مغروور قطر
24-06-2011, 11:52 AM
قطر تستقبل 25.9 مليار دولار استثمارات أجنبية مباشرة
الراية 24/06/2011
أكد السيد ر. سيتارامان الرئيس التنفيذي لبنك الدوحة ، أن المملكة العربية السعودية استقطبت حوالي 147 مليار دولار أمريكي استثمارات أجنبية مباشرة وقد تم استثمار أكثر من ثلث هذه الأموال في القطاع الصناعي.
ونوه سيتارامان خلال مشاركته القمة المصرفية العربية الدولية التي بدأت فعالياتها أمس وتستمر لمدة يومين في مدينة روما بإيطاليا، بأن الإمارات العربية المتحدة تأتي في المرتبة الثانية في المنطقة من حيث الاستثمارات الأجنبية المباشرة، حيث استقطبت ما يزيد على 74 مليار دولار أمريكي.
•ومن المتوقع أن تنمو الاستثمارات الأجنبية المباشرة في دبي بنحو 30% في عام 2011.
•وفي دولة قطر، وصلت الاستثمارات الأجنبية المباشرة إلى 25.90 مليار دولار أمريكي (94.3 مليار ريال قطري) في عام 2009، أي بنمو بلغ 45.7% مقارنة بعام 2008 الذي شهد استثمارات أجنبية مباشرة بقيمة 17.77 مليار دولار أمريكي (64.7 مليار ريال قطري).
•وصلت الاستثمارات الأجنبية المباشرة في سلطنة عمان إلى 14 مليار دولار أمريكي (50 مليار ريال عماني).
وفي مصر ارتفع صافي الاستثمارات الأجنبية المباشرة، حتى قبل الأزمة، من 509.4 مليون دولار أمريكي في السنة المالية 2000/2001 إلى 13.2 مليار دولار أمريكي في السنة المالية 2007/2008، ثم انخفض إلى 8.1 مليار دولار أمريكي في السنة المالية 2008/2009، ثم 6.8 مليار دولار أمريكي في 2009/2010. وفي الربع الأول من السنة المالية 2010/2011، بلغت الاستثمارات الأجنبية المباشرة 1.6 مليار دولار أمريكي.
•احتلت مصر المرتبة الأولى بين دول شمال إفريقيا والمرتبة الثانية في القارة الإفريقية من حيث جذب الاستثمارات الأجنبية المباشرة وفقا لتقرير الاستثمار العالمي 2010 الصادر عن مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية.
•وفي لبنان بلغ إجمالي الاستثمارات الأجنبية المباشرة في لبنان حوالي 789 مليون يورو، مقارنة بما قيمته 1.06 مليار يورو في عام 2008.
•اتخذت حكومات دول مجلس التعاون الخليجي تدابير لتشجيع الاستثمار الأجنبي المباشر، بما في ذلك العمل على تحسين قوانين الضرائب وزيادة دعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة وإصلاح قوانين الإفلاس والعمل على تحسين القيود الخاصة بالاستثمارات الأجنبية المباشرة.
•ساعدت التدابير التي اتخذتها حكومات دول مجلس التعاون الخليجي خلال الأزمة المالية العالمية والسياسات المالية القوية أيضًا في جذب المستثمرين الأجانب.
وقال انه يوجد أكثر من 60 مليار دولار أمريكي أوراق دين تستحق في عام 2012 لدى منطقة الخليج، وما تزال الشركات ترغب في الدخول في أسواق السندات الدولية للوفاء باحتياجات إعادة التمويل الخاصة بها.
وقامت دبي بإصدار أوراق دين أوروبية متوسطة الأجل بقيمة 5 مليارات دولار أمريكي، كما دخلت شركة طيران الإمارات مؤخراً في أسواق السندات الدولية بسندات قيمتها مليار دولار أمريكي. لذا، فهناك فرص هائلة للمستثمرين الأوروبيين في دبي.
وسيساعد اعتزام دولة قطر إدراج سندات في بورصة قطر في جذب المستثمرين الأجانب على المدى الطويل. وهناك فرص كبيرة للسندات الصادرة لتمويل المشاريع خاصة في ظل مشاريع البنية التحتية الكبيرة في قطر.
هناك تحسن في توجهات الأعمال مثل إعادة الهيكلة وغيرها في دولة الإمارات العربية المتحدة.
يتم تطوير سوق رأس المال، بما في ذلك أوراق الديون والمشتقات المالية، وذلك تمهيدا لتطوير قطاع إدارة الأصول في قطر.
ينتظر ارتفاع مؤشر msci في قطر والإمارات العربية المتحدة والذي من شأنه أن يعمل على توفير فرص استثمارية كبيرة للاتحاد الأوروبي في أسواق رأس المال.
