سلوى حسن
22-06-2011, 08:52 PM
"القطرية" تفوز بلقب "طيران العام" وتحتل المرتبة الأولى في تصنيف شركات الطيران
قنا 22/06/2011 حازت الخطوط الجوية القطرية على لقب "طيران العام" خلال حفل جوائز سكاي تراكس لشركات الطيران العالمية السنوي 2011 نظير منتجها المميز وعملياتها الممتازة.
وبهذه الجائزة القيمة يرتفع تصنيف القطرية العالمي من المرتبة الثالثة العام الماضي إلى المرتبة الأولى من بين أكثر من 200 شركة طيران عالمية أخرى مما يعزز موقعها كشركة طيران رائدة على مستوى العالم.
وتسلم السيد أكبر الباكر الرئيس التنفيذي للخطوط الجوية القطرية الجائزة اليوم إضافة إلى جائزتين أخريين خلال حفل في معرض باريس الجوي المقام حاليا في مطار لوبورجيه بالقرب العاصمة الفرنسية.
وتمكنت القطرية من انتزاع لقب "طيران العام" من أربع شركات طيران آسيوية أخرى كانت تنافسها على هذه الفئة بحضور شخصيات تنفيذية في صناعة الطيران العالمية.
ويتم توزيع الجوائز بناء على تصويت أكثر من 18 مليون مسافر حول العالم ضمن استطلاع الرأي السنوي الذي تجريه مؤسسة سكاي تراكس العالمية لمراقبة جودة الخدمات في صناعة الطيران.
وإضافة إلى جائزة "طيران العام" فازت القطرية بجائزة "أفضل شركة طيران في الشرق الأوسط" للعام السادس على التوالي مما يعزز مستوى تنافسية الشركة وتفوقها في المنطقة التي تعج بعدد من شركات الطيران المرموقة عالميا.
وجدير بالذكر أن القطرية ما زالت تتمتع بتصنيف الخمس نجوم نظير جودة خدماتها ولا يتمتع بهذا التصنيف سوى مجموعة محدودة من شركات الطيران العالمية الأخرى.
أما الجائزة الثانية التي تسلمتها القطرية فكانت جائزة "أفضل صالة درجة أولى" نظير خدمات مبنى البريميم التابع لها في الدوحة الذي صمم خصيصا لركاب الدرجة الأولى ورجال الأعمال على متن القطرية.
وتعزز هذه الجائزة مكانة مبنى البريميم كمبنى فاخر من الطراز الأول يتيح للمسافرين إمكانية الاسترخاء والراحة قبل استكمال رحلاتهم. وبهذه الجائزة يحتل مبنى البريميم المرتبة الأولى ضمن فئة تضم صالتين أخريين للدرجة الأولى.
وأكد السيد أكبر الباكر ان جائزة "طيران العام" تعد إنجازا رائعا بالنسبة للقطرية فهي تكرم مختلف الجوانب التي تتميز بها الناقلة في عملياتها من بينها خدماتها على متن الطائرة والريادة في مجال الحفاظ على البيئة ومستوى عملياتها بشكل عام على الأرض وفي الأجواء.
وقال الباكر "منذ أن توليت منصب الرئيس التنفيذي للخطوط الجوية القطرية عام 1997 كان هدفي واضح وهو أن تتربع الناقلة على عرش صناعة الطيران العالمية وأنا فخور اليوم بما توصلت إليه القطرية" وأضاف أن الخطوط القطرية تسعى دوما للتميز في كل ما تقوم به وان نيل القطرية هذه الجائزة يعتبر إنجازا هاما ولحظة تاريخية .
ومن جانبه قال السيد إدوارد بلاستيد الرئيس التنفيذي لمؤسسة سكاي تراكس أن القطرية تواصل نيل إعجاب صناعة السفر من خلال معاييرها العالية.
وأضاف ان جوائز شركات الطيران العالمية تشتهر بكونها من اختيار المسافرين مما يؤكد على أن الخطوط الجوية القطرية تمكنت من نيل استحسان أصعب النقاد في صناعة السفر وهم العملاء.
وأكد أن القطرية أثبتت من خلال تاريخها القصير تميزها في جميع أوجه عملها ومن الرائع رؤية ما تحققه تحت قيادة السيد أكبر الباكر.
وشارك أكثر من 18 مليون مسافر من أكثر من 100 جنسية مختلفة في استطلاع الرأي الذي امتد لـ10 أشهر. ويعتبر استطلاع الرأي الذي تجريه سكاي تراكس الوحيد المستقل في العالم لتقييم مستوى خدمات شركات الطيران في صناعة السفر.
وتسير الخطوط الجوية القطرية اليوم أسطولا حديثا مكونا من 98 طائرة إلى أكثر من 100 وجهة تجارية وسياحية في أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا ومنطقة آسيا والمحيط الهادي وأمريكا الشمالية والجنوبية.
