STAR
10-07-2011, 05:35 PM
http://www.alarab.qa/upload_ar/articles/images/large_1310273150.jpg
- بالتعاون مع أشغال على مساحة 136 ألف متر مربع واستغرق إعداده 17 شهرا..
- البلدية تدشن شاطئ الفركية في الخور للعائلات.
- برجان للمراقبة وسبع مناطق مجهزة للشواء وتوفير مواقف سيارات تتسع لعدد 132 سيارة.
- الشاطئ مزود بـ 10 مناطق للألعاب و50 مظلة خشبية و24 عمود إنارة.
- الكواري: إقامة أنشطة ترفيهية بالشاطئ خلال المناسبات والأعياد.
- المهندي: نطالب بالترخيص لبعض المطاعم لتقديم وجبات خفيفة وإيجاد حلبة صغيرة للدراجات الهوائية.
- فهد القحطاني: افتتاح شاطئ سميسمة بعد تجهيزه قريبا..
التفاصيل :
دشنت بلدية الخور والذخيرة شاطئ الفركية بمدينة الخور، بحضور السيد مبارك محمد الكواري مساعد مدير بلدية الخور والذخيرة للشؤون الصحية والسيد فهد القحطاني مدير بلدية الظعاين والسيدين صقر سعيد المهندي وحمد لحدان المهندي ممثلي كل من دائرة الخور ودائرة الذخيرة بالمجلس البلدي المركزي، والسيد سعد بن أحمد بن محمد المهندي عضو مجلس الشورى السابق والسيد سعيد سالم المهندي، والسيد ناصر المريخي من بلدية الخور والسيد حمد الرميحي رئيس قسم الإعلام بوزارة البلدية والتخطيط العمراني وعدد من مسؤولي العلاقات العامة والاتصال بالوزارة.
وقال السيد مبارك محمد الكواري مساعد مدير بلدية الخور والذخيرة للشؤون الصحية في تصريحات صحفية إن المشروع قائم على أرض تم ردمها وتسويتها على الشاطئ ليكون متنفسا مهما لأهالي مدينة الخور، وواجهة حضارية مشرفة لرواده من زائري دولة قطر، وأشار إلى أن المشروع عبارة عن تأهيل وتنظيف مساحة 136 ألف متر مربع من الشاطئ، وبواجهة بحرية طولها 1350 متراً، كما تم إزالة جميع المخلفات الموجودة بالمياه لمسافة 30 متراً داخل البحر، وتم إعداد الموقع ليكون شاطئاً للعائلات، وقد استغرقت مدة تنفيذ المشروع ما يقارب 17 شهرا، حيث انطلق العمل خلال شهر ديسمبر سنة 2009 وانتهت هيئة الأشغال العامة "أشغال" من المشروع وسلمته لبلدية الخور والذخيرة خلال شهر أبريل المنصرم.
وقد شملت أعمال التطوير إقامة دورات مياه واستحمام، بالإضافة إلى غرفة حارس وغرفة مولد كهرباء ومكان مخصص لخزانات المياه، كما تم تزويد الشاطئ بـ10 مناطق للألعاب موزعة على كامل الشاطئ، وتتكون من ثلاث مناطق كبيرة للألعاب، واحدة منها للأطفال واثنتان للعامة، وسبع مناطق صغيرة لألعاب الأطفال، إضافة إلى 50 مظلة خشبية كبيرة موزعة على كامل الشاطئ، وبرجين للمراقبة، وسبع مناطق مجهزة للشواء، كما تمت إحاطة الشاطئ بسياج معدني بطول 850 متراً بارتفاع مترين مع مدخل خاص، وتوفير مواقف سيارات تتسع لعدد 132 سيارة مفصولة عن المساحات الخضراء بسور ذي تصميم مميز، إضافة إلى إضاءة الشاطئ بواسطة 24 عمود إنارة.
