سلوى حسن
25-07-2011, 10:14 PM
البيت الحزب الجمهوري يكشف عن فاتورة الديون الجديدة ، مما يشكل تحديا أوباما الطلب تبقي الولايات المتحدة واقفا على قدميه من خلال الانتخابات
، وفي يوم الاثنين 25 يوليو 2011 ، 14:56
واشنطن (ا ف ب) -- في تحد صريحة الى الرئيس باراك أوباما ، وضعت تشريعات الجمهوريين في مجلس النواب الاثنين لتجنب تهديد الحكومة أغسطس الافتراضي 2 -- ولكن على طول خطوط البيت الابيض رفض بالفعل. وتجاهلت الاسواق المالية الامريكية قبالة عدم اليقين.
"هذا هو حل وسط المدينة حيث أصبحت كلمة قذرة" ، كما انتقد أوباما زعماء الكونغرس متلمس عن وسيلة للخروج من الازمة التي تلوح في الأفق.
في تصريحات لاذع لفترة قصيرة في وقت لاحق في مجلس الشيوخ ، حث زعيم الجمهوريين ، ميتش ماكونيل من كنتاكي ، الرئيس ليعيد النظر في موقفه وليس "من حق النقض في البلاد إلى التخلف عن السداد".
وفقا لأحد مساعدي الحزب الجمهوري مطلع على مشروع قانون مجلس النواب الناشئة ، فإنه ينص على زيادة فورية 1 تريليون دولار في الحد من الدين الحكومي 14.3 تريليون دولار في مقابل 1.2 تريليون دولار في التخفيضات في الانفاق الاتحادي.
التدبير تتصور أيضا الكونغرس الموافقة على عقد جولة ثانية من تخفيضات الانفاق من 1.8 تريليون دولار أو أكثر في الممر ، 2012 من شأنه أن يؤدي الى 1،6 تريليون دولار إضافية في السلطة زيادة الاقتراض.
في حين أن مشروع القانون يمثل تراجعا عن التشريعات التي وضعها المحافظون العضلات من خلال مجلس النواب الاسبوع الماضي ، ونهج على مرحلتين تمتد اصطدام إصرار أوباما أن المشرعين في حل الازمة الحالية بطريقة تتجنب مشحونة سياسيا باعادة السنة المقبلة في منتصف 2012 الحملة الانتخابية.
من دون تشريعات وقعت في نهاية اليوم يوم 2 اغسطس ، فان وزير الخزانة يكون قادرا على تسديد جميع الفواتير والخمسين ، مما اثار ربما تكون غير مسبوقة الافتراضي ان مسؤولين حذروا من ان تضر الاقتصاد يكافح للتعافي من أسوأ ركود منذ عقود.
وقد حددت هذا الموعد قبالة ملحمة اشتباك بين الطرفين ، كل مناورة جانبية للحصول على الموافقة العامة والنفوذ السياسي قبل انتخابات العام المقبل مع البيت الأبيض والسيطرة على الكونجرس على المحك.
وقد وفرت المحافظين المنزل ، وكثير منهم تدعمها منظمات الحزب والشاي ، والعضلات السياسية لمحرك الجمهوريين لخفض الانفاق بعمق في مقابل رفع الحد الديون.
لكن اثنين من رتبة و- ملف الجمهوريين ناخبيهم وأخرى تعبر عن مخاوف من ارتفاع الديون الفيدرالية.
وقال النائب الجمهوري توم روني ، R - يتوانى ومكتبه هو الحصول على دعوات من الناخبين قائلا : "إذا كنت لا تحصل على التحقق من بلدي الضمان الاجتماعي ، انها غلطتك".
وقال النائب توم ريد ، وهي طالبة في نيويورك ، فإن العديد من الناخبين في دائرته يقولون له موقف حازم في مساعيه لخفض الانفاق. واضاف "لكنني أعترف أن هناك بعض القلق في المنطقة" عن الضمان الاجتماعي وغيرها من البرامج.
ورئيس مجلس النواب جون بونر اعدت له التشريع ، ودعا زعماء الديمقراطيين في مجلس الشيوخ في مؤتمر صحفي لاعلان خطواتهم المقبلة الخاصة.
وقياس الديموقراطيين خفض 2.7 تريليون دولار في الانفاق الاتحادي ورفع الحد الأدنى الديون بنسبة 2.4 تريليون دولار في خطوة واحدة -- ما يكفي لتلبية سلطة الاقتراض أوباما أسفل الخط الطلب.
وتشمل التخفيضات من 1.2 تريليون دولار عبر مجموعة من مئات البرامج الحكومية و 1 تريليون دولار في المدخرات يفترض أن تنبثق من انتهاء الحروب في أفغانستان والعراق. التشريعات يفترض أيضا إنشاء لجنة خاصة في الكونغرس المشتركة لتحقيق وفورات إضافية مع التوصية تصويت مضمونة من قبل الكونغرس بحلول نهاية عام 2011.
