المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : د. عبدالله الكبيسي والمدارس المستقلة .



السهم الشمالي
12-06-2011, 12:44 PM
د. عبد الله الكبيسي:المدارس المستقلة تجربة "مستوردة" وفشلت في أمريكا

--------------------------------------------------------------------------------


كشف عن 4 تجارب مجهولة لتطوير التعليم.. د. عبد الله الكبيسي:


المدارس المستقلة تجربة "مستوردة" وفشلت في أمريكا

الاستعجال في تطبيق نظام المدارس المستقلة وراء النتائج الصادمة




أكد د. عبد الله جمعة الكبيسي أهمية فتح كل هذه الملفات في هذه الفترة المهمة والفاصلة في تاريخ قطر، لافتا الى دور الراية في طرح العديد من قضايا التعليم الشائكة بجرأة كبيرة خلال السنوات الماضية ما ساهم في اعادة النظر في العديد من القرارات والاتجاهات التعليمية بما يحقق المصلحة العامة للطلاب والمنظومة التعليمية، فهذا النوع من الجدل صحياً وحتمياً اذا اردنا تصحيح مسار التعليم في قطر نحو الأفضل.
وأضاف د.الكبيسي: تجربة المدارس المستقلة لم تخضع للاختبار الكافي حتى يمكن تعميمها مثلما هو معروف في كل النظم التعليمية،
فنحن مع مواكبة متغيرات التعليم العالمية حتى لا يتخطانا الزمن ونتأخر، لكن لابد أن تواكب تلك النظم الحديثة متغيرات المجتمع الداخلية ومنها الاقتصادية والسياسية.
وأشار د.الكبيسي الى ان جميع الدول التي تدعم تغيير منظومة التعليم وفقا للمعايير الدولية تستند الى سببين أولهما ثورات الفلسفات الكبرى بما يخدم أغراض فلسفة النظام السياسي الجديد، والسبب الثاني مرتبط بتغيير الظروف الاقتصادية للبلد، ومن هنا فلابد من تغيير نظام التعليم ليتواكب مع هذه الظروف الاقتصادية والاجتماعية والسياسية الجديدة في قطر، والتي فرضت ضرورة تبني منظومة تعليمية حديثة ..وهذا متطلب مهم لا خلاف عليه.
وأضاف د. الكبيسي : الخلاف الآن هو مدى جدوى النظام التعليمي الذي تتبناه الدولة، وهل هذا النظام هو الأصلح أم أن هناك أنظمة وبدائل أخرى من الممكن ان تحقق أهدافنا الوطنية والمعايير الدولية التي لا يمكن تجاوزها،
ومن وجهة نظري فإن الاستعجال الكبير في تغيير نظام نظامنا التعليمي هو السبب الرئيسي في السلبيات التي نتجت عن تبني نظام المدارس المستقلة، حيث صدر القرار الأميري الخاص بإنشاء المدارس المستقلة في عام 2002 والتطبيق جاء بعد أقل من عامين في حوالي 15 مدرسة وباعتقادي فإن هذه الفترة ليست بكافية لبلورة تلك الرؤية، حيث بدأت تلك المدارس بلا فلسفة واضحة !