؛؛؛ مخصص للعائلات؛؛؛
وأكد الكواري أن الشاطئ سيكون في البداية مخصصا للعائلات، على أن يتم وضع نظام خاص للدخول والاستفادة فيما بعد، ولم يستبعد إمكانية إقامة بعض الأنشطة الترفيهية بالشاطئ في المناسبات والأعياد والمواسم من قبل جمعيات المجتمع المدني كمركز شباب الخور، مشيرا إلى تخصيص مكان للأسر المتعففة لبيع منتجاتها لرواد الشاطئ.
مضيفاً أن أهم ما يميز المكان ويجعله قبلة للعائلات توفير الأمن والسلامة لمرتادي الشاطئ من خلال إشراف شركة حماية الأمنية على تنظيم المنطقة والسهر على راحة وسلامة روادها، وقال إن البلدية ستعمل على تكثيف الحملات الإعلانية للتعريف بالشاطئ من خلال نشر لوحات إرشادية للاستدلال على مكانه والترويج له من خلال الصحافة المحلية والتواصل المباشر مع السكان.
وأضاف أن تفكير البلدية سيبقى دائما سعيا لتأهيل فضاءات أخرى لتكون متنفسا لأهالي المنطقة ولزوارها من المدن الأخرى ومن خارج دولة قطر.
؛؛؛ الخور والذخيرة ؛؛؛
واعتبر السيد صقر سعيد المهندي ممثل دائرة الخور بالمجلس البلدي المركزي أن الشاطئ الجديد سيشكل فرصة جيدة للاستمتاع لأهالي الخور وزوارها بالشاطئ، منوها بجهود البلدية وأشغال في إنجاز هذا المشروع، ولمح إلى إمكانية إضافة بعض الخدمات الأخرى التي قد يحتاجها رواد الشاطئ من قبيل الترخيص لبعض المطاعم لتقديم وجبات خفيفة وخلق حلبة صغيرة للدراجات الهوائية خاصة بالأطفال، ودعا صقر المهندي البلدية والجهات المختصة إلى الاهتمام أكثر بكورنيش الخور من خلال تنفيذ أعمال الصيانة، والعمل على تنظيمه حتى لا يظل محتلا من قبل العمالة العازبة، ويبقى متنفساً آخر لأهالي الخور والمناطق المحيطة بمدينة الخور التي باتت في اتساع أكبر للسكان وهم يحتاجون إلى مثل هذه الشواطئ التي تساهم في إيجاد متنفس جميل وحديث يستمتعون به مع عائلاتهم.
؛؛؛ متنفس للعائلات ؛؛؛
أما السيد حمد لحدان المهندي ممثل دائرة الذخيرة بالمجلس البلدي المركزي فقد توجه للقائمين على المشروع معبرا عن أمله في ألا يطبق هذا المشروع على منطقة الخور والذخيرة فقط، بل يشمل كل قطر، مذكرا بأن الدولة موقعها الجغرافي على شكل شبه جزيرة محاطة بالبحر من كل جانب وهذا يؤهلها لاحتضان العديد من الفضاءات البحرية المهمة المؤهلة التي يمكنها أن تشكل متنفسا للعائلات، وقال إن المخيمات الشتوية تقتصر على فئة الشباب، مما يحرم العائلات من الاستمتاع بالبحر، واعتبر نموذج شاطئ الفركية حلا لهذه المشكلة.
وقال إنه كعضو بالمجلس البلدي المركزي سيتقدم خلال الدورة المقبلة للمجلس بالعمل على تأهيل شاطئ "عريضة" وتحويله إلى متنفس خاص بالعائلات، مشددا على أن هذه المشاريع السياحية من شأنها الحد من ظاهرة احتكار الشواطئ من قبل بعض المخيمات التي تقضي فيها فترة أربعة شهور في السنة، وتحرم العائلات من ذلك.
ودعا السيد حمد المهندي الشركات العاملة بالمنطقة خاصة في راس لفان للقيام بدور محوري في هذا الجانب، من خلال تمويلها لمشاريع تأهيل شواطئ وإقامة فعاليات ترفيهية لسكان المنطقة.
