المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : قصه قصيره عن الوالدين وماادراك ماالوالدين



بوحمد2
28-06-2011, 08:06 PM
شيخ كبير تجاوز السبعين من
العمر أصابه مرض شديد قالت
زوجة الابن الأكبر: أنا على
وشك ولادة ووالدك دائماً أمامي
وأشعر بانزعاج وهو أمامي ..
يعني تريد هذه الزوجة حلا
لهذا الأب الكبير فاتصل الأخ
الأكبر بأخيه الأصغر فوافقا
على أن يذهبا به إلى دارا لعجزة
أخذا معهما والدهما هو لا
يدري أين سيذهب قالا له
: سنذهب بك إلى المستشفى
كي يرعوك هناك وفعلاً ذهبوا
به لكن إلى دار العجزة ..
دخل الأب ولم ياتيا له إلا بعد
شهر كامل توالت فيه الأحزان
ودمعت العينان !!!
وغضب الرب تبارك وتعالى
{ وقضى ربك ألا تعبدوا إلا
إياه } ...
يا أيها الإخوة شأن الوالد
والوالدة شأن عجيب
.. لم يذكر الله أي عمل صالح
مع التوحيد إلا بر الوالدين ومع
الشرك ذكر عقوق الوالدين
وانظر في كتاب الله وانظر في
سيرة النبي صلى الله عليه
. تكفوووون اعزائي الله الله في الوالدين :nice:

المـهـفـة والـســفـرة
28-06-2011, 08:33 PM
بارك الله فيك ياأخوي.
وجزاك ربي خير الجزاء.

http://www.safeshare.tv/w/XBJxqWLnev

اسأل ربي أن يهدي من قصرّ في حقّ والديه،
وأن يردهم لصراطه المستقيم ،
صراط الذين أنعم عليهم ببرّ أبائهم.

أخوك الصغير.

غزلان
28-06-2011, 08:35 PM
الله يهدي كل عاق بوالديه

صاروا الوالدين يتمنون شوفة عيالهم

intesar
28-06-2011, 09:34 PM
فعلا يكسرون الخاطر.. ترى أحب الكبار بالسن.. يمكن لأن اذا ربي أمد بعمرنا راح نمر بنفس المصير .. مصير كبر السن..

تحداني
28-06-2011, 09:41 PM
الوالدين لو نخدمهم بعيونا .. ولو نقبل اتراب رجلهم
ولو انسوي مهما انسوي .. ما راح نطلع من جزاهم ولا من عطفهم ولا من كرمهم
ولا من قلبهم الاكبير

هم الدنيا كلها
وهم السعاده
وهم الرضى والبركه .. وبدونهم ما نسوى شي في هالحياه الارخيصه

.................
عندي صديقه عمر .. صار لها حادث وانقلبت فيها السياره قبل اسبوعين
كل ما اروح العنايه المركزه ألقى أمها الادموع ما توقف .. والدعاء لا تكف منها
واشوفها جالسه وايدينها على رجل بنتها
اشوف الحسره بعيونها
اشوف الالم ابملامحها
وأشوف كل معاني الأمومه والضعف تترجم قدام لحظات الحزن
هذا وهي عندها بدل البنت بنات
وعندها بدل الولد اولاد

واحنا ما عندنا الا ام وحده واب واحد
سبحان الله


الله ما يحرمنا من رضاهم ونظل باريين طول العمر لهم

جملك الله برضاه

خليفـة
28-06-2011, 09:42 PM
الي يعق والدينة بيلقاها في الدنيا قبل الآخرة

اللهم اجعلني من البارين بوالدي

اللهم امين

هبوب الكوس
28-06-2011, 09:54 PM
يسمحلي صاحب الموضوع

اضيف القصيده كتبتها أمرأه طاعنه في السن

بعد ماأودعها أبنها وللأسف في دار المسنين

----------------

يامسندي قلبي على الدوم يطريك
ماغبت عن عيني وطيفك سمايا
هذي ثلاث سنين والعين تبكيك
ماشفت زولك زاير ياضنايا
تذكر حياتي يوم أشيلك وأداريك
وألاعبك دائما وتمشي ورايا
ترقد على صوتي وحظني يدفيك
ماغيرك أحد ساكن في حشايا
وإذا مرضت أسهربقربك وأداريك
ماذوق طعم النوم صبحي ومسايا
ياما عطيتك من حناني وبعطيك
تكبر وتكبر بالأمل يامنايا
لكن خسارة بعتني اليوم وشفيك
وأخلصت للزوجه وأنا لي شقايا
أنا أدري انها قاسيه ماتخليك
قالت عجوزك ما أبيها معايا
وخليتني وسط المصحه وأنا أرجيك
هذا جزاء المعروف وهذا جزايا
ياليتني خدامه بين أياديك
منشان أشوفك كل يوم و برضايا
مشكور ياوليدي وتشكر مساعيك
وأدعي لك الله دائما بالهدايا
حمدان ياحمدان أمك توصيك
أخاف من تلحق وتشوف الوصايا
اوصيت دكتور المصحه بيعطيك
رسالتي وحروفها من بكايا
أن مت لا تبخل عليا بدعاويك
وأطلب لي الغفران هذا رجايا
وأمطر تراب القبر بدموع عينيك
ماعاد ينفعك الندم والنعايا
وأمطر تراب القبر بدموع عينيك
ماعاد ينفعك الندم والنعايا.

