أهلاً بالفشل إن كان سوف يدفعني إلى النجاح .. !!

[الـهــجــيـر]

اللهمّ لك الحمد حتى ترضى ’ ولك الحمد إذا رضيت ’ ولك الحمد بعد الرضا ’ ولك الحمد كما ينبغي لِجلال وجهك وعظيم سلطانك .




هل عجزت وفشلت في إنجاز وتحقيق هدفاً في حياتك ..؟

هل مررت بتجارب قاسيه ’ ومُعاناه أصابتك بالآلام والإحباط ..؟

هل هذا الفشل ’ جعلك إنساناً مُتردِدّاً في إتخاذ القرارات والخطوات البنائـّه للوصول إلى الأهداف ..؟


الـــنجــاح .. كلِمه رائعه على اللسان ’ ووقعها جميلً في الآذان ’ فهي تُنير بدواخلنا الأمل والإستمرار في السير على المنوال ’ فالكثيرُ منا يعدوا ويتسابق مع الآخرين في الظــفر بــها ’ حتى بات البعض منهم يدفع الملايين من الأموال ’ لأجل الحصول والسيطرة عليها .


ولــكـــن .. لونظرنا وبحثنا عنها ’ فلسوف نجدها مغروووسة بدواخلنا ووسط أعماقنا ’ ونستطيع العثور عليها وتحقيقها .


الــفـــشل .. كلِـــمة صعبة على النفس ’ وهي مُـّرة المذاق ’ فتحقيق مانُريد أمراً طبيعي أن يعترية الفشل أحياناً ’ فليس هو من يجعلنا مُتأخريّن عن الباقين ويُشار إليهم بالعجز ’ ولكن إن توقفّنا عن البحث عن سُبل النجاح وأستسلمنا لِرغبة الفشل ’ فسوف نصبح جزأً مــــــنه .


فـــــي .. عهد أبن الفُرات ’ يُحكى بأنهُ كانت هُناك عجوزاً أعتدى على بُستان لها وأخذه وضمّ معه الصّك عـنده ’ فقالت للوزير : إتق الله فالدار داري ’ والله لأدعوّن عليك , فقال : إنتظري الثلث الأخير ’ فقد سمعنا أن الثلث الأخير شئٌ عظيم .
فأنتظرت الثلث الأخير شهراً وهي ترسل رسائل ’ مدادها وحبرها وقراطيسها الدموع ’ حيثُ ترسلها في السحر وتصل العرش مُباشرة .

وجاء الجواب بـــعد شهر ’ فجاء الخليفة وأخذ أبن الفرات وجلد ظهرة وقطع يدة وعلقهّا عند باب الخلِافه ’ ومرّت عليه وإذا هو يُجلد والخيزران تشتعل على ظهرة في الظهيرة .. وأنشدت قائِـلةً :ـ

إذا جاء الوزير وكاتِباة ... وقاضي الأرض أجحف في القضاء
فويلٌ ثم ويلٌ ثم ويــلٌ ... لِقاضي الأرض من قــــاضي الســماء


فالـــنعــــم .. كلها والستر والعفاف والغنى من الله الواحد الأحد ’ والدنـو والتقصير من العبد ’ فغالب العبد أنهُ صاحب هوى ونفس أمارّة وشيطان ودُنيا مؤثِّرِة ’ لكن العجيب في ذلك أن الإنسان إذا وقع في مأزق أو مشكلة .. (ظــّن أنةُ أنتهى الحال بِهِ ’ فكم من أفعال صغيرة تقودك أيها الإنسان إلى أفعال وإنجازات ونجاحات كبيرة ’ فالواجب علينا ألاّ تتوقّف طموحاتنا في الحياة عند أعتاب أي مُشكِلة أو زلــّة عابِرة) .


لايــأس مــع الـــحياة .. ولاحياة مع اليأس ’ سنّة الحياة تأمرنا أن نستمر وألاّ نتوقّف عند مرورنا بأحداث جسيمة أو مصائب أليمة ’ فبالتوكّل على الله والإصرار على النهوض لأجل نيل الهدف المنشود والنجاح الموعود ’ فبإذنةِ تعالى سوف نصل إلى سُبل النجاح .


كــــّـم .. من الآخرين كـانوا فاشلين ويستهزء بِهم الشامتين ’ ولكنهم صمدوا وصبروا وجاهدوا بعزيمة صلبة ’ في وجــه الرياح العاتية ’ وتحملّوا المشاق حتى غـدا منــهم الآن (الرؤساء والمُخترعين والعباقِرة ورجال الأعمال) وغيرهم من الذين يُشار إليهم بالبــنان .



أهـــلاً بالفـــشل إن كــان ســوف يـــدفعــني للــوصــول إلــى النجاحات ونيـــل الـــهدف الــمنـــشود .

[شموخ دائم]

,

,


مرحبا

موضوع طيب يرفع المعنويات ويزيد الهمه

وبالفعل يجب ان يدفعنا الفشل الى النجاح دائما

موضوع مميز

دمت بطيب

,

,


اخوك


شموخ دائم

[ريم الشمال]

الموضوع رائع نعم الفشل يولد النجاح ومنهم بعض الذين يعدون الآن من أبرز رجال القرن العشرين ومنهم

عالم الطبيعات الإنكليزي ( تشارلز داروين )
1809- 1882م
كان داروين الصغير من أفشل التلاميذ في المدرسة وأكسلهم إلى درجة أن والده كان يعيب عليه ذلك باستمرار وينهره قائلا:
(( إنك سوف تجر العار على نفسك وعلى عائلتك )). سقط داروين في دراسة الطب في جامعة إدنبره فانتقل إلى جامعة كمبردج
حيث أخفق أيضا ولم يظهر نبوغه في التاريخ الطبيعي إلا حين انطلق في رحلة على متن السفينة (( بيغل )) عام 1831
إذ حول الرحلة إلى إحدى أهم الرحلات العلمية في التاريخ مستفيدا من نتائج أبحاثه خلالها لتأسيس نظرية التطور أو النشوء.


- المخترع الأميركي ( توماس إديسون )
1847- 1931م
لم يوثر فضول (( إديسون )) الغريب أيام طفولته في أحد سوى أمه المتسامحة ووصفه أستاذه الأول بأنه
(( مشوش )) ونعته والده (( بالغباء )) وحذر مدير مدرسته من أنه (( لن يكن ناجحا في أي شيء ))
غير أن أمه تمكنت من جعله قارئا نهما وسرعان ما بدأ يقوم باختراعات علمية وقد بلغ
عدد الاختراعات المسجلة باسمه أكثر من ألف اختراع ذات فضل هائل على البشرية.


الفيزيائي الألماني ( ألبرت آينشتاين )
1879- 1955م
كان والدا (( آينشتاين )) يخافان على ابنهما لأنه يتلعثم في كلامه حتى التاسعة من عمره ولأنه كان يطيل التفكير
قبل الإجابة على سؤال من الأسئلة وكان متأخرا في كل دروسه الثانوية باستثناء الرياضيات حتى أن أحد أساتذته
نصحه بترك المدرسة لأنه فاشل و تأخر دخوله إلى معهد (( بوليتيكنيك زوريخ )) مدة عام لأنه فشل في امتحان الدخول
وحتى بعد تخرجه من هذا المعهد وجد صعوبة في العثور على وظيفة ولكنه في تلك الأثناء كان يصوغ أفكاره الأولى حول نظرية النسبية.

ريم الشمال

[الـهــجــيـر]

,

,


مرحبا

موضوع طيب يرفع المعنويات ويزيد الهمه

وبالفعل يجب ان يدفعنا الفشل الى النجاح دائما

موضوع مميز

دمت بطيب

,

,


اخوك


شموخ دائم


يتأثّر البعض من الآخرين عندما تنتابهم إحدى المشكلات ’ أو فشل ذريع في مُقتبل بداية الأعمال سواء أكانت شخصية أو بِمجال آخر ’ فهُنا يُصاب بالإكتئاب والتردّد في القيام بأي عمل آخر خوفاً من تكرار الفشل السابق .. وهذةِ هي المشكلة ..!

وهــــذا .. خطأ جسيم يقدم علية البعض ’ فالإنسان فينا مُعرّض لإخفاقات وتجارب أليمة ’ ولكن دوام الحال من المحال ’ فمهما أظلم الليل ’ فلسوف يأتي فجراً جديد يحمل النور والضياء .

لكــم كل الشكل والتقدير (شموخ دائم) ولإثرائكم .. وتحياتي لكم .

[chillis]

كثير من النجاحات تاتي بعد فشل ويأس والحمدلله اني حققت بعض النجاحات بعد فشل

[intesar]

طول ما حنا عايشين لازم نعمل ونكدح حتى نحقق آمالنا.. والشاطر اللي ما يعترف بالفشل.. ويتركه وراء ظهره ويمضي حتى يحقق تطلعاته..
دمتم بود..

[الـهــجــيـر]

الموضوع رائع نعم الفشل يولد النجاح ومنهم بعض الذين يعدون الآن من أبرز رجال القرن العشرين ومنهم

عالم الطبيعات الإنكليزي ( تشارلز داروين )
1809- 1882م
كان داروين الصغير من أفشل التلاميذ في المدرسة وأكسلهم إلى درجة أن والده كان يعيب عليه ذلك باستمرار وينهره قائلا:
(( إنك سوف تجر العار على نفسك وعلى عائلتك )). سقط داروين في دراسة الطب في جامعة إدنبره فانتقل إلى جامعة كمبردج
حيث أخفق أيضا ولم يظهر نبوغه في التاريخ الطبيعي إلا حين انطلق في رحلة على متن السفينة (( بيغل )) عام 1831
إذ حول الرحلة إلى إحدى أهم الرحلات العلمية في التاريخ مستفيدا من نتائج أبحاثه خلالها لتأسيس نظرية التطور أو النشوء.


- المخترع الأميركي ( توماس إديسون )
1847- 1931م
لم يوثر فضول (( إديسون )) الغريب أيام طفولته في أحد سوى أمه المتسامحة ووصفه أستاذه الأول بأنه
(( مشوش )) ونعته والده (( بالغباء )) وحذر مدير مدرسته من أنه (( لن يكن ناجحا في أي شيء ))
غير أن أمه تمكنت من جعله قارئا نهما وسرعان ما بدأ يقوم باختراعات علمية وقد بلغ
عدد الاختراعات المسجلة باسمه أكثر من ألف اختراع ذات فضل هائل على البشرية.


الفيزيائي الألماني ( ألبرت آينشتاين )
1879- 1955م
كان والدا (( آينشتاين )) يخافان على ابنهما لأنه يتلعثم في كلامه حتى التاسعة من عمره ولأنه كان يطيل التفكير
قبل الإجابة على سؤال من الأسئلة وكان متأخرا في كل دروسه الثانوية باستثناء الرياضيات حتى أن أحد أساتذته
نصحه بترك المدرسة لأنه فاشل و تأخر دخوله إلى معهد (( بوليتيكنيك زوريخ )) مدة عام لأنه فشل في امتحان الدخول
وحتى بعد تخرجه من هذا المعهد وجد صعوبة في العثور على وظيفة ولكنه في تلك الأثناء كان يصوغ أفكاره الأولى حول نظرية النسبية.

ريم الشمال


بالفـــــعل .. إنها من أروع الأمثله في النجاح بعد الفشل ’ وهي دروس وعبر للآخرين كي يحذوا حذوهم ’ ولن أغفل النجاح الذي حققّه الرئيس الأمريكي السابق (إبراهام لينكولن) بعد صعاب وعزيمة ومشاق عديدة ’ إرتقى بعدها ووصل إلى القمّة .