قنا 22/06/2011 حازت الخطوط الجوية القطرية على لقب "طيران العام" خلال حفل جوائز سكاي تراكس لشركات الطيران العالمية السنوي 2011 نظير منتجها المميز وعملياتها الممتازة.
وبهذه الجائزة القيمة يرتفع تصنيف القطرية العالمي من المرتبة الثالثة العام الماضي إلى المرتبة الأولى من بين أكثر من 200 شركة طيران عالمية أخرى مما يعزز موقعها كشركة طيران رائدة على مستوى العالم.
وتسلم السيد أكبر الباكر الرئيس التنفيذي للخطوط الجوية القطرية الجائزة اليوم إضافة إلى جائزتين أخريين خلال حفل في معرض باريس الجوي المقام حاليا في مطار لوبورجيه بالقرب العاصمة الفرنسية.
وتمكنت القطرية من انتزاع لقب "طيران العام" من أربع شركات طيران آسيوية أخرى كانت تنافسها على هذه الفئة بحضور شخصيات تنفيذية في صناعة الطيران العالمية.
ويتم توزيع الجوائز بناء على تصويت أكثر من 18 مليون مسافر حول العالم ضمن استطلاع الرأي السنوي الذي تجريه مؤسسة سكاي تراكس العالمية لمراقبة جودة الخدمات في صناعة الطيران.
وإضافة إلى جائزة "طيران العام" فازت القطرية بجائزة "أفضل شركة طيران في الشرق الأوسط" للعام السادس على التوالي مما يعزز مستوى تنافسية الشركة وتفوقها في المنطقة التي تعج بعدد من شركات الطيران المرموقة عالميا.
وجدير بالذكر أن القطرية ما زالت تتمتع بتصنيف الخمس نجوم نظير جودة خدماتها ولا يتمتع بهذا التصنيف سوى مجموعة محدودة من شركات الطيران العالمية الأخرى.
أما الجائزة الثانية التي تسلمتها القطرية فكانت جائزة "أفضل صالة درجة أولى" نظير خدمات مبنى البريميم التابع لها في الدوحة الذي صمم خصيصا لركاب الدرجة الأولى ورجال الأعمال على متن القطرية.
وتعزز هذه الجائزة مكانة مبنى البريميم كمبنى فاخر من الطراز الأول يتيح للمسافرين إمكانية الاسترخاء والراحة قبل استكمال رحلاتهم. وبهذه الجائزة يحتل مبنى البريميم المرتبة الأولى ضمن فئة تضم صالتين أخريين للدرجة الأولى.
وأكد السيد أكبر الباكر ان جائزة "طيران العام" تعد إنجازا رائعا بالنسبة للقطرية فهي تكرم مختلف الجوانب التي تتميز بها الناقلة في عملياتها من بينها خدماتها على متن الطائرة والريادة في مجال الحفاظ على البيئة ومستوى عملياتها بشكل عام على الأرض وفي الأجواء.
وقال الباكر "منذ أن توليت منصب الرئيس التنفيذي للخطوط الجوية القطرية عام 1997 كان هدفي واضح وهو أن تتربع الناقلة على عرش صناعة الطيران العالمية وأنا فخور اليوم بما توصلت إليه القطرية" وأضاف أن الخطوط القطرية تسعى دوما للتميز في كل ما تقوم به وان نيل القطرية هذه الجائزة يعتبر إنجازا هاما ولحظة تاريخية .
ومن جانبه قال السيد إدوارد بلاستيد الرئيس التنفيذي لمؤسسة سكاي تراكس أن القطرية تواصل نيل إعجاب صناعة السفر من خلال معاييرها العالية.
وأضاف ان جوائز شركات الطيران العالمية تشتهر بكونها من اختيار المسافرين مما يؤكد على أن الخطوط الجوية القطرية تمكنت من نيل استحسان أصعب النقاد في صناعة السفر وهم العملاء.
وأكد أن القطرية أثبتت من خلال تاريخها القصير تميزها في جميع أوجه عملها ومن الرائع رؤية ما تحققه تحت قيادة السيد أكبر الباكر.
وشارك أكثر من 18 مليون مسافر من أكثر من 100 جنسية مختلفة في استطلاع الرأي الذي امتد لـ10 أشهر. ويعتبر استطلاع الرأي الذي تجريه سكاي تراكس الوحيد المستقل في العالم لتقييم مستوى خدمات شركات الطيران في صناعة السفر.
وتسير الخطوط الجوية القطرية اليوم أسطولا حديثا مكونا من 98 طائرة إلى أكثر من 100 وجهة تجارية وسياحية في أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا ومنطقة آسيا والمحيط الهادي وأمريكا الشمالية والجنوبية.