وأكد د.الكبيسي أن تركيز مبادرة التعليم لمرحلة جديدة على 4 مواد فقط وترك اختيار باقي المواد لإدارات المدارس أثار التساؤلات حول اسباب عدم تضمن تلك المواد العلوم الشرعية والتاريخ والجغرافيا، وقبل ذلك اللغة العربية التي يجب أن تكون هي اللغة الأساسية، لذلك جاءت نتائج التقويم الشامل للعام 2008 صادمة، فاللغة العربية حققت 5% فقط في مستوى تقييم حوالي 26 ألف طالب وطالبة منهم 14 ألف طالب و 12 ألف طالبة، واللغة الانجليزية حققت فقط 7% ، والرياضيات 1% والعلوم 1% ، ولو افترضنا أن هذه المعايير صادقة فإن النتائج يجب ان تدفعنا الى اعادة النظر في المنظومة التعليمية الحالية.
وقال د.الكبيسي: إن وزارة التعليم على مدار نصف قرن لم تقصّر في مسؤوليتها نحو تطوير منظومة التعليم في قطر ولكن كانت هناك دائماً معوقات في طريق تطبيق الدارسات والبحوث الأكاديمة في تحقيق هذا الهدف، ورغم ذلك لم تتوقف مبادرات تطوير التعليم، ففي عام 1990 ولمدة 8 سنوات شهدت 4 محاولات لإصلاح التعليم، الأولى عام 1990م وهي المحاولة الأكبر حينما دعت الوزارة فريقا من الخبراء التربويين وقاموا بدارسة شاملة لكل مكونات العملية التعليمية، وقدم الفريق تقريراً شامل يحدد اسباب الخلل وأهم الحلول الاكاديمية والسياسات التي يجب تطبيقها، لكن للأسف لم يتم تطبيق تلك التوصيات.
ويضيف: وفي عام 1996م تم تكليف فريق آخر يضم حوالي 70 خبيراً تربوياً بدراسة معوقات النظام التربوي ولكن أيضاً لم تطبق نتائجه، بعدها تم اجراء دراستين بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم في ذلك الوقت ومكتب الأمم المتحدة الإنمائي ومكتب اليونسكو وأيضاً لم تطبق نتائج تلك الدراستين.
وأشار الى انه عندما كلفت مؤسسة "راند" الأمريكية - بإجراء دراسة لوضع نظام التعليم في قطر وتقديم توصيات لتحسينه، أكدت عدم صلاحية وزارة التربية والتعليم للقيام بمهام ومتطلبات التغير الجديد فكتبت شهادة وفاة وزارة التربية والتعليم
وطرحت البدائل الأخرى، وفي ذلك الوقت دعيت الى ضرورة استطلاع آراء الناس لأن النظام التربوي مرتبط بمصالحهم، فلا يمكن أن يجرى هذا التغيير إلا من خلال مشاركتهم لدعم هذا القرار الخاص بالمدارس المستقلة،
وللأسف لم تطرح هذه المبادرة في مؤتمرات علمية ولم تناقش على مستوى واسع وبشكل تفصيلي مع الجمهور قبل تطبيقها، لذلك جاءت تجربة المدارس المستقلة " مستوردة " فأساس نظام المدارس المستقلة بدأ في امريكا عام 1990 وفقا لقواعد وأسس واستمرت هذه التجربة فترة ثم أغلق حوالي 25% منها بسبب فشل هذا النظام.وقال د. الكبيسي : رغم ذلك فمن الإنصاف ان اقول إن النظام في المدارس المستقلة ليس كله سلبيات، فمن اهم الايجابيات هى تطوير الجانب الإداري في العملية التعليمية، واعتقد انه آن الأوان لتضافر جهود التربويين والاكاديميين والمسؤولين للارتقاء بالجوانب الايجابية وعلاج العديد من السلبيات التي تواجه تلك المدارس ومنها أن الكثير ممن تقدموا للحصول على ترخيص مدرارس مستقلة همهم الأكبر هو الربح المادي على حساب الجانب الأكاديمي، فضلا عن مشاكل تسجيل الطلاب وعجز قطاع كبير من اولياء الامور في الحاق ابنائهم بتلك المدارس بسبب مخالفات التسجيل، فضلا عن سلبيات اخرى متعلقة بالاعتماد على اللغة الانجليزية في التدريس، وعجز العديد من المدارس المستقلة عن تحقيق نسبة عالية من تقطير الوظائف واستقطاب الكفاءات الوطنية.




مقتبس من المنتدى .