بِـــداية .. لقد فشل في الأعمال الحرة عندما كان عمره 31 عاماً ’ ثم خسر في الانتخابات عندما كان في الثانية والثلاثين من عمره ’ وفشل مرة ثانية في الأعمال الحرة وكان عمره 34 عاماً ’ وتوفيت خطيبته عندما كان في الخامسة والثلاثين ’ الأمر الذي جعلة يصاب بالانهيار العصبي ’ ولقد خسر في الانتخابات عندما كان في الثامنة والثلاثين ’ وخسر بعد ذلك في انتخابات الكونغرس عندما كان في الثالثة والأربعين ’ وبعدها خسر مرة ثانية عندما كان في السادسة والأربعين ’ ثم مرة ثالثة عندما كان في الثامنة والأربعين ’ ثم خسر السباق للفوز بلقب سناتور عندما كان عمره 55 عاماً ’ وفشل في أن يكون نائباً للرئيس عندما كان عمره 56 عاماً ’ وخسر سباقاً ثانياً للفوز بلقب سناتور ’ وعندما أصبح عمره 60 عاماً أصبح الرئيس الثاني عشر للولايات المتحدة الأمريكية ..!!!!!

هـــذةِ إحدى النماذج للعزيمة والصبر ’ التي أوصلــتهُ إلى سلّم المجد ليحكم أقوى دولة في العالم .

إثراء رائع لوقائع وأحداث سطرّ التاريخ أعمالهم ’ وكانوا المثل لغيرهم في العزيمة والإصرار لبلوغ الأهداف المنشودة ’ فلكم كل الشكر والتقدير وبارك الله فيكم يا (ريم الشمال) .

[الـهــجــيـر]

كثير من النجاحات تاتي بعد فشل ويأس والحمدلله اني حققت بعض النجاحات بعد فشل


الدنيا مدرسة ’ والعاقل أو الفاهم ببواطن الأُمور يتعلّم ويستفيد منها المُفيد ’ فكم من عوائق تم زرع أشواكها ’ وكم من المصائب والمحن أنسابت الدموع من عيوننا ’ وكم من المصاعب والعقبات زلــتّ الأقدام عليها .. وكم وكم وكم ..!!!!

الـــشجــاعــة .. أن نتعلم وننظر للأمام ’ ونترك الماضي خلفنا دون رجعة إلية ’ولكن لايمنع ذلك التعلـّم منّة ومن سلبياتة .

مشاركة طيبة (chillic) شاكراً ومقدرّاً مروركم ’ تحياتي لكم .

[المسك1969]

السلام عليكم

من فشل في حياته في أمر ما... فإن خوضه لتجربه ثانيه تكون جدا صعبه ومخيفه... وقد يتردد على اتمامها وإن كان يريدها فسوف يدفع نفسه دفعا لها ويجبرها على الخوض فيها من جديد
فإن نجحت كان بها وإن لم تنجح تحمل فشل آخر

وسؤالي هو: هل من يفشل في المرة الثانيه قادر على المقاومه والمحاولة مرة أخرى؟ هل الأمر يختلف أن كان يختص في تجارة أو أمور حياتيه أو مصلحة وطنيه؟

جزاكم الله خيرا على الطرح

[الـهــجــيـر]

طول ما حنا عايشين لازم نعمل ونكدح حتى نحقق آمالنا.. والشاطر اللي ما يعترف بالفشل.. ويتركه وراء ظهره ويمضي حتى يحقق تطلعاته..
دمتم بود..


الـرجـال والنــساء .. عندما تفشل الخطوة الأُولى لبدايات العهد بالزواج ’ فليس معنى ذلك بأنه سوف تكون الحالات المُستقبلية كسابق عهدها ’ وقـــد يدخل الشّك والريبة في النفوس ’ الأمر الذي سوف يؤدّي إلى الإضراب عن الزواج ’ لسبب تجربة فاشلة .

أيـــن .. نحنُ من الأحداث العظيمة والمخاطر الأليمة التي قد ألــمّت بالبعض ’ وجعلتةُ قاب قوسين من أجلة ’ ولكن إرادة الله سبحانة وحكــمتة ’ ووجود العزيمة والمثابرة لدى البعض قد أبدلت المستحيل وجعلتةُ ممُكِناً .. فهل نتعلمّ الدرس ونتعّظ .

بارك الله فيكم يا (إنتصار) شاكِراً ومُقدراً مروركم ’ وتحياتي لكم .

[الـهــجــيـر]

عــــندمــا .. تنزل بالإنسان نازِلة ’ أو موقفٌ محبط ’ فالبعض منهم سوف يعمل على لوم الحظّ أو الآخرين وإنهم السبب الرئيسي لتعليق شماعة أخطائة عليهم ’ وتلك أسهل السُبل التي يلجأ إليها البعض ’ ألا وهو (الإستسلام) للظروف .

ولــــكن .. نأتي إلى الإنسان الناجح أو المُثابر ’ فإنةُ إسوة بغــيرة قد يتعرّض للمشاكل والمصائب والمحن ’ ولكن في نظرة هـي مُجرّد مطبّات وحواجز لاتُعيقة من أجل الوصول إلى النجاح .

أحــــد .. الطلاّب ’ لم تحضر في ذلك اليوم (وسيلة النقل) التي سوف تقــّلة إلى المدرسة ... مـاهـــو العـــمل ..؟

(الفاشل) .. سوف يذهب إلى البيت ويخلد إلى النوم ’ صاب جام غضبة عـلى (وسيلة النقل) التي تأخرّت عن موعدها .

(الناجح) .. سوف يعمل على أن ينتظر حضور وسيلة النقل ’ أو الذهاب للمدرسة بواسطة سيارة (أجرة) أو إتصالة بأحد أقربائة لأجل توصيلة إلى المدرسة .

لــــذلك .. لاينبغي لوم الحظ والظروف والمُلابسات والآخرين ’ من أجل إلقاء التهم واللوم جِزافاً عليهم ’ ولكن هُناك بدائل وتفكير إيجابي يجب أن نلجأ إلية .

إذا أردت أن تـــكون ناجحاً .. إعمل على أن تكون أقوى من الظروف ’ خططّ وإرسم ونفّذ وأكمل طريقك وهدفك الذي ترغب بالوصول إلية ’ وبإذن الله سوف تصل إلى مـبتغاك .

[مـــــنــاف]

قـــــد أرى والــعلم عــند الله ســبحانــة , بأن الــتربـــية الإجــتماعــية قـــد يـــكون لــها الــتأثــير الــكبير عــلى شــــخصــية الإنــسان وخــاصـــةً عــند الفـــشل والــنجاح ..!!

هُـــناك مــن الأُســـر الــتي تـــدفع أبنائـــها مــنذوا صِـــغرهـــم دفـــعاً لــبلوغ الأهــداف والـــغايات , حــتى فــي حــالــة فـــشلـــهم , فإنــها مــاتــلبث إلاّ أن تـــقوم بالعـــمل عــلى إقــناعـــهم بالنــهوض والإنــطلاق وإنـــها كـــبوة جــــواد أصـــيل .

وهُـــناك مـــن الأُســـر , مــن يـــقتل الــرغـــبة فـــي نـــفوس أبنائـــة مــنذوا مـــهدهــا , فأي فــــشل يــتعـــرّض لـــهُ الأبناء , فإنـــهم بـــدلاً مــن الــوقـــوف مـــعه , نـــجدهـــم يتـــهـــمونـــة بالغــباء والــتخلـــّف وجــميع أصـــناف الألفاظ الــمُحــبِطــة للـــهمم .

يــــجب أن نــــدفع أبنائـــنا دفـــعاً نـــحو الأمــام بــــهمم عالـــية , لأجــل بـــلوغ الــمرام .

طـــرح رائــــع يا أخــي الــكريـــم (الهجير) فبارك الله فيك , ويجزيك كــــل الـــخير .

[roma27]

في جامعه وايل كورنيل تعرفت علي بروفيسور ماده البيولوجيا للجينات كان يحب العزف على الجيتار ،،سألته انت تتقن العزف يا استاذي العزير فأ جابني نعم لقد كنت اعزف في فرقه موسيقيه واهوى الغناء وكانت معي زوجتي في فرقه بها عدد من الاصدقاء ،وعندما توفت زوجتي وكنت في الاثلاثين من عمري وكان مؤهلي العلمي الثانويه الامريكيه ،قررت دخول الجامعه ،كان عمري 32 عاما .وتخصصت في ماده البيولوجيا وعندما انهيت الباكلريوس اكملت الماجستير والدكتوراه*،،وانا الان هنا في الدوحه ادرس في جامعتي التتي تخرجت منها وسعيد لما انجزته في حياتي ،، فعلا هذا الرجل منحني التفائل في حياتي وكلما احبطت ذهبت اليه ،..

[بوخالد88]

يعطيك العافية

بالتووووفيق

[أرج ــوآنه]

،


جميل جداً ما سطرت لنا آخي الفاضل ،،
وآول خطوآت النجاح الفشل،،

وآديسون مخترع الكهرباء آجرى ثلاثة آلاف محاوله فآشله قبل آن يتوصل لآخترآعه،،

[الـهــجــيـر]

السلام عليكم

من فشل في حياته في أمر ما... فإن خوضه لتجربه ثانيه تكون جدا صعبه ومخيفه... وقد يتردد على اتمامها وإن كان يريدها فسوف يدفع نفسه دفعا لها ويجبرها على الخوض فيها من جديد
فإن نجحت كان بها وإن لم تنجح تحمل فشل آخر

وسؤالي هو: هل من يفشل في المرة الثانيه قادر على المقاومه والمحاولة مرة أخرى؟ هل الأمر يختلف أن كان يختص في تجارة أو أمور حياتيه أو مصلحة وطنيه؟

جزاكم الله خيرا على الطرح


الـــفشــل .. ليس نــهايةً للعالم ولا يُمكن أن نطلق علية آخر المطاف ’ ولكن السؤال الذي يرّد مُخيّلتي دائماً (لِماذا لاتتضـمّن مناهجنا التعليمية تلك القيم والمبادئ وتطوير المهارات والإعتماد على الذات في الوصول إلى الغايات المنشودة) ..؟

جميعُنا ينزلق في مُطبّات وأنفاق ’ مّنا من يخرج مُعافياً في بدنة وصحتّة ’ والذي سرعان ماينطلق إلى العمل والمثابرة من أجل تحقيق أهدافة ’ والبعض الآخر يستسلم للأمراض والعاهات والخدوش التي أُصيب بِها جراّء إختلال توازنــة والتي قد تقعــدة أو تُردية .!

لِماذا تلك النظرة التشائمية للحياة والنظرة السوداء لِكُلِ ماهو جميل ’ لماذا لانخلع تلك النظارات القاتمة والحاجزة للعيون ونستبدلها في النظر إلى آيات الله في إبداع الكون ..؟

إذاً .. من أراد النجاح ’ فعلية بالمثابرة والجّد والإجتهاد والإنطلاق إلى غــدٍ أفضل لتحقيق مانصبوا الوصول إلية ’ وعدم التقاعس والنظر إلى الآخرين من المهمومين أو مُــثّبطي العزائم والهــمم ’ فهم كالرماد الذي لايُستفاد مــــنة .


بارك الله فيكم يا (المسك 1969) على إثرائكم للطرح ’ شاكِراً ومُقدراًّ حضوركم .. وتحياتّي لكم .

[المسك1969]

الـــفشــل .. ليس نــهايةً للعالم ولا يُمكن أن نطلق علية آخر المطاف ’ ولكن السؤال الذي يرّد مُخيّلتي دائماً (لِماذا لاتتضـمّن مناهجنا التعليمية تلك القيم والمبادئ وتطوير المهارات والإعتماد على الذات في الوصول إلى الغايات المنشودة) ..؟

جميعُنا ينزلق في مُطبّات وأنفاق ’ مّنا من يخرج مُعافياً في بدنة وصحتّة ’ والذي سرعان ماينطلق إلى العمل والمثابرة من أجل تحقيق أهدافة ’ والبعض الآخر يستسلم للأمراض والعاهات والخدوش التي أُصيب بِها جراّء إختلال توازنــة والتي قد تقعــدة أو تُردية .!

