سلوى حسن
29-06-2011, 09:08 PM
صحافة قطر اليوم: مجموعة كيوتل تستثمر 3 ملايين ريال لدعم المجتمع الإندونيسي..و782 مليون ريال حجم تداول العقارات الأسبوع الماضي
29/06/2011 - 10:15
Mubasher
نشرت جريدة "العرب" خبر بعنوان "مجموعة كيوتل تستثمر 3 ملايين ريال لدعم المجتمع الإندونيسي"، وضع سعادة الشيخ عبدالله بن محمد بن سعود آل ثاني رئيس مجلس إدارة مجموعة اتصالات قطر «كيوتل» الأسبوع الماضي حجر الأساس لمشروع قرية كيوتل الخيرية المكونة من 56 مسكنا، والمخصصة للعائلات المتضررة من بركان ميرابي الذي ثار في شهر أكتوبر الماضي بإندونيسيا، حيث تقدر الكلفة الإجمالية للمشروع بنحو 7 مليارات روبية إندونيسية، أي ما يعادل 3 ملايين ريال قطري. ويأتي افتتاح المشروع تتويجا للفعاليات الخيرية التي تقوم بها كيوتل في إندونيسيا، حيث تبرعت كيوتل ببناء مجمع سكني متكامل يشمل في مرحلته الأولى 56 وحدة سكنية وبئرا ارتوازيا ومسجدا يسع إلى 240 مصليا، إضافة إلى بنية تحتية متكاملة للقرية تشمل الشوارع ومشروع الصرف الصحي ومساحة مخصصة لألعاب الأطفال. وقد أقيم المشروع على أرض تبلغ مساحتها 7450 مترا مربعا قامت كيوتل بشرائها خصيصا لتنفيذ المشروع. وتم تنظيم حفل بمناسبة وضع حجر الأساس، حضره كل من السيد أحمد عبدالله المهندي سفير دولة قطر لدى إندونيسيا، وممثل عن محافظ منطقة سليمان حيث يقطن متضررو البركان، والسيد عادل المطوع المدير التنفيذي لمجموعة الاتصال والعلاقات بمجموعة كيوتل، كما حضر الحفل ممثلين عن الجهات الرسمية والشعبية في إندونيسيا، إضافة إلى ممثلي عن الصحافة القطرية والصحافة المحلية الإندونيسية، وتخلل الحفل عروض من الموسيقى المحلية الإندونيسية وتم إلقاء النشيد الرسمي الإندونيسي من قبل كورال المنطقة. وفي كلمة افتتح بها الحفل، قال سعادة الشيخ عبدالله بن محمد بن سعود آل ثاني رئيس مجلس إدارة كيوتل: «أود أن أنقل لكم تحيات إخوانكم من قطر، وكذلك كل العاملين بكيوتل الذين يتطلعون وإياكم هنا إلى إتمام هذا المشروع بنجاح». وعلى صفحات جريدة "الوطن" خبر "«782» مليون ريال حجم تداول العقارات الأسبوع الماضي"، ذكرت النشرة الأسبوعية الصادرة عن إدارة التسجيل العقاري بوزارة العدل أن حجم تداول العقارات في عقود البيع المسجلة لديها خلال الفترة من 19 إلى 23 يونيو الحالي وصلت إلى 782 مليونا و173 ألفا و541 ريالا قطريا. وضمت قائمة العقارات التي تم تداولها سواء بالبيع أو الرهن أراضي فضاء وفيلات من طابقين وملحق وبيوتا وعمارات سكنية وتجارية ومحلات تجارية. وتركزت عمليات البيع في بلديات أم صلال والدوحة والخور والريان والشمال والظعاين والوكرة. وذكرت "الراية" خبر تحت عنوان ""إبهار للمشاريع" تُطلق أعمالها بالسوق المحلي"، شهد السوق العقاري القطري مؤخراً إطلاق شركة "إبهار للمشاريع"، التي تُعدّ من أحدث الشركات في السوق العقاري القطري والتي لها طابع خاص، حيث تجمع بين الخبرة والفكر الاستثماري ورأس المال والأصول الثابتة. وقال السيد ميسر صديق، الشريك والرئيس التنفيذي لشركة "إبهار للمشاريع": تم اختيار اسم "إبهار" استلهاماً مما قامت به دولة قطر بإبهار العالم من تقدم وازدهار إضافة الى اقتصادات العقار وتطويره لتكون نموذجاً لإظهار دور القطاع الخاص في المجال العقاري، سواء بالاستثمار والتطوير تماشياً مع التوجهات الحكومية للتطوير في مجال النهضة العمرانية والتوسع