طبعي غير
23-07-2011, 10:01 AM
بعث حزب الله اللبناني 150 شابة من أعضاء الحزب إلى عاصمة إيران الدينية قم "لتوطيد الأسس العقائدية المشتركة وترويج أدب المقاومة وتقوية الثقافة الثورية والدينية"، حسب وكالة أنباء الجمهورية الإسلامية الإيرانية الرسمية "إيرنا".
وذكرت الوكالة في نبأ لها مساء أمس الأربعاء 20-7-2011 نقلاً عن مدير مركز التربية الفكرية للأطفال والأحداث، أن 150 شابة من أعضاء "كشافة المهدي" التابع لحزب الله اللبناني وصلن إلى قم لزيارة مرقد السيدة معصومة ومسجد جمكران.
وبخصوص مسجد جمكران الذي ستزوره الشابات اللبنانيات، فتقول بعض الروايات الشيعية إنه بُني على يد الشيخ الحسن بن مثلة الجمكراني في قم في نهاية القرن الرابع الهجري بأمر من المهدي المنتظر أثناء غيبته الكبرى.
وبعد الثورة في إيران ازداد اهتمام المؤسسات الحكومية الإيرانية بإعمار هذا المسجد؛ حيث تجتمع فيه خلال ليلتي الأربعاء والجمعة أعداد كبيرة من المؤمنين بالمهدي المنتظر ويعتقدون أنه يقضي حوائجهم ويشفي مرضاهم.
ولا تقتصر العلاقات بين الجمهورية الإسلامية وحزب الله اللبناني على التعاون العسكري والأمني بل تشمل المجالات الاجتماعية والثقافية والمذهبية أيضاً، وفي هذا الإطار أسست إيران صفوفاً لتعليم اللغة الفارسية في المناطق التي يسيطر عليها حزب الله إلى جانب المؤسسات الدينية، كما أن أغلبية أعضاء ومؤيدي هذا الحزب يقلدون المرشد الإيراني الأعلى آية الله علي خامنئي في حين عدد مقلديه في إيران نفسها لا يقارن بسائر مراجع الشيعة.
وتأكيداً على التعاون الثقافي والفكري بين إيران حزب الله قال محمد مخلصي، مدير مركز التربية الفكري الإيراني، في مقابلة مع وكالة "إيرنا" للأنباء إن هذه المجموعة جاءت إلى قم في إطار مذكرة تفاهم ثقافية مبرمة مع "كشافة المهدي" التابعة لحزب الله اللبناني.
وأضاف أن الهدف من هذه الزيارة توطيد الأسس العقائدية المشتركة وترويج أدب المقاومة وتقوية الثقافة الثورية والدينية للشباب والأحداث بين إيران ولبنان.
هذا وتحدث المسؤول الثقافي الإيراني عن إقامة مخيم للشباب أيضاً بعد شهر رمضان وفي الوقت الذي أوضح أنه سبق وأن شاركت المجموعات الثقافية الإيرانية في مخيمات مماثلة على الأراضي اللبنانية شدد على استمرار ذلك في المستقبل.
http://www.alarabiya.net/mob/ar/158644.html
من المعلوم أن أسسهم العقائدية المشتركة تقوم على المتعة فهل بعد هذه الدياثة دياثة
قال إمامهم الغائب الوهمي: «المتعة ديني ودين آبائي من عمل بها عمل بديننا، ومن أنكرها أنكر ديننا واعتقد بغير عقيدتنا».
كان يكفي في الدعوة إلى هذه الفاحشة إباحتها، لكنهم رتبوا عليها الثواب العظيم، والمغفرة في الدنيا والآخرة، رغبة في أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا، ولكي يسهلوا على هذه الفتاة المؤمنة ما ينتابها من الخوف عندما تفكر في تمكين رجل من نفسها، وأخذ مقابل لما تبيعه لهذا المتمتع من جسدها، فإنهم يرغبونها في هذا العمل بمثل هذه النصوص:
عن الصادق قال: «إن الله عز وجل حرم على شيعتنا المسكر من كل شراب، وعوضهم عن ذلك المتعة».
وعن الباقر أيضا قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «لما أسري بي إلى السماء لحقني جبرئيل فقال: يا محمد إن الله عز وجل يقول: إني قد غفرت للمتمتعين من النساء» وحاشا لرسول الله أن يقول وهو أفصح العرب: «المتمتعين من النساء»، ولو قالها لسخرت منه جزيرة العرب كلها، ولأصبح أضحوكة بينهم، وهذا يدلك على عجمة واضع هذه الأخبار، وجهله باللغة العربية كأتم ما يكون الجهل.