لِماذا تلك النظرة التشائمية للحياة والنظرة السوداء لِكُلِ ماهو جميل ’ لماذا لانخلع تلك النظارات القاتمة والحاجزة للعيون ونستبدلها في النظر إلى آيات الله في إبداع الكون ..؟

إذاً .. من أراد النجاح ’ فعلية بالمثابرة والجّد والإجتهاد والإنطلاق إلى غــدٍ أفضل لتحقيق مانصبوا الوصول إلية ’ وعدم التقاعس والنظر إلى الآخرين من المهمومين أو مُــثّبطي العزائم والهــمم ’ فهم كالرماد الذي لايُستفاد مــــنة .


بارك الله فيكم يا (المسك 1969) على إثرائكم للطرح ’ شاكِراً ومُقدراًّ حضوركم .. وتحياتّي لكم .


الهجير هل تعلم حفظك الله مامعنى الفشل؟ هل جربته؟
هل تعلم أنها مرحلة يسقط بها الانسان للأرض قد يقوم وقد لا يستطيع القيام؟ هل تعلم أن حلمه وقد تكون حياته ضاعت؟ مدى الالم الذي يعتصر ذلك الانسان...

هل تعتقد أنه يستطيع الخروج من أزمته في يوم وليلة... أم ستمر عليه ليال من الألم والبكاء والكدر...

ولكنه لا يستطيع أن ينسى أياما قضاها يسهر لانجاز حلم حياته
يتردد لذهنه ماكان يخطط له وكيف استعد له ومافعل من أجله
تأتي في مخيلته كيف كان مخلصا في عمله منجزا له اولا بأول

ثم يكتشف أن حلمه أصبح سراب... وعمله فشل فشلا ذريعا

أتريده أن يقول سأبدأ من جديد في نفس الحال وفي نفس الظروف وهو للحظه خارجا منها... أتريده ان يكون متفائلا وهو فاشلا

نعم ان فشل الانسان قد يقعده وقد يجعله يمضي من جديد ولكن من يحدد ذلك... أنا، أنت، هو، وهي وكل يعتمد على حسب شخصية الانسان ومدى ايمانه

جزاك الله خيرا :nice:

[الـهــجــيـر]

قـــــد أرى والــعلم عــند الله ســبحانــة , بأن الــتربـــية الإجــتماعــية قـــد يـــكون لــها الــتأثــير الــكبير عــلى شــــخصــية الإنــسان وخــاصـــةً عــند الفـــشل والــنجاح ..!!

هُـــناك مــن الأُســـر الــتي تـــدفع أبنائـــها مــنذوا صِـــغرهـــم دفـــعاً لــبلوغ الأهــداف والـــغايات , حــتى فــي حــالــة فـــشلـــهم , فإنــها مــاتــلبث إلاّ أن تـــقوم بالعـــمل عــلى إقــناعـــهم بالنــهوض والإنــطلاق وإنـــها كـــبوة جــــواد أصـــيل .

وهُـــناك مـــن الأُســـر , مــن يـــقتل الــرغـــبة فـــي نـــفوس أبنائـــة مــنذوا مـــهدهــا , فأي فــــشل يــتعـــرّض لـــهُ الأبناء , فإنـــهم بـــدلاً مــن الــوقـــوف مـــعه , نـــجدهـــم يتـــهـــمونـــة بالغــباء والــتخلـــّف وجــميع أصـــناف الألفاظ الــمُحــبِطــة للـــهمم .

يــــجب أن نــــدفع أبنائـــنا دفـــعاً نـــحو الأمــام بــــهمم عالـــية , لأجــل بـــلوغ الــمرام .

طـــرح رائــــع يا أخــي الــكريـــم (الهجير) فبارك الله فيك , ويجزيك كــــل الـــخير .


إذاً .. الـمؤشّر يرمي إلى القول بأن هُناك من الخلل في الموضوعات التي تتضّمنها المناهج التعليمية أو المساقات التدريبية في العملية التعليمية برمـــتّها ..!!

وهــذا .. يجعلنا إلى النظر في حقيقة الأمر إلى معرفة التوجّة الفعلي للمراد بلوغه من قبل القائمين على صرح التعليم ’ في الأهداف التي يسعون أن يصل إليها الطالب ’ فهل أساليب التلقين هل مازالت هي السائده والمُسيطر على مناهجنا التعليمية ..؟؟

أو .. بمعنى آخر (هل المناهج حالياً مُسايرة لطبيعة الحياة التي نحنُ نُعايشها بحيث أنها تتلازم مع واقعنا الحالي ’ فهل تُدرّس ثقافة إحترام القوانين ’ أو الثقافة الجنسية ’ أو تطوير المهارات) ’ وغيرها مــن الأُسس التي تعمل على صقل الفرد وتنمية مواهبة الفطرية ’ لكي يكون مُسلحاً بِكافة العلوم لمواجهـة كل مامن شأنة أن يعتري سُبل طريقة ..؟

الأمـــر .. الآخر ’ (إحباط الـهمم) ’ وهي من السلبيات الموجودة لدى عالمنا العربي ’ بحيث لايخلوا منزلٌ من تبعِات تلك الإهانات المُحبِطة التي تُوجّة لأحد أفراد الأسرة عند إرتكابة الخطأ .. لِماذا نستخدم النهر والزجر عند حدوث أي خطأ أو فشل ’ ونُركّز ونعلّق علية الشماعة لمصائبنا ’ ألا يجدر بنا الجلوس مع المخطأ جلسة (حميمية) والعمل على التنبية علية والشّد من أزرة ’ مثلما نُشاهد ذلك العمل لدى الآخرين ..؟

أسئلة حائرة .. أتمنى أن أجد الإجابة الكافية لديك يا أخ مناف ’ والذي أسعدني إثرائك للطرح ’ فبارك الله فيك .. وتحياتي لك .

[الـهــجــيـر]

في جامعه وايل كورنيل تعرفت علي بروفيسور ماده البيولوجيا للجينات كان يحب العزف على الجيتار ،،سألته انت تتقن العزف يا استاذي العزير فأ جابني نعم لقد كنت اعزف في فرقه موسيقيه واهوى الغناء وكانت معي زوجتي في فرقه بها عدد من الاصدقاء ،وعندما توفت زوجتي وكنت في الاثلاثين من عمري وكان مؤهلي العلمي الثانويه الامريكيه ،قررت دخول الجامعه ،كان عمري 32 عاما .وتخصصت في ماده البيولوجيا وعندما انهيت الباكلريوس اكملت الماجستير والدكتوراه*،،وانا الان هنا في الدوحه ادرس في جامعتي التتي تخرجت منها وسعيد لما انجزته في حياتي ،، فعلا هذا الرجل منحني التفائل في حياتي وكلما احبطت ذهبت اليه ،..


بالــــفعل .. هُناك من النماذج والأشخاص المُثابرين ’إعتلوا القمّة وشعشعت إنجازاتهم على كافة الأصعِدة ’ يتعلمّ منهم المرء الصبر وتحملّ المشاق والمُثابرة والعزيمة التي جعلتهم يعتلون الهرم .

وتـاريـــخــنا .. الإسلامي يعجّ بالكثير من هؤلاء العظام الذين أناروا الدروب بشعاع علومهم التي يشهد لها البعيد قبل القريب في ماوصلوا إلية من تطورّ وتقدّم .

(أبو العلاء المعري) .. أصــيب بالجدري في السنة الرابعة من عمره ’ فعمي بسببة ’ ونظّم الشعر وهو ابن إحدى عشرة سنة ’ حتى إنه قال مرة (أنا أحمد الله على العمى كما يحمده غيري على البصر) ’ ولزم بيته وسمى نفسه "رهين المحبسين" ’ أي حبس نفسه في منزله ’ وحبسه بصره بالعمى ’ فيقول عن عمــــاة :ـ

إن يأخذ الله من عيني نورهما ... ففي فؤادي وقلبي منهما نور
قلبي ذكي وعقلي غير ذي دخل ... وفي فمي صارم بالقول مشهور


أيــــضاً .. هُناك (واصل بن عطاء) أحد أئمة المعتزلة ’ كان أديباً بليغاً ’ حــيثُ اشتُهر ببلاغته وقدرته على التعبير ’ رغم كونه مصاباً بلثغة قبيحة ’ كان بسببها يتحّرج من النطق بحرف الراء ’ فحاول أن يستقيم لسانه ’ فعجز ولم يستطع ’ ورغم ذلك فلم يترك الخطابة بسبب هذه اللثغة ’ فما كان منه إلا أنه قام يخطب من غير حرف الراء ’ فأصبح من أوائل الخطباء وأشهرهم .

وهُنـــاك .. الكثير والكثير من النماذج العظيمة التي صمدت في وجة الرياح العاتية ’ وأكملت المسير حتى وصلت إلى بّر الأمان ’ ويُشار إليهم بالبنان .


لك الشكر والتقدير (روما) على حضورك وإثرائك للموضوع بذلك المثال الحي والنابع من تجربة وقتيّة ’ فأسأل الله لك التوفيق .

[الـهــجــيـر]

يعطيك العافية

بالتووووفيق


الله يعافيك أخ (بوخالد) .. أسعدني مرورك ’ وتحياتي لك .

[مـــــنــاف]

إذاً .. الـمؤشّر يرمي إلى القول بأن هُناك من الخلل في الموضوعات التي تتضّمنها المناهج التعليمية أو المساقات التدريبية في العملية التعليمية برمـــتّها ..!!

وهــذا .. يجعلنا إلى النظر في حقيقة الأمر إلى معرفة التوجّة الفعلي للمراد بلوغه من قبل القائمين على صرح التعليم ’ في الأهداف التي يسعون أن يصل إليها الطالب ’ فهل أساليب التلقين هل مازالت هي السائده والمُسيطر على مناهجنا التعليمية ..؟؟

أو .. بمعنى آخر (هل المناهج حالياً مُسايرة لطبيعة الحياة التي نحنُ نُعايشها بحيث أنها تتلازم مع واقعنا الحالي ’ فهل تُدرّس ثقافة إحترام القوانين ’ أو الثقافة الجنسية ’ أو تطوير المهارات) ’ وغيرها مــن الأُسس التي تعمل على صقل الفرد وتنمية مواهبة الفطرية ’ لكي يكون مُسلحاً بِكافة العلوم لمواجهـة كل مامن شأنة أن يعتري سُبل طريقة ..؟

الأمـــر .. الآخر ’ (إحباط الـهمم) ’ وهي من السلبيات الموجودة لدى عالمنا العربي ’ بحيث لايخلوا منزلٌ من تبعِات تلك الإهانات المُحبِطة التي تُوجّة لأحد أفراد الأسرة عند إرتكابة الخطأ .. لِماذا نستخدم النهر والزجر عند حدوث أي خطأ أو فشل ’ ونُركّز ونعلّق علية الشماعة لمصائبنا ’ ألا يجدر بنا الجلوس مع المخطأ جلسة (حميمية) والعمل على التنبية علية والشّد من أزرة ’ مثلما نُشاهد ذلك العمل لدى الآخرين ..؟

أسئلة حائرة .. أتمنى أن أجد الإجابة الكافية لديك يا أخ مناف ’ والذي أسعدني إثرائك للطرح ’ فبارك الله فيك .. وتحياتي لك .


بـــارك اللــه فــيك عــلى ماســـطرتّ مــــن رّد شــافـــي ووافـــي , والله يـــجزيـــك كــل خــــير .. وفـــي أمــان اللــه للـــجــميع .

