المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : 3.1 مليون ريال ارباح الاسلاميه القابضه



عزوز المضارب
24-07-2011, 08:10 PM
صافي أرباح عن النصف الأول من 2011 بلغ 3,136 مليون

ريال بالمقارنة مع 2,926 مليون ريال لنفس الفترة من عام 2010

بنسبه نمو 7,16 %.

نصر77
24-07-2011, 08:36 PM
http://img52.imageshack.us/img52/5923/24jul1183459pm.png

بوجبر
24-07-2011, 08:42 PM
ارباح ممتازة للمجموعة الاسلامية في ظل تدني قيم التداول

مكنتوش
24-07-2011, 11:39 PM
تسلم بوعزيز ع النقل

مانستغني عن رايك
مدى تاثير فتح البنوك لمزاولة الوساطة ع دلالة ؟

عزوز المضارب
25-07-2011, 09:59 PM
تسلم بوعزيز ع النقل

مانستغني عن رايك
مدى تاثير فتح البنوك لمزاولة الوساطة ع دلالة ؟


الله يسلمك اخوي مكنتوش
بالنسبه للتاثير بالتاكيد هناك تاثير على المدى الطويل
شركات الوساطه كدلاله مثلا تحولت الى قابضه
وهذا دليل ان الارباح المحققة من ايرادات
التداول لا تلبي طموح الشركه والمساهمين فتم تاسيس
دلاله العقاريه فالامر مرهون بالخدمات المقدمة في ظل سيولة
قويه وشركات الوساطه لا تهتم ان خسر او ربح المتداول
فهي تعتمد على المضاربين لانهم يحققون لها ارباحا وايرادات
يوميا .
مشكله بعض شركات الوساطه والشركات المدرجه التي تحولت الى قابضة
انها لا تعالج اخطائها وتتهرب منها بالهروب الى الامام فبدلا من الاهتمام
بالعملاء وتقديم خدمات متميزة ومعالجه اسباب قلة العملاء تجدها غير معنيه
بذلك فتذهب وتلجأ الى مصدر دخل اخر كما فعلت دلاله وأسست دلاله العقارية .

بوجبر
26-07-2011, 12:00 PM
ماشاء الله موجودات الشركة قريبة من المليار ريال...مبلغ ضخم مقارنة براس مال الشركة..

مبروك للملاك:)

مكنتوش
27-07-2011, 05:28 PM
فهي تعتمد على المضاربين لانهم يحققون لها ارباحا وايرادات
يوميا .


حتى المضاربة ماعادت مجزيه
تسلم بوعزيز وفي انتظار افصاح دلالة اليوم !:eek5:

بوجبر
27-07-2011, 05:36 PM
حتى المضاربة ماعادت مجزيه
تسلم بوعزيز وفي انتظار افصاح دلالة اليوم !:eek5:


هلا مكنتوش

ياريت تبشرنا عن ارباح دلالة اليوم ..لاني شاري اليوم ..:nice:

RSI
27-07-2011, 07:11 PM
هلا مكنتوش

ياريت تبشرنا عن ارباح دلالة اليوم ..لاني شاري اليوم ..:nice:


بوجبر عزيزي في احد ردودك ذكرت بان دلالة يجوز شراءها بحسب قائمة دلالة واليوم دخلت على دلالة الاسلامية مالقيتها موجودة ! وين قائمة الاجازه ؟

.........

بوجبر
27-07-2011, 07:47 PM
.........


السهم علية زكاة حسب راي صندوق الزكاة وبناء على راي صندوق الزكاة اتداول في السهم:)

نصر77
27-07-2011, 08:03 PM
السهم علية زكاة حسب راي صندوق الزكاة وبناء على راي صندوق الزكاة اتداول في السهم:)


الاخ الكريم بوجبر كل عام وانت بخير
كما تناقشنا مرات عديدة و متكرة و في اكثر من مناسبة فان سهم دلالة غير معروف نسبة تطهيره و لم يتناوله الدكتور القرة داغي في جداوله الخاصة بتطهير الاسهم و هذا هو سر التخوف و التشكك في التعامل في السهم
القائمة المنشورة من صندوق الزكاة علي اساس ان الزكاة 2.5% من راس المال الذي مر عليه الحول هو امر و تنقية السهم هو امر اخر.
و بقاعدة دع مايريبك الي ما لا يربك فعلي الاقل لا تدعوا الاخوة للشراء في سهم لا تستطيع انت نفسك انت تجزم بانه نقي 100% بل الاحوط و الاقرب للصح ان تبتعد انت عن السهم فهناك بدائل كثيرة فاذا كان الدال علي الخير كفاعله فان ............ عفاك الله
و للمرة الثالثة او الرابعة لا اذكر اكرر لك رقم لجنة الزكاة لكي تتأكد بنفسك من طهارة السهم و حكمه الشرعي و الموضوع راجع لك و تمسكك الشديد بهذا السهم طوال السنين الماضية هو امر لك فيه مطلق الحرية و الدين النصيحة.

