مؤسسة راف
27-06-2011, 10:03 AM
راف توزع آلاف المنشورات التوعوية والإرشادية بفلاجيو
http://www13.0zz0.com/2011/06/27/06/803646479.jpg
ضمن مشاركتها بمعرض مكافحة المخدرات بفلاجيو
آلاف المنشورات والمواد التوعوية والإرشادية توزعها"راف" على الزائرين
ضمن برامجها وأنشطتها الدعوية القائمة على شعارها ( رحمة الإنسان فضيلة) قامت مؤسسة الشيخ ثاني بن عبدالله للخدمات الإنسانية "راف" بتوزيع 5 الاف مادة دعوية توعوية وإرشادية منوعة حيث ضمت عدة مجموعات منها سي دي يضم الكليب الذي أنتجته "راف" والذي يحذر من المخدرات واثرها والذي لاقى إقبالا كبيراً بعد طرحه في اليوتويب أو من خلال المواقع الألكترونية الاخرى .
وصرح السيد محمد بن حسن الحرمي رئيس وحدة العلاقات والأعلام بمؤسسة الشيخ ثاني بن عبدالله للخدمات الإنسانية "راف" أن المشاركة في الأنشطة المجتمعية خصوصا في محاربة مثل هذه الآفات والتحذير من خطرها يعتبر أحد الأهداف الرئيسية في أنشطة وبرامج راف المجتمعية في إطار حماية الفرد والمجتمع ، وكذلك العمل بفاعلية لتحقيق شعارها رحمة الإنسان فضيلة والذي يؤتي أكله من خلال التصدي للآفات الفتاكة بالمجتمع ورعاية وتحصين أفراده من كل ما يضره أو يؤذيه .
وقال الحرمي أن المؤسسة أصدرت خصيصا لهذا المعرض مجموعات مختارة ضمت العديد من النشرات التحذيرية عن آفة المخدرات وأثرها على الفرد والمجتمع بالإضافة إلى عدد من الإستندات التي تحبب في العودة إلى الله عز وجل ( لا للإدمان __ نعم للإيمان ) وهي تبين نعمة الله تعالى على الفرد وهي الصحة وكيف ان عليه أن يهتم بالمحافظة عليها لأنها من أعظم النعم ، كذلك كان استاند الحياة أحلى بلا إدمان وهو يبين الأثار الضارة والمميتة للمخدرات بكلمات بسيطة ومعبرة ومنها أن المخدرات من أعظم الاسباب التي تودي بصاحبها إلى المزلة والإنزواء وكذلك هي من اعظم اسباب ضعف العلاقات الإجتماعية بالإضافة إلى أنها تورث في النفس قلة الحياء او الحرص على العرض والشرف حيث يصاب متعاطي المخدرات بالبلادة وعدم الغيرة مما يؤدي إلى التفكك الأسري والأمراض الفتاكة.واضاف أن البروشور الثاني أظهر مدى حلاوة التمسك بالدين والعيش في رحابه حيث السعادة تأتي بطاعة الله والتمسك بكتابة وأداء ما أمربه فتتماسك الأسر وتقوى الروابط وتزداد المحبة والألفة بين افراد الأسرة الواحدة ، مما يبين أن الجسد أمانة ووقت الفراغ أمانة والمحافظة على البيئة من هذه الآفة أمانة يجب الحفاظ عليهم جميعا من الضرر .
