مبروك النجاح لكل الطلبه والطالبات

[عليه العوض]

اليوم استلمت ابنتي شهادة اول اعدادي ومع الشهاده ورقه عليها رسمه تفصيل زي جديد
غير الاولي حق العام الماضي يعني ما راح نستفيد من ملابس العام الماضي
هل كل المدارس المستقغله نفس الشي تغير الزي كل سنه

[Qtr95]

لا مب كل المدارس ..
يمكن بس بيغيرونه السنة الجاية وبعدين. ماراح يتغير ..

[qatar143]

مساء الخير اخوي
لايحق لأي مدرسة تغيير الزي المدرسة إلا بقانون من هيئة التعليم
والقانون المعمول فيه حاليا مستنبط من لائحة الضبط السلوكي الصضادر من ولي العهد

فهل المدرسة غيرت قانون ولي العهد دون اية مرجعية

اسمع اخوي .....تروح وتقول هالكلام للمدرسة وقول لهم ابي التعميم الجديد اللي بناء عليه غيرتو
واذا قالو لك لا قول لهم بروح مكمتب المدارس المستقلة وبشتكي

[كازانوفا]

والله حرام عليهم
ياريت يصحو من شغل الاستغلال للبشريه العمر مااااااااااااض ولا متعظ

[شيزكيك]

صباح الخير


يا جماعه اصلا مكتب المدارس المستقلة هو الي حدد 3 الوان للمراييل فقط حق كل مرحلة

هذا هو التعميم


أعلنت هيئة التعليم بالمجلس الأعلى للتعليم عن مواصفات جديدة للزي المدرسي في مدارس البنات تشمل خيارات لألوان محددة، مع فسح المجال لإدارات المدارس لإختيار ماتراه مناسباً من المواصفات المعتمدة تعزيزاً لمبدأ الإستقلالية، ويأتي هذا القرار استجابة لمطالب أولياء الأمور الذين أبدوا ملاحظات حول صعوبة العثور على الأقمشة والألوان المطلوبة وارتفاع أسعار الخياطة وحصر البيع على محلات معينة.

وصرحت السيدة هيا جهام الكواري مديرة مكتب المدارس المستقلة بالهيئة أن المعايير الجديدة لزي الطالبات تضمن خضوع التصميم للمعايير الإسلامية المحتشمة ، حيث يجب أن يكون الزي طويلاً بأكمام طويلة ، لا يصف ولا يشف وأن يكون مريحا وغير ضيق.

وأضافت أنه تم تحديد ألوان معينة للمراحل المختلفة تشمل الأزرق الفاتح ، أوالرمادي ، والوردي للمريول أو التنورة لطالبات الابتدائية ، أما المرحلة الإعدادية فحدد لها ألوان العنابي ، أو البني ، أو الرمادي . والمرحلة الثانوية الرمادي أوالبني أوالأسود ،أما ألوان القميص فيمكن أن تكون أبيض،أو بيج ، أو وردي لجميع المراحل.

وشددت مديرة مكتب المدارس المستقلة على ضرورة أن تقدم المدرسة لولي الأمر تصميم الزي ليتسنى له تنفيذه في أي محل للخياطة كما يجب أن تترك له حرية شراء القماش الخام ، وتقوم المدرسة بتوفير الشعار الخاص بها على ألا يتجاوز سعر البيع مبلغ خمسة ريالات.

وتابعت أن المدارس يجب أن تنأى بنفسها عن أي علاقة مالية بالزي ولا يحق للمدرسة تحقيق هامش ربحي وأن على جميع المدارس اختيار ألوان سادة متوفرة بسعر مناسب في السوق والابتعاد عن التكلف في التصميم . مضيفة أن المدارس ملتزمة بالفعل بعدم التربح من زي الطالبات .

وأهابت الكواري بجميع المدارس المستقلة ضرورة مراعاة ترتيب أوضاعها مع ما يتناسب مع المعايير الجديدة مؤكدة في الوقت ذاته أن خيارات الزي تنسجم مع مبدأ الاستقلالية حيث ترك المجال للمدارس باختيار الألوان حسب ما تراه مناسباً من اللائحة المعتمدة.

