سهم العرب
15-07-2011, 02:06 PM
بداية الشكر اجزله للاخ ابو السعود ، و الذى بحسه الوطنى بل بواجبه الاسلامى ، اقططع زمنا من وقته ليدعو لاهلة و احبابه فى السودان ، فله منا التحية و التقدير.
يا احباب توقفت كثيرا عند مقولة احد الشباب ، و الذى قال و الله ها الافارقة ما يستاهلون ، واخر قال ناس السودان مثل بطارية الجوال تحتاج الى شحن ، وهذا لعمرى امر مؤسف ، بل فيه نوع من السخرية التى نهى عنها ديننا الحنيف .
بداية نحن جد شاكرون لسمو الاميرى المفدى و حكومته الرشيدة و لكل الشعب القطرى ، على هذا الجهد و هذا العمل الكبير ، قد يقول قائل لما تتعب دولة قطر و تصرف كل هذه الاموال و اليكم الاجابة
سمو الامير حفظه الله يدع نصب عينه قول المصطفى علية افضل الصلاة و اجل التسليم ( من لم يهتم بامر المسلمين فليس منهم ) او كما قال النبى الكريم .
سمو الامير الكريم ، من معادن الرجال الذين سخرهم الله لخدمة امته و شعبة ، وبرضو قدوته النبى الكريم ، و الذى اوصى بقضاء حوائج الناس .
سمو الامير الكريم ، لا يغمض له جفن و يرى مسلمون عراة حفاة تحرقهم الشمس و يموتون فى الاصقاع من الجوع ، ويضع امامة عينه الكريمة ، فى كل كبد رطب اجرا ، حتى وان كان افريقيا كما كتب البعض .
تعرف الناس فى وقت الحاجات و الشدة وتبين معادنها ، فنعم المعدن ونعم الاصل و الفصل لسمو الامير ابومشعل .
معليش خلونى اكلمك شوية بالسودانى ، هؤلاء الافارقة الذين يضن البعض عليهم بعض الاستحاق ، وانصفهم سمو الامير لانه يعرف قدرهم ، بل و يعرف ان دارفور اكبر مكان فى العالم لحفظة القران ، إلا ان بعض ابنائها العاقين هم من قاد الى هذه المشاكل .
دارفور هذه، كان بها سلطان يسمى السلطان على دينار ، كان من ضمن من يكسون الكعبة سنويا ، بل يحفر الابار حتى يسقى الحجيج .
دعونى اعرج على خرطوم اللأءات الثالثة ، و هى التى استقبلت الخرطوم بعد هزيمة 67 ، تدرون لما استقبلت الخرطوم العرب ( لم يكن فى اى عاصمة عربية فنادق تسع القادة العرب فى تلك الايام . حاشا لله ان يكون هذا فخر او من منا على امتنا العربية. وكان بها حكومة على وفاق مع كل الانظمة العربية ، ايام المرحوم رئيس الوزاء محمد احمد المحجوب علية الرحمة. (مؤتمر القمة العربية الرابع والتي عرفت باسم قمة اللاءات الثلاثة جاء اجتماع الرؤساء والقادة العرب على خلفية هزيمة عام 1967 أو ما عرف بالنكسة عقد المؤتمر القمة العربي الرابع الخاص بجامعة الدول العربية في 29 أغسطس 1967 بالعاصمة السودانية الخرطوم واجتمع قادة دول الجامعة العربية بحضور الرئيس جمال عبد الناصر وخرجت القمة بإصرار على التمسك بالثوابت من خلال لاءات ثلاثة: لا صلح ولا اعتراف ولا تفاوض مع العدو الإسرائيلي قبل أن يعود الحق لأصحابه. و عرفت هذه القمة بمؤتمر الخرطوم أو مؤتمر "اللاءات الثلاثة".)
التحية و التقدير مليون مرة لصاحب السمو الامير المفدى و لحكومته و لشعبه الوفى الكريم.
يا احباب توقفت كثيرا عند مقولة احد الشباب ، و الذى قال و الله ها الافارقة ما يستاهلون ، واخر قال ناس السودان مثل بطارية الجوال تحتاج الى شحن ، وهذا لعمرى امر مؤسف ، بل فيه نوع من السخرية التى نهى عنها ديننا الحنيف .
بداية نحن جد شاكرون لسمو الاميرى المفدى و حكومته الرشيدة و لكل الشعب القطرى ، على هذا الجهد و هذا العمل الكبير ، قد يقول قائل لما تتعب دولة قطر و تصرف كل هذه الاموال و اليكم الاجابة
سمو الامير حفظه الله يدع نصب عينه قول المصطفى علية افضل الصلاة و اجل التسليم ( من لم يهتم بامر المسلمين فليس منهم ) او كما قال النبى الكريم .
سمو الامير الكريم ، من معادن الرجال الذين سخرهم الله لخدمة امته و شعبة ، وبرضو قدوته النبى الكريم ، و الذى اوصى بقضاء حوائج الناس .
سمو الامير الكريم ، لا يغمض له جفن و يرى مسلمون عراة حفاة تحرقهم الشمس و يموتون فى الاصقاع من الجوع ، ويضع امامة عينه الكريمة ، فى كل كبد رطب اجرا ، حتى وان كان افريقيا كما كتب البعض .
تعرف الناس فى وقت الحاجات و الشدة وتبين معادنها ، فنعم المعدن ونعم الاصل و الفصل لسمو الامير ابومشعل .
معليش خلونى اكلمك شوية بالسودانى ، هؤلاء الافارقة الذين يضن البعض عليهم بعض الاستحاق ، وانصفهم سمو الامير لانه يعرف قدرهم ، بل و يعرف ان دارفور اكبر مكان فى العالم لحفظة القران ، إلا ان بعض ابنائها العاقين هم من قاد الى هذه المشاكل .
دارفور هذه، كان بها سلطان يسمى السلطان على دينار ، كان من ضمن من يكسون الكعبة سنويا ، بل يحفر الابار حتى يسقى الحجيج .
دعونى اعرج على خرطوم اللأءات الثالثة ، و هى التى استقبلت الخرطوم بعد هزيمة 67 ، تدرون لما استقبلت الخرطوم العرب ( لم يكن فى اى عاصمة عربية فنادق تسع القادة العرب فى تلك الايام . حاشا لله ان يكون هذا فخر او من منا على امتنا العربية. وكان بها حكومة على وفاق مع كل الانظمة العربية ، ايام المرحوم رئيس الوزاء محمد احمد المحجوب علية الرحمة. (مؤتمر القمة العربية الرابع والتي عرفت باسم قمة اللاءات الثلاثة جاء اجتماع الرؤساء والقادة العرب على خلفية هزيمة عام 1967 أو ما عرف بالنكسة عقد المؤتمر القمة العربي الرابع الخاص بجامعة الدول العربية في 29 أغسطس 1967 بالعاصمة السودانية الخرطوم واجتمع قادة دول الجامعة العربية بحضور الرئيس جمال عبد الناصر وخرجت القمة بإصرار على التمسك بالثوابت من خلال لاءات ثلاثة: لا صلح ولا اعتراف ولا تفاوض مع العدو الإسرائيلي قبل أن يعود الحق لأصحابه. و عرفت هذه القمة بمؤتمر الخرطوم أو مؤتمر "اللاءات الثلاثة".)
التحية و التقدير مليون مرة لصاحب السمو الامير المفدى و لحكومته و لشعبه الوفى الكريم.