هذا بالإضافة إلى النشرات التوعوية الخاصة كدعاء الركوب والتي لاقت ووجدت إقبالا كبيرا من زوار جناح المؤسسة بالمعرض ، والذين أثنوا على الجناح وما يقدمه من خدمه للجمهور في التعريف والتحذير بهذا الداء العضال الذي يضرب الأمم مؤكدين على أهمية تعاون جميع مؤسسات المجتمع في الذود عن شباب الأمة وحمايتهم من أنفسهم الأمارة بالسوء ومن أعدائهم الذين يريدون لهم الشر ولمجتمعهم عدم التطور والنمو ، مشيدين بما تقدمه المؤسسة وتوزعه على الجمهور ، ومنها البروشرات التعريفية بمشروعات المؤسسة على المستوى المحلي والدولي وللتعريف بدور" راف " في العمل الخيري على جميع الأصعدة وفي كل مكان ، وخاصة البروشور الذي يتحدث عن برنامج حياة جديدة والذي يعتبر تكملة لمثل هذه المعارض حيث انه يعنى بالمساهمة في دمج الشباب الذين ابتلوا بآفة المخدارت ووقعوا في براثنها وشباكها ، ولكي تسهم بفعالية بإعادتهم إلى طريق الصواب وحماية لهم وللمجتمع من آثار المخدرات الضارة وللمحافظة على المجتمع من اصدقاء السوء .
هذا وقد كان لـ "راف " حضورا لافتا من بداية المعرض حيث وفي إطار أنشطتها التي نظمتها المؤسسة أقيمت محاضرتان خلال اليومين الأولين للمعرض كانت المحاضرة الأولى تحدث فيها المحاضر عن النعم التي من الله سبحانه وتعالى بها على الإنسان ومنها بداية خلقه حيث خلق الله سبحانه الانسان فى أحسن تقويم، ونفخ فيه من روحه، وأسجد له الملائكة ، وكرمه بنعمة العقل ، وفضله على كثير من العالمين، وميزه عن سائر المخلوقات بميزات كثيرة ، وبين أن من مقاصد الشريعة الغراء أنها جاءت لحماية كرامة الانسان، وحفظ النعم التي من الله عليها بها من الضياع، فالعقل أمانة والوقت أمانة والنفس أمانة والعرض أمانة والأهل أمانة والمال والدين أمانة، والمؤمن مطالب بالحفاظ على هذه الأمانات وسيسأل عنها يوم القيامة .
وقال أن شكر المنعم سبحانه ، يأتي بشكر النعمة واستعمالها فيما يرضي الله عز وجل فكل نعمة من هذه النعم تعين الانسان على مهمة ووظيفة فى هذه الحياة، داعيا الحضور بضرورة المحافظة عليها وتوظيفها بما يرضى الله، كما وتناول المحاضر الأسباب التى تؤدى الى المخدرات، وأبرزها التفكك الأسرى والصحبة السيئة ، والفراغ وخلافه ، مما يستوجب وضع الحصون الواقية من فتن الحياة المهلكة والتمسك بحصون الطاعة وتقوى الله فى السر والعلانية ، والستر على أصحاب المعاصي علهم يتوبون إلى الله .
وختم حديثة بالدعوة إلى التوبة وعدم التقنيط من رحمة الله تعالى فالله عز وجل جعل باب التوبة والأمل لمن أراد العودة حتى تخرج الشمس من مغربها وتبلغ الروح الحلقوم ،كما تحدث عن وسائل العلاج المختلفة وطرق الوقاية الناجعة والكيفية التى يتجنب بها الشخص دروب المعاصي.
وكانت المحاضرة الثانية لفضيلة الشيخ طارق الحواس الداعية المعروف ، عن المخاطر والأضرار التي تسببها المخدرات للفرد والمجتمع ، موضحا أن الوقاية خير من العلاج ويجب تحصين أفراد المجتمع وتوعيتهم حول هذه الآفة، مضيفا أن أسبابها كثيرة، ومن أبرزها ضعف الوازع الديني ، و الفراغ، وقرناء السوء الذين لا يأمرون بالمعروف ولا ينهون عن المنكر،إضافة إلى المشاكل الأسرية والضغوطات التي يتعرض لها الشخص في محيط الأسرة.
وقال الشيخ الحواس إن العلاج من هذه الآفة يكمن في حماية الشباب من هذا الداء العضال والحذر من مروجي المخدرات وتجارها الذين يتفنون في الترويج لها ، وإن على المجتمعات أن تسعى لنشر الوعي من خلال إقامة الفعاليات والمعارض لتثقيف المجتمع وتعريفه بأنواع المخدرات وأضرارها ومخاطرها، وتقوية جوانب الإيمان بكل الوسائل المشروعة ، وملء فراغ الشباب بالنافع المفيد من خلال إلحاقهم بالمراكز الثقافية والأندية الرياضية، موضحا أن من أهم وسائل العلاج تشديد العقوبة على المتعاطي و المروج، وتقوية الرقابة الذاتية ليصبح الإنسان في حماية أينما ذهب.