وذكرت الوكالة في نبأ لها مساء أمس الأربعاء 20-7-2011 نقلاً عن مدير مركز التربية الفكرية للأطفال والأحداث، أن 150 شابة من أعضاء "كشافة المهدي" التابع لحزب الله اللبناني وصلن إلى قم لزيارة مرقد السيدة معصومة ومسجد جمكران.
وبخصوص مسجد جمكران الذي ستزوره الشابات اللبنانيات، فتقول بعض الروايات الشيعية إنه بُني على يد الشيخ الحسن بن مثلة الجمكراني في قم في نهاية القرن الرابع الهجري بأمر من المهدي المنتظر أثناء غيبته الكبرى.
وبعد الثورة في إيران ازداد اهتمام المؤسسات الحكومية الإيرانية بإعمار هذا المسجد؛ حيث تجتمع فيه خلال ليلتي الأربعاء والجمعة أعداد كبيرة من المؤمنين بالمهدي المنتظر ويعتقدون أنه يقضي حوائجهم ويشفي مرضاهم.
ولا تقتصر العلاقات بين الجمهورية الإسلامية وحزب الله اللبناني على التعاون العسكري والأمني بل تشمل المجالات الاجتماعية والثقافية والمذهبية أيضاً، وفي هذا الإطار أسست إيران صفوفاً لتعليم اللغة الفارسية في المناطق التي يسيطر عليها حزب الله إلى جانب المؤسسات الدينية، كما أن أغلبية أعضاء ومؤيدي هذا الحزب يقلدون المرشد الإيراني الأعلى آية الله علي خامنئي في حين عدد مقلديه في إيران نفسها لا يقارن بسائر مراجع الشيعة.
وتأكيداً على التعاون الثقافي والفكري بين إيران حزب الله قال محمد مخلصي، مدير مركز التربية الفكري الإيراني، في مقابلة مع وكالة "إيرنا" للأنباء إن هذه المجموعة جاءت إلى قم في إطار مذكرة تفاهم ثقافية مبرمة مع "كشافة المهدي" التابعة لحزب الله اللبناني.
وأضاف أن الهدف من هذه الزيارة توطيد الأسس العقائدية المشتركة وترويج أدب المقاومة وتقوية الثقافة الثورية والدينية للشباب والأحداث بين إيران ولبنان.
هذا وتحدث المسؤول الثقافي الإيراني عن إقامة مخيم للشباب أيضاً بعد شهر رمضان وفي الوقت الذي أوضح أنه سبق وأن شاركت المجموعات الثقافية الإيرانية في مخيمات مماثلة على الأراضي اللبنانية شدد على استمرار ذلك في المستقبل.
http://www.alarabiya.net/mob/ar/158644.html
من المعلوم أن أسسهم العقائدية المشتركة تقوم على المتعة فهل بعد هذه الدياثة دياثة
قال إمامهم الغائب الوهمي: «المتعة ديني ودين آبائي من عمل بها عمل بديننا، ومن أنكرها أنكر ديننا واعتقد بغير عقيدتنا».
كان يكفي في الدعوة إلى هذه الفاحشة إباحتها، لكنهم رتبوا عليها الثواب العظيم، والمغفرة في الدنيا والآخرة، رغبة في أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا، ولكي يسهلوا على هذه الفتاة المؤمنة ما ينتابها من الخوف عندما تفكر في تمكين رجل من نفسها، وأخذ مقابل لما تبيعه لهذا المتمتع من جسدها، فإنهم يرغبونها في هذا العمل بمثل هذه النصوص:
عن الصادق قال: «إن الله عز وجل حرم على شيعتنا المسكر من كل شراب، وعوضهم عن ذلك المتعة».
وعن الباقر أيضا قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «لما أسري بي إلى السماء لحقني جبرئيل فقال: يا محمد إن الله عز وجل يقول: إني قد غفرت للمتمتعين من النساء» وحاشا لرسول الله أن يقول وهو أفصح العرب: «المتمتعين من النساء»، ولو قالها لسخرت منه جزيرة العرب كلها، ولأصبح أضحوكة بينهم، وهذا يدلك على عجمة واضع هذه الأخبار، وجهله باللغة العربية كأتم ما يكون الجهل.