تراقب كل من دولة قطر ودولة الإمارات العربية المتحدة مؤشر msci والخطوات الرئيسة التي تم القيام بها.
وأوضح الرئيس التنفيذي لبنك الدوحة ان مذكرة التفاهم بين كل من بورصة قطر وبورصة قبرص تهدف إلى تسهيل تبادل المعلومات والتوزيع الأمثل لبيانات السوق ، لافتا الى عمليات الاكتتاب العام الأولي الرئيسة التي تعتزم قطر إجراؤها: حيث يخطط بنك بروة لإجراء اكتتاب عام أولي ، كما تخطط الخطوط الجوية القطرية لإجراء اكتتاب عام أولي.
وبالنسبة لسلطنة عمان سيقوم سوق مسقط للأوراق المالية بإعادة تشكيل سلة الأسهم في المؤشر العام الرئيسي المسمى اسم "سوق مسقط للأوراق المالية-30" عن طريق الإحلال النسبي للأسهم الأقل نشاطاً أو الأقل سيولةً بالأسهم النشطة.
كما وضعت هيئة أسواق المال الكويتية قائمة جديدة من القرارات والشروط هذا العام.
وتوقع سيتارامان لصناعة الأدوية في دول مجلس التعاون الخليجي زيادة كبيرة في احتياجات الرعاية الصحية في السنوات القادمة ويعزى ذلك للزيادة في أعداد السكان وزيادة نسبة المتقدمين في العمر.
•تتضمن العوامل الرئيسة التي أسهمت في زيادة نمو هذا القطاع في دول مجلس التعاون الخليجي التأمين الطبي الإلزامي للموظفين، بالإضافة إلى رفع مستويات الوعي الصحي.
•هناك تغييرات كبيرة من خلال الإصلاحات، واللوائح الحكومية المبسطة، وتطوير وتوسعة البنية التحتية للرعاية الصحية.
•تعد سوق الأسهم الخاصة ورأس المال المخاطر قنوات مناسبةً لقطاع الرعاية الصحية.
•تخطط هيئة الاستثمار في الإمارات العربية المتحدة للاستثمار في الخدمات المالية والرعاية الصحية والتعليم.
•تخطط قطر لإنشاء برنامج تأمين صحي وطني متكامل خلال ثلاث السنوات القادمة.
•تعهدت المملكة العربية السعودية باستثمار ما يزيد على 18 مليار دولار أمريكي في منشآت الرعاية الصحية خلال السنوات الخمس القادمة.
•يقوم فريق من الولايات المتحدة الأمريكية باستكشاف فرص الاستثمار في مجالات الرعاية الصحية والأدوية في الإمارات العربية المتحدة.
•وقعت الإمارات العربية المتحدة مذكرة تفاهم مع كوريا الجنوبية بهدف تقوية العلاقات الثنائية في مجال الرعاية الصحية.
•بادرت الحكومات بوضع العديد من السياسات واللوائح التي من شأنها مشاركة القطاع الخاص بصورة أكبر.
•أثر التعاون بين دول مجلس التعاون الخليجي وبين الجامعات والمعاهد الأجنبية التي تنوي فتح فروع لها في دول مجلس التعاون الخليجي بشكل إيجابي على الجهود المبذولة لتطوير التعليم العالي.
•أدت الاحتياجات المتزايدة للتعليم المتميز وتعهدات الحكومات في هذا المجال إلى خلق العديد من فرص الاستثمار داخل هذا القطاع.
•من المتوقع أن يصل النمو السنوي المركب لإجمالي الطلاب في دول مجلس التعاون الخليجي إلى 1.8% في الفترة ما بين العام 2010 إلى 2020 بحيث يصل عدد الطلاب إلى 11.3 مليون في العام 2020 مقارنةً بـ 9.5 مليون في عام 2010.
•من المتوقع أن تؤدي الزيادة في أعداد الطلاب إلى زيادة الطلب على إنشاء المزيد من المدارس في المنطقة. ومن المتوقع أن يرتفع معدل النمو السنوي المركب لإجمالي المدارس إلى 1.2 % في الفترة ما بين 2010 إلى 2020.
•من المتوقع أن ترتفع نسبة طلاب المراحل الجامعية من 11% في العام 2010 إلى 15% في العام 2020، بينما ستنخفض نسبة التعليم الأساسي من 46% إلى 43% خلال نفس الفترة.
•تم إنشاء العديد من الجامعات الأمريكية عالمية المستوى في المدينة التعليمية - والتي يفضلها معظم القطريين:
•وقعت كل من إدارة الطاقة في الولايات المتحدة الأمريكية وواحة قطر للعلوم والتكنولوجيا مذكرة تفاهم لتقنيات البيئة النظيفة في أبريل 2011.