كما دعا فيها جموع الآباء والأمهات إلى توثيق العلاقة بينهم وبين الأبناء والبنات من أجل ملا الجانب الروحي والنفسي لدى أبنائهم فيجب على الأب وعلى الأم التقرب من الأبناء ومعرفة أخبارهم وبحث الحل لمشاكلهم ومساعدتهم في اختيار أصدقائهم حماية لهم من اللجوء إلى أصدقاء السوء والذين هم السبب الرئيسي في انجراف الكثير من الأبناء وكذلك البنات لهذا الداء العضال فعلى كل رب أسرة أن يقوم بدوره ولا يترك هذا الدور الهام لغيرة سواء من خادمة أو ما إلى ذلك بل ليباشر هو الأمر بنفسه ليحفظ أسرته من خطر الأنهيار والتفكك وليزدها قوة وتماسكا .
وذكر الشيخ عدد من القصص المؤثرة في عالم المخدرات وكيف أودت بأسر إلى النهاية والتشتت والتفكك وأكثر من ذلك إلى أن يقتل الأب أبنائه ويعتدي على زوجته وهو في حاله من الهيجان بسبب المخدر أودت بحياته هو الأخر والسبب دخوله في عالم المخدرات والمسكرات .
جدير بالذكر أن معرض المخدرات والمسكرات يختتم مساء اليوم بمجمع فلاجيو الباب رقم واحد وبمشاركة عدد كبير من الجهات الداعمة لهذا الأنشطة المجتمعية الهادفة لوقاية البلاد والعباد من هذا الشر العظيم ويقام المعرض تحت إشراف اللجنة الدائمة لشؤون المخدرات والمسكرات بوزارة الداخلية بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة المخدرات والمسكرات .
http://www13.0zz0.com/2011/06/27/06/803646479.jpg
ضمن مشاركتها بمعرض مكافحة المخدرات بفلاجيو
آلاف المنشورات والمواد التوعوية والإرشادية توزعها"راف" على الزائرين
ضمن برامجها وأنشطتها الدعوية القائمة على شعارها ( رحمة الإنسان فضيلة) قامت مؤسسة الشيخ ثاني بن عبدالله للخدمات الإنسانية "راف" بتوزيع 5 الاف مادة دعوية توعوية وإرشادية منوعة حيث ضمت عدة مجموعات منها سي دي يضم الكليب الذي أنتجته "راف" والذي يحذر من المخدرات واثرها والذي لاقى إقبالا كبيراً بعد طرحه في اليوتويب أو من خلال المواقع الألكترونية الاخرى .
وصرح السيد محمد بن حسن الحرمي رئيس وحدة العلاقات والأعلام بمؤسسة الشيخ ثاني بن عبدالله للخدمات الإنسانية "راف" أن المشاركة في الأنشطة المجتمعية خصوصا في محاربة مثل هذه الآفات والتحذير من خطرها يعتبر أحد الأهداف الرئيسية في أنشطة وبرامج راف المجتمعية في إطار حماية الفرد والمجتمع ، وكذلك العمل بفاعلية لتحقيق شعارها رحمة الإنسان فضيلة والذي يؤتي أكله من خلال التصدي للآفات الفتاكة بالمجتمع ورعاية وتحصين أفراده من كل ما يضره أو يؤذيه .