النائب
12-06-2011, 12:47 PM
تم تأسيس مؤسسة راند (Research And Development) عام 1945 بإشراف القوات الجوية الأميركية، وبمشاركة شركة "دوغلاس للطيران". إلا أن المشروع تحول لاحقا في عام 1948 إلى "منظمة مستقلة غير ربحية" بتمويل من وقف فورد الخيري (Ford Foundation). كان الهدف من تأسيس المؤسسة في الأصل هو "إمداد القوات الأميركية بالمعلومات والتحليلات اللازمة" إلا أن هذا الهدف توسع لاحقاً عندما أصبحت المؤسسة شبه مستقلة، ليشمل تعاملها واهتمامها معظم المجالات ذات العلاقات بالسياسات العامة داخل أميركا وخارجها. ويوجد لدى المؤسسة "مجلس أمناء" يضع خططها المستقبلية، ومن أهم من عمل بهذا المجلس: دونالد رامسفيلد، كوندوليزا رايس، زالماي خليل زادا. الأهداف تعلن المؤسسة في أدبياتها وعبر موقعها على الإنترنت أنها "مؤسسة محايدة غير ربحية، تسعى إلى مساعدة الساسة وصناع القرار في فهم القضايا العامة من خلال البحث الجاد والتحليل العميق" وهذا هو نفس الهدف الذي تعلن عنه معظم مراكز التفكير في العالم ضمن ديباجة التأسيس. لكن أهداف المراكز -في الحقيقة- تتباين تباين أهداف المؤسسين والممولين والمشرفين. وقد خرجت مؤسسة "راند" في الأصل من تحت عباءة وزارة الدفاع الأميركية "البنتاغون" وظلت سمة "العسكرية" تميز ميولها واهتماماتها وأبحاثها حتى اللحظة. ويفسر الدكتور رونالد سرّ ميول "راند" العسكرية قائلا: "إن مؤسسة راند تأسست من أجل حماية أمن أميركا في عصر القنبلة النووية" يضاف إلى ذلك الطابع شبه الرسمي لها، وقربها من دوائر الحكومة الأميركية. ورغم هذا الطابع العسكري العام، فقد اشتهرت راند لفترة بدراساتها الفنية والاجتماعية المميزة بالاهتمام بالشأن الداخلي الأميركي المحض. وقد أسهم كثير من باحثيها أثناء تلك الفترة، في تطوير وظهور شبكة الإنترنت مثلا، كما أنها أنجزت "أهم دراسة عن التأمين الصحي في أميركا ما بين 1974-1982. كذلك بدأت اهتمامات المؤسسة بالتوسع تحت ضغط الطموحات الخارجية للولايات المتحدة الأميركية وتحولها من دولة قوية مشغولة بشأنها الداخلي، إلى إمبراطوية مهووسة باللعب على الساحة الدولية. وهكذا اتجهت المؤسسة، مسلحة بعلاقاتها الواسعة خصوصاً داخل دوائر المال والأمن، إلى الاهتمام بقضايا الأمن والشرق الأوسط ومكافحة الإرهاب. فعلى سبيل المثال، وحسب التقرير السنوي للمؤسسة عام 2005 "فإن نصف الدراسات التي يعدها باحثو المؤسسة اليوم تتعلق بقضايا الأمن القومي والعالمي". الحضور والتأثير ظلت "راند" شديدة التأثير في صياغة الرأي لدى صناع القرار في أميركا، وخاصة المؤسسة العسكرية ممثلة في البنتاغون. وقد أسهمت بحوثها إسهاما متميزا في كشف الكثير من المعلومات عن روسيا، حسبما قال مايكل ريتش نائب رئيس راند في مقال له بعنوان "راند: كيف تتعاطى مراكز التفكير مع العسكر؟". والواقع أن "راند" ليست بدعاً في تأثيرها على صناع القرار، بل هذه هي سمة مراكز التفكير بشكل عام في الولايات المتحدة الأميركية. صياغة عقليات الساسة يقول دونالد أبلسون الأستاذ بجامعة ويسترن أونتاريو ومؤلف كتابين عن ظاهرة مراكز التفكير في أميركا: "رغم أن حضور مراكز التفكير أصبح ظاهرة عالمية خلال العقود الماضية، إلا أن المراكز الأميركية بالذات تتميز بقدرتها على التأثير في صنع القرار، كما يتميز الساسة الأميركيون في ثقتهم بتلك المراكز وكثرة رجوعهم إليها". وهذا الوصف قد ينطبق على "راند" أكثر من أي مركز آخر. فالساسة في الولايات المتحدة ينظرون بكثير من الثقة إلى أبحاثها، حتى إن بول بريمر الحاكم الأميركي المدني السابق للعراق يذكر في مذكراته عن غزو العراق (My Year In Iraq) (ص 9) أنه عندما وطئت قدماه أرض العراق ودخل مكتبه لأول مرة وبدأ يفكر في طريقة تسييره لشؤون هذا البلد، كان أول ما وُضع بين يديه تقرير استراتيجي أعدته مؤسسة راند عن أفضل السبل لتسيير الوضع في العراق المحتل، وتلك قصة معبرة عن مدى تأثير راند في حياة الشعوب في الشرق الأوسط. وتتميز مؤسسة "راند" أيضاً بتاريخها الفكري الطويل الذي مكنها تراكميا من تكوين سمعة ممتازة في مجال الدراسات الأمنية، فعلى سبيل المثال، اعتُبرت الدراسة التي أنتجتها المؤسسة يوم 23 أبريل 1964(وكانت داخلية لا يسمح بالاطلاع عليها أو نشرها) عن "التمرد" في الجزائر بمثابة الوصفة السحرية التي يمكن بواسطة دراستها وتمثلها إنجاح الاحتلال الأميركي للعراق. كانت هذه الدراسة بعنوان: Insurgency and Counterinsurgency in Algeria. مآخذ يأخذ المراقبون على "راند" نزعتها العسكرية الجامحة، ووقوفها مع الحروب الاستباقية التي شنها جورجبوش، إذ ترتبط المؤسسة بعلاقات متميزة بشركات تصنيع الأسلحة وأجهزة الاستخبارات، مما جعلها هدفا للكثير من نظريات المؤامرة حتى داخل أميركا. إلا أن منتقدي المؤسسة لم يتمكنوا من الحصول على أية ملفات أو وثائق تتضمن أدلة قطعية تثبت تورط المؤسسة في النشاطات العسكرية المباشرة المشبوهة، لا سيما بالنظر إلى الطبيعة السرية العالية لكل علاقات وتقارير راند العسكرية أو الاستخباراتية. إمكانات هائلة تتوفر المؤسسة على إمكانات هائلة تكاد تشبه ميزانية بعض الدول المستقلة في أفريقيا، فإذا كانت دولة مثل جيبوتي قد بلغت نفقاتها لعام 1999 مبلغ 82 مليون دولار، فإن مصروفات راند سنويا بلغت أكثر من 100 مليون دولار، كما يبلغ عدد العاملين فيها 1600 عامل، ما بين إداري وباحث. وتوجد عدة فروع للمؤسسة، بعضها داخل أميركا وبعضها في الخارج. إذ توجد ثلاث مقرات رئيسية في كل من: سانتا مونيكا كاليفورنيا، وواشنطن دي.سي، وبتسبيرغ بنسلفينيا، وكامبردج بالمملكة المتحدة، إضافة إلى فرع افتتح حديثاً في دولة قطر. وتفخر "راند" بأنها "ظلت على مدى60 عاماً مرجعاً للسياسيين، يعودون إليها للتشاور والاطلاع وحل القضايا الشائكة ذات الطابع العام: كالمشكلات الاجتماعية مثل التعليم والصحة، أو العالمية مثل قضايا الأمن الدولي. كما تفخر راند بأنها محضن برادي راند للدراسات العليا (PRGS) وهي مدرسة مختصة بتدريس السياسة العامة في الولايات المتحدة، وتعتبر أكثر مدرسة منحت شهادة الدكتوراة في مجال السياسة العامة داخل أميركا حتى الساعة. مجالات البحثنتيجة الأذرع المتنوعة لمؤسسة راند، يصعب حصر مجالات الاهتمام التي يغطيها باحثو المؤسسة

