المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : # كيف تُفسرهذه الصورة #



ضوى
27-06-2011, 08:08 AM
http://www10.0zz0.com/2011/06/27/05/386475103.jpg (http://www.0zz0.com)



صورة معبرة ، وصلتني عبر الايميل تمثل حنان الام في اسمى الصور العناق

ترى ماذا تعني لكم هذه الصورة وكيف تفسرونها اذا ماطلب منكم تحليلها بطريقة بها احساس يصل مباشرة لقلب مستمعها ؟؟

انتظر مشاركاتكم ، وصباحكم مشرق ان شاء الله

بو خليفه 123
27-06-2011, 08:13 AM
سبحان الله

اعترف بأني استخدمت نظرة الرجل الانانيه في تفسير صورتك الجميله عندما رأيت ريشها الجميل و "وزنها الزائد" قلت يمكن ادخلت في مرحلة الطلق ..:(

لكن ما انتبهت ان الي زايد عرضها هم ابنائها تحت جناحيها ..


صباح التفاؤل ضوى .. و متابع للآراء

@north_star@
27-06-2011, 08:19 AM
ما شاء الله قمة الحنان والامومة

كازانوفا
27-06-2011, 08:30 AM
يااااااااربي روعه الصورة
يسلموووووووووو

Red rose
27-06-2011, 08:41 AM
أن الأمومة عند الطيور تعنى الحنان والجهد والتضحية لحد إزهاق الروح فى سبيل الحفاظ عليها.

فتبارك الله احسن الخالقين

اختي ضوى صورة جداً معبرة

شكراً جزيلاً لك

شيط ويط
27-06-2011, 08:43 AM
سبحان الله تمثل الرعاية والحنان والامومة .. وشعور الخوف عليهم ..

أقول ما تسلفيني ايميلج :(

الفرحه
27-06-2011, 08:49 AM
سبحان الله خلق فسوى

غير البشر
27-06-2011, 09:17 AM
سبحان الخالق لا اله الاهو
صوره في قمه الروعه
اختي ضوى الصوره تعبر عن اشياء كثيره

الحنان الامومه الامان الدفئ

يعطيج العافيه :nice:

عاشق الشهادة
27-06-2011, 09:38 AM
صباح الخير على الجميع :)


