المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : قليلا من التواضع ياسادة ؟؟؟؟؟ منقول



منابر خالده
09-07-2011, 10:50 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


عندما كان أبوبكرعبدالكلام رئيساً للهند زار دولة خليجية، وكان ضمن برنامجه أن يزور إحدى الكليات ويلقي كلمة لأساتذتها وطلبتها وجمهور من الحاضرين، وأثناء وقوفه أمام المنصة، قال للجمهور الغفير الذي كان ينتظر كلمته:
اسمحوا لي بدقيقة أسلّم فيها على صديق لم أره منذ فترة، وقد رأيته الآن بينكم، ثم نزل من على المنصة واتجه إلى باب القاعة حيث كان يقف حارس الأمن الهندي في تلك الكلية، واحتضنه وسلم عليه وتبادل معه بعض الكلمات، ثم عاد إلى المنصة وألقى كلمته.


وبعد أن غادر موكب الرئيس هرع المسؤولون في الكلية إلى ذلك الحارس يسألونه عن علاقته بالرئيس، فقال لهم:
إن الرئيس رجل متواضع ومحترم، ولم يقل لكم طبيعة عملي معه، فأنا لست سوى السائق الذي كان يعمل عنده قبل أن يصبح رئيساً!!



ولمن لا يعرف هذا الرئيس «المتواضع»، فهو أبوالقنبلة النووية الهندية، وصانع مجد الهند الحديثة، وهو الذي وضعها على طريق استخدام الطاقة النووية حيث كان يسمى «الرجل الصاروخ»، لأنه كان الأب الروحي لبرنامج الهند الصاروخي، قبل أن ينتقل إلى مجال الطاقة النووية، وله شعبية واسعة بين الهنود بمختلف أديانهم وأعراقهم


فقد كان يحترم كافة طوائف شعبه، وقد لقبه الهنود بـ «رئيس الشعب»، وهو حاصل على الدكتوراة في الهندسة التكنولوجية، وحاصل كذلك على 30 شهادة دكتوراه فخرية من أرقى جامعات العالم تقديرا لجهوده ومكانته العلمية، كما أنه حاصل على عدد من مراتب الشرف، وتولى رئاسة الهند عام 2002 حتى عام 2007، ومن كلماته: «ما لم نكن أحراراً فلن يحترمنا أحد»!


أردت بهذا أن أُبَيِّنَ مكانة الرجل العلمية والسياسية، هذه المكانة التي لو توافر ربعُها لأحدهم لوضع نفسه بين السماء والأرض!! لكن الرجل لم يكن من هؤلاء؛ فقد ترك الرئاسة بعد انتهاء ولايته وترك أبحاثه بعد أن أدى رسالته، ونسي الناس حياته الشخصية، لكنهم لم ينسوا ذلك الموقف المتواضع؛ فكم من الناس يملك تلك الصفة.. بل كم مسؤولا تواضع أمام من هو مسؤول عنهم؟!


إننا نتحدث كثيرا عن مواقف في تاريخنا لكننا لا نجد لها تطبيقا في حياتنا، ولذا فهي ليست سوى «ترف فكري» ومعلومات عامة مثلها مثل معلوماتنا عن أطول أنهار العالم، أو عن جنكيزخان، أو عن أول من صنع المصباح، أما الممارسة العملية لتلك القيم والمبادئ فلا مقام لها في حياتنا إلا قليلا منها، ليس مهماً أن نحفظ نصوصا مقدسة، أو نتذكر مواقف تاريخية لأبطال وزعماء، بل المهم أن يكون لذلك تأثير في حياتنا فالتواضع ليس سمة أخلاقية نظرية، بل هو ممارسة عملية.


إن الناظر حوله في مجتمعاتنا يجد صورا كثيرة من «اللاتواضع»، أو -بتعبير آخر- من التكبر والتعالي على الآخرين، ويمكن ملاحظة ذلك مع كثير ممن يتولون مسؤوليات يترفعون بها عمن هم دونهم من العاملين معهم أو من غيرهم من الناس، بل ربما ترفع بها عن أصدقائه وأقاربه، فلا يتعامل معهم إلا برؤية متعالية، يحقّر من تصرفاتهم ويستهزئ بآرائهم، ويسخر من صورهم وأشكالهم، وما إن يترك موقعه إلا ويذهب يستجدى التواضع منهم!!