وقال الحرمي أن المؤسسة أصدرت خصيصا لهذا المعرض مجموعات مختارة ضمت العديد من النشرات التحذيرية عن آفة المخدرات وأثرها على الفرد والمجتمع بالإضافة إلى عدد من الإستندات التي تحبب في العودة إلى الله عز وجل ( لا للإدمان __ نعم للإيمان ) وهي تبين نعمة الله تعالى على الفرد وهي الصحة وكيف ان عليه أن يهتم بالمحافظة عليها لأنها من أعظم النعم ، كذلك كان استاند الحياة أحلى بلا إدمان وهو يبين الأثار الضارة والمميتة للمخدرات بكلمات بسيطة ومعبرة ومنها أن المخدرات من أعظم الاسباب التي تودي بصاحبها إلى المزلة والإنزواء وكذلك هي من اعظم اسباب ضعف العلاقات الإجتماعية بالإضافة إلى أنها تورث في النفس قلة الحياء او الحرص على العرض والشرف حيث يصاب متعاطي المخدرات بالبلادة وعدم الغيرة مما يؤدي إلى التفكك الأسري والأمراض الفتاكة.واضاف أن البروشور الثاني أظهر مدى حلاوة التمسك بالدين والعيش في رحابه حيث السعادة تأتي بطاعة الله والتمسك بكتابة وأداء ما أمربه فتتماسك الأسر وتقوى الروابط وتزداد المحبة والألفة بين افراد الأسرة الواحدة ، مما يبين أن الجسد أمانة ووقت الفراغ أمانة والمحافظة على البيئة من هذه الآفة أمانة يجب الحفاظ عليهم جميعا من الضرر .
هذا بالإضافة إلى النشرات التوعوية الخاصة كدعاء الركوب والتي لاقت ووجدت إقبالا كبيرا من زوار جناح المؤسسة بالمعرض ، والذين أثنوا على الجناح وما يقدمه من خدمه للجمهور في التعريف والتحذير بهذا الداء العضال الذي يضرب الأمم مؤكدين على أهمية تعاون جميع مؤسسات المجتمع في الذود عن شباب الأمة وحمايتهم من أنفسهم الأمارة بالسوء ومن أعدائهم الذين يريدون لهم الشر ولمجتمعهم عدم التطور والنمو ، مشيدين بما تقدمه المؤسسة وتوزعه على الجمهور ، ومنها البروشرات التعريفية بمشروعات المؤسسة على المستوى المحلي والدولي وللتعريف بدور" راف " في العمل الخيري على جميع الأصعدة وفي كل مكان ، وخاصة البروشور الذي يتحدث عن برنامج حياة جديدة والذي يعتبر تكملة لمثل هذه المعارض حيث انه يعنى بالمساهمة في دمج الشباب الذين ابتلوا بآفة المخدارت ووقعوا في براثنها وشباكها ، ولكي تسهم بفعالية بإعادتهم إلى طريق الصواب وحماية لهم وللمجتمع من آثار المخدرات الضارة وللمحافظة على المجتمع من اصدقاء السوء .
هذا وقد كان لـ "راف " حضورا لافتا من بداية المعرض حيث وفي إطار أنشطتها التي نظمتها المؤسسة أقيمت محاضرتان خلال اليومين الأولين للمعرض كانت المحاضرة الأولى تحدث فيها المحاضر عن النعم التي من الله سبحانه وتعالى بها على الإنسان ومنها بداية خلقه حيث خلق الله سبحانه الانسان فى أحسن تقويم، ونفخ فيه من روحه، وأسجد له الملائكة ، وكرمه بنعمة العقل ، وفضله على كثير من العالمين، وميزه عن سائر المخلوقات بميزات كثيرة ، وبين أن من مقاصد الشريعة الغراء أنها جاءت لحماية كرامة الانسان، وحفظ النعم التي من الله عليها بها من الضياع، فالعقل أمانة والوقت أمانة والنفس أمانة والعرض أمانة والأهل أمانة والمال والدين أمانة، والمؤمن مطالب بالحفاظ على هذه الأمانات وسيسأل عنها يوم القيامة .