وقال ان قطر سوف تستثمر ثلاثة مليارات يورو في الاقتصاد الإسباني.
الراية 24/06/2011
أكد السيد ر. سيتارامان الرئيس التنفيذي لبنك الدوحة ، أن المملكة العربية السعودية استقطبت حوالي 147 مليار دولار أمريكي استثمارات أجنبية مباشرة وقد تم استثمار أكثر من ثلث هذه الأموال في القطاع الصناعي.
ونوه سيتارامان خلال مشاركته القمة المصرفية العربية الدولية التي بدأت فعالياتها أمس وتستمر لمدة يومين في مدينة روما بإيطاليا، بأن الإمارات العربية المتحدة تأتي في المرتبة الثانية في المنطقة من حيث الاستثمارات الأجنبية المباشرة، حيث استقطبت ما يزيد على 74 مليار دولار أمريكي.
•ومن المتوقع أن تنمو الاستثمارات الأجنبية المباشرة في دبي بنحو 30% في عام 2011.
•وفي دولة قطر، وصلت الاستثمارات الأجنبية المباشرة إلى 25.90 مليار دولار أمريكي (94.3 مليار ريال قطري) في عام 2009، أي بنمو بلغ 45.7% مقارنة بعام 2008 الذي شهد استثمارات أجنبية مباشرة بقيمة 17.77 مليار دولار أمريكي (64.7 مليار ريال قطري).
•وصلت الاستثمارات الأجنبية المباشرة في سلطنة عمان إلى 14 مليار دولار أمريكي (50 مليار ريال عماني).
وفي مصر ارتفع صافي الاستثمارات الأجنبية المباشرة، حتى قبل الأزمة، من 509.4 مليون دولار أمريكي في السنة المالية 2000/2001 إلى 13.2 مليار دولار أمريكي في السنة المالية 2007/2008، ثم انخفض إلى 8.1 مليار دولار أمريكي في السنة المالية 2008/2009، ثم 6.8 مليار دولار أمريكي في 2009/2010. وفي الربع الأول من السنة المالية 2010/2011، بلغت الاستثمارات الأجنبية المباشرة 1.6 مليار دولار أمريكي.
•احتلت مصر المرتبة الأولى بين دول شمال إفريقيا والمرتبة الثانية في القارة الإفريقية من حيث جذب الاستثمارات الأجنبية المباشرة وفقا لتقرير الاستثمار العالمي 2010 الصادر عن مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية.
•وفي لبنان بلغ إجمالي الاستثمارات الأجنبية المباشرة في لبنان حوالي 789 مليون يورو، مقارنة بما قيمته 1.06 مليار يورو في عام 2008.
•اتخذت حكومات دول مجلس التعاون الخليجي تدابير لتشجيع الاستثمار الأجنبي المباشر، بما في ذلك العمل على تحسين قوانين الضرائب وزيادة دعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة وإصلاح قوانين الإفلاس والعمل على تحسين القيود الخاصة بالاستثمارات الأجنبية المباشرة.
•ساعدت التدابير التي اتخذتها حكومات دول مجلس التعاون الخليجي خلال الأزمة المالية العالمية والسياسات المالية القوية أيضًا في جذب المستثمرين الأجانب.
وقال انه يوجد أكثر من 60 مليار دولار أمريكي أوراق دين تستحق في عام 2012 لدى منطقة الخليج، وما تزال الشركات ترغب في الدخول في أسواق السندات الدولية للوفاء باحتياجات إعادة التمويل الخاصة بها.
وقامت دبي بإصدار أوراق دين أوروبية متوسطة الأجل بقيمة 5 مليارات دولار أمريكي، كما دخلت شركة طيران الإمارات مؤخراً في أسواق السندات الدولية بسندات قيمتها مليار دولار أمريكي. لذا، فهناك فرص هائلة للمستثمرين الأوروبيين في دبي.
وسيساعد اعتزام دولة قطر إدراج سندات في بورصة قطر في جذب المستثمرين الأجانب على المدى الطويل. وهناك فرص كبيرة للسندات الصادرة لتمويل المشاريع خاصة في ظل مشاريع البنية التحتية الكبيرة في قطر.
هناك تحسن في توجهات الأعمال مثل إعادة الهيكلة وغيرها في دولة الإمارات العربية المتحدة.
يتم تطوير سوق رأس المال، بما في ذلك أوراق الديون والمشتقات المالية، وذلك تمهيدا لتطوير قطاع إدارة الأصول في قطر.
ينتظر ارتفاع مؤشر msci في قطر والإمارات العربية المتحدة والذي من شأنه أن يعمل على توفير فرص استثمارية كبيرة للاتحاد الأوروبي في أسواق رأس المال.
تراقب كل من دولة قطر ودولة الإمارات العربية المتحدة مؤشر msci والخطوات الرئيسة التي تم القيام بها.