[تحداني]

هناك فشل معين في حياتي
أعجز الإنتصار عليه ولم أصنع من خلاله أي نجاح للأسف
سنوات طويله مضت .. ومازال نفس الفشل موجود وتبنى عليه محطات فشل أخرى


موضوع جميل


جملك الله برضاه

[الـهــجــيـر]

،


جميل جداً ما سطرت لنا آخي الفاضل ،،
وآول خطوآت النجاح الفشل،،

وآديسون مخترع الكهرباء آجرى ثلاثة آلاف محاوله فآشله قبل آن يتوصل لآخترآعه،،



لا يســـــعى ... للنجاح والوصول إلى القمّة ’ من لا يملك طموحًا ’ ولذلك كان الطموح هو الكنز الذي لا يفنى , لِــماذا لا أكون طموحاً , وأرتقي إلى المعالي ..؟ .. فالرجل الواحد يستطيع أن يبني أمّةً مُترامية الأطراف إن وُجدت بةِ تلك الصفات العظيمة ’ وهذا ما يفسر لنا سرَّ تحوُّلِ العرب بعد دخولهم الإسلام ..!!!

كانـــــوا .. حقيقةً أُناسًا خاملي الذكر ’ ولكن أصبحوا بالإسلام قوّةً جبّارةً تحكم العالم بالعدل والسلام ’ وخرج منهم علماء وعباقرة في شتى مجالات الحياة ’ رغم ما بهم من عجز , إلا أنهم كانوا قادرين على تفجير ما لديهم من طاقات ولو كانت محدودة ’ فأستطاعوا إنارة العالم بنور العلم الذي بهداه تقدّم الغرب ’ وصنعوا حضارتهم الحالية التي ننبهر من روعتها ’رغم أنها وليدةُ حضارتنا الإسلامية والتي نجهل قوّتها الكامنة .. إنها العزيمة والطموح والمثابرة ’ تلك التي جعلت هذا الدين العظيم ينشر ضيائة في أصقاع الأرض المترامية الأطراف .


عــــندما .. أخلوا بنفسي بُرهات بين المتون ’ تلقف ناظري مختلف الكتب والعلوم ’ فتتوق نفسي دائِماً إلى النظر والإطلاع عـلى سيرة الإمام (الشافعي) يرحمة الله ’ الذي وُلد سنة 150 هجرية ’ في العام نفسه الذي تُوفي فيه الإمام (أبو حنيفة) ’ وعندما شبَّ محمد بن إدريس الشافعي دفعت به أمه إلى مكان في مكة لحفظ القرآن ’ وكانت الأسرة فقيرة ، فلم تجد أمه ما تدفعه للمعلم ’ فكان المعلم مهمِلاً في تحفيظه القرآن ’ ولكنَّ الشافعي هذا الفتى الصغير كان يستمع إلى ما يحفِّظه المعلم لرفاقه فيحفظه ’ حتى إذا قام المعلم من مجلسه جلس الشافعي ليحّفِّظ قرناءه ما قرَأه عليهم المعلم .

لاحـــــظ ... معلمه هذا ’ فقال لـة : ما تبغي ..؟ فـردّ علية الشافع : أُعَلِّمُ قرنائي على أن تعلمّني أنت وأكفيك أمر الصبيان ’ فــوافق المعلم على هذا ’ وأعفاه من الأجرة ’ واستمر هذا الحال حتى حفظ الشافعي القرآن وهو ابن سبع سنين .

الأحـــداث .. والروايات لاتنتهي ولاتختفي ’ منها نتعلّم العبر والدروس المُحفزّة للهمم وليست المثبّطة لها .


لــكم .. كل الشكر والتقدير (أرجوانة) على إثرائكم للموضوع ’ ولكم خالص تحياتي .

[تحداني]

الهجير

الامام الشافعي مدرسه رائعه من الحكمه والافعال اجد في رغبات تلك الاجيال التي مضت
من علماء وفقهاء ورجال دين ومخترعين صبر بلاحدود
اراده لا تنتهي
وبحثا دائما عن العلم وبدونه حياتهم تنطفأ فيها كل شمعات الامل
كانوا يجدون في فشلهم دافع للاستمرار كما تفضل به قلمك

ان قلنا انهم كانوا يحملون فكر متفرد " اعتقد صحيح "
ولكن لا اعتقد انهم كانوا يحملون عقل مختلف وحياه استثنائيه
ورغد العيش مكنهم من الابداع

هناك سر غامض في مسيره علمائنا ومخترعيننا وفقهائنا ينقصنا معرفته
لكي يتحول هذا الجيل من جيل الفراغ ومضيعه الوقت دون ان يجدوا شئ يفيدهم
الى جيل قادر على اعاده تلك الامجاد التي مضت


قلم متميز
واسلوب رائع
وعلم واسع نلمسه من خلال المداخلات والتعقيب
بارك الله فيك .. وجملك الله برضاه

[GENIUS]

موضوعك راقي وتواصلك رائع ويحتاج لرد مسترسل. لي عودة ان شاء الله

[الـهــجــيـر]

الهجير هل تعلم حفظك الله مامعنى الفشل؟ هل جربته؟
هل تعلم أنها مرحلة يسقط بها الانسان للأرض قد يقوم وقد لا يستطيع القيام؟ هل تعلم أن حلمه وقد تكون حياته ضاعت؟ مدى الالم الذي يعتصر ذلك الانسان...

هل تعتقد أنه يستطيع الخروج من أزمته في يوم وليلة... أم ستمر عليه ليال من الألم والبكاء والكدر...

ولكنه لا يستطيع أن ينسى أياما قضاها يسهر لانجاز حلم حياته
يتردد لذهنه ماكان يخطط له وكيف استعد له ومافعل من أجله
تأتي في مخيلته كيف كان مخلصا في عمله منجزا له اولا بأول

ثم يكتشف أن حلمه أصبح سراب... وعمله فشل فشلا ذريعا

أتريده أن يقول سأبدأ من جديد في نفس الحال وفي نفس الظروف وهو للحظه خارجا منها... أتريده ان يكون متفائلا وهو فاشلا

نعم ان فشل الانسان قد يقعده وقد يجعله يمضي من جديد ولكن من يحدد ذلك... أنا، أنت، هو، وهي وكل يعتمد على حسب شخصية الانسان ومدى ايمانه

جزاك الله خيرا :nice:



قــــــد ... يتوقّف الإنسان في أحد منعطفات الحياة ’ ولكنها أي الـزائلة لن تتوقّف , ولكن من لديه غاية وهدف يرمي للوصول إلية ’ فحتماً لن يتوقّف القطار أبداً ’ وهـل هذا مادفع بالصحابة (رضوان الله عليهم) إلى العمل من أجل الـــدنيا ..؟؟

لا .. إنما من أجل الفردوس الأعلى ’ ولنا في رسولنا الكريم (صلى الله عليه وسلم) ’ القدوة الحسنة ’ في المُثابرة وقوّة العزيمة والإرادة ’ فنجدةُ يعلنها بقوةّ دون خوف (والله يا عم ’ لو وضعوا الشمس في يميني ’ والقمر في شمالي على أن أترك هذا الأمر ما تركته ’ حتى يظهره الله أو أهلك دونه) .

الـــدُنيا .. فانية ’ ولن تُعطيك مثلما ترغب أو تهوى ’ فالنفسُ تهوى كل شئ إن تُركت تسير مثلما تُريد ’ ولن يتوقفّ قطارها ’ ألاّ عند السيطرة على جموحها ’ إذا لماذا ننظر بنظرة سوداويه إلى (الفاشلين) أو المُتقاعسين ..؟
لمـــاذا .. لا نطلق العنان لأبصارنا ودواخلنا ’ من أجل النظر إلى (المُتميزيّن) في جميع المجالات ’ كي نحذوا حذوهم ’ ونسير على دروبهم ’..؟

لا أعــــتقد ... بوجود إنسان ’ لم يتعرّض للكبوات والهفوات والصعاب والفشل ’ ولكن ما الذي يمنعنا من المُحاولة عدّة مراتّ متتالية ’ لأجل النهوض والإرتقاء ’ بشرط ’ الدراسة والتخطيط لماهو آتي ..!

أخبرنـــي .. أحد الثُقاة ’ بأنة يعاني من أحد الأمراض المُستعصية (عافاكم الله منها) ’ ولقد ركِب السفن والطائرات والسيارات من أجل العثور على العلاج للداء في أغلب البقاع .. ولكن .. لم يجد العلاج الشافي ..!

فأبلـــغةُ .. أحد الأصدقاء بوجود (حكيمة) بمعنى (طبيبة) أو (عالمة) عند البعض من الشعوب ’ يقول : ضحكتُ وقلت : خمسة عشر عاماً وأنا أتجوّل بين دهاليز المستشفيات ’ فكيف تُريد مني الذهاب إلى طبيبة (مُبتدئة) ..؟

الـــمهـــم .. ذهب صاحبنا إلى (الحكيمة) ’ وسبحان الله ’ لقد وجد عندها العلاج الشافي ’ وهي عبارة عن كبسولات تُؤخذ لمدّة شهر واحد فقط ..!

دائـــماً .. وأبداً ألا ييأس الإنسان من رحمة الله ’ فعليه بالتوكل علية دائماً وأبداً .

أسعدنـــي .. وجودكم وإثرائكم للموضوع يا (المسك) ’ فأسأل الله أن ينفع بكن وبعلمكم العباد ’ فلكم التقدير والإحترام عـلى ماجادت بة عقولكم النيرّة .. تحياتي لكم .

[شيط ويط]

انا دخلت احييك لان بعض الناس اقدروا يقنعونك بالمشاركة والكتابة مثل ما اقنعوا اللي سبقك .. تحياتي لك

[GENIUS]

موضوعك جذاب اخوي الهجير لكنه قوي المضمون ويحتاج للتمعن في قراءته وكل ردوده ومشاركاته قبل الخوض فيه

عندما يسقط الانسان او يفشل فهذا ليس معناه نهاية بل قد يكون بداية لمرحلة جديدة كالحرب مثلا فخسارة معركة ليست نهاية الحرب بل قد تكون مقدمة وحافز للنهوض والانتصار في باقي معارك الحرب

هناك الكثير من الناس يتعرضون لصدمات وليس فشل عادي لكن بالمقابل نجدهم وقد اثرت فيهم هذه الصدمة تأثيرا ايجابيا وتنقلب شخصية وحياة هذا الانسان بدرجة كاملة وكأن هذه الصدمة كانت كصفعة ايقظته من سباته ومنامه

[roma27]

موضوع رائع اخي الهجير بارك الله فيك /

[الجني]

النجاح هو نتاج مجموعة محاولات فاشلة


مرات عديدة إعتقدت أنني فشلت لأكتشف أن ما إعتقدت أنه فشل تحول الى نجاح

موضوع مميز لي عوده إن شاء الله

[الـهــجــيـر]

هناك فشل معين في حياتي
أعجز الإنتصار عليه ولم أصنع من خلاله أي نجاح للأسف
سنوات طويله مضت .. ومازال نفس الفشل موجود وتبنى عليه محطات فشل أخرى


موضوع جميل


جملك الله برضاه




الهجير

الامام الشافعي مدرسه رائعه من الحكمه والافعال اجد في رغبات تلك الاجيال التي مضت
من علماء وفقهاء ورجال دين ومخترعين صبر بلاحدود
اراده لا تنتهي
وبحثا دائما عن العلم وبدونه حياتهم تنطفأ فيها كل شمعات الامل
كانوا يجدون في فشلهم دافع للاستمرار كما تفضل به قلمك

ان قلنا انهم كانوا يحملون فكر متفرد " اعتقد صحيح "
ولكن لا اعتقد انهم كانوا يحملون عقل مختلف وحياه استثنائيه
ورغد العيش مكنهم من الابداع

هناك سر غامض في مسيره علمائنا ومخترعيننا وفقهائنا ينقصنا معرفته
لكي يتحول هذا الجيل من جيل الفراغ ومضيعه الوقت دون ان يجدوا شئ يفيدهم
الى جيل قادر على اعاده تلك الامجاد التي مضت


قلم متميز
واسلوب رائع
وعلم واسع نلمسه من خلال المداخلات والتعقيب
بارك الله فيك .. وجملك الله برضاه



لابــــد .. أن نــعلم ’ بأن الثقة والخوف أمران متناقضان فيما بينهما ’ فعند وجود أحدهم ’ فسرعان مايبتعد الآخر وينطوي ضيائة إلى ظلامٌ دامس ’ والواجب علينا إبعاد وطرد الخـــــوف ’ ففي وجودة ينتج عنةُ عدم ثقة في إختياراتنا ’ والعكس صحيح ’ فالثقّة بالنفس تُعطيك ضياءٍ وأملاً ’ بعدم الخوف والترددّ من عواقب الإختيار .