ولعل الوفرة المالية من أسباب ذلك «اللاتواضع»، إذ إن تملُّك المال يدفع البعض إلى الشعور بالقدرة على تملك كل شيء: العلم والمعرفة والمكانة الاجتماعية، ولذا فهم ليسوا بحاجة للآخرين، بل الآخرين بحاجة إليهم، فلماذا يتواضعون لهم؟!



وصدق الله العظيم حين قال
«كَلّا إِنَّ الإِنسَانَ لَيَطْغَى، أَن رَّآهُ اسْتَغْنَى».


فئة أخرى يدفعها إلى «اللاتواضع» حصولها على قدر من العلم في جانب تخصصي معين، أتذكر أستاذا جامعيا كان يقول: إن أَعلمَ من هم في تخصصي ثلاثة، ثم يكرر اسمه ثلاث مرات!!


ويبدو أن هذا الأستاذ لم يمر عليه قول الشاعر العربي:


(وقل لمن يدعي في العلم فلسفة، حفظت شيئا وغابت عنك أشياء)



فالعلم -كما المال-
يغري بالتكبر إذا لم يردع صاحبه وازع يمنعه من ذلك.


إن التاريخ مليء بصور التكبر الذي يلازمه الطغيان في معظم الأحيان، وليس شرطا أن يكون المتكبر أو الطاغية حاكما، أو مسؤولا، أو زعيما، بل قد يكون ذلك التكبر في الأب مع أسرته، أو رب العمل مع عماله، أو المسؤول مع موظفيه، أو المواطن مع الأجنبي، أو غير ذلك من صور «اللاتواضع»،



لكن أسوأ تلك الصور حين يأتي «اللاتواضع» ممن هو في موطن التوجيه والنصح والإرشاد، فما زال يمر أمامي مشهد منذ سنوات في أحد المؤتمرات، حين طلب أحد الباحثين من رجل له مكانة مرموقة عند الناس، كان مشاركا في المؤتمر، أن يرافقه في سيارته المخصصة له، حتى يستطيع ذلك الباحث أن يلحق بالجلسة الأولى ليقدم ورقته البحثية،

فأشار إليه «صاحب المكانة» أن يتحدث مع مساعده، وحين اتجه ذلك الباحث إلى المساعد، كان «صاحب المكانة» يشير من خلفه إلى المساعد بأن لا يوافق!




في المساء كان «صاحب المكانة» يلقي علينا محاضرة في المؤتمر عن حقوق الإنسان واحترامه وعن المساواة والتواضع بين الناس، ولسان حال الحاضرين يقول: نرجوك أن تطبق شيئا من التواضع.

المسك1969
09-07-2011, 11:19 AM
السلام عليكم

صدقت حفظكم الله ... وصدق حبيبي رسول الله صلى الله عليه وسلم.. فعن أبي هريرة رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: {ما تواضع أحدٌ لله إلا رفعه الله } من صحيح مسلم

بأبي أنت وأمي يارسول الله فقد وضع لنا نقاط لنا أن نمشي عليها أو نتركها خلفنا... فمن أختار أن يمشي على سنة محمد صلى الله عليه وسلم فقد أفلح ..

والتواضع يكسبك محبة الصغير قبل الكبير... البوي قبل المدير... الضعيف قبل القوي ... وكم من دعوة جاءت من ضعيف أنقذت أناس من الظلم أو الأذى.

