شيخ القبيلة
02-08-2011, 10:49 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
ثرثرة كلمات وتساؤلات في سراديب الذات ؟!؟!؟
تتوافق أحياناً بعض الرغبات معَ مُعطيات الحاضر كُنا قد رفضناها في السابق
قد تكون شتات أو هُدنة معَ أوراق الظُّروف
قد تنقلب موازين الأحكام المُؤقتة وهذا لا بأس بهِ قد يُزيح الغُبار من ذاكرتنا
ولكن دوماً لا نستمع إلا لِصوتِ الحكمة في مداركنا
كم من أشياء تتلبَّسنا رُغماً عنّا
كم من أفعالٍ نفعلها دون قناعة .؟
وكم من آراءٍ نتبنّاها دون وصاية .؟
فالمنطق يقول عند قول أو فعل لا بد من وصاية العقل ورُبما استشارة القلب
حتى نُنصف أنفسنا وتكون لدينا قناعاتنا
ولسنا مجبورين على قولٍ لا نُريده أو فعل عمل لا يُرضينا .!
ولكننا نقع في مطباتٍ كثيرة .!
هل هناك قوة داخلية هي التي تُحركنا وترسم لنا ممشانا .؟
أم التناقضات طاب لها السكن في دواخلنا .؟
أم الخوف من كلامِ الناس و سجن المجاملة .؟
إلى متى نبقى سُجناء تِلك المطبات أما آن الأوان أن نتحرّر من تِلك القُيود .؟
أسئلة عديدة تكتظ في شوارعِ حياتنا ولا نجد لها تفسير أو نوهم أنفسنا بذلك
نحن بحاجة لِصياغة مفاهيمنا وتصحيح مساراتنا فالقرارات يجب أن تتضمّن بنود بالحقائق والمبادئ
فالبعض يقتنع بفكرةٍ ويبدأ والبعض يقف بأول محطة للكلمة ويبدأ
ولكن يجب أن تكون الورقة الرابحة في أيدينا
إن الثقة بالنفس بند من بنود لائحة الإنسان حيث نلتقط تذبذبات القوة فينا ونترجمها
بما يوافق مع قدراتنا فالتطوير الذاتي مستمر و لا يقف عند مِعيار أو عُمر مُعين
وما دامت القلوب تنبض والعقول تعمل فالإنسان لا يقف ويظل في حالة بحث دائم
في سراديب الذات حتى يصنع لهُ مكانة لائقة على حدود الوجود ويكون لهُ رأي وامتداد لِأقوال وأفعال لها اتصال وثيق بِصدقِ النفس .
ثرثرة كلمات وتساؤلات في سراديب الذات
لعلّ الجواب يحضر من أثيرِ مُداخلاتكم
ثرثرة كلمات وتساؤلات في سراديب الذات ؟!؟!؟
تتوافق أحياناً بعض الرغبات معَ مُعطيات الحاضر كُنا قد رفضناها في السابق
قد تكون شتات أو هُدنة معَ أوراق الظُّروف
قد تنقلب موازين الأحكام المُؤقتة وهذا لا بأس بهِ قد يُزيح الغُبار من ذاكرتنا
ولكن دوماً لا نستمع إلا لِصوتِ الحكمة في مداركنا
كم من أشياء تتلبَّسنا رُغماً عنّا
كم من أفعالٍ نفعلها دون قناعة .؟
وكم من آراءٍ نتبنّاها دون وصاية .؟
فالمنطق يقول عند قول أو فعل لا بد من وصاية العقل ورُبما استشارة القلب
حتى نُنصف أنفسنا وتكون لدينا قناعاتنا
ولسنا مجبورين على قولٍ لا نُريده أو فعل عمل لا يُرضينا .!
ولكننا نقع في مطباتٍ كثيرة .!
هل هناك قوة داخلية هي التي تُحركنا وترسم لنا ممشانا .؟
أم التناقضات طاب لها السكن في دواخلنا .؟
أم الخوف من كلامِ الناس و سجن المجاملة .؟
إلى متى نبقى سُجناء تِلك المطبات أما آن الأوان أن نتحرّر من تِلك القُيود .؟
أسئلة عديدة تكتظ في شوارعِ حياتنا ولا نجد لها تفسير أو نوهم أنفسنا بذلك
نحن بحاجة لِصياغة مفاهيمنا وتصحيح مساراتنا فالقرارات يجب أن تتضمّن بنود بالحقائق والمبادئ
فالبعض يقتنع بفكرةٍ ويبدأ والبعض يقف بأول محطة للكلمة ويبدأ
ولكن يجب أن تكون الورقة الرابحة في أيدينا
إن الثقة بالنفس بند من بنود لائحة الإنسان حيث نلتقط تذبذبات القوة فينا ونترجمها
بما يوافق مع قدراتنا فالتطوير الذاتي مستمر و لا يقف عند مِعيار أو عُمر مُعين
وما دامت القلوب تنبض والعقول تعمل فالإنسان لا يقف ويظل في حالة بحث دائم
في سراديب الذات حتى يصنع لهُ مكانة لائقة على حدود الوجود ويكون لهُ رأي وامتداد لِأقوال وأفعال لها اتصال وثيق بِصدقِ النفس .
ثرثرة كلمات وتساؤلات في سراديب الذات
لعلّ الجواب يحضر من أثيرِ مُداخلاتكم