لِــــذلك .. كـوني واثقة بأن هُناك الكثير من الضياء والنور والإشعاع بدواخلنا ’ والذي يجعلنا نعرف صحــّة المسار الذي نحنُ نسلكة ’ فثقة الإنسان بنفسة ’ معناة إحتراماً وتقديراً لذاته ومواهبه وذكائة ’ وعندما تثق في نفسك ’ معنى ذلك إنك على إستعداد لإتخاذ أي خطوة ’ حتى لو كانت تلك الخطوات غير مأمونة العواقـــب ..!


قــــــد .. يبدأ الخوف من المجهول والفشل ’ في التسلل لأجل المباغتة والهجوم ’ لذلك يجب علينا عدم الخوف أو الجزع ’ فكل مانحتاجة هو (عملية بسيطة وليست جراحة) للتفكير والتدبير لتقريب المسافات بينك وبين ذاتك أي نفسك ’ حتى تعود إلى الإنسجام معها مرّة أُخرى ’ والأفضل في ذلك من منظوري الشخصي ’ هو التحدث إلى أحد الأصدقاء الأوفياء ’ أو القيام بأي نشاط تميــل إلية ’.

وأعلـــمي علم اليقين ’ بأن مُجرّد تذكّر مواهبنا وقدراتنا المكنونة بدواخلنا والقيمة الحقيقية لها ’ فسوف نرى (الخوف) يعدوا مسرعاً متبخراًّ في الهواء مع السحاب ’ قائلين لة (فاتــــكم القـــــطار) ..!


حقيــــقةً .. إسلوب رائع وصياغة قيمّة وأسطر تنضح بالثقافة والفكر الناضج ’ فلكم كل الشكر والتقدير يا (تحدّاني الزمن) ’ وكل شئ لةُ حـــّد ونهاية ’ فالتحدّي من أطباع الأقوياء .. وتحياتي لكم .

[الـهــجــيـر]

موضوعك راقي وتواصلك رائع ويحتاج لرد مسترسل. لي عودة ان شاء الله


ننـــتظر .. قلمك المُثري ’ وإبداعك الراقي عـلى أحرّ من الجمر ’ فلا تحرمنا الإستفادة والإستزادة ... وتحياتي لك .

[أرج ــوآنه]

[quote=الـهــجــيـر;7423324]



لا يســـــعى ... للنجاح والوصول إلى القمّة ’ من لا يملك طموحًا ’ ولذلك كان الطموح هو الكنز الذي لا يفنى , لِــماذا لا أكون طموحاً , وأرتقي إلى المعالي ..؟ .. فالرجل الواحد يستطيع أن يبني أمّةً مُترامية الأطراف إن وُجدت بةِ تلك الصفات العظيمة ’ وهذا ما يفسر لنا سرَّ تحوُّلِ العرب بعد دخولهم الإسلام ..!!!

كانـــــوا .. حقيقةً أُناسًا خاملي الذكر ’ ولكن أصبحوا بالإسلام قوّةً جبّارةً تحكم العالم بالعدل والسلام ’ وخرج منهم علماء وعباقرة في شتى مجالات الحياة ’ رغم ما بهم من عجز , إلا أنهم كانوا قادرين على تفجير ما لديهم من طاقات ولو كانت محدودة ’ فأستطاعوا إنارة العالم بنور العلم الذي بهداه تقدّم الغرب ’ وصنعوا حضارتهم الحالية التي ننبهر من روعتها ’رغم أنها وليدةُ حضارتنا الإسلامية والتي نجهل قوّتها الكامنة .. إنها العزيمة والطموح والمثابرة ’ تلك التي جعلت هذا الدين العظيم ينشر ضيائة في أصقاع الأرض المترامية الأطراف .


عــــندما .. أخلوا بنفسي بُرهات بين المتون ’ تلقف ناظري مختلف الكتب والعلوم ’ فتتوق نفسي دائِماً إلى النظر والإطلاع عـلى سيرة الإمام (الشافعي) يرحمة الله ’ الذي وُلد سنة 150 هجرية ’ في العام نفسه الذي تُوفي فيه الإمام (أبو حنيفة) ’ وعندما شبَّ محمد بن إدريس الشافعي دفعت به أمه إلى مكان في مكة لحفظ القرآن ’ وكانت الأسرة فقيرة ، فلم تجد أمه ما تدفعه للمعلم ’ فكان المعلم مهمِلاً في تحفيظه القرآن ’ ولكنَّ الشافعي هذا الفتى الصغير كان يستمع إلى ما يحفِّظه المعلم لرفاقه فيحفظه ’ حتى إذا قام المعلم من مجلسه جلس الشافعي ليحّفِّظ قرناءه ما قرَأه عليهم المعلم .

لاحـــــظ ... معلمه هذا ’ فقال لـة : ما تبغي ..؟ فـردّ علية الشافع : أُعَلِّمُ قرنائي على أن تعلمّني أنت وأكفيك أمر الصبيان ’ فــوافق المعلم على هذا ’ وأعفاه من الأجرة ’ واستمر هذا الحال حتى حفظ الشافعي القرآن وهو ابن سبع سنين .

الأحـــداث .. والروايات لاتنتهي ولاتختفي ’ منها نتعلّم العبر والدروس المُحفزّة للهمم وليست المثبّطة لها .
لــكم .. كل الشكر والتقدير (أرجوانة) على إثرائكم للموضوع ’ ولكم خالص تحياتي .[/quote





،


جميله ردودك وآعتبرها جزء لا يتجزأ من موضوعك الآصلي ومكمله له،،
وبما آن بعض الأعضاء تتطرقوا لضعف الهمه و آضمحلال الطموح بآسباب صدمآت آو ظروف
معينه..هنا ينقسم الفرد الى نوعين:
الآول: هو الذي لا يستسلم لظروفه ويقف كل ما سقط ولا يرخي السمع لمن يثبط عزيمته ويكسرمجاديفه ....
وسوف يصل بالإراده والآصرار..وهم بوجهة نظري قله ،،
الثآني: آستسلم من آول سقوط وآثر فيه آراء وآقترآحات الأهل والآصدقاء في أتخاذ قرارات
خآطئه...وهم بوجهة نظري كثييييييير،،
ولا ننسى آن التربية والتنشأه هي اللبنه الآولى في تكوين شخصية الفرد،،

بمعنى قد يكون بيننا عبآقره ومبدعين لم يسآعدوا آنفسهم ولم تسآعدهم ظروفهم في البروز
على السآحه...
بعكس آناس بسطآء جداً سآعدتهم جرآتهم وظروفهم للبروز بشيء قد لا يصل لمستوى آولئك العبآقره،،


وآخيراً سآذكر قصه قرآتها من فتره:
قصه قديمه لآثنين من العبيد دخلوا في سوق النخآسه في مصر لبيعهما..فقال الآول لثآني:
ماحلمك ونحن نقف في سوق النخاسه ننتظر من يشترينا؟؟؟
فقال الثاني:حلمي آن أباع الى طبآخ لآكل ما تشتهي نفسي..وآنت ما حلمك؟؟
فقال له الآول:حلمي آن أملك هذه البلاد فآكون ملكها المتوج..وصآحب الكلمه العلياء..!!!
فقهقه الثاني من السخريه...وآقبل الساده يثمنون العبيد....ثم تفرقا,,

ثم خرج العبد الآول: كافور الاخشيدي،،
حكم مصر وصار علآمه بآرزه فيها حتى ان الفاطميين متى فكروا في غزو مصر قالوا:
(لانستطيع فتح مصر قبل زوال الحجر الآسود) يعنون كافورا،،
وكان من عدله ان الاغنياء متى ما آخرجوا زكاة آموالهم لم يجدوا من يآخذها،،


آعتذر آسهبت في الموضوع........:)
دمتم سآلمين،،

[الـهــجــيـر]

انا دخلت احييك لان بعض الناس اقدروا يقنعونك بالمشاركة والكتابة مثل ما اقنعوا اللي سبقك .. تحياتي لك


الإقنــــاع .. والإقتناع ’ مقولة لابــــُد أن تنـــبع من الذات يا (شيط ويط) ’ فالمبـــدأ لدى البعض قد يكون مقّدس أحياناً ’ فالذكريات الرائعة ’ مهما غابت عن نواظرنا ’ فإنها لن تغيب عن (قلوبنا) وبدواخل أعماقنا ’ فليس هُناك أفضل من الرجوع والـــعودة للأهل والأحباب والأصحاب ولهذا المنتدى الرائع بروعة مـــن فــــية .


لـــك .. التقدير والإحترام عـلى كلماتك الراقية .. وتحياتي لشخصك الكريم .

[الـهــجــيـر]

موضوعك جذاب اخوي الهجير لكنه قوي المضمون ويحتاج للتمعن في قراءته وكل ردوده ومشاركاته قبل الخوض فيه

عندما يسقط الانسان او يفشل فهذا ليس معناه نهاية بل قد يكون بداية لمرحلة جديدة كالحرب مثلا فخسارة معركة ليست نهاية الحرب بل قد تكون مقدمة وحافز للنهوض والانتصار في باقي معارك الحرب

هناك الكثير من الناس يتعرضون لصدمات وليس فشل عادي لكن بالمقابل نجدهم وقد اثرت فيهم هذه الصدمة تأثيرا ايجابيا وتنقلب شخصية وحياة هذا الانسان بدرجة كاملة وكأن هذه الصدمة كانت كصفعة ايقظته من سباته ومنامه



يحـــــــكى ... أن ملكاً جمع حكماء البلد وقال لهم : (أريد أن تضعوا منهجاً لمن بعدنا من الشباب يعينهم على النجاح) ’ فاجتمع الحكماء لأشهر ’ وخرجوا بكتاب ضخم يحوي آلاف الصفحات ’ جمعوا فيه كل ما يعين على النجاح من قواعد وتجارب وحكم ’ وخرجوا به إلى ذلك الملك ’ فرد عليهم : (أن هذا المنهج طويل ولن يستفيد منة الشباب) ، فطلب منهم أن يختصروه ’ فوضعوه في مئات الصفحات ’ ولكنه رفض أيضاً ’ ثم وضعوه في عشرات ’ فرفض أيضاً بحجة أن المنهج طويل وسيشتت قارئه وأن قواعده وحكمه وقصصه كثيرة جداً ’ وفي الأخير قرروا ’ بعد أن أضناهم التعب من هذا العمل (ألا يكتبوا فيه سوى جملة واحدة) ... فكتبوا فيه :ـ

( لا نجاح بلا تعب )


فســّميت ... هذه القاعدة بالقاعدة الذهبية للنجاح ’ وهي ما يشار إليها بـ (علو الهمة) .

لـــذلك .. جميعنا ’ قد يمر بتلك التجارب ’ اليوم فـــوز ’ وغداً خسارة ’ مثلما أسلفت بِمداخلتك أعلاة ’ والجميع ينشد الفوز والنجاح والرقي ’ ولـــكن (لايتأتّى كل ذلك إلاّ بالعمل ثم العمل ثم العمل ’ المُنظّم والمخطّط لة لبلوغ الأهداف والغايات) ..!