فاللاتواضع الذي تفضلت بذكره هو للمتكبرين.... وهؤولاء لا يجنون في الدنيا غير كره الناس لهم والابتعاد عنهم ويعيشون وحيدين بلا صداقات غير الصداقات الكاذبه والتي هي من أجل المصلحة


عَنْ ابْنِ عُمَر رَضِيَ الله عَنْهُ قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: "مَنْ تَعَظَّمَ فِي نَفْسِهِ أَوْ اخْتَالَ فِي مِشْيَتِهِ لَقِيَ اللَّهَ وَهُوَ عَلَيْهِ غَضْبَانُ". أخرجه البخاري

إن نبي الله نوحا لما حضرته الوفاة قال لابنه : إني قاص عليك الوصية ، آمرك باثنتين و أنهاك عن اثنتين ، آمرك بــ ( لاإله إلا الله ) ، فإن السموات السبع و الأرضين السبع لو وضعت في كفة ، و وضعت لا إله إلا الله في كفة ، رجحت بهن لا إله إلا الله ، و لو أن السموات السبع و الأرضين السبع كن حلقة مبهمة قصمتهن لا إله إلا الله ، و سبحان الله و بحمده فإنها صلاة كل شيء ، و بها يرزق الخلق ، و أنهاك عن الشرك و الكبر قال : قلت : أو قيل : يا رسول الله هذا الشرك قد عرفناه فما الكبر ؟ - قال - : أن يكون لأحدنا نعلان حسنتان لهما شراكان حسنان ؟ قال : لا قال : هو أن يكون لأحدنا اصحاب يجلسون إليه ؟ قال : لا . قيل : يا رسول الله فما الكبر ؟ قال : سفه الحق و غمص الناس (سلسلة الأحاديث الصحيحة 134 )

قال تعالى: ( سأصرف عن آياتي الذين يتكبرون فى الأرض بغير الحق)

وقال تعالى: ( اليس فى جهنم مثوى للمتكبرين )

وقال تعالى : ( ذلكم بما كنتم تستكبرون فى الأرض بغير الحق وبما كنتم تفسقون )

وقال تعالي : ( فاليوم تجزون عذاب الهون بما كنتم تقولون على الله بغير الحق وكنتم عن اياته تستكبرون ).

يعني أيها المتكبر (اللامتواضع) لك عذاب الهون على تكبرك والتكبر لا يكون إلا لله

لافض فوك أخي الكريم ووطرح في الصميم

جزاك الله خيرا

اليافعي 1
09-07-2011, 08:46 PM
السلام عليكم

صدقت حفظكم الله ... وصدق حبيبي رسول الله صلى الله عليه وسلم.. فعن أبي هريرة رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: {ما تواضع أحدٌ لله إلا رفعه الله } من صحيح مسلم

بأبي أنت وأمي يارسول الله فقد وضع لنا نقاط لنا أن نمشي عليها أو نتركها خلفنا... فمن أختار أن يمشي على سنة محمد صلى الله عليه وسلم فقد أفلح ..

والتواضع يكسبك محبة الصغير قبل الكبير... البوي قبل المدير... الضعيف قبل القوي ... وكم من دعوة جاءت من ضعيف أنقذت أناس من الظلم أو الأذى.

فاللاتواضع الذي تفضلت بذكره هو للمتكبرين.... وهؤولاء لا يجنون في الدنيا غير كره الناس لهم والابتعاد عنهم ويعيشون وحيدين بلا صداقات غير الصداقات الكاذبه والتي هي من أجل المصلحة


عَنْ ابْنِ عُمَر رَضِيَ الله عَنْهُ قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: "مَنْ تَعَظَّمَ فِي نَفْسِهِ أَوْ اخْتَالَ فِي مِشْيَتِهِ لَقِيَ اللَّهَ وَهُوَ عَلَيْهِ غَضْبَانُ". أخرجه البخاري

إن نبي الله نوحا لما حضرته الوفاة قال لابنه : إني قاص عليك الوصية ، آمرك باثنتين و أنهاك عن اثنتين ، آمرك بــ ( لاإله إلا الله ) ، فإن السموات السبع و الأرضين السبع لو وضعت في كفة ، و وضعت لا إله إلا الله في كفة ، رجحت بهن لا إله إلا الله ، و لو أن السموات السبع و الأرضين السبع كن حلقة مبهمة قصمتهن لا إله إلا الله ، و سبحان الله و بحمده فإنها صلاة كل شيء ، و بها يرزق الخلق ، و أنهاك عن الشرك و الكبر قال : قلت : أو قيل : يا رسول الله هذا الشرك قد عرفناه فما الكبر ؟ - قال - : أن يكون لأحدنا نعلان حسنتان لهما شراكان حسنان ؟ قال : لا قال : هو أن يكون لأحدنا اصحاب يجلسون إليه ؟ قال : لا . قيل : يا رسول الله فما الكبر ؟ قال : سفه الحق و غمص الناس (سلسلة الأحاديث الصحيحة 134 )