هذا وقد رحب عدد من مدراء ومديرات المدارس المستقلة وكذلك أولياء الأمور بهذه الخطوة ، واعتبروها تصب في المقام الأول في مصلحة ولي الأمر والطالب معا ، حيث أنها توفر الكثير من الجهد والمشقة في البحث عن الزي المدرسي ،إلى جانب عدم حصر الأمر على محلات بعينها مما كان يتسبب في الزحام والضغط الشديد على هذه المحال ولا تستطع المحلات الالتزام بالوقت المخصص للتسليم مما يضطر الاهالي إلى دفع أضعاف القيمة المادية المطلوبة في الزي بهدف الحصول عليه وهذا يمثل ضغطا وعبئا ماليا مضاعفا على الأهالي.

وأشارت الأستاذة أسماء الكبيسي مديرة المرحلة الاعدادية بمجمع البيان التربوي للبنات أن هذا القرار سوف يخفف كثيرا عن الأهالي من حيث الضغوطات المالية والاجتماعية وخاصة عند انتقال الطالبة من مدرسة إلى آخرى.

وأعربت عن قلقها من أن يؤدي ذلك إلى حدوث إشكالية أخرى تتعلق باختلاف الموديلات بعد توحيد اللون ،حيث لن تستطيع بعض الطالبات مجاراة زميلاتهن في الموديلات ونوعية الأقمشة فبعض الطالبات ليس لديهن إمكانيات لشراء الماركات الغالية ،وطالبت بضرورة التأكيد على التجار بعدم زيادة الأسعار على الأهالي مؤكدة انه لابد من مراعاة أن تكون التصاميم واحدة للزي حتى لا تكون هناك اختلافات بين الطالبات فلا تشعر طالبة أنها أقل من زميلتها.

واعتبرت الأستاذة أميرة العقيل مديرة المراحل بمدارس روضة راشد والجميلية والشحانية المستقلة للبنات أن المعايير الجديدة لزي للطالبات سيقضي بشكل كبير على إشكالية صعوبة الحصول على زي المدرسة ،حيث سيسهل كثيرا على الأهالي بعد معاناة كثيرة مروا بها في الحصول على الزي ،كما أن التنقل بين المدارس كان يشكل عبئا على الأهالي حيث يضطرون الأهالي لشراء ملابس جديدة مع كل انتقال لمدرسة جديدة.

وأثنى السيد حزام الحميداني مدير مدرسة الرازي الاعدادية المستقلة للبنين بصفته ولي أمر على القرار ، وقال أنه سيعيد الامور إلى نصابها الصحيح ، ويصب في مصلحة العملية التعليمية ، فترك الحرية لولي الامر لاختيار المحل ونوعية الأقمشة للزي المدرسي في غاية الاهمية فلن يعاني ولي الأمر بعد ذلك من احتكار بعض المحلات مما كان يتسبب في حدوث زحام شديد وصل في بعض الاوقات إلى أزمة حقيقية.

وأضاف أن المجلس حدد ألوان معينة لكل مرحلة لكي يتم تمييز كل واحدة عن الاخرى ، فضلا عن تحديد ثلاثة الوان لكل مرحلة يحق لولي الامر اختيارها حتى لا يكون هناك مشكلة في الإقبال على لون معين دون غيره.

بدورها أكدت الأستاذة موزه السليطي مديرة مدرسة أم أيمن الثانوية المستقلة للبنات أن تحديد مواصفات للزي لن يمس استقلالية المدارس في شئ لان رؤية ورسالة المدرسة لن تتحقق من خلال الزي بل سيتم تحقيقها عبر المنهج وأساليب التدريس فالزي عملية تنظيمية فقط ، وقالت أن الاهالي كانوا يعانون بشكل كبير في الحصول على زي الطالبات وحدثت مشاكل كثيرة بداية هذا العام وسيكون لهذا القرار مردودة الإيجابي على الأهالي ،كما سيقضي على احتكار التجار للزي.