سعدتُ بتلك المشاركة الرائعة ’ فلكم كل الشكر والتقدير .. وتحياتي لكم .

[الـهــجــيـر]

موضوع رائع اخي الهجير بارك الله فيك /


حــــّياك ... الله أخي (روما 27) عـلى مرورك ’ وثنائك ’ فأسأل الله أن ينفع بك وبعلمك ’ ويسبغ عليك نعمة الظاهرة والباطنة ’ ويرزقك من حيثُ لاتحتسب .. تحياتّي لك .

[عابر سبيل]

السلام عليكم و رحمة الله،،،
تحية عطرة لك يا اخ/ الهجير..
كزميل جديد لنا بالمنتدى..
فيا حياك الله..
و ما اراه ان كان ظني صحيحا..
بأن هذه البداية و أول موضوع تطرحه..
فنقول..ما شاء الله تبارك الرحمن..

طرح موفق و اسلوب عجيب
و ردود مليئة بكل ما هو مفيد..

تابعت الجزء الاكبر من المشاركات..
و سيكون لي عودة..بإذن الله..
لاقرأ بقية ردودك و تعقيباتك على من سبقوني..
لكي لا يفوتني كل ما في جعبتك..
*
*
،،
و اكررها مرة ثانية..
يشرفنا في المنتدى..صحبتك ..
فيا مرحبا بك و بمشاركاتك و كل ما سيأتي
من مواضيعك..

[الـهــجــيـر]

النجاح هو نتاج مجموعة محاولات فاشلة


مرات عديدة إعتقدت أنني فشلت لأكتشف أن ما إعتقدت أنه فشل تحول الى نجاح

موضوع مميز لي عوده إن شاء الله


إعــــلم .. بأنك مثل الجبل الشامخ ’ في هيئتة وهيبته ’ فالطاقة المخزولة لديك ’ هائلة ’ لايُمكن رؤيتها بالعين المجرّدة ’
(إن معرفتنا بأنفسنا هي أساس نجاحنا) ’ ولذلك أسس سقراط فلسفته على الحكمة الذهبية القائلة "إعرف نفسك" وصدق الله العلي العظيم إذ يقول "وَفِي أَنفُسِكُمْ أَفَلَا تُبْصِرُونَ " .

إعــــلم .. أن النجاح يرتبط بالحالة النفسية للفرد ’ لذلك عليك أن تؤمن بأنك سوف تنجح وترتقي ’ بإذن الله تعالى ’ حتى يُكتب لك النجاح والفوز والفلاح ’ فالإنسان الناجح ’ لايأتية التفوّق وهو متقوقع مكانة ’ ولاتأتيه بضربة الحظ ’ وإنما هي صناعة نفسية وجسدية تأتي بالعمل الجاد المضني ’ وإستغلال الفرصة , والإعتماد على الـــنفس ..!


مــــــن ... الأمور المؤسفة ’ تراجع البعض من الأشخاص لِمجرّد فشلة في بداية العمل والجهد سواء من أول محاولة أو عدّة محاولات ’ وهذا التراجع يكون بمثاية الموت المعنوي للانسان ’ لأنه لا أمل ولا تفاؤل بعد هذا ’ ومن يفقد الأمل ’ سوف يفقــــد الحـــياة ..!


لـــــذلك .. فلنجعل من الفشل والإنهزام مساراً مُعبّداً للنجاح والتفوق ’ لأن الزعامة والرقي والتميز ’ ليست حكراً على أحد ’ بل هي متاحة للجميع ’ فبإمكان أياّ مــنّا أن يكون ’ مرموقاً أو قائداً ’ أو عنصراً مؤثّراً في المجتمع .


سعدنا بوجودك أيها (الجني) وسوف نسعد ونستفيد أكثر عنـــد إطلالتك مرّة أُخرى ’ فنحن بإنتظار عودتك .. وتحيّاتي لك .

[الـهــجــيـر]

[quote=الـهــجــيـر;7423324]



لا يســـــعى ... للنجاح والوصول إلى القمّة ’ من لا يملك طموحًا ’ ولذلك كان الطموح هو الكنز الذي لا يفنى , لِــماذا لا أكون طموحاً , وأرتقي إلى المعالي ..؟ .. فالرجل الواحد يستطيع أن يبني أمّةً مُترامية الأطراف إن وُجدت بةِ تلك الصفات العظيمة ’ وهذا ما يفسر لنا سرَّ تحوُّلِ العرب بعد دخولهم الإسلام ..!!!

كانـــــوا .. حقيقةً أُناسًا خاملي الذكر ’ ولكن أصبحوا بالإسلام قوّةً جبّارةً تحكم العالم بالعدل والسلام ’ وخرج منهم علماء وعباقرة في شتى مجالات الحياة ’ رغم ما بهم من عجز , إلا أنهم كانوا قادرين على تفجير ما لديهم من طاقات ولو كانت محدودة ’ فأستطاعوا إنارة العالم بنور العلم الذي بهداه تقدّم الغرب ’ وصنعوا حضارتهم الحالية التي ننبهر من روعتها ’رغم أنها وليدةُ حضارتنا الإسلامية والتي نجهل قوّتها الكامنة .. إنها العزيمة والطموح والمثابرة ’ تلك التي جعلت هذا الدين العظيم ينشر ضيائة في أصقاع الأرض المترامية الأطراف .


عــــندما .. أخلوا بنفسي بُرهات بين المتون ’ تلقف ناظري مختلف الكتب والعلوم ’ فتتوق نفسي دائِماً إلى النظر والإطلاع عـلى سيرة الإمام (الشافعي) يرحمة الله ’ الذي وُلد سنة 150 هجرية ’ في العام نفسه الذي تُوفي فيه الإمام (أبو حنيفة) ’ وعندما شبَّ محمد بن إدريس الشافعي دفعت به أمه إلى مكان في مكة لحفظ القرآن ’ وكانت الأسرة فقيرة ، فلم تجد أمه ما تدفعه للمعلم ’ فكان المعلم مهمِلاً في تحفيظه القرآن ’ ولكنَّ الشافعي هذا الفتى الصغير كان يستمع إلى ما يحفِّظه المعلم لرفاقه فيحفظه ’ حتى إذا قام المعلم من مجلسه جلس الشافعي ليحّفِّظ قرناءه ما قرَأه عليهم المعلم .

لاحـــــظ ... معلمه هذا ’ فقال لـة : ما تبغي ..؟ فـردّ علية الشافع : أُعَلِّمُ قرنائي على أن تعلمّني أنت وأكفيك أمر الصبيان ’ فــوافق المعلم على هذا ’ وأعفاه من الأجرة ’ واستمر هذا الحال حتى حفظ الشافعي القرآن وهو ابن سبع سنين .

الأحـــداث .. والروايات لاتنتهي ولاتختفي ’ منها نتعلّم العبر والدروس المُحفزّة للهمم وليست المثبّطة لها .
لــكم .. كل الشكر والتقدير (أرجوانة) على إثرائكم للموضوع ’ ولكم خالص تحياتي .[/quote





،


جميله ردودك وآعتبرها جزء لا يتجزأ من موضوعك الآصلي ومكمله له،،
وبما آن بعض الأعضاء تتطرقوا لضعف الهمه و آضمحلال الطموح بآسباب صدمآت آو ظروف
معينه..هنا ينقسم الفرد الى نوعين:
الآول: هو الذي لا يستسلم لظروفه ويقف كل ما سقط ولا يرخي السمع لمن يثبط عزيمته ويكسرمجاديفه ....
وسوف يصل بالإراده والآصرار..وهم بوجهة نظري قله ،،
الثآني: آستسلم من آول سقوط وآثر فيه آراء وآقترآحات الأهل والآصدقاء في أتخاذ قرارات
خآطئه...وهم بوجهة نظري كثييييييير،،
ولا ننسى آن التربية والتنشأه هي اللبنه الآولى في تكوين شخصية الفرد،،

بمعنى قد يكون بيننا عبآقره ومبدعين لم يسآعدوا آنفسهم ولم تسآعدهم ظروفهم في البروز
على السآحه...
بعكس آناس بسطآء جداً سآعدتهم جرآتهم وظروفهم للبروز بشيء قد لا يصل لمستوى آولئك العبآقره،،


وآخيراً سآذكر قصه قرآتها من فتره:
قصه قديمه لآثنين من العبيد دخلوا في سوق النخآسه في مصر لبيعهما..فقال الآول لثآني:
ماحلمك ونحن نقف في سوق النخاسه ننتظر من يشترينا؟؟؟
فقال الثاني:حلمي آن أباع الى طبآخ لآكل ما تشتهي نفسي..وآنت ما حلمك؟؟
فقال له الآول:حلمي آن أملك هذه البلاد فآكون ملكها المتوج..وصآحب الكلمه العلياء..!!!
فقهقه الثاني من السخريه...وآقبل الساده يثمنون العبيد....ثم تفرقا,,

ثم خرج العبد الآول: كافور الاخشيدي،،
حكم مصر وصار علآمه بآرزه فيها حتى ان الفاطميين متى فكروا في غزو مصر قالوا:
(لانستطيع فتح مصر قبل زوال الحجر الآسود) يعنون كافورا،،
وكان من عدله ان الاغنياء متى ما آخرجوا زكاة آموالهم لم يجدوا من يآخذها،،


آعتذر آسهبت في الموضوع........:)
دمتم سآلمين،،






إســــهاب .. رائع ومُثري ’ عندما أوجدتم أجناس الأشخاص ’ وهي حقيقةً قائمة وشاهِدة للعيان ’ والأكيد بأن التنشأة تلعب دوراً مهمّا في حياة الآخرين ’ حيثُ إنها مثل المرآة التي تنعكس عليها صورة المــرء سواءً سلباً اوإيجاباً .

هُــــناك .. المُثبطين للهمم ’ وهم العاجزين والكُسالى ’ وقد يدخل من ضمنهم ضعاف النفوس أو الحاقـــدين .

هـــــؤلاء .. قد مــــّر البعض منهم بتجربة فاشلة ’ الأمر الذي أدىّ بةِ إلى دخول عوامل الإنهزام بدواخلة ’ فنجدة خائفاً ومترددّا في القيام بأي عمل أو مجهود ’ وبنفس الوقت يسعى إلى (التأثير) على الآخرين ’ وغرس صورة الإنهزام والفشل أمام أعينهم ..!

وهُـــــناك .. داء الحسد والغل والحقد ’ الذي أستشرى أثرة بمجتمعاتنا ’ وتمكّن من هزيمة البعض منــّا ’ وتغلغل مــن فؤادة ’ فهؤلاء يختلفون عن ماذكرتة مُسبقاً ’ لأن منهـــم المتميّزون والناجحون ’ والذي أعمى الحسد قلوبهم وبصيرتهم ’ فيسعون بكل ما أُوتوا من قوّة وتأثير على النيل من اصحاب (العزيمة) لكي يزرعوا بدواخلهم عقدة الخوف والإنهزاميه ’ لكي لايصلوا إلى مبتغاهم ويهــزّوا عروشهم ..!


طــــرح .. مثري ومُفيد ’ حيث منكم نستفيد ’ شاكراً ومقدراً حضوركم مرّة أُخرى يا (أرجوانة) .. وتحياتي لكم .

[الـهــجــيـر]

الــــهزيمة .. المؤقتّة ’ تُطلق على الفشل والكبوة التي يجدها البعض أمامة ملوحّةً لة بالإشارة المرورية ’ والتي مفادها (stop) ’ لفترة مؤقتّة ’ وبعد ذلك يأتيك الدور للسير على المسار الذي سوف يصلك إلى المحطّة التي ترمي الوصول إليها .


وهُنــــا .. سوف أُورد ماقالة الإختصاصي النفسي , د/ غازي أميري , عن السمات الرئيسية التي تُميّز الأشخاص الناجحين عن غيرهـــم من المحبطين أو الفاشلين .’’