في مناورة يبدو آخر من شروط عقد طويل للرئيس على ما يبدو في خطر الرفض.
وكان الاجراء لا بوينر لولا ريد ضمن صياغة شملت إيرادات إضافية ، وفقا للمسؤولين في كلا الحزبين.
في تصريحات خلال النهار ، جدد بوش دعوته إلى اتباع نهج متوازن لخفض العجز التي تشمل خفض الانفاق وزيادة الايرادات على حد سواء.
الشركات الكبيرة والغنية والى "دفع نصيبها العادل ، أيضا ،" قال.
بالإضافة إلى اتباع نهج على مرحلتين لرفع الحد الأدنى من الديون ، فإن قياس البيت تتطلب المشرعين في مجلسي النواب للتصويت في وقت لاحق من هذا العام على التعديلات الدستورية التي تتطلب ميزانية متوازنة الاتحادية.
مشروع قانون في وقت سابق ، أقر في مجلس النواب الاسبوع الماضي لكنها الغت ثم في مجلس الشيوخ ، سوف يكون المطلوب من الكونغرس الموافقة على التعديل وإرسالها إلى الدول للتصديق عليها.
وكان من شأن هذا القانون نفسه 6 تريليون دولار في خفض الانفاق في مقابل رفع الحد الديون.
وعد أوباما باستخدام حق النقض ضد هذا القانون حتى قبل مجلس النواب صوتت على ذلك.
تابعت التطورات لهذا اليوم عطلة نهاية الاسبوع التي انحرفت بين سياسة حافة الهاوية والمفاوضات بين الحزبين.
بعد بوينر قطعت محادثات التسوية مع أوباما مساء الجمعة دعا الرئيس الأعلى أربعة من زعماء الكونغرس الى البيت الابيض لعقد جلسة صباح اليوم السبت.
تعيين هذا المسرح لمفاوضات جديدة تنطوي على مساعديه القيادة -- محادثات في وقت لاحق أن الجمهوريين قد اقترب الاتفاق على عملية من خطوتين إلى أن أوباما قد رفض.
وكانت تلك الجهود الواضح نكسة عندما ريد زعيم الديمقراطيين في مجلس النواب ، ونانسي بيلوسي اجتمع مع اوباما في البيت الابيض يوم الاحد مساء ، وزعيم مجلس الشيوخ أصدر بيانا قال فيه ان المحادثات انهارت بسبب إصرار الجمهوريين على مشروع قانون على المدى القصير.
ساهم كالة انباء اسوشيتد برس الكتاب اندرو تايلور ، آلان فرام ، فيلر بن Kuhnhenn وجيم لهذه القصة.
، وفي يوم الاثنين 25 يوليو 2011 ، 14:56
واشنطن (ا ف ب) -- في تحد صريحة الى الرئيس باراك أوباما ، وضعت تشريعات الجمهوريين في مجلس النواب الاثنين لتجنب تهديد الحكومة أغسطس الافتراضي 2 -- ولكن على طول خطوط البيت الابيض رفض بالفعل. وتجاهلت الاسواق المالية الامريكية قبالة عدم اليقين.
"هذا هو حل وسط المدينة حيث أصبحت كلمة قذرة" ، كما انتقد أوباما زعماء الكونغرس متلمس عن وسيلة للخروج من الازمة التي تلوح في الأفق.
في تصريحات لاذع لفترة قصيرة في وقت لاحق في مجلس الشيوخ ، حث زعيم الجمهوريين ، ميتش ماكونيل من كنتاكي ، الرئيس ليعيد النظر في موقفه وليس "من حق النقض في البلاد إلى التخلف عن السداد".
وفقا لأحد مساعدي الحزب الجمهوري مطلع على مشروع قانون مجلس النواب الناشئة ، فإنه ينص على زيادة فورية 1 تريليون دولار في الحد من الدين الحكومي 14.3 تريليون دولار في مقابل 1.2 تريليون دولار في التخفيضات في الانفاق الاتحادي.
التدبير تتصور أيضا الكونغرس الموافقة على عقد جولة ثانية من تخفيضات الانفاق من 1.8 تريليون دولار أو أكثر في الممر ، 2012 من شأنه أن يؤدي الى 1،6 تريليون دولار إضافية في السلطة زيادة الاقتراض.
في حين أن مشروع القانون يمثل تراجعا عن التشريعات التي وضعها المحافظون العضلات من خلال مجلس النواب الاسبوع الماضي ، ونهج على مرحلتين تمتد اصطدام إصرار أوباما أن المشرعين في حل الازمة الحالية بطريقة تتجنب مشحونة سياسيا باعادة السنة المقبلة في منتصف 2012 الحملة الانتخابية.
من دون تشريعات وقعت في نهاية اليوم يوم 2 اغسطس ، فان وزير الخزانة يكون قادرا على تسديد جميع الفواتير والخمسين ، مما اثار ربما تكون غير مسبوقة الافتراضي ان مسؤولين حذروا من ان تضر الاقتصاد يكافح للتعافي من أسوأ ركود منذ عقود.