أكبر وأنا عند أمي صغير، وأشيب وأنا لديها طفل، هي الوحيدة التي نزفت من أجلي دموعها ولبنها ودمها، نسيني الناس إلا أمي، عقَّني الكل إلا أمي، تغيَّر عليَّ العالم إلا أمي، الله يا أمي: كم غسلتِ خدودكِ بالدموع حينما سافرتُ! وكم عفتِ المنام يوم غبتُ! وكم ودَّعتِ الرُّقاد يوم مرضتُ! الله يا أمي: إذا جئتُ من السفر وقفتِ بالباب تنظرين والعيون تدمع فرحاً، وإذا خرجتُ من البيت وقفتِ تودعينني بقلب يقطر أسى، الله يا أمي: حملتِـني بين الضلوع أيام الآلام والأوجاع، ووضعتِـني مع آهاتك وزفراتك، وضممتِـني بقبلاتك وبسماتك، الله يا أمي: لا تنامين أبداً حتى يزور النوم جفني، ولا ترتاحين أبداً حتى يحل السرور علي، إذا ابتسمتُ ضحكتِ ولا تدرين ما السبب، وإذا تكدّرتُ بكيتِ ولا تعلمين ما الخبر، تعذرينني قبل أن أخطئ، وتعفين عني قبل أن أتوب، وتسامحينني قبل أن أعتذر، الله يا أمي: من مدحني صدقتِه ولو جعلني إمام الأنام وبدر التمام، ومن ذمني كذبتِه ولو شهد له العدول وزكَّاه الثقات، أبداً أنتِ الوحيدة المشغولة بأمري، وأنتِ الفريدة المهمومة بي، الله يا أمي: أنا قضيّتك الكبرى، وقصتكِ الجميلة، وأمنيتك العذبة، تُحسنين إليّ وتعتذرين من التقصير، وتذوبين عليّ شوقاً وتريدين المزيد، يا أمي: ليتني أغسلُ بدموع الوفاء قدميكِ، وأحمل في مهرجان الحياة نعليك، يا أمي: ليت الموت يتخطاكِ إليَّ، وليت البأس إذا قصدكِ يقع عليَّ: نفسي تحدثني بأنك متلفي روحي فداك عرفت أم لم تعرفِ يا أمي كيف أردّ الجميل لكِ بعدما جعلتِ بطنكِ لي وعاء، وثديك لي سقاء، وحضنكِ لي غطاء؟ كيف أقابل إحسانكِ وقد شاب رأسكِ في سبيل إسعادي، ورقَّ عظمكِ من أجل راحتي، واحدودب ظهركِ لأنعم بحياتي؟ كيف أكافئ دموعكِ الصادقة التي سالت سخيّة على خدّيكِ مرة حزناً عليَّ، ومرة فرحاً بي؛ لأنك تبكين في سرّائي وضرّائي؟ يا أمي أنظر إلى وجهكِ وكأنه ورقة مصحف وقد كتب فيه الدهر قصة المعاناة من أجلي، ورواية الجهد والمشقة بسببـي، يا أمي أنا كلي خجل وحياء، إذا نظرت إليك وأنت في سلّم الشيخوخة، وأنا في عنفوان الشباب، تدبين على الأرض دبيباً وأنا أثبُ وثباً، يا أمي أنتِ الوحيدة في العالم التي وفت معي يوم خذلني الأصدقاء، وخانني الأوفياء، وغدر بي الأصفياء، ووقفتِ معي بقلبك الحنون، بدموعكِ الساخنة، بآهاتكِ الحارة، بزفراتكِ الملتهبة، تضمين، تقبّلين، تضمّدين، تواسين، تعزّين، تسلّين، تشاركين، تدْعين، يا أمي أنظر إليك وكلي رهبة، وأنا أنظر السنوات قد أضعفت كيانكِ، وهدّت أركانكِ، فأتذكر كم من ضمةٍ لكِ وقبلة ودمعة وزفرة وخطوة جُدتِ بها لي طائعةً راضيةً لا تطلبين عليها أجراً ولا شكراً، وإنما سخوتِ بها حبّاً وكرماً، أنظر إليك الآن وأنتِ تودعين الحياة وأنا أستقبلها، وتنهين العمر وأنا أبتدئه فأقف عاجزاً عن إعادة شبابك الذي سكبتِه في شبابي وإرجاع قوّتكِ التي صببتِها في قوّتي، أعضائي صُنِعت من لبنكِ، ولحمي نُسج من لحمكِ، وخدّي غُسِل بدموعكِ، ورأسي نبت بقبلاتكِ، ونجاحي تم بدعائك، أرى جميلك يطوّقني فأجلس أمامك خادماً صغيراً لا أذكر انتصاراتي ولا تفوقي ولا إبداعي ولا موهبتي عندك؛ لأنها من بعض عطاياكِ لي، أشعرُ بمكانتي بين الناس، وبمنـزلتي عند الأصدقاء، وبقيمتي لدى الغير، ولكن إذا جثوتُ عند أقدامكِ فأنا طفلكِ الصغير، وابنكِ المدلّل، فأصبح صفراً يملأني الخجل ويعتريني الوجل، فألغي الألقاب وأحذف الشهرة، وأشطب على المال، وأنسى المدائح؛ لأنك أم وأنا ابن، ولأنك سيّدة وأنا خادم، ولأنك مدرسة وأنا تلميذ، ولأنكِ شجرة وأنا ثمرة، ولأنكِ كل شيء في حياتي، فائذني لي بتقبيل قدميكِ، والفضل لكِ يوم تواضعتِ وسمحتِ لشفتي أن تمسح التراب عن أقدامكِ. ربِّ اغفر لوالدي وارحمهما كما ربّياني صغيراً.


د. عائض القرني.

ضوى
27-06-2011, 11:21 AM
سبحان الله

اعترف بأني استخدمت نظرة الرجل الانانيه في تفسير صورتك الجميله عندما رأيت ريشها الجميل و "وزنها الزائد" قلت يمكن ادخلت في مرحلة الطلق ..:(

لكن ما انتبهت ان الي زايد عرضها هم ابنائها تحت جناحيها ..