قال تعالى: ( سأصرف عن آياتي الذين يتكبرون فى الأرض بغير الحق)

وقال تعالى: ( اليس فى جهنم مثوى للمتكبرين )

وقال تعالى : ( ذلكم بما كنتم تستكبرون فى الأرض بغير الحق وبما كنتم تفسقون )

وقال تعالي : ( فاليوم تجزون عذاب الهون بما كنتم تقولون على الله بغير الحق وكنتم عن اياته تستكبرون ).

يعني أيها المتكبر (اللامتواضع) لك عذاب الهون على تكبرك والتكبر لا يكون إلا لله

لافض فوك أخي الكريم ووطرح في الصميم

جزاك الله خيرا


كفيتي ووفيتي لله دركِ سلمت أناملكَ

و

سلمت أنامل كاتب الموضوع

بوخالد88
10-07-2011, 07:49 AM
وعليك السلام ورحمه الله وبركاته

صدقت اخوي من تواضع لله رفعه

والله يجزاك الخير

بالتووووفيق

MAZEN37
10-07-2011, 07:54 AM
اشكر صاحب الموضوع لاهميته

الرويـس
10-07-2011, 07:58 AM
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

يمكن اجمل كلمتين قرأتهم في الموضوع هم ( ترف فكري)
واختصرت علي تعابير كثيرة يمكن ان يرد عنها في الموضوع

فالموضوع فعلا لدى الكثير يعتبر ( ترف فكري) ولا يمكن ان يجد مجال (لصرفة نقدا) في الواقع

وغالبا ما يمكن تقريب معنى (التواضع) بالسجيه .. فمتى ما وجدت العفوية وجد التواضع
لسبب ان ما يمكن او يصدر عن تصرف ما هو الا أمر وجب عمله كترجمة فورية لحدث واقع

فقليلا من التواضع يا سادة ..

منابر خالده
10-07-2011, 08:01 AM
السلام عليكم

صدقت حفظكم الله ... وصدق حبيبي رسول الله صلى الله عليه وسلم.. فعن أبي هريرة رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: {ما تواضع أحدٌ لله إلا رفعه الله } من صحيح مسلم

بأبي أنت وأمي يارسول الله فقد وضع لنا نقاط لنا أن نمشي عليها أو نتركها خلفنا... فمن أختار أن يمشي على سنة محمد صلى الله عليه وسلم فقد أفلح ..

والتواضع يكسبك محبة الصغير قبل الكبير... البوي قبل المدير... الضعيف قبل القوي ... وكم من دعوة جاءت من ضعيف أنقذت أناس من الظلم أو الأذى.

فاللاتواضع الذي تفضلت بذكره هو للمتكبرين.... وهؤولاء لا يجنون في الدنيا غير كره الناس لهم والابتعاد عنهم ويعيشون وحيدين بلا صداقات غير الصداقات الكاذبه والتي هي من أجل المصلحة


عَنْ ابْنِ عُمَر رَضِيَ الله عَنْهُ قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: "مَنْ تَعَظَّمَ فِي نَفْسِهِ أَوْ اخْتَالَ فِي مِشْيَتِهِ لَقِيَ اللَّهَ وَهُوَ عَلَيْهِ غَضْبَانُ". أخرجه البخاري