؛؛؛ شاطئ سميسمة ؛؛؛
ومن جانبه أشار السيد فهد القحطاني مدير بلدية الظعاين إلى أن أعمال تأهيل شاطئ سميسمة قاربت على نهايتها، وسيتم قريبا افتتاح الشاطئ الذي سيأخذ نفس مواصفات شاطئ الفركية، مع تميزه بقربه الشديد من المناطق السكنية، مما سيجعل الإقبال عليه كبيرا.
مضيفاً أن شاطئ الفركية من المشاريع المهمة التي تحتاج إليها العائلات للاستمتاع بأوقاتهم على شاطئ البحر وخاصة مع وجود جميع التجهيزات التي يحتاج إليها مرتادو الشواطئ للاستمتاع بالأجواء الجميلة التي توجد في مثل هذه الأماكن، التي باتت متنفساً للأهالي في قطر سواء في الصيف أو الشتاء.
؛؛؛ الحياة البحرية ؛؛؛
ونوه السيد سعد بن أحمد بن محمد المهندي، عضو سابق بمجلس الشورى، باهتمام وزارة البلدية والتخطيط العمراني بالمنطقة، معتبرا أن افتتاح هذا المشروع دعم للحياة البحرية المرتبطة بأهل الخور، وقال إنه فرصة للعائلات لاستذكار التراث القطري القديم خاصة لكبار السن، وبالنسبة للشباب سيكون منتجعا لهم لقضاء أوقات جميلة، مضيفاً أن افتتاح شاطئ الفركية يعد من المشاريع السياحية المهمة التي يحتاج إليها الشباب والعائلات في هذه المنطقة؛ لقضاء أجمل الأوقات على شاطئ البحر، وخاصه أن شاطئ الفركية توافرت فيه كل سبل الاستمتاع للعائلات وأطفالهم من خلال التجهيزات التي وفرتها وزارة البلدية والتخطيط العمراني.
وقد ناشدت وزارة البلدية والتخطيط العمراني في نداء لها مرتادي الشاطئ الحفاظ على تجهيزاته المختلفة باعتباره ملكا عاما لجميع زوار المكان، وكونه وضع لخدمة وتيسير ظروف إقامتهم واستمتاعهم بالمكان.
المصدر جريدة الشرق
http://www.al-sharq.com/articles/more.php?id=249933
- بالتعاون مع أشغال على مساحة 136 ألف متر مربع واستغرق إعداده 17 شهرا..
- البلدية تدشن شاطئ الفركية في الخور للعائلات.
- برجان للمراقبة وسبع مناطق مجهزة للشواء وتوفير مواقف سيارات تتسع لعدد 132 سيارة.
- الشاطئ مزود بـ 10 مناطق للألعاب و50 مظلة خشبية و24 عمود إنارة.
- الكواري: إقامة أنشطة ترفيهية بالشاطئ خلال المناسبات والأعياد.
- المهندي: نطالب بالترخيص لبعض المطاعم لتقديم وجبات خفيفة وإيجاد حلبة صغيرة للدراجات الهوائية.
- فهد القحطاني: افتتاح شاطئ سميسمة بعد تجهيزه قريبا..
التفاصيل :
دشنت بلدية الخور والذخيرة شاطئ الفركية بمدينة الخور، بحضور السيد مبارك محمد الكواري مساعد مدير بلدية الخور والذخيرة للشؤون الصحية والسيد فهد القحطاني مدير بلدية الظعاين والسيدين صقر سعيد المهندي وحمد لحدان المهندي ممثلي كل من دائرة الخور ودائرة الذخيرة بالمجلس البلدي المركزي، والسيد سعد بن أحمد بن محمد المهندي عضو مجلس الشورى السابق والسيد سعيد سالم المهندي، والسيد ناصر المريخي من بلدية الخور والسيد حمد الرميحي رئيس قسم الإعلام بوزارة البلدية والتخطيط العمراني وعدد من مسؤولي العلاقات العامة والاتصال بالوزارة.