في البناء لتنفيذ خطة محكمة لا تسمح بالتضخم في أسعار الأراضي والبناء، وبالتالي أسعار التأجير والبيع والشراء، أي أن التداول العقاري المنضبط الذي يحقق مصلحة المستثمر والمالك، وكذلك المستأجر لنحافظ على التوازن في قانون العرض والطلب، لذا كان هذا هو الهدف من إنشاء هذه الشركة التي جذبت الخبرات ورأس المال والنظرة المستقبلية التي تحافظ على الإبداع والتطوير المستمر المبني على المصداقية ودراسات الجدوى التي تستمد عناصرها من التقييم الواقعي والمدروس من واقع السوق القطري . وكشف الشريك والرئيس التنفيذي و الخبير العقاري لدى المحاكم العدلية والبنوك عن شرا كات عالمية من خلال مكتب استشاري وتوكيلات لمصانع رخام من مصر. وأضاف: إن شركة "إبهار" تخطط مستقبلاً في الخدمات لبناء "هايبر ماركت" و مدرسة لجميع المراحل ومستشفى فضلاً عن عمليات التطوير والبناء والاستثما ر ونحن نشارك في عملية البناء للمشاريع الكبرى وسوف نعلن قريباً عقد مع شركة مقاولات كبرى مع دولة آسيوية. وتابع صديق بقوله: إن شركة "إبهار" تنطلق بخطى ثابتة معتمدة على الخبرات والدراسات والاحتياجات المستقبلية للتطوير العمران الخدمي لقطر بالتعاون المستمر مع رجال الأعمال. مشيراً إلى أن تقديم الاستشارات العقارية وخدمات التثمين العقاري تجعلنا دائماً نضع يدنا على المؤشر الحقيقي للتطوير والاستثمار العقاري وقال الشريك والرئيس التنفيذي والخبير العقاري: نحن نحقق طبقاً للخطط المدروسة اعلى مستويات من المردود بفضل التعاون مع جميع الشركات العالمية لشركة "إبهار" وكذلك الشريك الاستراتيجي شركة "أركان" القابضة التي تحقق محفظة عقارية كبيرة تدعم هذا التطوير المستمر ونحن دائماً نعمل في ظل الاستقرار الاقتصادي لقطر حيث أصبحت قطرهي النموذج الذي يُحتذى به على مستوى الاستثمار في العالم. أيضاً وعلى صفحات "العرب" خبر تحت عنوان "«داماك العقارية» تستهدف مشاريع جديدة بالسوق في قطر"، تتوقع شركة داماك العقارية التي تعمل في إطار التطوير العقاري الخاص في الشرق الأوسط، أن يبدأ تأثير 452 مليار دولار أميركي من الإنفاق الحكومي على مشاريع البنى التحتية في مجلس التعاون الخليجي بالظهور على الأسواق المحلية خلال الـ12 شهرا المقبلة. وتشكل الدول المنتجة للطاقة وهي قطر والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة %80 من القيمة الإجمالية للاستثمار في المشاريع التي أعلن عنها في دول مجلس التعاون الخليجي، وذلك بحسب «فينتشر ميدل إيست» المتخصصة بالأبحاث. وقد استخدمت حكومات مجلس التعاون الخليجي الإنفاق على البنى التحتية كوسيلة لتنويع الاقتصاديات المعتمدة على النفط بالنمو المستدام طويل الأمد. ومن ضمن المشاريع المقررة، تشكل البنية التحتية للسكك الحديدية حوالي ربع الإنفاق الحكومي، وهذا يتضمن مشروع السكك الحديدية المتوقع لمجلس التعاون الخليجي الذي يربط بين الدول الأعضاء في المجلس. وتبدأ السكة الحديدية التي يبلغ طولها 2.117 كيلومترا من الكويت والمملكة العربية السعودية، ومن المرجح أن يستغرق إتمامها 5 سنوات. وتستثمر قطر في البنية التحتية بشكل كبير بعد فوزها باستضافة كأس العالم لكرة القدم 2022. وتقدر تحليلات أساسية متخصصة بأن قطر ستحتاج لاستثمار 90 مليار دولار على الأقل خلال العقد المقبل على السكن والبنية التحتية. كما تعهدت الدولة بتخصيص %37 من ميزانيتها على مشاريع ذات رأسمال ضخم.