إن نبي الله نوحا لما حضرته الوفاة قال لابنه : إني قاص عليك الوصية ، آمرك باثنتين و أنهاك عن اثنتين ، آمرك بــ ( لاإله إلا الله ) ، فإن السموات السبع و الأرضين السبع لو وضعت في كفة ، و وضعت لا إله إلا الله في كفة ، رجحت بهن لا إله إلا الله ، و لو أن السموات السبع و الأرضين السبع كن حلقة مبهمة قصمتهن لا إله إلا الله ، و سبحان الله و بحمده فإنها صلاة كل شيء ، و بها يرزق الخلق ، و أنهاك عن الشرك و الكبر قال : قلت : أو قيل : يا رسول الله هذا الشرك قد عرفناه فما الكبر ؟ - قال - : أن يكون لأحدنا نعلان حسنتان لهما شراكان حسنان ؟ قال : لا قال : هو أن يكون لأحدنا اصحاب يجلسون إليه ؟ قال : لا . قيل : يا رسول الله فما الكبر ؟ قال : سفه الحق و غمص الناس (سلسلة الأحاديث الصحيحة 134 )

قال تعالى: ( سأصرف عن آياتي الذين يتكبرون فى الأرض بغير الحق)

وقال تعالى: ( اليس فى جهنم مثوى للمتكبرين )

وقال تعالى : ( ذلكم بما كنتم تستكبرون فى الأرض بغير الحق وبما كنتم تفسقون )

وقال تعالي : ( فاليوم تجزون عذاب الهون بما كنتم تقولون على الله بغير الحق وكنتم عن اياته تستكبرون ).

يعني أيها المتكبر (اللامتواضع) لك عذاب الهون على تكبرك والتكبر لا يكون إلا لله

لافض فوك أخي الكريم ووطرح في الصميم

جزاك الله خيرا

ويجزاك كل خير على هالتعقيب الجميل وبارك الله فيك

مشكور على مرورك الكريم وعساك على القوة

منابر خالده
10-07-2011, 08:02 AM
كفيتي ووفيتي لله دركِ سلمت أناملكَ

و

سلمت أنامل كاتب الموضوع


وسلمت اناملك على هالمرور الكريم تسلم الشيخ

منابر خالده
10-07-2011, 08:03 AM
وعليك السلام ورحمه الله وبركاته

صدقت اخوي من تواضع لله رفعه

والله يجزاك الخير

بالتووووفيق

ويجزاك كل خير اخوي مشكور على المرور وعساك على القوة

منابر خالده
10-07-2011, 08:03 AM
اشكر صاحب الموضوع لاهميته

العفو الشيخ مشكور على المرور والتصفح

منابر خالده
10-07-2011, 08:17 AM
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

يمكن اجمل كلمتين قرأتهم في الموضوع هم ( ترف فكري)
واختصرت علي تعابير كثيرة يمكن ان يرد عنها في الموضوع

فالموضوع فعلا لدى الكثير يعتبر ( ترف فكري) ولا يمكن ان يجد مجال (لصرفة نقدا) في الواقع

وغالبا ما يمكن تقريب معنى (التواضع) بالسجيه .. فمتى ما وجدت العفوية وجد التواضع
لسبب ان ما يمكن او يصدر عن تصرف ما هو الا أمر وجب عمله كترجمة فورية لحدث واقع

فقليلا من التواضع يا سادة ..

يعطيك العافية على التعقيب وفعلا متى وجدت العفوية وجد التواضع

مشكور على المرور والتصفح الشيخ

بوخليفة83
10-07-2011, 08:50 AM
كل مازادت الفلوس والخير والارتقاء في المناصب العليا زادت حالات الكبر والنفسية الخايسه في الناس خاصتن الاجيال الجديده اللي عاشو في رفاهية وكلن يشوف وحسد الثاني
لاكن ايام شيبانا تلقاهم مهما عندهم من خير او ارتقو في المناصب تلقه فيهم التواضع والطيبة لانهم ذاقو التعب وبعدها الراحة ويحمدون النعمة اللي هم فيها

تاجر
10-07-2011, 11:26 AM
بالفعل نحن بحاجه إلى التواضع الفكري قبل التواضع العملي ..
وتوريث أبناءنا هذه الخصلة الحميده ..

اشكر لك اخي الكريم طرحك الجميل .. وردود الاعضاء ايضاً