من جانبها قالت الاستاذة بدرية صالح الناصر مديرة مدرسة عاتكة الابتدائية المستقلة للبنات :أنا من أكثر المؤيدات لهذا القرار الذي يخدم الصالح العام بشكل كبير سواء لولي الأمر ،الطالب نفسه ،وحتى لمدير المدرسة وجميع الأسر التي عانت كثيرا من قبل.

وأشارت مديرة مدرسة عاتكة أن هذه المشكلة كانت تتضح بشكل أكبر عند انتقال الطالبة من مدرسة إلى آخرى فتضطر إلى تغيير الزي وفقا لمدرستها الجديدة ،أما في ظل وجود هذا القرار ومع توحيد المواصفات سيكتفي ولي الأمر بشراء الشعار الخاص بالمدرسة فقط ،وقد لاحظنا مثلا في مدارس البنين انه لا توجد مشكلة مطلقا للزي المدرسي مع توحيد الزي "الثوب" فكل ولي الأمر لديه الحرية في اختيار القماش للزي وتفصيله عند آي خياط يريده لذا فلم نجد مشاكل نهائية وقد ظهرت المشاكل فقط في مدارس البنات مع ترك الحرية لادارات المدارس في تحديد المحلات والأقمشة والتفصيلة نفسها مما سبب في مشاكل كثيرة نتج عنها عبء إضافي تم القائه على ولي الأمر.

وتضيف الأستاذة بدرية أن القرار يساهم في تصحيح صورة مدير المدرسة أمام الأهالي ، حيث كانت توجه الاتهامات للمدراء بتحديد محلات معينة للاستفادة منها ، ومع هذا القرار سوف يتم استعادة الثقة مرة أخرى وستكون تأكيداً على أن المدير ليس له دخل في مثل هذه الأمور ، لذا أرى أن القرار سيكون مرضيا لجميع الأطراف.

وتحدثت السيدة أم نايف ولية أمر إحدى الطالبات بمدرسة ابتدائية عن المشكلات التي كانت تواجهها مع الزي قائلة : نعم الزي المدرسي مشكلة كبيرة عانت منها الأمهات مع بدايات العام الجديد فنقص الكميات أو عدم وجود المقاسات المطلوبة أو تأخر محلات الخياطة عن الوفاء بالتزاماتها كانت عقبات ، دفعت البعض إلى الدوران على الكثير من المتاجر في أماكن متفرقة من الدوحة ، خاصة لمن لها عدد من الأبناء في مدارس مختلفة وأتوقع مع صدور هذا التعميم أن تحل هذه المشكلة ، حيث يقوم كل ولي آمر بتصريف أموره بعيدا عن تحكم المحلات التي كانت تحتكر تفصيل وبيع الزي.

ويحدد المواطن محمد المالكي أبعاد المشهد الذي يتكرر كل عام قائلاً : مع بداية العام الدراسي الجديد يزيد الإقبال على المحلات المخصصة من قبل بعض من المدارس لبيع الزي المدرسي ، مما كان يتسبب في ضغطا شديدا على هذا المحال وخاصة ان معظم هذه المحال كانت ضيقة جدا ولا تتسع لكل هذه الأعداد التي تقبل عليها لشراء الزي.

ويضيف: أرجح بعد هذا الإجراء الجديد المساهمة بشكل كبير في التخفيف عن الاهالي في البحث عن الزي ،حيث كانت المدارس تختار محلات معينة لدرجة وجدنا بعض المحلات بعينها تحتكر زي اكثر من عشر مدارس وهذا أمر غير منطقي مما أدى إلى تاخر بناتنا في الحصول على الزي المدرسي ، وهذه هذه المشكلة أو بالأحرى المعاناة كان يتعرض لها أولياء الأمور مع أبنائهم الطلاب في كل عام دراسي جديد ، وقد ناشدنا المجلس الأعلى للتعليم التدخل لحل هذه المشكلة واتوقع ان تكون هذه الخطوة من توحيد مواصفات الزي المدرسي محل اعجاب وتقدير من جميع الاهالي لانها ستعطي الحرية لكل ولي أمر في اختيار المحل القريب منه والمتاح بعد اختيار الأقمشة مع الحفاظ على اللون ،وسيساهم بشكل كبير في عدم احتكار محلات معينة للزي المدرسي.