khaldoon
11-05-2006, 04:05 PM
الحيل الدفاعية (ميكانزمات الدفاع)
1- التبرير:
وقد يكون صحيحا ويعبر بصدق عن قناعاتنا أحيانا ، لكنه في أحيان أخرى قد يكون سلبيا لأننا نصطنعه وسيلة للتهرب من النتائج. وهي عملية يحاول الشخص من خلالها إضفاء تفسير متماسك من وجهة نظره على موضوع معين.
والتبرير حيلة دفاعية تأخذ شكلاً منطقياً لخداع الذات أو الضمير حتى تخفف الشعور بالذنب أو الخجل ويسهل على الفرد تقبل نفسه.
مثال:
- اللي مايطال العنب يقول حامض.
- تلميذ ضعيف في التحصيل الأكاديمي يبرر هذا الضعف بسوء حظه في الامتحانات أو أن المدرس لم يشرح لهم بصورة جيدة..
2- الإسقاط:
وهو نبذ الشخص لبعض الصفات التي توجد فيه ويلصقها في الآخرين و أن ينسب الفشل للآخرين.
مثال:
- مثلاً أن تكره شخصاً ما، فتقول: "هو يكرهني" بدلاً من "أنا أكرهه"، فأنت أسقطت مشاعرك عليه.
- البخيل يصف الناس بالبخل.
- اللص يصف الناس بالسرقة.
3- الكبّت:
وهو عملية استبعاد لاشعورية للأفكار والخبرات الخطرة والمهددة من الشعور إلى اللاشعور ( اللاشعور هو مستودع الخبرات أو المواقف المستبعدة عن الشعور) ويمكن استرجاع هذه الخبرات عند الحاجة إليها ولكن تحتاج إلى مجهود كبير. وتظهر صور الكبت في النوم على هيئة أحلام، وتحدث أيضاً عندما يكون شخصاً ما مخموراً فإنه يخرج الأشياء المكبوتة من غير وعي..
4- الإزاحة:
وهو التحول من هدف إلى هدف آخر - وهذا شائع جدا وملحوظ - حيث يكون هذا التحول نحو هدف أسهل وأسرع هروبا من المشكلات أو خوفا من الأذى.
مثال
- الطفل الصغير الذي يضرب لعبته بدلاً من أخيه.
والرجل الذي يرفع صوته على زوجته بدلاً من رئيسه.
5- التسامي :
ميكانزم دفاعي لاشعوري يحول الدوافع المحرمة كالقتل والعدوان إلى سلوك اجتماعي مقبول مثل الرياضة العنيفة (المصارعة والملاكمة) مقبولة اجتماعياً
أو التسامي بالدافع الجنسي إلى سلوك مقبول اجتماعياً مثل كتابة الشعر العاطفي أو الخاطرة أو كتابة القصص العاطفية.
ويختلف التسامي عن ميكانزمات الدفاع الأخرى في أنه يمثل سلوك سوي ومثالي يشجع عليه المجتمع ولكنه ضار.
مثال:
أن أطرح لكم خاطرة تعبر عن حبي وغرامي واشتياقي للمحبوبة من دون أن أصرح عنها، فيأتي الجميع ويشجعني على هذه القصيدة ويطلبون مني المزيد- وفي الوقت نفسه أشبع غريزتي المدفونة
منقول للفائده
1- التبرير:
وقد يكون صحيحا ويعبر بصدق عن قناعاتنا أحيانا ، لكنه في أحيان أخرى قد يكون سلبيا لأننا نصطنعه وسيلة للتهرب من النتائج. وهي عملية يحاول الشخص من خلالها إضفاء تفسير متماسك من وجهة نظره على موضوع معين.
والتبرير حيلة دفاعية تأخذ شكلاً منطقياً لخداع الذات أو الضمير حتى تخفف الشعور بالذنب أو الخجل ويسهل على الفرد تقبل نفسه.
مثال:
- اللي مايطال العنب يقول حامض.
- تلميذ ضعيف في التحصيل الأكاديمي يبرر هذا الضعف بسوء حظه في الامتحانات أو أن المدرس لم يشرح لهم بصورة جيدة..
2- الإسقاط:
وهو نبذ الشخص لبعض الصفات التي توجد فيه ويلصقها في الآخرين و أن ينسب الفشل للآخرين.
مثال:
- مثلاً أن تكره شخصاً ما، فتقول: "هو يكرهني" بدلاً من "أنا أكرهه"، فأنت أسقطت مشاعرك عليه.
- البخيل يصف الناس بالبخل.
- اللص يصف الناس بالسرقة.
3- الكبّت:
وهو عملية استبعاد لاشعورية للأفكار والخبرات الخطرة والمهددة من الشعور إلى اللاشعور ( اللاشعور هو مستودع الخبرات أو المواقف المستبعدة عن الشعور) ويمكن استرجاع هذه الخبرات عند الحاجة إليها ولكن تحتاج إلى مجهود كبير. وتظهر صور الكبت في النوم على هيئة أحلام، وتحدث أيضاً عندما يكون شخصاً ما مخموراً فإنه يخرج الأشياء المكبوتة من غير وعي..
4- الإزاحة:
وهو التحول من هدف إلى هدف آخر - وهذا شائع جدا وملحوظ - حيث يكون هذا التحول نحو هدف أسهل وأسرع هروبا من المشكلات أو خوفا من الأذى.
مثال
- الطفل الصغير الذي يضرب لعبته بدلاً من أخيه.
والرجل الذي يرفع صوته على زوجته بدلاً من رئيسه.
5- التسامي :
ميكانزم دفاعي لاشعوري يحول الدوافع المحرمة كالقتل والعدوان إلى سلوك اجتماعي مقبول مثل الرياضة العنيفة (المصارعة والملاكمة) مقبولة اجتماعياً
أو التسامي بالدافع الجنسي إلى سلوك مقبول اجتماعياً مثل كتابة الشعر العاطفي أو الخاطرة أو كتابة القصص العاطفية.
ويختلف التسامي عن ميكانزمات الدفاع الأخرى في أنه يمثل سلوك سوي ومثالي يشجع عليه المجتمع ولكنه ضار.
مثال:
أن أطرح لكم خاطرة تعبر عن حبي وغرامي واشتياقي للمحبوبة من دون أن أصرح عنها، فيأتي الجميع ويشجعني على هذه القصيدة ويطلبون مني المزيد- وفي الوقت نفسه أشبع غريزتي المدفونة
منقول للفائده