29/06/2011 - 10:15
Mubasher
نشرت جريدة "العرب" خبر بعنوان "مجموعة كيوتل تستثمر 3 ملايين ريال لدعم المجتمع الإندونيسي"، وضع سعادة الشيخ عبدالله بن محمد بن سعود آل ثاني رئيس مجلس إدارة مجموعة اتصالات قطر «كيوتل» الأسبوع الماضي حجر الأساس لمشروع قرية كيوتل الخيرية المكونة من 56 مسكنا، والمخصصة للعائلات المتضررة من بركان ميرابي الذي ثار في شهر أكتوبر الماضي بإندونيسيا، حيث تقدر الكلفة الإجمالية للمشروع بنحو 7 مليارات روبية إندونيسية، أي ما يعادل 3 ملايين ريال قطري. ويأتي افتتاح المشروع تتويجا للفعاليات الخيرية التي تقوم بها كيوتل في إندونيسيا، حيث تبرعت كيوتل ببناء مجمع سكني متكامل يشمل في مرحلته الأولى 56 وحدة سكنية وبئرا ارتوازيا ومسجدا يسع إلى 240 مصليا، إضافة إلى بنية تحتية متكاملة للقرية تشمل الشوارع ومشروع الصرف الصحي ومساحة مخصصة لألعاب الأطفال. وقد أقيم المشروع على أرض تبلغ مساحتها 7450 مترا مربعا قامت كيوتل بشرائها خصيصا لتنفيذ المشروع. وتم تنظيم حفل بمناسبة وضع حجر الأساس، حضره كل من السيد أحمد عبدالله المهندي سفير دولة قطر لدى إندونيسيا، وممثل عن محافظ منطقة سليمان حيث يقطن متضررو البركان، والسيد عادل المطوع المدير التنفيذي لمجموعة الاتصال والعلاقات بمجموعة كيوتل، كما حضر الحفل ممثلين عن الجهات الرسمية والشعبية في إندونيسيا، إضافة إلى ممثلي عن الصحافة القطرية والصحافة المحلية الإندونيسية، وتخلل الحفل عروض من الموسيقى المحلية الإندونيسية وتم إلقاء النشيد الرسمي الإندونيسي من قبل كورال المنطقة. وفي كلمة افتتح بها الحفل، قال سعادة الشيخ عبدالله بن محمد بن سعود آل ثاني رئيس مجلس إدارة كيوتل: «أود أن أنقل لكم تحيات إخوانكم من قطر، وكذلك كل العاملين بكيوتل الذين يتطلعون وإياكم هنا إلى إتمام هذا المشروع بنجاح». وعلى صفحات جريدة "الوطن" خبر "«782» مليون ريال حجم تداول العقارات الأسبوع الماضي"، ذكرت النشرة الأسبوعية الصادرة عن إدارة التسجيل العقاري بوزارة العدل أن حجم تداول العقارات في عقود البيع المسجلة لديها خلال الفترة من 19 إلى 23 يونيو الحالي وصلت إلى 782 مليونا و173 ألفا و541 ريالا قطريا. وضمت قائمة العقارات التي تم تداولها سواء بالبيع أو الرهن أراضي فضاء وفيلات من طابقين وملحق وبيوتا وعمارات سكنية وتجارية ومحلات تجارية. وتركزت عمليات البيع في بلديات أم صلال والدوحة والخور والريان والشمال والظعاين والوكرة. وذكرت "الراية" خبر تحت عنوان ""إبهار للمشاريع" تُطلق أعمالها بالسوق المحلي"، شهد السوق العقاري القطري مؤخراً إطلاق شركة "إبهار للمشاريع"، التي تُعدّ من أحدث الشركات في السوق العقاري القطري والتي لها طابع خاص، حيث تجمع بين الخبرة والفكر الاستثماري ورأس المال والأصول الثابتة. وقال السيد ميسر صديق، الشريك والرئيس التنفيذي لشركة "إبهار للمشاريع": تم اختيار اسم "إبهار" استلهاماً مما قامت به دولة قطر بإبهار العالم من تقدم وازدهار إضافة الى اقتصادات العقار وتطويره لتكون نموذجاً لإظهار دور القطاع الخاص في المجال العقاري، سواء بالاستثمار والتطوير تماشياً مع التوجهات الحكومية للتطوير في مجال النهضة العمرانية والتوسع في البناء لتنفيذ خطة محكمة لا تسمح بالتضخم في أسعار الأراضي والبناء، وبالتالي