رجل مثالي
29-06-2011, 01:29 AM
بر الوالدين هو الإحسان إليهما، وطاعتهما، وفعل الخيرات لهما، وقد جعل الله للوالدين منزلة عظيمة لا تعدلها منزلة، فجعل برهما والإحسان إليهما والعمل على رضاهما فرض عظيم، وذكره بعد الأمر بعبادته، فقال جلَّ شأنه: {وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانًا} [الإسراء: 23].
وقال تعالى: {واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئًا وبالوالدين إحسانًا}
[النساء: 36]. وقال تعالى: {ووصينا الإنسان بوالديه حملته أمه وهنًا على وهن وفصاله في عامين أن اشكر لي ولوالديك إلى المصير} [لقمان: 14].من بر الوالدين :
كان إسماعيل -عليه السلام- غلامًا صغيرًا، يحب والديه ويطيعهما ويبرهما. وفي يوم من الأيام جاءه أبوه إبراهيم -عليه السلام- وطلب منه طلبًا عجيبًا وصعبًا؛ حيث قال له: {يا بني إني أرى في المنام أني أذبحك فانظر ماذا ترى} [الصافات: 102] فرد عليه إسماعيل في ثقة المؤمن برحمة الله، والراضي بقضائه: {قال يا أبت افعل ما تؤمر ستجدني إن شاء الله من الصابرين} [الصافات: 102].
وهكذا كان إسماعيل بارًّا بأبيه، مطيعًا له فيما أمره الله به، فلما أمسك إبراهيم -عليه السلام- السكين، وأراد أن يذبح ولده كما أمره الله، جاء الفرج من الله -سبحانه- فأنزل الله ملكًا من السماء، ومعه كبش عظيم فداءً لإسماعيل، قال تعالى: {وفديناه بذبح عظيم} [الصافات: 107].
يحكي لنا النبي صلى الله عليه وسلم قصة ثلاثة رجال اضطروا إلى أن يبيتوا ليلتهم في غارٍ، فانحدرت صخرة من الجبل؛ فسدت عليهم باب الغار، فأخذ كل واحد منهم يدعو الله ويتوسل إليه بأحسن الأعمال التي عملها في الدنيا؛ حتى يفرِّج الله عنهم ما هم فيه، فقال أحدهم: اللهم إنه كان لي أبوان شيخان كبيران ، وكنت أحضر لهما اللبن كل ليلة ليشربا قبل أن يشرب أحد من أولادي ، وتأخرت عنهما ذات ليلة، فوجدتُهما نائمين، فكرهت أن أوقظهما أو أعطي أحدًا من أولادي قبلهما، فظللت واقفًا -وقدح اللبن في يدي- أنتظر استيقاظهما حتى طلع الفجر، وأولادي يبكون من شدة الجوع عند قدمي حتى استيقظ والدي وشربا اللبن، اللهم إن كنتُ فعلتُ ذلك ابتغاء وجهك ففرِّج عنا ما نحن فيه، فانفرجت الصخرة، وخرج الثلاثة من الغار.
[القصة مأخوذة من حديث متفق عليه].