44380666
44667711

بوجبر
27-07-2011, 08:08 PM
الاخ الكريم بوجبر كل عام وانت بخير
كما تناقشنا مرات عديدة و متكرة و في اكثر من مناسبة فان سهم دلالة غير معروف نسبة تطهيره و لم يتناوله الدكتور القرة داغي في جداوله الخاصة بتطهير الاسهم و هذا هو سر التخوف و التشكك في التعامل في السهم
القائمة المنشورة من صندوق الزكاة علي اساس ان الزكاة 2.5% من راس المال الذي مر عليه الحول هو امر و تنقية السهم هو امر اخر.
و بقاعدة دع مايريبك الي ما لا يربك فعلي الاقل لا تدعوا الاخوة للشراء في سهم لا تستطيع انت نفسك انت تجزم بانه نقي 100% بل الاحوط و الاقرب للصح ان تبتعد انت عن السهم فهناك بدائل كثيرة فاذا كان الدال علي الخير كفاعله فان ............ عفاك الله
و للمرة الثالثة او الرابعة لا اذكر اكرر لك رقم لجنة الزكاة لكي تتأكد بنفسك من طهارة السهم و حكمه الشرعي و الموضوع راجع لك و تمسكك الشديد بهذا السهم طوال السنين الماضية هو امر لك فيه مطلق الحرية و الدين النصيحة.

44380666
44667711




اخوي نصر

كلامك صحيح بس اللي محيرني ليش السهم علية زكاة دام هو غير مطابق للضوابط الشرعية

ومبارك عليك الشهر:)

نصر77
27-07-2011, 08:19 PM
اخوي نصر

كلامك صحيح بس اللي محيرني ليش السهم علية زكاة دام هو غير مطابق للضوابط الشرعية

ومبارك عليك الشهر:)


لماذا الحيرة اخي الكريم بارك الله فيك
لقد اجابك الرسول الكريم منذ قرون عديدة علي تسائولك هذا




عن أبي محمد الحسن بن علي بن أبي طالب سبط رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وريحانته -رضي الله عنهما- قال: حفظت من رسول الله -صلى الله عليه وسلم-:دع ما يريبك إلى ما لا يريبك الترمذي: حديث حسن صحيح.

"أخرجه الترمذي(2518), والنسائي في "المجتبى"(5711),و"الكبرى"(5220), وأحمد (1723) و(1727),وابن حبان(722),وابن خزيمة(2348), والدارمي(2532) ,والبزار (1194), والطيالسي(1178), وعبدالرزاق (4984), وأبو يعلى(6762), والطبراني في "الكبير"(2708)و(2711), وابن أبي عاصم في"الآحاد والمثاني"(416).

كلهم من طريق بُريد بن أبي مريم عن أبي الحوراء السعدي عن الحسن بن علي عن النبي صلى الله عليه وسلم.


وصححه:

1- الإمام الترمذي. 4- الألباني.
2- ابن حبان. 5-الحاكم.
3-ابن خزيمة. 6- الذهبي."

هذا الحديث عظيم ، وهو في المعنى قريب من قوله -عليه الصلاة والسلام- في حديث النعمان بن بشير: فمن ترك الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه، ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام .
دع ما يريبك يعني: ما تشك فيه، ولا تطمئن له، وتخاف منه؛ لأن الرَّيب هو الشك وعدم الطمأنينة، وما يخاف منه من يأتيه فلا يدري هل هو له أم عليه؟.
دع ما يريبك يعني: إذا أتاك أمر فيه عدم طمأنينة لك، أو أنت إذا أقبلت عليه، أو إذا أردت عمله، استربت منه، وصرت في خوف أن يكون حراما، فدعه إلى شيء لا يريبك؛ لأن الاستبراء مأمور به، فترك المشتبهات إلى اليقين هذا أصل عام، وهذا الحديث دل على هذه القاعدة العظيمة: أن المرء يبحث عن اليقين؛ لأن فيه الطمأنينة، وإذا حصل له اليقين سيدع ما شك فيه.
فمثلا: إذا اشتبه عليه في أمر مسألة ما، هل هي حلال أم حرام؟ فإنه يتركها إلى اليقين، وهو أن يستبرئ لدينه، فيترك المسألة، أو إلى ما هو حلال بيقين عنده، أو مال اشتبه عليه، فيدع ما يريبه منه، ويأتي ما لا يريبه.

بوجبر
27-07-2011, 09:27 PM
لماذا الحيرة اخي الكريم بارك الله فيك
لقد اجابك الرسول الكريم منذ قرون عديدة علي تسائولك هذا




عن أبي محمد الحسن بن علي بن أبي طالب سبط رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وريحانته -رضي الله عنهما- قال: حفظت من رسول الله -صلى الله عليه وسلم-:دع ما يريبك إلى ما لا يريبك الترمذي: حديث حسن صحيح.

