من المملكة العربية السعودية. مشيرا الى ان انتركات تقدم حوالي عقدين من الخبرة في مجال عملها إلى قطر، حيث تسعى الشركة لتقديم خدماتها الناجحة ولافتتاح سلسلة مطاعمها الشهيرة في الدولة. وأضاف فرحة «بالإضافة إلى الخدمات التي نقدمها، سوف تطلق إنتركات مبادرة للمسؤولية الاجتماعية حيث ستقوم برعاية عدد من الطلبة القطريين لتغطية تكاليف تعليمهم ضمن الاختصاصات التي تعمل فيها شركة انتركات. وسنوفر لهم فرص العمل والتدريب بعد تخرجهم ليتولوا قيادة الشركة في قطر. مؤكدا على حرص الشركة على تطوير الكوادر المحلية كحرصها على نمو الشركة». وقال: كما ستوفر إنتركات برامج للتغذية الصحية لموظفي وعمال بعض القطاعات المهمة في قطر مثل قطاع التعليم وقطاع الجيش وقطاع الطاقة. تهدف هذه الاستراتيجية المقترحة إلى زيادة الوعي الغذائي لدى هؤلاء من خلال توفير وجبات غذائية أفضل لعملاء الشركة على اختلاف جنسياتهم وثقافاتهم. ومن بين أخبار "العرب" خبر بعنوان "بدء تنفيذ مشروع سكك الحديد القطرية 2013"، أكدت الشيخة لولوة آل ثاني منسق أول التطوير المؤسسي بشركة سكك الحديد القطرية أن مرحلة الإنشاءات في المشروع الذي تبلغ تكلفته 25 مليار يورو سوف تبدأ في العام 2013 تليها جميع المراحل الأخرى للمشروع تباعا حتى الانتهاء منها عام 2026. وأشارت إلى أن شركة سكك الحديد القطرية قد تجاوزت مرحلة التصميم المبدئية للمشروع الذي يتمتع بأسلوب عصري ليناسب جميع فئات المجتمع المدني من رجال أعمال وسياح ومسافرين، وستجمع بين وسائل الراحة الحديثة وتسهيلات وعناصر مبتكرة في التصميم. وقدمت الشيخة لولوة آل ثاني أمس عرضا حول مشروع القطارات وشبكة المترو، خلال مؤتمر صحافي تقديمي نظمته شركة «الريل» في مقره. وقالت إن مشروع سكك الحديد القطرية هو مشروع متكامل، حيث سيربط جميع المناطق الرئيسية والمرافق الحيوية في الدولة ببعضها البعض. وسيتكون هذا المشروع من ثلاثة أنظمة: نظام المترو، خط المسافات الطويلة، خطوط نقل البضائع. وأوضحت أن خطوط نقل البضائع ستربط المناطق الصناعية بالدولة مثل راس غاز ومسيعيد ودخان مع بعضها البعض، بالإضافة إلى المملكة العربية السعودية ومملكة البحرين. وقالت إن نظام المترو سيربط بين المناطق الخارجية والداخلية لمدينة الدوحة حيث سيخدم المشاريع الحيوية الجديدة بعضها البعض مثل مشروع لوسيل ومشروع مطار الدوحة الدولي الجديد والمدينة التعليمية ومنطقة الخليج الغربي، مشيرة إلى أن خط المسافات الطويلة سوف يربط دولة قطر بمملكة البحرين مرورا بجسر المحبة كما سيربط دولة قطر بالمملكة العربية السعودية. وأشارت الشيخة لولوة آل ثاني إلى أن شبكة المترو ستربط بين المناطق الخارجية والداخلية لمدينة الدوحة، حيث ستخدم الشبكة المشاريع الحيوية الجديدة بعضها البعض مثل لوسيل، مطار الدوحة الدولي الجديد، المدينة التعليمية، منطقة الخليج الغربي، وستكون قادرة على نقل 400 راكب في ثلاث سيارات في كل رحلة في الظروف العادية، مع إمكانية زيادتها إلى 600 راكب خلال حدث تنظيم منافسات كأس العالم 2022، وذلك خلال 19 ساعة في اليوم خلال أيام الأسبوع، فيما سيستمر العمل على مدار الساعة خلال عطلة نهاية الأسبوع.
__________________