بر الوالدين بعد موتهما:
فالمسلم يبر والديه في حياتهما، ويبرهما بعد موتهما؛ بأن يدعو لهما بالرحمة والمغفرة، وينَفِّذَ عهدهما، ويكرمَ أصدقاءهما.
يحكي أن رجلا من بني سلمة جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله، هل بقي من بر أبوي شيء أبرُّهما به من بعد موتهما؟ قال: (نعم. الصلاة عليهما (الدعاء)، والاستغفار لهما ، وإيفاءٌ بعهودهما من بعد موتهما، وإكرام صديقهما، وصلة الرحم التي لا توصل إلا بهما) [ابن ماجه].
وحثَّ الله كلَّ مسلم على الإكثار من الدعاء لوالديه في معظم الأوقات، فقال: {ربنا اغفر لي ولوالدي وللمؤمنين يوم يقوم الحساب} [إبراهيم: 41]، وقال: {رب اغفر لي ولوالدي ولمن دخل بيتي مؤمنًا وللمؤمنين والمؤمنات} [نوح: 28].
فضل بر الوالدين:
بر الوالدين له فضل عظيم، وأجر كبير عند الله -سبحانه-، فقد جعل الله بر الوالدين من أعظم الأعمال وأحبها إليه، فقد سئل النبي صلى الله عليه وسلم: أي العمل أحب إلى الله؟ قال: (الصلاة على وقتها).
قال: ثم أي؟ قال: (ثم بر الوالدين). قال: ثم أي؟ قال: (الجهاد في سبيل الله) _[متفق عليه].
ومن فضائل بر الوالدين:
رضا الوالدين من رضا الله: المسلم يسعى دائمًا إلى رضا والديه؛ حتى ينال رضا ربه، ويتجنب إغضابهما، حتى لا يغضب الله. قال صلى الله عليه وسلم: (رضا الرب في رضا الوالد، وسخط الرب في سخط الوالد) [الترمذي]، وقال صلى الله عليه وسلم: (من أرضى والديه فقد أرضى الله، ومن أسخط والديه فقد أسخط الله) [البخاري].
الجنة تحت أقدام الأمهات

بن رومي
29-06-2011, 02:17 AM
قصة صارة امام عيني

والى الان

رجل تزوج من احد الدول العربية والله أرزقة لعيال

وكانت امه امطلقة من زوجها (( ابو الرجل )) وساكنه معاهم في البيت

قصدي في خيمة فالحوش والله في خيمة فالحوش

وكانت كل بين فترة اتزور بنتها واتبات عندها ايام وترجع للخيمة

وكان ولدها يسبها قدام اعياله وزوجته وهم يضحكون ويتكركرون

ولين جا يوم امرضت الام وراحت عند بنتها واقعدت يومين وتوفت عليها رحمت الله

وهيه في مرض الموت كانت الابنة تتصل لاخوها بان يزور امه وكان يتعذر لين ماتت

وبعد مرور ١٧ سنه تقريبا دارة مشاجرة بين هذا الابن العاق مع اعياله و زوجته

الى ان وصلت الى المحاكم ((( يا سبحان الله )))

وقام الاب وطرد كل الابناء والزوجة من البيت

وبعد فترة قام ببيع البيت وبسرعة قبل ان يحجرو على الاملاك

وسافر الى احدى الدول العربية وتزوج فيها وشرا شقتين ومحل تجاري

وبعد سنتين باعت الزوجه الجديده كل املاكه بطريقتٍ ما

وكان كل فترة يتردد بين قطر والدوله الاخرى

ورفع قضية عليها

وسار لا يملك اي شي في قطر ولا اي مكان

وفوق هذا مديون للبنك اكثر من مليون ريال

والان عمره ما يقارب ٦٠ سنة

الحمد لله الذي عافانا

ولم اذكر هذه القصة الا للعبرة والعضة

وكل شي تؤجل عقوبته في الآخرة الا العقووووووق

عقوبته في الدنيا والآخرة

اللهم ارزقنا بر والدينا ورضاهم عنا

اسف عالإطاله و ركاكة التعبير


اخوكم بن رومي

الخفي
29-06-2011, 02:21 AM
(( والله ان دمعه على لحيه شيبه او خد عجوز من عقوق لكفيله بزلزله الارض

فأي قلوب تجرأت على عقوق من ربوهما ورعوهما

فاللهم لا تجعلنا من العاقين

يقول على بن ابي طالب : فليفعل العاق مافعل فلن يدخل الجنه

وليفعل البار ما فعل فلن يدخل النار

روي ان ابن عباس : رضي الله عنه جاءه رجل وقال اني احببت امرأه

وخطبتهما وزوجت رجل غيري فحقدت عليها وقتلتها

جاءه يسأله في الحلقه وقال له ابن عباس يا ابن اخي هل لك ام

قال لا قال فاكثر من الاستغفار والاعمال الصالحه واجتهد لعل الله يغفر لك

فلما انتهى الدرس لحقه عطاء بن يسار من تلاميذه وقال له يا ابن عم رسول الله

رأيتك قلت للرجل هل لك ام قال نعم سألته ان كانت امه حيه لأني لا اعلم والله عمل افضل

عند الله من بر الوالدين او قال بر الوالده ))

مكتوم
29-06-2011, 05:59 PM
والله ان كبار السن هم بركة الحياة والبيت

ربي لاتخلينا منهم

اتعجب من يتأفف من اهله ولا تجيك حرمة مقلوعه وتقول جدك ولا ابيك يضايقني بطلاليبه


لا بارك الله فيها ولا في رجال يطيعها