طير حوران
29-07-2011, 01:59 PM
حماس
26-7-2011
نفذت سلطة حماس الحاكمة في قطاع غزة حكم الاعدام بوالد وابنه كانا قد ادينا بالتجسس لمصلحة اسرائيل، وذلك في تحد لسلطة الرئيس الفلسطيني محمود عباس الذي يتمتع بصلاحية التصديق على احكام الاعدام.
وقال مسؤولون في حركة حماس إن المتهمين اعترفا بتزويد الجيش الاسرائيلي بالمعلومات التي مكنته من قتل عدد من الناشطين الفلسطينيين بمن فيهم زعيم الحركة عبدالعزيز الرنتيسي الذي قتل في غارة جوية اسرائيلية استهدفت سيارته عام 2004.
وكان المتهمان قد خسرا استئنافا كانا قد تقدما به ضد حكم الاعدام.
يذكر ان حركة حماس ما لبثت تسيطر على مقاليد الامور في قطاع غزة منذ عام 2007 عندما انقلبت على حركة فتح التي يتزعمها الرئيس عباس في حركة مسلحة.
وكان الجانبان قد وقعا في القاهرة في مايو / ايار الماضي على اتفاق للمصالحة، الا ان تنفيذ الاتفاق تعثر بسبب الخلافات بينهما على تشكيل حكومة يتقاسمان فيها السلطة.
وكانت سلطة حماس قد نفذت حكم الاعدام رميا بالرصاص في ثلاثة اشخاص بتهمة التجسس هذا العام وخمسة في العام الماضي.
وقام اقارب الشخصين المعدومين يوم الثلاثاء باحراق الاطارات في احد شوارع مدينة غزة الرئيسية احتجاجا على تنفيذ الحكمين، قبل ان تقوم الشرطة بتفريقهم.
26-7-2011
نفذت سلطة حماس الحاكمة في قطاع غزة حكم الاعدام بوالد وابنه كانا قد ادينا بالتجسس لمصلحة اسرائيل، وذلك في تحد لسلطة الرئيس الفلسطيني محمود عباس الذي يتمتع بصلاحية التصديق على احكام الاعدام.
وقال مسؤولون في حركة حماس إن المتهمين اعترفا بتزويد الجيش الاسرائيلي بالمعلومات التي مكنته من قتل عدد من الناشطين الفلسطينيين بمن فيهم زعيم الحركة عبدالعزيز الرنتيسي الذي قتل في غارة جوية اسرائيلية استهدفت سيارته عام 2004.
وكان المتهمان قد خسرا استئنافا كانا قد تقدما به ضد حكم الاعدام.
يذكر ان حركة حماس ما لبثت تسيطر على مقاليد الامور في قطاع غزة منذ عام 2007 عندما انقلبت على حركة فتح التي يتزعمها الرئيس عباس في حركة مسلحة.
وكان الجانبان قد وقعا في القاهرة في مايو / ايار الماضي على اتفاق للمصالحة، الا ان تنفيذ الاتفاق تعثر بسبب الخلافات بينهما على تشكيل حكومة يتقاسمان فيها السلطة.
وكانت سلطة حماس قد نفذت حكم الاعدام رميا بالرصاص في ثلاثة اشخاص بتهمة التجسس هذا العام وخمسة في العام الماضي.
وقام اقارب الشخصين المعدومين يوم الثلاثاء باحراق الاطارات في احد شوارع مدينة غزة الرئيسية احتجاجا على تنفيذ الحكمين، قبل ان تقوم الشرطة بتفريقهم.