صباح التفاؤل ضوى .. و متابع للآراء

الاعتراف بالحق فضيلة :)

الصورة معبرة جدااااا، تمثل الحنان في اعمق صوره ، الصورة قد تمثل رب الاسرة ايضا الذي تكون رعيته تحت جناحه ، هو المسؤول عن حمايتهم عن طعامهم عن مسكنهم كل شي
صورة بها معاني عميقة اجزم باني اجهل بعضها

تحياتي لك بو خليفة على مرورك الطيب

بصمة قطرية
27-06-2011, 02:41 PM
سبحـــان الله ..
الصــورة أبلغ من الوصف ..
مهما وصفت وقلت فيها أحس راح أكون مقصرة ..
هالطائر الصغير ..
برغم صغر حجمها الا انها احضنت أطفالها و فردت لهم جناحها ..
حنان - حب - خوف -

أكتفي بكلمة ~ الأمـــان ~

هدهد سليمان
27-06-2011, 04:21 PM
رغم حنان هذه الام ورحمتها .. الا ان الله ارحم منها بعباده .. جزاك الله خير اختي ضوى .. والله يخلي الصغيرون الي بالصوره ..

naklan
27-06-2011, 09:32 PM
صباح الخير على الجميع :)


أكبر وأنا عند أمي صغير، وأشيب وأنا لديها طفل، هي الوحيدة التي نزفت من أجلي دموعها ولبنها ودمها، نسيني الناس إلا أمي، عقَّني الكل إلا أمي، تغيَّر عليَّ العالم إلا أمي، الله يا أمي: كم غسلتِ خدودكِ بالدموع حينما سافرتُ! وكم عفتِ المنام يوم غبتُ! وكم ودَّعتِ الرُّقاد يوم مرضتُ! الله يا أمي: إذا جئتُ من السفر وقفتِ بالباب تنظرين والعيون تدمع فرحاً، وإذا خرجتُ من البيت وقفتِ تودعينني بقلب يقطر أسى، الله يا أمي: حملتِـني بين الضلوع أيام الآلام والأوجاع، ووضعتِـني مع آهاتك وزفراتك، وضممتِـني بقبلاتك وبسماتك، الله يا أمي: لا تنامين أبداً حتى يزور النوم جفني، ولا ترتاحين أبداً حتى يحل السرور علي، إذا ابتسمتُ ضحكتِ ولا تدرين ما السبب، وإذا تكدّرتُ بكيتِ ولا تعلمين ما الخبر، تعذرينني قبل أن أخطئ، وتعفين عني قبل أن أتوب، وتسامحينني قبل أن أعتذر، الله يا أمي: من مدحني صدقتِه ولو جعلني إمام الأنام وبدر التمام، ومن ذمني كذبتِه ولو شهد له العدول وزكَّاه الثقات، أبداً أنتِ الوحيدة المشغولة بأمري، وأنتِ الفريدة المهمومة بي، الله يا أمي: أنا قضيّتك الكبرى، وقصتكِ الجميلة، وأمنيتك العذبة، تُحسنين إليّ وتعتذرين من التقصير، وتذوبين عليّ شوقاً وتريدين المزيد، يا أمي: ليتني أغسلُ بدموع الوفاء قدميكِ، وأحمل في مهرجان الحياة نعليك، يا أمي: ليت الموت يتخطاكِ إليَّ، وليت البأس إذا قصدكِ يقع عليَّ: نفسي تحدثني بأنك متلفي روحي فداك عرفت أم لم تعرفِ يا أمي كيف أردّ الجميل لكِ بعدما جعلتِ بطنكِ لي وعاء، وثديك لي سقاء، وحضنكِ لي غطاء؟ كيف أقابل إحسانكِ وقد شاب رأسكِ في سبيل إسعادي، ورقَّ عظمكِ من أجل راحتي، واحدودب ظهركِ لأنعم بحياتي؟ كيف أكافئ دموعكِ الصادقة التي سالت سخيّة على خدّيكِ مرة حزناً عليَّ، ومرة فرحاً بي؛ لأنك تبكين في سرّائي وضرّائي؟ يا أمي أنظر إلى وجهكِ وكأنه ورقة مصحف وقد كتب فيه الدهر قصة المعاناة من أجلي، ورواية الجهد والمشقة بسببـي، يا أمي أنا كلي خجل وحياء، إذا نظرت إليك وأنت في سلّم الشيخوخة، وأنا في عنفوان الشباب، تدبين على الأرض دبيباً وأنا أثبُ وثباً، يا أمي أنتِ الوحيدة في العالم التي وفت معي يوم خذلني الأصدقاء، وخانني الأوفياء، وغدر بي الأصفياء، ووقفتِ معي بقلبك الحنون، بدموعكِ الساخنة، بآهاتكِ الحارة، بزفراتكِ الملتهبة، تضمين، تقبّلين، تضمّدين، تواسين، تعزّين، تسلّين، تشاركين، تدْعين، يا أمي أنظر إليك وكلي رهبة، وأنا أنظر السنوات قد أضعفت كيانكِ، وهدّت أركانكِ، فأتذكر كم من ضمةٍ لكِ وقبلة ودمعة وزفرة وخطوة جُدتِ بها لي طائعةً راضيةً لا تطلبين عليها أجراً ولا شكراً، وإنما سخوتِ بها حبّاً وكرماً، أنظر إليك الآن وأنتِ تودعين الحياة وأنا أستقبلها، وتنهين العمر وأنا أبتدئه فأقف عاجزاً عن إعادة شبابك الذي سكبتِه في شبابي وإرجاع قوّتكِ التي صببتِها في قوّتي، أعضائي صُنِعت من لبنكِ، ولحمي نُسج من لحمكِ، وخدّي غُسِل بدموعكِ، ورأسي نبت بقبلاتكِ، ونجاحي تم بدعائك، أرى جميلك يطوّقني فأجلس أمامك خادماً صغيراً لا أذكر انتصاراتي ولا تفوقي ولا إبداعي ولا موهبتي عندك؛ لأنها من بعض عطاياكِ لي، أشعرُ بمكانتي بين الناس، وبمنـزلتي عند الأصدقاء، وبقيمتي لدى الغير، ولكن إذا جثوتُ عند أقدامكِ فأنا طفلكِ الصغير، وابنكِ المدلّل، فأصبح صفراً يملأني الخجل ويعتريني الوجل، فألغي الألقاب وأحذف الشهرة، وأشطب على المال، وأنسى المدائح؛ لأنك أم وأنا ابن، ولأنك سيّدة وأنا خادم، ولأنك مدرسة وأنا تلميذ، ولأنكِ شجرة وأنا ثمرة، ولأنكِ كل شيء في حياتي، فائذني لي بتقبيل قدميكِ، والفضل لكِ يوم تواضعتِ وسمحتِ لشفتي أن تمسح التراب عن أقدامكِ. ربِّ اغفر لوالدي وارحمهما كما ربّياني صغيراً.


