بوهلال
27-07-2011, 05:19 AM
الإشاعة ومدى خطورتها
مقبل القحطاني ...جريدة الوطن 27/7/2011
مما لا شك فيه ان ظاهرة الاشاعة ظاهرة خطيرة على المجتمع وأفراده ويجب محاربتها بقوة وحزم ولو نظرنا الى مجتمعنا القطري نجد ان الاشاعة تجد بيئة خصبة لانتشارها باستمرار وما ان تنتهي اشاعة إلا وتظهر اشاعة اخرى ونلاحظ انه منذ بداية عام 2011 ظهرت للسطح وبشكل قوي اشاعة الزيادة في الرواتب والترقيات وحددت الاشاعة شهر 4/2011 ان هناك نية لزيادة الرواتب والعلاوات والترقيات ومر شهر 4، 5، 6، 7، 8 ولم نر او نسمع شيئا يتعلق بزيادة الرواتب والترقيات والعلاوات وظلت أنظارنا مسلطة على صحفنا اليومية لعل وعسى ان نقرأ خبرا أكيدا يتعلق بزيادة الرواتب.
وتنتشر هذه الأيام اشاعة جديدة تدعي ان هناك نية لزيادة الرواتب وفتح باب الترقيات والعلاوات مع بداية شهر 9/2011 وكما ذكرت لكم سابقا فإننا مازلنا نعاني من الاشاعات غير الصادقة واعتقد ان السبب يكمن في التعتيم الاعلامي الحكومي حول مصير زيادة رواتب الموظفين ومصير فتح المجال للترقيات والعلاوات والحقيقة اننا سئمنا ومللنا من كثرة الاشاعة التي لا أساس لها من الصحة ونتمنى من الجهات المسؤولة الضرب بيد من حديد على كل من يروج لاشاعة كاذبة أم صادقة وأعتقد ان المجتمع يعتبر بيئة صالحة لانتشار الاشاعة بين افراده بسبب الفراغ والتجمعات في المجالس وغيرها وما أحب ان أؤكد عليه اننا جميعا ضد الاشاعة وضد مروج الاشاعة حتى ولو كان صادقا وكانت الاشاعة حقيقية وليست وهمما وخيالا. وسلامتكم.
مقبل القحطاني ...جريدة الوطن 27/7/2011
مما لا شك فيه ان ظاهرة الاشاعة ظاهرة خطيرة على المجتمع وأفراده ويجب محاربتها بقوة وحزم ولو نظرنا الى مجتمعنا القطري نجد ان الاشاعة تجد بيئة خصبة لانتشارها باستمرار وما ان تنتهي اشاعة إلا وتظهر اشاعة اخرى ونلاحظ انه منذ بداية عام 2011 ظهرت للسطح وبشكل قوي اشاعة الزيادة في الرواتب والترقيات وحددت الاشاعة شهر 4/2011 ان هناك نية لزيادة الرواتب والعلاوات والترقيات ومر شهر 4، 5، 6، 7، 8 ولم نر او نسمع شيئا يتعلق بزيادة الرواتب والترقيات والعلاوات وظلت أنظارنا مسلطة على صحفنا اليومية لعل وعسى ان نقرأ خبرا أكيدا يتعلق بزيادة الرواتب.
وتنتشر هذه الأيام اشاعة جديدة تدعي ان هناك نية لزيادة الرواتب وفتح باب الترقيات والعلاوات مع بداية شهر 9/2011 وكما ذكرت لكم سابقا فإننا مازلنا نعاني من الاشاعات غير الصادقة واعتقد ان السبب يكمن في التعتيم الاعلامي الحكومي حول مصير زيادة رواتب الموظفين ومصير فتح المجال للترقيات والعلاوات والحقيقة اننا سئمنا ومللنا من كثرة الاشاعة التي لا أساس لها من الصحة ونتمنى من الجهات المسؤولة الضرب بيد من حديد على كل من يروج لاشاعة كاذبة أم صادقة وأعتقد ان المجتمع يعتبر بيئة صالحة لانتشار الاشاعة بين افراده بسبب الفراغ والتجمعات في المجالس وغيرها وما أحب ان أؤكد عليه اننا جميعا ضد الاشاعة وضد مروج الاشاعة حتى ولو كان صادقا وكانت الاشاعة حقيقية وليست وهمما وخيالا. وسلامتكم.