مغروور قطر
25-07-2011, 01:46 PM
فيتش تؤكد على تصنيف "الكويت" عند درجة 'aa' مع نظرة مستقبلية مستقرة
أرقام 25/07/2011 أكّدت مؤسسة فيتش للتقييم الائتماني على تصنيفها للكويت عند درجة 'aa' من حيث عجز المصدر عن السداد بالعملتين الصعبة والمحلية على المدى الطويل، مع نظرة مستقبلية مستقرة عن كل تصنيفاتها على المدى الطويل.
وفي الوقت ذاته، أكدت فيتش على تصنيف الكويت عند درجة 'f1+' من حيث عجز المصدر عن السداد بالعملة الصعبة على المدى القصير، وعلى تصنيف سقفي للكويت عند درجة 'aa+'.
وقالت فيتش أنّ تصنيف 'aa' الذي منحته للكويت يعكس قوتها السيادية وقوة ميزانيتها العمومية الخارجية، التي ترى فيتش أنها ستعزز أكثر حتى لو انخفضت أسعار النفط من مستوياتها المرتفعة حاليا.
ومع ذلك فإن الاعتماد الكبير للاقتصاد الكويتي على النفط يزيد من التقلبات والمخاطر، بحسب فيتش التي ترى في تنويع الاقتصاد الكويتي وتنمية القطاع الخاص، عاملا إيجابيا للتصنيفات الائتمانية للكويت.
وتوقعت فيتش ان تسجل الكويت فائضا في الميزانية بنسبة 21% من إجمالي الناتج المحلي لـ 2010-2011، كما تتوقع صورة مماثلة لعام 2013 على الرغم من الميزانية التوسعية لـ 2011-2012.
هذا وأشارت فيتش إلى أنّ الميزانية العمومية السيادية الخارجية للكويت هي الأقوى على الإطلاق من بين الدول التي تقوم فيتش بتصنيفها، متفوقة بذلك حتى عن أبوظبي والسعودية، حيث قدرت فيتش أنّ صافي قيمة الأصول الخارجية لدولة الكويت تعادل 304 مليار دولار أي 225% مقارنة بالناتج المحلي الإجمالي الكويتي لعام 2010.
أرقام 25/07/2011 أكّدت مؤسسة فيتش للتقييم الائتماني على تصنيفها للكويت عند درجة 'aa' من حيث عجز المصدر عن السداد بالعملتين الصعبة والمحلية على المدى الطويل، مع نظرة مستقبلية مستقرة عن كل تصنيفاتها على المدى الطويل.
وفي الوقت ذاته، أكدت فيتش على تصنيف الكويت عند درجة 'f1+' من حيث عجز المصدر عن السداد بالعملة الصعبة على المدى القصير، وعلى تصنيف سقفي للكويت عند درجة 'aa+'.
وقالت فيتش أنّ تصنيف 'aa' الذي منحته للكويت يعكس قوتها السيادية وقوة ميزانيتها العمومية الخارجية، التي ترى فيتش أنها ستعزز أكثر حتى لو انخفضت أسعار النفط من مستوياتها المرتفعة حاليا.
ومع ذلك فإن الاعتماد الكبير للاقتصاد الكويتي على النفط يزيد من التقلبات والمخاطر، بحسب فيتش التي ترى في تنويع الاقتصاد الكويتي وتنمية القطاع الخاص، عاملا إيجابيا للتصنيفات الائتمانية للكويت.
وتوقعت فيتش ان تسجل الكويت فائضا في الميزانية بنسبة 21% من إجمالي الناتج المحلي لـ 2010-2011، كما تتوقع صورة مماثلة لعام 2013 على الرغم من الميزانية التوسعية لـ 2011-2012.
هذا وأشارت فيتش إلى أنّ الميزانية العمومية السيادية الخارجية للكويت هي الأقوى على الإطلاق من بين الدول التي تقوم فيتش بتصنيفها، متفوقة بذلك حتى عن أبوظبي والسعودية، حيث قدرت فيتش أنّ صافي قيمة الأصول الخارجية لدولة الكويت تعادل 304 مليار دولار أي 225% مقارنة بالناتج المحلي الإجمالي الكويتي لعام 2010.