أسعار التأجير والبيع والشراء، أي أن التداول العقاري المنضبط الذي يحقق مصلحة المستثمر والمالك، وكذلك المستأجر لنحافظ على التوازن في قانون العرض والطلب، لذا كان هذا هو الهدف من إنشاء هذه الشركة التي جذبت الخبرات ورأس المال والنظرة المستقبلية التي تحافظ على الإبداع والتطوير المستمر المبني على المصداقية ودراسات الجدوى التي تستمد عناصرها من التقييم الواقعي والمدروس من واقع السوق القطري . وكشف الشريك والرئيس التنفيذي و الخبير العقاري لدى المحاكم العدلية والبنوك عن شرا كات عالمية من خلال مكتب استشاري وتوكيلات لمصانع رخام من مصر. وأضاف: إن شركة "إبهار" تخطط مستقبلاً في الخدمات لبناء "هايبر ماركت" و مدرسة لجميع المراحل ومستشفى فضلاً عن عمليات التطوير والبناء والاستثما ر ونحن نشارك في عملية البناء للمشاريع الكبرى وسوف نعلن قريباً عقد مع شركة مقاولات كبرى مع دولة آسيوية. وتابع صديق بقوله: إن شركة "إبهار" تنطلق بخطى ثابتة معتمدة على الخبرات والدراسات والاحتياجات المستقبلية للتطوير العمران الخدمي لقطر بالتعاون المستمر مع رجال الأعمال. مشيراً إلى أن تقديم الاستشارات العقارية وخدمات التثمين العقاري تجعلنا دائماً نضع يدنا على المؤشر الحقيقي للتطوير والاستثمار العقاري وقال الشريك والرئيس التنفيذي والخبير العقاري: نحن نحقق طبقاً للخطط المدروسة اعلى مستويات من المردود بفضل التعاون مع جميع الشركات العالمية لشركة "إبهار" وكذلك الشريك الاستراتيجي شركة "أركان" القابضة التي تحقق محفظة عقارية كبيرة تدعم هذا التطوير المستمر ونحن دائماً نعمل في ظل الاستقرار الاقتصادي لقطر حيث أصبحت قطرهي النموذج الذي يُحتذى به على مستوى الاستثمار في العالم. أيضاً وعلى صفحات "العرب" خبر تحت عنوان "«داماك العقارية» تستهدف مشاريع جديدة بالسوق في قطر"، تتوقع شركة داماك العقارية التي تعمل في إطار التطوير العقاري الخاص في الشرق الأوسط، أن يبدأ تأثير 452 مليار دولار أميركي من الإنفاق الحكومي على مشاريع البنى التحتية في مجلس التعاون الخليجي بالظهور على الأسواق المحلية خلال الـ12 شهرا المقبلة. وتشكل الدول المنتجة للطاقة وهي قطر والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة %80 من القيمة الإجمالية للاستثمار في المشاريع التي أعلن عنها في دول مجلس التعاون الخليجي، وذلك بحسب «فينتشر ميدل إيست» المتخصصة بالأبحاث. وقد استخدمت حكومات مجلس التعاون الخليجي الإنفاق على البنى التحتية كوسيلة لتنويع الاقتصاديات المعتمدة على النفط بالنمو المستدام طويل الأمد. ومن ضمن المشاريع المقررة، تشكل البنية التحتية للسكك الحديدية حوالي ربع الإنفاق الحكومي، وهذا يتضمن مشروع السكك الحديدية المتوقع لمجلس التعاون الخليجي الذي يربط بين الدول الأعضاء في المجلس. وتبدأ السكة الحديدية التي يبلغ طولها 2.117 كيلومترا من الكويت والمملكة العربية السعودية، ومن المرجح أن يستغرق إتمامها 5 سنوات. وتستثمر قطر في البنية التحتية بشكل كبير بعد فوزها باستضافة كأس العالم لكرة القدم 2022. وتقدر تحليلات أساسية متخصصة بأن قطر ستحتاج لاستثمار 90 مليار دولار على الأقل خلال العقد المقبل على السكن والبنية التحتية. كما تعهدت الدولة بتخصيص %37 من ميزانيتها على مشاريع ذات رأسمال ضخم.