اولاً : ان الاشخاص الناجحين يعترفون بمسؤوليتهم تجاه الافعال الصادرة منهم ’
فيما يعزو الفاشلون اسباب مشكلاتهم الى الآخرين ولا يتورعون عن اختلاق المبررات لاخفاقاتهم .


ثانياً : إن الناجحون يتعلمون من اخطائهم ’ بدلاً عن التسليم بها على انها مجرد
علامة من علامات عدم كفاءتهم ’ حيثُ يقول الناجح الذي يتعلم من اخطائه ’ (لن أُلدغ من جحر مرتين) ’ وعلى المرء ضرورة استغلاله لاخطائه باعتبارها نقطة في سعيه ليصبح اكثر كفاءة في المرات القادمة .

ثالثاً : إن الأشخاص الناجحون يتطلعون دوما الى البحث عن الاساليب الجديدة ’ المطّورة اللازمة لانجاز الاشياء ’ فيما يتشّبث الفاشلون بالعادات القديمة ’
وعلى المرء ان يتسم بقدرة الابداع والبحث عن الاساليب اللازمة لانجاز الاشياء ’ على نحو افضل حتى يجعل الحياة اكثر سهولة وذات فائدة له ولغيره ولاسرته .


لـــــذلك ... تـــــذكــّر ,,

الطريق الى النجاح ’ غير ممُهـّد ’ وتزداد بهِ المطبّات والعقبات ’ فعليك بتوقّع الفشل وعدم تكملة السير في أي لحظة ’ ولكن إغرس في نفسك هذا المبدأ والذي يـــقول (أكثر الناجحون ’ هم الذين عانوا وذاقوا مرارة الفشل في بداية حياتهم .. لماذا لا أكون واحـداً منهـــم) .

[ROSE]

من رسم طريقا مستقيما وسار عليه

سيجد نفسه دائما وابدا بنفس وضعه وماشيا على نفس خط السير لا جديد

روتين ممل ومتعب


ومن تعرج في مساره ،، وقع ،، فقام ،، تعثر ،، واستقام ،،


استفاد ،، يرسم طرق اخرى لمساره كي يصل ،، فتصادفه الهوائل ، والعثرات

فيتعلم منها ،، ويشد عوده ،، ويستفيد منها ،،، كي يصل لمراده في النهاية


فكم هي جميله نشوة الانتصار ،، وكم هو رائع الزهو بهذا الانتصار



حينها يستطيع ان يخطو خطوات مدروسه وقويه ،، نحو خطط اخرى لمستقبل زاه



كل الشكر لهذا القلم الرائع

[ام السعف]

من رسم طريقا مستقيما وسار عليه

سيجد نفسه دائما وابدا بنفس وضعه وماشيا على نفس خط السير لا جديد

روتين ممل ومتعب


ومن تعرج في مساره ،، وقع ،، فقام ،، تعثر ،، واستقام ،،


استفاد ،، يرسم طرق اخرى لمساره كي يصل ،، فتصادفه الهوائل ، والعثرات

فيتعلم منها ،، ويشد عوده ،، ويستفيد منها ،،، كي يصل لمراده في النهاية


فكم هي جميله نشوة الانتصار ،، وكم هو رائع الزهو بهذا الانتصار



حينها يستطيع ان يخطو خطوات مدروسه وقويه ،، نحو خطط اخرى لمستقبل زاه



كل الشكر لهذا القلم الرائع

اعجبني تعقيبك اختي الكريمة فليوفقك الله :shy:

[الـهــجــيـر]

السلام عليكم و رحمة الله،،،
تحية عطرة لك يا اخ/ الهجير..
كزميل جديد لنا بالمنتدى..
فيا حياك الله..
و ما اراه ان كان ظني صحيحا..
بأن هذه البداية و أول موضوع تطرحه..
فنقول..ما شاء الله تبارك الرحمن..

طرح موفق و اسلوب عجيب
و ردود مليئة بكل ما هو مفيد..

تابعت الجزء الاكبر من المشاركات..
و سيكون لي عودة..بإذن الله..
لاقرأ بقية ردودك و تعقيباتك على من سبقوني..
لكي لا يفوتني كل ما في جعبتك..
*
*
،،
و اكررها مرة ثانية..
يشرفنا في المنتدى..صحبتك ..
فيا مرحبا بك و بمشاركاتك و كل ما سيأتي
من مواضيعك..



حـــــيّاك .. الله أخي (عابر سبيل) ’ حقيقةً لقد سعدّتُ كثيراً بهذةِ المداخلة ’ وتاقت نفسي إلى رؤيتها ’ وهي معبّرة في أسمى معانيها ’ وأرقى أدباً في ألفاظها وكلماتها التي تــشّعُ بكلمات رنانةّ مستفيضة ’ تطرب لها الآذان ’ وتكتحل بها العيون ’ وخاصة عندما تأتي تلك الرائعــة من أحد (أقطاب) المنتدى ’ والذي نفخر بعلمة وثقافتة وأدبة الجــــّم ’ ياعـابــر (أنـــت المحيط ’ ونحن قطرة ماء في هذا الـــيّم الواسع) .

يـعــــلم .. الله سبحانه ’ بأن الهدف من تسطير تلك الموضوعات في ذلك المنتدى الراقي ’ بأسماء (مجهولة) ’ لانبتغي بها إلاّ الأجر العظيم من (ربٌ كريم) ’ نــكتب للجميع ’ فيستفيد الآخرون منّا ’ ونحنُ كذلك نستفيد منهم ’ وكلُ من أطلبة (منك أو من الأعضاء والمشاهدين) دعوة صادقة في حّق (العبدلله) .. الـهــجــيـر .


تشرّفـــتُّ .. كثيراً بحضورك ’ وأسعدني بحــّق مرورك ’ فأسأل الله أن ينفع بك وبعلمك العباد .. وتحياتي لك .

[GENIUS]

أروع ما في موضوعك قوة ردودك ومضمونها فأنت أستاذي الفاضل من النوع الذي يطرح الكيف وليس الكم

هناك كلمات ومعاني كنت قد قرأتها فيما سبق وقد تحسب كنقطة في غدير وهدير أمواج وسيول كلماتك التي نسجتها كعقد من درر مكنونة

عنوان النقطة التي اريد ان اتشرف بعد إذنك بوضعها كفص بين دررك هو الفرق بين الرابح والخاسر أو الفرق بين الناجح والفاشل

الناجح دائما يكون جزء من الحل بينما الفاشل دائما يكون جزء من المشكلة

الناجح دائما لديه خطه والفاشل دائما لديه عذر وسبب

الناجح دائما يقول دعني افعل لك ذلك والفاشل دائما يقول هذه ليست مهمتي او وظيفتي

الناجح يرى حل لكل مشكلة والفاشل يضع مشكلة لكل حل

الناجح يقول انها صعبة لكنها ممكنة والفاشل يقول انها ممكنة لكنها صعبة جدا

وأخيرا وليس آخرا تقبل مني كل تحاياي لشخصك الكريم ولفكرك الراقي الرائع

[الـهــجــيـر]

من رسم طريقا مستقيما وسار عليه

سيجد نفسه دائما وابدا بنفس وضعه وماشيا على نفس خط السير لا جديد

روتين ممل ومتعب


ومن تعرج في مساره ،، وقع ،، فقام ،، تعثر ،، واستقام ،،


استفاد ،، يرسم طرق اخرى لمساره كي يصل ،، فتصادفه الهوائل ، والعثرات

فيتعلم منها ،، ويشد عوده ،، ويستفيد منها ،،، كي يصل لمراده في النهاية


فكم هي جميله نشوة الانتصار ،، وكم هو رائع الزهو بهذا الانتصار



حينها يستطيع ان يخطو خطوات مدروسه وقويه ،، نحو خطط اخرى لمستقبل زاه



كل الشكر لهذا القلم الرائع





أنــــعم .. الله سبحانه وتعالى ’ بالعديد والمزيد من النعم علينا ’ ومنها نعمة (العقل) تلك النعمة العظيمة والخارقه والمعجزة ’ التي من خلالها وبها نستطيع التفكير والتدبير والتخطيط للمستقبل ومواجهه مصاعبة ومتاعبة ’ بكل الأسلحة الفتّاكة وبهِ نحقّق مانريد الوصول إلية من أهداف وغايات ’ إذا وُجدت (العزيمة والمثابرة والطموح) .

الفــــشل .. لايعني الهزيمة ’ وإنما بداية السير إلى تحقيق الغايات والإنجازات ’ فمشوار الميل يبدأ بخطوة كما يُقال ’ وتلي بعدها الخطوات المتسارعة ’ سوف نتعثر واحدةً تلوا الأُخرى ’ ولكن لانجعلّة الشماعّة التي نعلق عليها أخطائنا ’ ولا هي وسيلة هدم لآمالنا وطموحاتنا ’ بل إن ذلك سوف يزيدنا إصراراً وقوةّ وصلابة أمام كافة التحّديات الأخرى .





التعــــّقل .. والمرونة ’ من الاُمور المهمّة في مواجهة التحديّات ’ التي تعتري سبلنا ’ وهُنا لابد مــنّا أن نشير إلى (نظرية الماء) ..! .. ماهي نظريه الماء ..؟

الــــماء .. عندما يبدأ بالنزول شلالاًّ وينهمر مدراراً من أعلى قمةّ الجبل إلى أسفلة ’ نجد عوائق كثيرة ومتعددّة أمامة من صخور وتعرجات وأشجار وسدود ’ كُلها لاتستطيع إعاقتة أو الوقوف أمامة ..!!!

يستـــمر .. إنهدار الماء رغم العوائق ’ فيختار أسهل الطرق للمرور سواء بين الأشجار أو أعلى السدود ’ أو تُزيل كل مايعترض طريقها (بقوّة متناهية) ’ حتى يصل ذلك الماء إلى مبتغاة ’ سواء قيامه بتكوين مياة جوفية أو بلوغة لأنهار أو محيطات ..!


الــــفاضلة .. rose ’ عندما تعترض الصعاب طريقكم ’ فأعملوا على مواجهه تلك الإشكالية (بالمرونة والبدائل) بدلاً من التقاعس والحسرة وإلقاء التهم على الحـظ ’ فلــــنخرج .. من دوامه التفكير في المشكلة والفشل إلى كيفية التخطيط والتدبير ووضع الحلول ’ .. والإستفادة من الدروس السابقة هي أساس النجـــــاح .


تشرّفـــتُ .. وسعدت كثيراً بهذا الإثراء ’ الذي لايمكن مجاراتة ’ ومحاورتة بذلك الإسلوب المتقن الذي سطرتموّة بأقلامكم الراقية ’ فأسأل الله أن ينفع بكم وبعلمكم .. وتحياتيّ لكم .

[الـهــجــيـر]

أروع ما في موضوعك قوة ردودك ومضمونها فأنت أستاذي الفاضل من النوع الذي يطرح الكيف وليس الكم

هناك كلمات ومعاني كنت قد قرأتها فيما سبق وقد تحسب كنقطة في غدير وهدير أمواج وسيول كلماتك التي نسجتها كعقد من درر مكنونة

عنوان النقطة التي اريد ان اتشرف بعد إذنك بوضعها كفص بين دررك هو الفرق بين الرابح والخاسر أو الفرق بين الناجح والفاشل

الناجح دائما يكون جزء من الحل بينما الفاشل دائما يكون جزء من المشكلة

الناجح دائما لديه خطه والفاشل دائما لديه عذر وسبب

الناجح دائما يقول دعني افعل لك ذلك والفاشل دائما يقول هذه ليست مهمتي او وظيفتي

الناجح يرى حل لكل مشكلة والفاشل يضع مشكلة لكل حل

الناجح يقول انها صعبة لكنها ممكنة والفاشل يقول انها ممكنة لكنها صعبة جدا

وأخيرا وليس آخرا تقبل مني كل تحاياي لشخصك الكريم ولفكرك الراقي الرائع



حللـــت .. أهلاً ونزلت سهلاً يا أخـــي (genius) ’ شاكراً ومُقدراً تلك المزامير التي أطربتنا بعذب كلماتها التي تأسر بالفكر وتأخذ بالألباب والفؤاد .