وقال السيد مبارك محمد الكواري مساعد مدير بلدية الخور والذخيرة للشؤون الصحية في تصريحات صحفية إن المشروع قائم على أرض تم ردمها وتسويتها على الشاطئ ليكون متنفسا مهما لأهالي مدينة الخور، وواجهة حضارية مشرفة لرواده من زائري دولة قطر، وأشار إلى أن المشروع عبارة عن تأهيل وتنظيف مساحة 136 ألف متر مربع من الشاطئ، وبواجهة بحرية طولها 1350 متراً، كما تم إزالة جميع المخلفات الموجودة بالمياه لمسافة 30 متراً داخل البحر، وتم إعداد الموقع ليكون شاطئاً للعائلات، وقد استغرقت مدة تنفيذ المشروع ما يقارب 17 شهرا، حيث انطلق العمل خلال شهر ديسمبر سنة 2009 وانتهت هيئة الأشغال العامة "أشغال" من المشروع وسلمته لبلدية الخور والذخيرة خلال شهر أبريل المنصرم.
وقد شملت أعمال التطوير إقامة دورات مياه واستحمام، بالإضافة إلى غرفة حارس وغرفة مولد كهرباء ومكان مخصص لخزانات المياه، كما تم تزويد الشاطئ بـ10 مناطق للألعاب موزعة على كامل الشاطئ، وتتكون من ثلاث مناطق كبيرة للألعاب، واحدة منها للأطفال واثنتان للعامة، وسبع مناطق صغيرة لألعاب الأطفال، إضافة إلى 50 مظلة خشبية كبيرة موزعة على كامل الشاطئ، وبرجين للمراقبة، وسبع مناطق مجهزة للشواء، كما تمت إحاطة الشاطئ بسياج معدني بطول 850 متراً بارتفاع مترين مع مدخل خاص، وتوفير مواقف سيارات تتسع لعدد 132 سيارة مفصولة عن المساحات الخضراء بسور ذي تصميم مميز، إضافة إلى إضاءة الشاطئ بواسطة 24 عمود إنارة.
؛؛؛ مخصص للعائلات؛؛؛
وأكد الكواري أن الشاطئ سيكون في البداية مخصصا للعائلات، على أن يتم وضع نظام خاص للدخول والاستفادة فيما بعد، ولم يستبعد إمكانية إقامة بعض الأنشطة الترفيهية بالشاطئ في المناسبات والأعياد والمواسم من قبل جمعيات المجتمع المدني كمركز شباب الخور، مشيرا إلى تخصيص مكان للأسر المتعففة لبيع منتجاتها لرواد الشاطئ.
مضيفاً أن أهم ما يميز المكان ويجعله قبلة للعائلات توفير الأمن والسلامة لمرتادي الشاطئ من خلال إشراف شركة حماية الأمنية على تنظيم المنطقة والسهر على راحة وسلامة روادها، وقال إن البلدية ستعمل على تكثيف الحملات الإعلانية للتعريف بالشاطئ من خلال نشر لوحات إرشادية للاستدلال على مكانه والترويج له من خلال الصحافة المحلية والتواصل المباشر مع السكان.
وأضاف أن تفكير البلدية سيبقى دائما سعيا لتأهيل فضاءات أخرى لتكون متنفسا لأهالي المنطقة ولزوارها من المدن الأخرى ومن خارج دولة قطر.
؛؛؛ الخور والذخيرة ؛؛؛
واعتبر السيد صقر سعيد المهندي ممثل دائرة الخور بالمجلس البلدي المركزي أن الشاطئ الجديد سيشكل فرصة جيدة للاستمتاع لأهالي الخور وزوارها بالشاطئ، منوها بجهود البلدية وأشغال في إنجاز هذا المشروع، ولمح إلى إمكانية إضافة بعض الخدمات الأخرى التي قد يحتاجها رواد الشاطئ من قبيل الترخيص لبعض المطاعم لتقديم وجبات خفيفة وخلق حلبة صغيرة للدراجات الهوائية خاصة بالأطفال، ودعا صقر المهندي البلدية والجهات المختصة إلى الاهتمام أكثر بكورنيش الخور من خلال تنفيذ أعمال الصيانة، والعمل على تنظيمه حتى لا يظل محتلا من قبل العمالة العازبة، ويبقى متنفساً آخر لأهالي الخور والمناطق المحيطة بمدينة الخور التي باتت في اتساع أكبر للسكان وهم يحتاجون إلى مثل هذه الشواطئ التي تساهم في إيجاد متنفس جميل وحديث يستمتعون به مع عائلاتهم.