وقال أن شكر المنعم سبحانه ، يأتي بشكر النعمة واستعمالها فيما يرضي الله عز وجل فكل نعمة من هذه النعم تعين الانسان على مهمة ووظيفة فى هذه الحياة، داعيا الحضور بضرورة المحافظة عليها وتوظيفها بما يرضى الله، كما وتناول المحاضر الأسباب التى تؤدى الى المخدرات، وأبرزها التفكك الأسرى والصحبة السيئة ، والفراغ وخلافه ، مما يستوجب وضع الحصون الواقية من فتن الحياة المهلكة والتمسك بحصون الطاعة وتقوى الله فى السر والعلانية ، والستر على أصحاب المعاصي علهم يتوبون إلى الله .
وختم حديثة بالدعوة إلى التوبة وعدم التقنيط من رحمة الله تعالى فالله عز وجل جعل باب التوبة والأمل لمن أراد العودة حتى تخرج الشمس من مغربها وتبلغ الروح الحلقوم ،كما تحدث عن وسائل العلاج المختلفة وطرق الوقاية الناجعة والكيفية التى يتجنب بها الشخص دروب المعاصي.
وكانت المحاضرة الثانية لفضيلة الشيخ طارق الحواس الداعية المعروف ، عن المخاطر والأضرار التي تسببها المخدرات للفرد والمجتمع ، موضحا أن الوقاية خير من العلاج ويجب تحصين أفراد المجتمع وتوعيتهم حول هذه الآفة، مضيفا أن أسبابها كثيرة، ومن أبرزها ضعف الوازع الديني ، و الفراغ، وقرناء السوء الذين لا يأمرون بالمعروف ولا ينهون عن المنكر،إضافة إلى المشاكل الأسرية والضغوطات التي يتعرض لها الشخص في محيط الأسرة.
وقال الشيخ الحواس إن العلاج من هذه الآفة يكمن في حماية الشباب من هذا الداء العضال والحذر من مروجي المخدرات وتجارها الذين يتفنون في الترويج لها ، وإن على المجتمعات أن تسعى لنشر الوعي من خلال إقامة الفعاليات والمعارض لتثقيف المجتمع وتعريفه بأنواع المخدرات وأضرارها ومخاطرها، وتقوية جوانب الإيمان بكل الوسائل المشروعة ، وملء فراغ الشباب بالنافع المفيد من خلال إلحاقهم بالمراكز الثقافية والأندية الرياضية، موضحا أن من أهم وسائل العلاج تشديد العقوبة على المتعاطي و المروج، وتقوية الرقابة الذاتية ليصبح الإنسان في حماية أينما ذهب.
كما دعا فيها جموع الآباء والأمهات إلى توثيق العلاقة بينهم وبين الأبناء والبنات من أجل ملا الجانب الروحي والنفسي لدى أبنائهم فيجب على الأب وعلى الأم التقرب من الأبناء ومعرفة أخبارهم وبحث الحل لمشاكلهم ومساعدتهم في اختيار أصدقائهم حماية لهم من اللجوء إلى أصدقاء السوء والذين هم السبب الرئيسي في انجراف الكثير من الأبناء وكذلك البنات لهذا الداء العضال فعلى كل رب أسرة أن يقوم بدوره ولا يترك هذا الدور الهام لغيرة سواء من خادمة أو ما إلى ذلك بل ليباشر هو الأمر بنفسه ليحفظ أسرته من خطر الأنهيار والتفكك وليزدها قوة وتماسكا .
وذكر الشيخ عدد من القصص المؤثرة في عالم المخدرات وكيف أودت بأسر إلى النهاية والتشتت والتفكك وأكثر من ذلك إلى أن يقتل الأب أبنائه ويعتدي على زوجته وهو في حاله من الهيجان بسبب المخدر أودت بحياته هو الأخر والسبب دخوله في عالم المخدرات والمسكرات .
جدير بالذكر أن معرض المخدرات والمسكرات يختتم مساء اليوم بمجمع فلاجيو الباب رقم واحد وبمشاركة عدد كبير من الجهات الداعمة لهذا الأنشطة المجتمعية الهادفة لوقاية البلاد والعباد من هذا الشر العظيم ويقام المعرض تحت إشراف اللجنة الدائمة لشؤون المخدرات والمسكرات بوزارة الداخلية بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة المخدرات والمسكرات .