سلوى حسن
30-06-2011, 09:10 AM
قالت صحيفة وول ستريت جورنال إن قطر، أكبر مُصدِّر للغاز الطبيعي المسال في العالم، تستعد لارتفاع حاد في قيمة وحجم صادراتها من الوقود فائق التبريد هذا العام، مستفيدةً من الاضطرابات في الصناعة النووية اليابانية ومن ارتفاع الطلب على الطاقة في أماكن أخرى في آسيا.
من المتوقع أن تصل صادرات قطر من الغاز الطبيعي المسال إلى 73 مليون طن هذا العام، أي بزيادة قدرها 30% عن صادرات عام 2010، وفقاً لتوقعات مؤسسة وود ماكينزي الاستشارية. ومع ارتفاع كميات وأسعار الغاز، من المتوقع أن تقفز قيمة صادرات الغاز الطبيعي المسال في قطر على الأقل 43% لتصل إلى 30 مليار دولار في عام 2011، وفقاً لتقديرات مجموعة سامبا المالية السعودية.
تصدر قطر بالفعل حوالي 60% من الغاز الطبيعي المسال إلى آسيا، ومن المتوقع أن يرتفع هذا الرقم في ظل استعداد قطر للوصول إلى طاقة إنتاجية فائقة بحلول نهاية عام 2011، وفقاً لإريك نيكولاي ستافسيث، وهو محلل لدى arctic securities asa النرويجية. ويغذي الطلب المتزايد على الغاز الطبيعي المسال طفرة في الاقتصاد المحلي لقطر، التي تستعد أيضاً للحصول على استثمارات ضخمة في البنية التحتية قبل استضافة كأس العالم لكرة القدم عام 2022.
من المتوقع أن تصل صادرات قطر من الغاز الطبيعي المسال إلى 73 مليون طن هذا العام، أي بزيادة قدرها 30% عن صادرات عام 2010، وفقاً لتوقعات مؤسسة وود ماكينزي الاستشارية. ومع ارتفاع كميات وأسعار الغاز، من المتوقع أن تقفز قيمة صادرات الغاز الطبيعي المسال في قطر على الأقل 43% لتصل إلى 30 مليار دولار في عام 2011، وفقاً لتقديرات مجموعة سامبا المالية السعودية.
تصدر قطر بالفعل حوالي 60% من الغاز الطبيعي المسال إلى آسيا، ومن المتوقع أن يرتفع هذا الرقم في ظل استعداد قطر للوصول إلى طاقة إنتاجية فائقة بحلول نهاية عام 2011، وفقاً لإريك نيكولاي ستافسيث، وهو محلل لدى arctic securities asa النرويجية. ويغذي الطلب المتزايد على الغاز الطبيعي المسال طفرة في الاقتصاد المحلي لقطر، التي تستعد أيضاً للحصول على استثمارات ضخمة في البنية التحتية قبل استضافة كأس العالم لكرة القدم عام 2022.