Love143
17-05-2006, 02:28 AM
الأسهم السعودية تهبط 9.24 % بعد انتعاش قصير
الرياض -رويترز - هبط المؤشر الرئيسي للاسهم السعودية بما يقرب من الحد الاقصي المسموح به في يوم واحد وهو عشرة في المئة امس منهيا تعافيا قصيرا اثار امالا باستقرار أكبر سوق للاسهم في العالم العربي بعد هبوط حاد. وأنهي المؤشر جلسة التعاملات عند 28ر10764 نقطة منخفضا 24ر9 في المئة عن مستوي اغلاقه امس الاثنين بعد سجل في وقت سابق من الجلسة مستوي أكثر انخفاضا بلغ 10727 نقطة. وقال وليد بن غيث من مصرف الراجحي ان مبيعات لجني الارباح ومخاوف بشأن أرباح البنوك في الربع الثاني من العام تتلاعب بأعصاب السوق. وهوت أسهم مصرف الراجحي أكبر البنوك المسجلة في المملكة حوالي عشرة في المئة. وحققت البنوك جزءا كبيرا من أرباحها العام الماضي من أنشطة مرتبطة بسوق الاسهم. وقال بعض المتعامين ان التراجع كان متوقعا في أعقاب صعود مطرد للسوق بلغ حوالي 17 في المئة في ثلاثة أيام أثاره تعيين عبد الرحمن
التويجري رئيسا جديدا للهيئة المنظمة للبورصة. وحل التويجري محل جماز السحيمي وهو شخصية مثيرة للجدل شهدت فترة رئاسته لهيئة سوق المال تصحيحا نزوليا حادا قلص القيمة السوقية للاسهم المدرجة في البورصة بأكثر من النصف في 60 يوما من المعاملات. وقال متعامل بارز : لم يكن هناك مفر من تجاوز السوق حماسة تعيين رئيس جديد لاسيما وأنه لم يفعل سوي اعلان حسن نواياه دون أي اشارة الي السياسة المستقبلية... أعتقد أننا مقبلون علي مرحلة جديدة من التدهور. لكن متعاملا اخر توقع أن يكون التراجع الحالي قصير الاجل قائلا ان المؤشر سيظل فوق مستوي 10500 نقطة.
الرياض -رويترز - هبط المؤشر الرئيسي للاسهم السعودية بما يقرب من الحد الاقصي المسموح به في يوم واحد وهو عشرة في المئة امس منهيا تعافيا قصيرا اثار امالا باستقرار أكبر سوق للاسهم في العالم العربي بعد هبوط حاد. وأنهي المؤشر جلسة التعاملات عند 28ر10764 نقطة منخفضا 24ر9 في المئة عن مستوي اغلاقه امس الاثنين بعد سجل في وقت سابق من الجلسة مستوي أكثر انخفاضا بلغ 10727 نقطة. وقال وليد بن غيث من مصرف الراجحي ان مبيعات لجني الارباح ومخاوف بشأن أرباح البنوك في الربع الثاني من العام تتلاعب بأعصاب السوق. وهوت أسهم مصرف الراجحي أكبر البنوك المسجلة في المملكة حوالي عشرة في المئة. وحققت البنوك جزءا كبيرا من أرباحها العام الماضي من أنشطة مرتبطة بسوق الاسهم. وقال بعض المتعامين ان التراجع كان متوقعا في أعقاب صعود مطرد للسوق بلغ حوالي 17 في المئة في ثلاثة أيام أثاره تعيين عبد الرحمن
التويجري رئيسا جديدا للهيئة المنظمة للبورصة. وحل التويجري محل جماز السحيمي وهو شخصية مثيرة للجدل شهدت فترة رئاسته لهيئة سوق المال تصحيحا نزوليا حادا قلص القيمة السوقية للاسهم المدرجة في البورصة بأكثر من النصف في 60 يوما من المعاملات. وقال متعامل بارز : لم يكن هناك مفر من تجاوز السوق حماسة تعيين رئيس جديد لاسيما وأنه لم يفعل سوي اعلان حسن نواياه دون أي اشارة الي السياسة المستقبلية... أعتقد أننا مقبلون علي مرحلة جديدة من التدهور. لكن متعاملا اخر توقع أن يكون التراجع الحالي قصير الاجل قائلا ان المؤشر سيظل فوق مستوي 10500 نقطة.