"أخرجه الترمذي(2518), والنسائي في "المجتبى"(5711),و"الكبرى"(5220), وأحمد (1723) و(1727),وابن حبان(722),وابن خزيمة(2348), والدارمي(2532) ,والبزار (1194), والطيالسي(1178), وعبدالرزاق (4984), وأبو يعلى(6762), والطبراني في "الكبير"(2708)و(2711), وابن أبي عاصم في"الآحاد والمثاني"(416).

كلهم من طريق بُريد بن أبي مريم عن أبي الحوراء السعدي عن الحسن بن علي عن النبي صلى الله عليه وسلم.


وصححه:

1- الإمام الترمذي. 4- الألباني.
2- ابن حبان. 5-الحاكم.
3-ابن خزيمة. 6- الذهبي."

هذا الحديث عظيم ، وهو في المعنى قريب من قوله -عليه الصلاة والسلام- في حديث النعمان بن بشير: فمن ترك الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه، ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام .
دع ما يريبك يعني: ما تشك فيه، ولا تطمئن له، وتخاف منه؛ لأن الرَّيب هو الشك وعدم الطمأنينة، وما يخاف منه من يأتيه فلا يدري هل هو له أم عليه؟.
دع ما يريبك يعني: إذا أتاك أمر فيه عدم طمأنينة لك، أو أنت إذا أقبلت عليه، أو إذا أردت عمله، استربت منه، وصرت في خوف أن يكون حراما، فدعه إلى شيء لا يريبك؛ لأن الاستبراء مأمور به، فترك المشتبهات إلى اليقين هذا أصل عام، وهذا الحديث دل على هذه القاعدة العظيمة: أن المرء يبحث عن اليقين؛ لأن فيه الطمأنينة، وإذا حصل له اليقين سيدع ما شك فيه.
فمثلا: إذا اشتبه عليه في أمر مسألة ما، هل هي حلال أم حرام؟ فإنه يتركها إلى اليقين، وهو أن يستبرئ لدينه، فيترك المسألة، أو إلى ما هو حلال بيقين عنده، أو مال اشتبه عليه، فيدع ما يريبه منه، ويأتي ما لا يريبه.



شكرا اخوي نصر ع الايضاح ممكن اكون انا غافل عنها..
وجزاك الله خير وفي ميزان حسناتك ان شاء الله

بوخالد الذيب
27-07-2011, 10:59 PM
لماذا الحيرة اخي الكريم بارك الله فيك
لقد اجابك الرسول الكريم منذ قرون عديدة علي تسائولك هذا




عن أبي محمد الحسن بن علي بن أبي طالب سبط رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وريحانته -رضي الله عنهما- قال: حفظت من رسول الله -صلى الله عليه وسلم-:دع ما يريبك إلى ما لا يريبك الترمذي: حديث حسن صحيح.

"أخرجه الترمذي(2518), والنسائي في "المجتبى"(5711),و"الكبرى"(5220), وأحمد (1723) و(1727),وابن حبان(722),وابن خزيمة(2348), والدارمي(2532) ,والبزار (1194), والطيالسي(1178), وعبدالرزاق (4984), وأبو يعلى(6762), والطبراني في "الكبير"(2708)و(2711), وابن أبي عاصم في"الآحاد والمثاني"(416).

كلهم من طريق بُريد بن أبي مريم عن أبي الحوراء السعدي عن الحسن بن علي عن النبي صلى الله عليه وسلم.


وصححه:

1- الإمام الترمذي. 4- الألباني.
2- ابن حبان. 5-الحاكم.
3-ابن خزيمة. 6- الذهبي."

هذا الحديث عظيم ، وهو في المعنى قريب من قوله -عليه الصلاة والسلام- في حديث النعمان بن بشير: فمن ترك الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه، ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام .
دع ما يريبك يعني: ما تشك فيه، ولا تطمئن له، وتخاف منه؛ لأن الرَّيب هو الشك وعدم الطمأنينة، وما يخاف منه من يأتيه فلا يدري هل هو له أم عليه؟.
دع ما يريبك يعني: إذا أتاك أمر فيه عدم طمأنينة لك، أو أنت إذا أقبلت عليه، أو إذا أردت عمله، استربت منه، وصرت في خوف أن يكون حراما، فدعه إلى شيء لا يريبك؛ لأن الاستبراء مأمور به، فترك المشتبهات إلى اليقين هذا أصل عام، وهذا الحديث دل على هذه القاعدة العظيمة: أن المرء يبحث عن اليقين؛ لأن فيه الطمأنينة، وإذا حصل له اليقين سيدع ما شك فيه.
فمثلا: إذا اشتبه عليه في أمر مسألة ما، هل هي حلال أم حرام؟ فإنه يتركها إلى اليقين، وهو أن يستبرئ لدينه، فيترك المسألة، أو إلى ما هو حلال بيقين عنده، أو مال اشتبه عليه، فيدع ما يريبه منه، ويأتي ما لا يريبه.

جزاك الله خير ياشيخ /نصر