مغروور قطر
10-08-2011, 11:08 AM
الامارات المركزي": البنوك في مأمن من التأثيرات السلبية العالمية
الخليج 10/08/2011 عقد مجلس إدارة المصرف المركزي اجتماعه التاسع لعام ،2011 أمس، في مدينة أبوظبي، برئاسة خليل محمد شريف فولاذي رئيس مجلس الإدارة، وحضور خالد جمعة الماجد نائب رئيس مجلس الإدارة، وسلطان بن ناصر السويدي المحافظ، وحضور كل من يونس حاجي خوري، مبارك راشد المنصوري، خالد أحمد الطاير، خالد محمد سالم بالعمى، أعضاء مجلس الإدارة ومحمد علي بن زايد الفلاسي نائب المحافظ، وسعيد عبدالله الحامز مساعد المحافظ لشؤون الرقابة على البنوك ومجموعة من كبار موظفي المصرف المركزي .
واطلع المجلس على تقرير مقدم من مساعد المحافظ لشؤون الرقابة على البنوك عن المؤشرات الخاصّة بالنظام المصرفي، التي توضح بأنّ النظام المصرفي في دولة الإمارات انتقل من مرحلة الفجوة في السيولة إلى الوفرة، أي أنّه أصبح يودع في أسواق النقد العالميّة أكثر من الودائع المستلمة من تلك الأسواق .
كما استمع المجلس إلى تقرير المدير المسؤول عن وحدة الاستقرار المالي، الذي أكدّ أنّ كل المؤشرات المصرفيّة تعد إيجابيّة وأنّ البنوك في وضع جيد، وفي مأمن من التأثيرات السلبيّة التي تشهدها الأسواق العالميّة .
وفي موضوع سياسة سعر الصرف، أكدّ مجلس الإدارة أنّ ربط الدرهم بالدولار الأمريكي ثابت ومستمر .
وناقش المجلس الطلبات المقدمة من البنوك العاملة في الدولة بتوسيع نشاطها وفتح فروع جديدة لها، وطلبات الأشخاص الطبيعيين والاعتبارين لتأسيس شركات/ مؤسسات لممارسة النشاطات المالية ونشاط أعمال الصرافة، حيث وافق المجلس على الطلبات المستكملة للشروط حسب القانون والأنظمة المعمول بها والخاصة بكل نشاط على حدة .
الخليج 10/08/2011 عقد مجلس إدارة المصرف المركزي اجتماعه التاسع لعام ،2011 أمس، في مدينة أبوظبي، برئاسة خليل محمد شريف فولاذي رئيس مجلس الإدارة، وحضور خالد جمعة الماجد نائب رئيس مجلس الإدارة، وسلطان بن ناصر السويدي المحافظ، وحضور كل من يونس حاجي خوري، مبارك راشد المنصوري، خالد أحمد الطاير، خالد محمد سالم بالعمى، أعضاء مجلس الإدارة ومحمد علي بن زايد الفلاسي نائب المحافظ، وسعيد عبدالله الحامز مساعد المحافظ لشؤون الرقابة على البنوك ومجموعة من كبار موظفي المصرف المركزي .
واطلع المجلس على تقرير مقدم من مساعد المحافظ لشؤون الرقابة على البنوك عن المؤشرات الخاصّة بالنظام المصرفي، التي توضح بأنّ النظام المصرفي في دولة الإمارات انتقل من مرحلة الفجوة في السيولة إلى الوفرة، أي أنّه أصبح يودع في أسواق النقد العالميّة أكثر من الودائع المستلمة من تلك الأسواق .
كما استمع المجلس إلى تقرير المدير المسؤول عن وحدة الاستقرار المالي، الذي أكدّ أنّ كل المؤشرات المصرفيّة تعد إيجابيّة وأنّ البنوك في وضع جيد، وفي مأمن من التأثيرات السلبيّة التي تشهدها الأسواق العالميّة .
وفي موضوع سياسة سعر الصرف، أكدّ مجلس الإدارة أنّ ربط الدرهم بالدولار الأمريكي ثابت ومستمر .
وناقش المجلس الطلبات المقدمة من البنوك العاملة في الدولة بتوسيع نشاطها وفتح فروع جديدة لها، وطلبات الأشخاص الطبيعيين والاعتبارين لتأسيس شركات/ مؤسسات لممارسة النشاطات المالية ونشاط أعمال الصرافة، حيث وافق المجلس على الطلبات المستكملة للشروط حسب القانون والأنظمة المعمول بها والخاصة بكل نشاط على حدة .