العودي V.X.R
12-06-2011, 01:38 PM
عندنا بينجحونها غصب طيب ..........

لاجل الفرح
12-06-2011, 01:48 PM
http://www.rand.org/pubs/research_briefs/RB9421-1.1.html

السهم الشمالي
13-06-2011, 01:09 PM
أشكركم أخواني على التفاعل
والله يجيب اللي فيه الخير .

موضي قطر
13-06-2011, 03:21 PM
نحن قوم ذو بأس لا نعترف بالفشل مطلقاً:)

السهم الشمالي
14-06-2011, 10:56 AM
نحن قوم ذو بأس لا نعترف بالفشل مطلقاً:)


وفيه مثل يقول عنز ولو طارت .

ابن الجزيره
15-06-2011, 07:43 AM
http://www.rand.org/pubs/research_briefs/rb9421-1.1.html


وللأسف لم تطرح هذه المبادرة في مؤتمرات علمية ولم تناقش على مستوى واسع وبشكل تفصيلي مع الجمهور قبل تطبيقها، لذلك جاءت تجربة المدارس المستقلة " مستوردة " فأساس نظام المدارس المستقلة بدأ في امريكا عام 1990 وفقا لقواعد وأسس واستمرت هذه التجربة فترة ثم أغلق حوالي 25% منها بسبب فشل هذا النظام.وقال د. الكبيسي : رغم ذلك فمن الإنصاف ان اقول إن النظام في المدارس المستقلة ليس كله سلبيات، فمن اهم الايجابيات هى تطوير الجانب الإداري في العملية التعليمية، واعتقد انه آن الأوان لتضافر جهود التربويين والاكاديميين والمسؤولين للارتقاء بالجوانب الايجابية وعلاج العديد من السلبيات التي تواجه تلك المدارس ومنها أن الكثير ممن تقدموا للحصول على ترخيص مدرارس مستقلة همهم الأكبر هو الربح المادي على حساب الجانب الأكاديمي، فضلا عن مشاكل تسجيل الطلاب وعجز قطاع كبير من اولياء الامور في الحاق ابنائهم بتلك المدارس بسبب مخالفات التسجيل، فضلا عن سلبيات اخرى متعلقة بالاعتماد على اللغة الانجليزية في التدريس، وعجز العديد من المدارس المستقلة عن تحقيق نسبة عالية من تقطير الوظائف واستقطاب الكفاءات الوطنية.

فالكم طيب

سعادة الوزير
15-06-2011, 08:01 AM
تقبل الله عزائك يا قطر في شعبك

أم حمد
15-06-2011, 08:34 AM
ابادة للفكر وسلخ للدين يعطينا مخرج سيئ !

وش نقول حنا من مدة !!

اجيال مهزووووووووزه !!

حتى الوطن مايقدر يشد بهم الظهر !!

وراح نكون مربوطين بالاجانب الى ما لا نهايه وهذا لمررررراد !!

UniCorn-80
15-06-2011, 10:35 AM
ماهو هدف المدارس المستقلة ؟ اذا هي مو تابعة لاي نظام ولا حتى تتبع النظام الاجنبي !!!

على الاقل ياخذون مناهج المدارس الاجنبية اللي في قطر ويدرسون مناهجها فالمستقلة يمكن الوضع يتحسن
..

d522
15-06-2011, 12:59 PM
كل شيء فاشل بقطر ناجح

السيف5
15-06-2011, 02:16 PM
المدارس المستقلة فاشلة

والمطبلين يقولون ناجحة

خالد_قطر
15-06-2011, 10:59 PM
سؤال
هل عدد المطبلين أكثر من المخلصين؟

إذا كان نعم !! فهي المصيبة والله
وإذا كان لا !!! فأين هم المخلصين وأين أصواتهم

captin
16-06-2011, 05:00 AM
المدارس المستقلة
فشل ذريع وضياع مال والأهم من ذلك ضياع الأجيال
أجيال من أبناء وبنات قطر
جيل ضائع لا ثقافة ولا معرفة ولا علم ولا لغة عربية
ولا دين مؤسس تأسيس صحيح


نتمنى ممن يدير المنظومة التعليمية أن يستمع لرأي الأغلبية والعقل والفكر ولو لمرة واحدة
حيث لايعقل ان يكون 99% من الناس على خطأ و 1% هو الصح ويصر على المكابرة والاستمرار في الخطأ وخصوصا أن فشل النظام التعليمي الحالي والمدارس المستقلة بائن كشمس الظهيرة في كبد السماء لا يخفى حتى على الأعمى.

الله المستعان إلى أن يأتي زمان نسمع فيه عودة وزارة التربية والتعليم وعودة المدارس الحكومية والمناهج القوية الصحيحة التي أنشات وخرجت جيل فذ من القطريين والقطرييات في كافة المجالات وهم من يديرون عملية التنمية حاليا.