وأوضح الرئيس التنفيذي لبنك الدوحة ان مذكرة التفاهم بين كل من بورصة قطر وبورصة قبرص تهدف إلى تسهيل تبادل المعلومات والتوزيع الأمثل لبيانات السوق ، لافتا الى عمليات الاكتتاب العام الأولي الرئيسة التي تعتزم قطر إجراؤها: حيث يخطط بنك بروة لإجراء اكتتاب عام أولي ، كما تخطط الخطوط الجوية القطرية لإجراء اكتتاب عام أولي.
وبالنسبة لسلطنة عمان سيقوم سوق مسقط للأوراق المالية بإعادة تشكيل سلة الأسهم في المؤشر العام الرئيسي المسمى اسم "سوق مسقط للأوراق المالية-30" عن طريق الإحلال النسبي للأسهم الأقل نشاطاً أو الأقل سيولةً بالأسهم النشطة.
كما وضعت هيئة أسواق المال الكويتية قائمة جديدة من القرارات والشروط هذا العام.
وتوقع سيتارامان لصناعة الأدوية في دول مجلس التعاون الخليجي زيادة كبيرة في احتياجات الرعاية الصحية في السنوات القادمة ويعزى ذلك للزيادة في أعداد السكان وزيادة نسبة المتقدمين في العمر.
•تتضمن العوامل الرئيسة التي أسهمت في زيادة نمو هذا القطاع في دول مجلس التعاون الخليجي التأمين الطبي الإلزامي للموظفين، بالإضافة إلى رفع مستويات الوعي الصحي.
•هناك تغييرات كبيرة من خلال الإصلاحات، واللوائح الحكومية المبسطة، وتطوير وتوسعة البنية التحتية للرعاية الصحية.
•تعد سوق الأسهم الخاصة ورأس المال المخاطر قنوات مناسبةً لقطاع الرعاية الصحية.
•تخطط هيئة الاستثمار في الإمارات العربية المتحدة للاستثمار في الخدمات المالية والرعاية الصحية والتعليم.
•تخطط قطر لإنشاء برنامج تأمين صحي وطني متكامل خلال ثلاث السنوات القادمة.
•تعهدت المملكة العربية السعودية باستثمار ما يزيد على 18 مليار دولار أمريكي في منشآت الرعاية الصحية خلال السنوات الخمس القادمة.
•يقوم فريق من الولايات المتحدة الأمريكية باستكشاف فرص الاستثمار في مجالات الرعاية الصحية والأدوية في الإمارات العربية المتحدة.
•وقعت الإمارات العربية المتحدة مذكرة تفاهم مع كوريا الجنوبية بهدف تقوية العلاقات الثنائية في مجال الرعاية الصحية.
•بادرت الحكومات بوضع العديد من السياسات واللوائح التي من شأنها مشاركة القطاع الخاص بصورة أكبر.
•أثر التعاون بين دول مجلس التعاون الخليجي وبين الجامعات والمعاهد الأجنبية التي تنوي فتح فروع لها في دول مجلس التعاون الخليجي بشكل إيجابي على الجهود المبذولة لتطوير التعليم العالي.
•أدت الاحتياجات المتزايدة للتعليم المتميز وتعهدات الحكومات في هذا المجال إلى خلق العديد من فرص الاستثمار داخل هذا القطاع.
•من المتوقع أن يصل النمو السنوي المركب لإجمالي الطلاب في دول مجلس التعاون الخليجي إلى 1.8% في الفترة ما بين العام 2010 إلى 2020 بحيث يصل عدد الطلاب إلى 11.3 مليون في العام 2020 مقارنةً بـ 9.5 مليون في عام 2010.
•من المتوقع أن تؤدي الزيادة في أعداد الطلاب إلى زيادة الطلب على إنشاء المزيد من المدارس في المنطقة. ومن المتوقع أن يرتفع معدل النمو السنوي المركب لإجمالي المدارس إلى 1.2 % في الفترة ما بين 2010 إلى 2020.
•من المتوقع أن ترتفع نسبة طلاب المراحل الجامعية من 11% في العام 2010 إلى 15% في العام 2020، بينما ستنخفض نسبة التعليم الأساسي من 46% إلى 43% خلال نفس الفترة.
•تم إنشاء العديد من الجامعات الأمريكية عالمية المستوى في المدينة التعليمية - والتي يفضلها معظم القطريين:
•وقعت كل من إدارة الطاقة في الولايات المتحدة الأمريكية وواحة قطر للعلوم والتكنولوجيا مذكرة تفاهم لتقنيات البيئة النظيفة في أبريل 2011.
وقال ان قطر سوف تستثمر ثلاثة مليارات يورو في الاقتصاد الإسباني.