د. عائض القرني.


بعد هالكلمات عن الام يعجز الكلام :nice:
اختي الغالية ضوى والله ما رأيت اروع من هذه الصورة
الصورة معبرة جداً فيها الامومة وفيها الحنان وفيها الرعاية وفيها الحب
وكانها تقول للبعض من النساء لاتتركو اطفالكم عند الخدم واعملو مثلي ضموهم
تحت جناحكم سيشعرهم ذالك بحنان لا يعوض فلا تحرموهم وضموهم في صدوركم
فمهما كان عندهم من خدم لايسوى ذالك ضمةً واحدة من ام صادقه
شكراً للغالية ضوى على الذائقة المتميزة :nice:

أمير المحبه
27-06-2011, 09:37 PM
صرااااااحه

الصوره روووووعه

شي مأثر جدا

مشكوره اختي الغاليه ضوى:)

بازار
27-06-2011, 09:37 PM
سبحان الله

راشد محمد
27-06-2011, 11:20 PM
عجيييييييييييبة الصورة..حنان الام عند كل المخلوقات مو بس البشر

Miss
27-06-2011, 11:25 PM
لا اله الاالله ..
صورة قويه الصراحه .. تهز الوجدان من روعتهاا

عيون Qatar
28-06-2011, 12:12 AM
سبحاان الله

بوخالد88
28-06-2011, 02:51 AM
سبحان الله

يعطيك العافية

ضوى
29-06-2011, 11:03 AM
ما شاء الله قمة الحنان والامومة



شاكرة مرورك الطيب وكان بودي لو تم التعليق بما جاد به احساسك نحو هذه الصورة ، واقدر انه احيانا يعجز اللسان عن التعبير من قوة المشهد

حليتان*
29-06-2011, 12:56 PM
سبحان الله :)

هذي فطره من عند الله عز وجل


يعطيج العافيه ضوى على الصوره

البديل
29-06-2011, 02:46 PM
صورة تعبر عن الحنان
كأنها طيارة حربية عليها صاروخين ارض جو جو



الله يعطيج العافية

ريم الشمال
29-06-2011, 05:44 PM
الحنان والرحمة
رائعه الصوره كأنها تحتضن شقي قلبها

ريم الشمال