رجل الجزيرة
02-08-2011, 05:34 PM
غزة – وكالات
لا تزال سيارة الشهيد الشيخ أحمد ياسين، مؤسس حركة المقاومة الإسلامية حماس، تنتظر السماح لها للدخول إلى قطاع غزة عبر معبر رفح البري، رغم استشهاد الرجل المقعد الذي صنعت له هذه السيارة لتناسب إمكانياته الحركية المحدودة وإعاقته المزمنة.
وتعود هذه السيارة إلى عام 1997 حيث أرسلتها المملكة العربية السعودية، كهدية له عقب خروجه من سجون الاحتلال، إلا أن (إسرائيل) والنظام المصري السابق رفض وقتها تسليم السيارة إلى مؤسس حماس، فظلت عالقة في معبر رفح منذ ذلك التاريخ حتى اليوم.
وأكد مصدر مصري مسئول في معبر رفح أن 14 عامًا مرت على توقف سيارة الشيخ أحمد ياسين على أرضية معبر رفح من الجانب المصري، وما زالت تنتظر قراراً من السلطات المصرية بالسماح لها بالعبور إلى قطاع غزة.
وأشار إلى أن النظام المصري السابق لطالما رفض تسليم سيارة الشيخ المناضل الذي استشهد في عام 2004، إلى ورثته أو لقيادات الحركة، بزعم خشيته من استخدامها في عمليات استشهادية ضد (إسرائيل).
http://www.paltimes.net/olddetails/news/129964
حسبنا الله ونعم والوكيل.
لا تزال سيارة الشهيد الشيخ أحمد ياسين، مؤسس حركة المقاومة الإسلامية حماس، تنتظر السماح لها للدخول إلى قطاع غزة عبر معبر رفح البري، رغم استشهاد الرجل المقعد الذي صنعت له هذه السيارة لتناسب إمكانياته الحركية المحدودة وإعاقته المزمنة.
وتعود هذه السيارة إلى عام 1997 حيث أرسلتها المملكة العربية السعودية، كهدية له عقب خروجه من سجون الاحتلال، إلا أن (إسرائيل) والنظام المصري السابق رفض وقتها تسليم السيارة إلى مؤسس حماس، فظلت عالقة في معبر رفح منذ ذلك التاريخ حتى اليوم.
وأكد مصدر مصري مسئول في معبر رفح أن 14 عامًا مرت على توقف سيارة الشيخ أحمد ياسين على أرضية معبر رفح من الجانب المصري، وما زالت تنتظر قراراً من السلطات المصرية بالسماح لها بالعبور إلى قطاع غزة.
وأشار إلى أن النظام المصري السابق لطالما رفض تسليم سيارة الشيخ المناضل الذي استشهد في عام 2004، إلى ورثته أو لقيادات الحركة، بزعم خشيته من استخدامها في عمليات استشهادية ضد (إسرائيل).
http://www.paltimes.net/olddetails/news/129964
حسبنا الله ونعم والوكيل.