وقد حددت هذا الموعد قبالة ملحمة اشتباك بين الطرفين ، كل مناورة جانبية للحصول على الموافقة العامة والنفوذ السياسي قبل انتخابات العام المقبل مع البيت الأبيض والسيطرة على الكونجرس على المحك.
وقد وفرت المحافظين المنزل ، وكثير منهم تدعمها منظمات الحزب والشاي ، والعضلات السياسية لمحرك الجمهوريين لخفض الانفاق بعمق في مقابل رفع الحد الديون.
لكن اثنين من رتبة و- ملف الجمهوريين ناخبيهم وأخرى تعبر عن مخاوف من ارتفاع الديون الفيدرالية.
وقال النائب الجمهوري توم روني ، R - يتوانى ومكتبه هو الحصول على دعوات من الناخبين قائلا : "إذا كنت لا تحصل على التحقق من بلدي الضمان الاجتماعي ، انها غلطتك".
وقال النائب توم ريد ، وهي طالبة في نيويورك ، فإن العديد من الناخبين في دائرته يقولون له موقف حازم في مساعيه لخفض الانفاق. واضاف "لكنني أعترف أن هناك بعض القلق في المنطقة" عن الضمان الاجتماعي وغيرها من البرامج.
ورئيس مجلس النواب جون بونر اعدت له التشريع ، ودعا زعماء الديمقراطيين في مجلس الشيوخ في مؤتمر صحفي لاعلان خطواتهم المقبلة الخاصة.
وقياس الديموقراطيين خفض 2.7 تريليون دولار في الانفاق الاتحادي ورفع الحد الأدنى الديون بنسبة 2.4 تريليون دولار في خطوة واحدة -- ما يكفي لتلبية سلطة الاقتراض أوباما أسفل الخط الطلب.
وتشمل التخفيضات من 1.2 تريليون دولار عبر مجموعة من مئات البرامج الحكومية و 1 تريليون دولار في المدخرات يفترض أن تنبثق من انتهاء الحروب في أفغانستان والعراق. التشريعات يفترض أيضا إنشاء لجنة خاصة في الكونغرس المشتركة لتحقيق وفورات إضافية مع التوصية تصويت مضمونة من قبل الكونغرس بحلول نهاية عام 2011.
في مناورة يبدو آخر من شروط عقد طويل للرئيس على ما يبدو في خطر الرفض.
وكان الاجراء لا بوينر لولا ريد ضمن صياغة شملت إيرادات إضافية ، وفقا للمسؤولين في كلا الحزبين.
في تصريحات خلال النهار ، جدد بوش دعوته إلى اتباع نهج متوازن لخفض العجز التي تشمل خفض الانفاق وزيادة الايرادات على حد سواء.
الشركات الكبيرة والغنية والى "دفع نصيبها العادل ، أيضا ،" قال.
بالإضافة إلى اتباع نهج على مرحلتين لرفع الحد الأدنى من الديون ، فإن قياس البيت تتطلب المشرعين في مجلسي النواب للتصويت في وقت لاحق من هذا العام على التعديلات الدستورية التي تتطلب ميزانية متوازنة الاتحادية.
مشروع قانون في وقت سابق ، أقر في مجلس النواب الاسبوع الماضي لكنها الغت ثم في مجلس الشيوخ ، سوف يكون المطلوب من الكونغرس الموافقة على التعديل وإرسالها إلى الدول للتصديق عليها.
وكان من شأن هذا القانون نفسه 6 تريليون دولار في خفض الانفاق في مقابل رفع الحد الديون.
وعد أوباما باستخدام حق النقض ضد هذا القانون حتى قبل مجلس النواب صوتت على ذلك.
تابعت التطورات لهذا اليوم عطلة نهاية الاسبوع التي انحرفت بين سياسة حافة الهاوية والمفاوضات بين الحزبين.
بعد بوينر قطعت محادثات التسوية مع أوباما مساء الجمعة دعا الرئيس الأعلى أربعة من زعماء الكونغرس الى البيت الابيض لعقد جلسة صباح اليوم السبت.
تعيين هذا المسرح لمفاوضات جديدة تنطوي على مساعديه القيادة -- محادثات في وقت لاحق أن الجمهوريين قد اقترب الاتفاق على عملية من خطوتين إلى أن أوباما قد رفض.
وكانت تلك الجهود الواضح نكسة عندما ريد زعيم الديمقراطيين في مجلس النواب ، ونانسي بيلوسي اجتمع مع اوباما في البيت الابيض يوم الاحد مساء ، وزعيم مجلس الشيوخ أصدر بيانا قال فيه ان المحادثات انهارت بسبب إصرار الجمهوريين على مشروع قانون على المدى القصير.
ساهم كالة انباء اسوشيتد برس الكتاب اندرو تايلور ، آلان فرام ، فيلر بن Kuhnhenn وجيم لهذه القصة.