؛؛؛ متنفس للعائلات ؛؛؛
أما السيد حمد لحدان المهندي ممثل دائرة الذخيرة بالمجلس البلدي المركزي فقد توجه للقائمين على المشروع معبرا عن أمله في ألا يطبق هذا المشروع على منطقة الخور والذخيرة فقط، بل يشمل كل قطر، مذكرا بأن الدولة موقعها الجغرافي على شكل شبه جزيرة محاطة بالبحر من كل جانب وهذا يؤهلها لاحتضان العديد من الفضاءات البحرية المهمة المؤهلة التي يمكنها أن تشكل متنفسا للعائلات، وقال إن المخيمات الشتوية تقتصر على فئة الشباب، مما يحرم العائلات من الاستمتاع بالبحر، واعتبر نموذج شاطئ الفركية حلا لهذه المشكلة.
وقال إنه كعضو بالمجلس البلدي المركزي سيتقدم خلال الدورة المقبلة للمجلس بالعمل على تأهيل شاطئ "عريضة" وتحويله إلى متنفس خاص بالعائلات، مشددا على أن هذه المشاريع السياحية من شأنها الحد من ظاهرة احتكار الشواطئ من قبل بعض المخيمات التي تقضي فيها فترة أربعة شهور في السنة، وتحرم العائلات من ذلك.
ودعا السيد حمد المهندي الشركات العاملة بالمنطقة خاصة في راس لفان للقيام بدور محوري في هذا الجانب، من خلال تمويلها لمشاريع تأهيل شواطئ وإقامة فعاليات ترفيهية لسكان المنطقة.
؛؛؛ شاطئ سميسمة ؛؛؛
ومن جانبه أشار السيد فهد القحطاني مدير بلدية الظعاين إلى أن أعمال تأهيل شاطئ سميسمة قاربت على نهايتها، وسيتم قريبا افتتاح الشاطئ الذي سيأخذ نفس مواصفات شاطئ الفركية، مع تميزه بقربه الشديد من المناطق السكنية، مما سيجعل الإقبال عليه كبيرا.
مضيفاً أن شاطئ الفركية من المشاريع المهمة التي تحتاج إليها العائلات للاستمتاع بأوقاتهم على شاطئ البحر وخاصة مع وجود جميع التجهيزات التي يحتاج إليها مرتادو الشواطئ للاستمتاع بالأجواء الجميلة التي توجد في مثل هذه الأماكن، التي باتت متنفساً للأهالي في قطر سواء في الصيف أو الشتاء.
؛؛؛ الحياة البحرية ؛؛؛
ونوه السيد سعد بن أحمد بن محمد المهندي، عضو سابق بمجلس الشورى، باهتمام وزارة البلدية والتخطيط العمراني بالمنطقة، معتبرا أن افتتاح هذا المشروع دعم للحياة البحرية المرتبطة بأهل الخور، وقال إنه فرصة للعائلات لاستذكار التراث القطري القديم خاصة لكبار السن، وبالنسبة للشباب سيكون منتجعا لهم لقضاء أوقات جميلة، مضيفاً أن افتتاح شاطئ الفركية يعد من المشاريع السياحية المهمة التي يحتاج إليها الشباب والعائلات في هذه المنطقة؛ لقضاء أجمل الأوقات على شاطئ البحر، وخاصه أن شاطئ الفركية توافرت فيه كل سبل الاستمتاع للعائلات وأطفالهم من خلال التجهيزات التي وفرتها وزارة البلدية والتخطيط العمراني.
وقد ناشدت وزارة البلدية والتخطيط العمراني في نداء لها مرتادي الشاطئ الحفاظ على تجهيزاته المختلفة باعتباره ملكا عاما لجميع زوار المكان، وكونه وضع لخدمة وتيسير ظروف إقامتهم واستمتاعهم بالمكان.
المصدر جريدة الشرق
http://www.al-sharq.com/articles/more.php?id=249933