تجنب السكن بالقرب من الخطوط السريعة

[رداد]

تشير دراسات إلى ضرورة الابتعاد عن السكن بالقرب من الخطوط السريعة أو الطرق المكتضة بالسيارات، وذلك لإرتفاع نسبة التلوث بالهواء مما يكون له أثر سلبي على الصحة العامة وكذلك لإرتفاع نسبة الضجيج نتيجة لمرور المركبات على هذه الطرق.

شرايكم في هالكلام !!!

[La Bella]

كلام صحيح
شوف الأجانب يعشقون سكن الريف ببلادهم

[Q.p.R]

نعم هذا كلام صحيح 100%

لكن عطني فيلا على شارع عام وانا وراضي هههه

المغزى ان الي على شارع عام فيها فائده تجاريه


ويعطيك العافيه

[رداد]

نعم هذا كلام صحيح 100%

لكن عطني فيلا على شارع عام وانا وراضي هههه

المغزى ان الي على شارع عام فيها فائده تجاريه


ويعطيك العافيه

أكييد فيها فايده هههه ، بس الاستثمار شي والسكن شي لازم ما نخلط بينهم، والفلوس تروح وترد بس صحة الانسان أغلى من فلوس الدنيا كلها وعلى قولة واحد سمع بيت الشعر اللي يقول: الا ليت الشباب يعود يوماً لاخبره بما فعل المشيب ، قال لا ما يكفي يوم ورد على

البيت وقال : الا ليت الشباب يعود ستين شهراً لاخبره بما فعل المشيب. هههههه
تحياتي لك ولجميع الأعضاء ..

[Q.p.R]

أكييد فيها فايده هههه ، بس الاستثمار شي والسكن شي لازم ما نخلط بينهم، والفلوس تروح وترد بس صحة الانسان أغلى من فلوس الدنيا كلها وعلى قولة واحد سمع بيت الشعر اللي يقول: الا ليت الشباب يعود يوماً لاخبره بما فعل المشيب ، قال لا ما يكفي يوم ورد على

البيت وقال : الا ليت الشباب يعود ستين شهراً لاخبره بما فعل المشيب. هههههه
تحياتي لك ولجميع الأعضاء ..

ههههه
كلامهم عدل بس وين يرجع العمر يمشون بوزهم :)

اخوي من كم سنه شريت بيت وقال لي الدلال ان وراه بيصير شارع كبير بعد كم سنه
قلت له ما يهم - المهم البيت سعره زين
فقال لي مهم وايد

احنا الدلالين نشوف بعد عشر و عشرين سنه و ايش ممكن يتحول البيت - اداري - تجاري الخ

المهم انه مب بيت الاسكان لانه بيت العمر وما تبي يكون وراه شارع و جنبك محلات و زحمه سيارات تاكل المواقف عند بيتك

هذا لنا احنا

لكن للعيال بكره بيروحون بيوتهم و يبون قيمه زينه للرث تعينهم على الدنيا

الموضوع على راسي لكن فائده عيالي افضل طبعا

واذا جات على الضوضاء فالعازل ما يقصر و النوافذ دبل :)

كله خير و بركه - جاء البيت على شارع ولا شارع رئيسي كلن فيه خير و الاهم ان الواحد في بيت يستره بدل الايجارات و رحمه التجار

ويعطيك العافيه على الموضوع التثقيفي بامتياز