كــــم .. أنا عاشِقاً ومُتيمّاً بالنجـــاح والإرتقاء إلى الشواهق والقمم العالية ’ التي تلفت الأبصار ’ لم أكن منذوا صغري ذو موهبة فطرية ’ أو قدرات ذهنية ’ تسعفني لِمُجاراة ’ أصحاب الفكر والإبداع ’ ولكــن .. تمعّنت في نفسي وطاقتي المحجور عليها من قبلي ’ وسألتُ نفسي (لماذاً لا أصبح مثل الآخرين الذين يُشار إليهم بالبنان ’ ويفتخر بهم كل إنسان ’ لماذا أقول دائماً هذا صعباً وهذا مُستحيلاً ’ وهذا حلماً .. وغيرة من الهذيان الذي لايفارقني ..) ..!

عــــزّمت .. وتوكلت عـلى الله ’ فبدأتُ أُشاهد تجارب الآخرين من المتميّزين ’ ونقاط القوّة التي يتكأؤون عليها للمضي قدماً إلى الأمام ’ ولم تفارقني شاردة أو وارده إلاّ قمت بتدوينها وتحليلها وفق منهاج مدروس .

بــــعد .. ذلك قمت بتحليل نقاط القوّة والضعف الكامنة بداخلي ’ حيثُ عملت على تقوية جوانب الضعف ’ وصقل مهارات القوّة التي أتمتّع بها ’ فغدوتُ بعدها بإذن الله متفوقاً في دراستي ’ ناهيكم عن الدورات التي أنخرط بها والتي أكون دائماً من ضمن الثلاثة الأوائل ’ وكنتُ أعمل دائماً على مصارحة نفسي بالأخطاء التي أرتكبتها ’ والعزم على عدم العودة إليها ’ حتى وصلتُ في عملي إلى مرحلة مُتقّدمة من الرقي ’ رفعت قامتي عالياً ’ وجعلت عائلتي تفـخر بــي .


لـــك .. الشكر والتقدير على الإثراء المنقطع النظير ’ والثناء الذي أتمنى أن أكون أهلّاً لة ’ فبارك الله فيك ونفع بك .. وتحياتي لــك .

[الـهــجــيـر]

لـــــماذا .. لانتأمّل في الأحداث والتجارب السابقة ’ التي مررنا بها ولـم يُكتب فيها النجاح ’ فنتمـعّن فيها ملياً ’ ونستخلص منها الأسباب التي أدتّ إلى الإخفاق ’ كــي نتجنبّها ’ ..؟



عليـــكم .. دائِماً وأبداً .. حسن الظن بالله سبحانه ’ والتقرّب إلية ’ فهو خيرُ معين لنا ’ على وعورة الطريق ومطبّات المسالك ’ وعقبــات الحياة .

[Charisma]

الفشل مب معناته النهايه ..
انا مريت بتجربه الفشل في الثانوية .. نجحت بنسبه ماتاهلني اسوي شي ياجيش يا شرطه
ومحد من هلي توقع اني اجيب مثل هالنسبه كانوا متاملين فيني خير ..
واغلب ربعي توظفوا وانا مصر الا اتخصص طيران سنتين وانا اراكض ورى هالشي.. عقدت العزم وتوكلت على الله لين ماوفقني ربي واقبلوني..
اول ماقبلوني قررت افتح صفحه جديده مع نفسي ابتعدت عن رفقاء السوء .. وحاولت اركز في دراستي بس هالمره مب للنجاح.. للتفوق.. كنت دايم اقول لنفسي فلان مب احسن مني .. ولا عنده مخ زياده وكنت شايل هم اني اخيب ظن اهلي مرة ثانيه في هالتخصص وافشل.. سعيت وتوكلت على رب العالمين ولله الحمد تخرجت وتوظفت ورفعت راس الوالد وصورته وهو مبتسم وراضي عني في يوم تخرجي كانت تسوا الدنيا كلها ..

وصدقوني اربع مفاتيح للنجاح من تجربتي:

1-تسعى لرضا رب العالمين
2 رضا الوالدين
3- تعقد العزم وتسعى للتفوق
4- الابتعاد عن رفقاء السوء.

وكل التوفيق للجميع ومن نجاح لـ نجاح يارب.

[الطبرى]

اسباب الفشل فى الحياة
.الوراثة في القدرات العقلية

2. فقدان الهدف
3. فقدان الطموح ولا مبالاة وعدم الاستعداد
4. فقدان التعلم الكافي و التربية الصالحة
5. عدم الانضباط و السيطرة على النفس
6. المرض
7. تأجيل الأمور والمماطلة و المماهلة والتسويف وعدم استغلال الوقت اللازم
8. رفاق السوء والبيئة السيئة
9. عدم المثابرة في الأعمال والاستسلام للفشل عند المرة الأولى
10. التفكير السلبي :عدم التعاون والنفور من الآخرين
11. عدم ضبط المشاعر والأحاسيس فالمشاعر أقوى طاقه منبهة تحفز العمل

12. الطمع في الحصول على كل شيء مقابل لا شيء

13. التردد في اتخاذ القرار الحاسم وعدم تغييره إلا ببطء شديد

14. المخاوف غير الحقيقية

15. الخطأ في اختيار شريك الحياة أو العمل مما يهدم الطموح الشريك الأعمى

16. الغبي

17. الحذر الزائد :على الخوف من عدم القدرة على العمل

18. الخطأ في اختيار المهنة لأن النجاح فيما تحب

19. عدم التركيز نحو هدف محدد

20. التبذير في الأنفاق لان المال المدخر يعطي صاحبه الشعور بالأمان

21. فقدان الحماس والحماس لا يأتي إلا بعد القناعة

22. التعصب الأعمى نحو موضوع ما

23. العجز عن التعاون مع الآخرين

24. الحصول على مركز لم يكتسب بفعل الجهد الذاتي

25. الخيانة في الأمانة

26. الأنانية والتكبر

27. الاعتماد على التخمين بدل التفكير

واخيرا فقدان رأس العمل

[الـهــجــيـر]

الفشل مب معناته النهايه ..
انا مريت بتجربه الفشل في الثانوية .. نجحت بنسبه ماتاهلني اسوي شي ياجيش يا شرطه
ومحد من هلي توقع اني اجيب مثل هالنسبه كانوا متاملين فيني خير ..
واغلب ربعي توظفوا وانا مصر الا اتخصص طيران سنتين وانا اراكض ورى هالشي.. عقدت العزم وتوكلت على الله لين ماوفقني ربي واقبلوني..
اول ماقبلوني قررت افتح صفحه جديده مع نفسي ابتعدت عن رفقاء السوء .. وحاولت اركز في دراستي بس هالمره مب للنجاح.. للتفوق.. كنت دايم اقول لنفسي فلان مب احسن مني .. ولا عنده مخ زياده وكنت شايل هم اني اخيب ظن اهلي مرة ثانيه في هالتخصص وافشل.. سعيت وتوكلت على رب العالمين ولله الحمد تخرجت وتوظفت ورفعت راس الوالد وصورته وهو مبتسم وراضي عني في يوم تخرجي كانت تسوا الدنيا كلها ..

وصدقوني اربع مفاتيح للنجاح من تجربتي:

1-تسعى لرضا رب العالمين
2 رضا الوالدين
3- تعقد العزم وتسعى للتفوق
4- الابتعاد عن رفقاء السوء.

وكل التوفيق للجميع ومن نجاح لـ نجاح يارب.


لـــــقد .. أتحفتنا بارك الله فيك بخير تجربة ودليل على أن الفشل ’ ليس بنهاية المطاف ’ وإن العزيمة والإصرار متى وُجِدوا فبإذن الله يأتي الإنتصار ’ ولقد أثرت نقطة مهمّة أراها في غاية الأهمية ’ وقد يغفوا البعض عنها ’ ولكن لديها تأثيراً عظيماً وخطراً جسيماً على الأفراد والمجتمعات ’ فمن مّنا لا ينكر الدور العظيم الذي يلعبة الرفقاء في حياة الآخرين .

إنــــهم .. أحياناً كتلك القنبلة الموقوتة التي تنال من الجميع عبر الإنفجار الضخم والدوي الذي تحدثة مُخلّفة أضراراً جسيمة ’ قد تذهب بسببها أرواح دون رجعة أو تُسبّب عاهات مُستديمة ’ أو ينجوا من تبعاتهِا وتأثيرها البعض ’ فالقرناء إما أن تجد منهم السعادة والخير الكثير ’ أو الشر المستطير الذي يُلقي بصاحبة في ترهات وترديّات ومُنزلقات سحيقة ..!


الأخ (pilot) .. لقد أسعدتنا وأثريتنا بتلك المُداخلة الرائعة ’ فأسأل الله لك التوفيق في حياتك ويبارك لك في رزقك .. وتحيّاتي لك .

[الـهــجــيـر]

اسباب الفشل فى الحياة
.الوراثة في القدرات العقلية

2. فقدان الهدف
3. فقدان الطموح ولا مبالاة وعدم الاستعداد
4. فقدان التعلم الكافي و التربية الصالحة
5. عدم الانضباط و السيطرة على النفس
6. المرض
7. تأجيل الأمور والمماطلة و المماهلة والتسويف وعدم استغلال الوقت اللازم
8. رفاق السوء والبيئة السيئة
9. عدم المثابرة في الأعمال والاستسلام للفشل عند المرة الأولى
10. التفكير السلبي :عدم التعاون والنفور من الآخرين
11. عدم ضبط المشاعر والأحاسيس فالمشاعر أقوى طاقه منبهة تحفز العمل

12. الطمع في الحصول على كل شيء مقابل لا شيء

13. التردد في اتخاذ القرار الحاسم وعدم تغييره إلا ببطء شديد

14. المخاوف غير الحقيقية

15. الخطأ في اختيار شريك الحياة أو العمل مما يهدم الطموح الشريك الأعمى

16. الغبي

17. الحذر الزائد :على الخوف من عدم القدرة على العمل

18. الخطأ في اختيار المهنة لأن النجاح فيما تحب

19. عدم التركيز نحو هدف محدد

20. التبذير في الأنفاق لان المال المدخر يعطي صاحبه الشعور بالأمان

21. فقدان الحماس والحماس لا يأتي إلا بعد القناعة

22. التعصب الأعمى نحو موضوع ما

23. العجز عن التعاون مع الآخرين

24. الحصول على مركز لم يكتسب بفعل الجهد الذاتي

25. الخيانة في الأمانة

26. الأنانية والتكبر

27. الاعتماد على التخمين بدل التفكير

واخيرا فقدان رأس العمل



مـــاشاء الله ... عليك يا (الطبراني) ’ فلم تترك شارِدة ووارِدة إلاّ وأظهرتها لنا ’ رغم تحفظّي على بعض النقاط التي تم ذكرها ’ وخاصةً فيما يتعلّق بفقدان رأس المال ’ إلاّ وإحقاقاً للحق بأن هُناك الكثير والكثير من الأشخاص ’ تعثرّوا في بداية الطريق ’ ولم تكن لديهم تلك الموارد المادية التي تُعينهم على بِناء أنفسهم ’ ولكنهم ثابروا وأجتهدوا حتى نالـوا مُبتغاهم .

لــذلك .. لكلِ مُجتهد نصيب ’ وكلمة السر في (التوكّل على الله) .


لك الشكر والتقدير أخي (الطبراني) على حضورك وإثرائك .. وتحيّاتي لك .