مغروور قطر
17-08-2011, 11:18 AM
شركة "باريس غاليري" تعتزم طرح أسهمها لاكتتاب عام أولي بدبي بداية العام القادم
أرقام 17/08/2011 قال محمد الفهيم، الرئيس التنفيذي لشركة باريس غاليري المتخصصة في بيع العطور ومنتجات الزينة ومقرها بدبي، أنّه من المتوقع أن تطرح الشركة في اكتتاب عام أولي مع بداية العام القادم إذا سمحت ظروف السوق بذلك.
وأضاف فيما نقلته أرابيان بيزنس، بأنّ الشركة قد قررت طرح حصة من رأسمالها في اكتتاب عام أولي ضمانا لاستمراريتها في الريادة، لأنه في الغالب يفشل جيل الإدارة الثاني والثالث في الحفاظ على نجاح الشركات.
وأشار إلى أنّ السبب الرئيس وراء ذلك ليس للحصول على سيولة –وهو ما يعتبر نتيجة ثانوية- وإنما لأن الإدراج يعد بمثابة حزام أمان، يقيد الجيل الثاني والثالث في إدارة الشركة على الالتزام بالشفافية وحسن تسيير الشركة بفاعلية أكثر وحس أكبر بالمسؤولية.
وكانت باريس غاليري تعتزم الطرح في اكتتاب عام أولي عام 2008، غير أنّه تم تأجيله ومن المرجح أن يتم الطرح بداية العام المقبل بحسب الفهيم.
هذا وتخطط الشركة لافتتاح 22 محلا جديدا خلال الثلاث إلى الخمس سنوات القادمة، وتعتزم التوسع في أسواق جديدة خارج منطقة الخليج العربي وفي دول مثل الهند وأذربيجان وتركيا والعراق، حيث تركز الشركة أكثر في الوقت الحالي على السوق العراقي أين تنوي بدء نشاطها هناك من خلال افتتاح أربعة محلات على الأقل.
وفي المقابل جمدت الشركة خطة توسعها إلى السوق السوري بسبب الاضطرابات هناك.
هذا وأعطى الفهيم لمحة عن أداء الشركة، قائلا إنّها حققت نموا بنسبة 12% منذ بداية السنة مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي (2010) وأنّ مبيعاتها قد عادلت مستويات 2008 التي تعتبر مستويات عالية وهي مرشحة لتجاوز ذلك في هذه السنة.
تجدر بالإشارة إلى أنّ شركة باريس غاليري هي شركة عائلية تملكها مجموعة الفهيم القابضة إلى جانب حصة لمحمد عبد الرحيم الفهيم.
أرقام 17/08/2011 قال محمد الفهيم، الرئيس التنفيذي لشركة باريس غاليري المتخصصة في بيع العطور ومنتجات الزينة ومقرها بدبي، أنّه من المتوقع أن تطرح الشركة في اكتتاب عام أولي مع بداية العام القادم إذا سمحت ظروف السوق بذلك.
وأضاف فيما نقلته أرابيان بيزنس، بأنّ الشركة قد قررت طرح حصة من رأسمالها في اكتتاب عام أولي ضمانا لاستمراريتها في الريادة، لأنه في الغالب يفشل جيل الإدارة الثاني والثالث في الحفاظ على نجاح الشركات.
وأشار إلى أنّ السبب الرئيس وراء ذلك ليس للحصول على سيولة –وهو ما يعتبر نتيجة ثانوية- وإنما لأن الإدراج يعد بمثابة حزام أمان، يقيد الجيل الثاني والثالث في إدارة الشركة على الالتزام بالشفافية وحسن تسيير الشركة بفاعلية أكثر وحس أكبر بالمسؤولية.
وكانت باريس غاليري تعتزم الطرح في اكتتاب عام أولي عام 2008، غير أنّه تم تأجيله ومن المرجح أن يتم الطرح بداية العام المقبل بحسب الفهيم.
هذا وتخطط الشركة لافتتاح 22 محلا جديدا خلال الثلاث إلى الخمس سنوات القادمة، وتعتزم التوسع في أسواق جديدة خارج منطقة الخليج العربي وفي دول مثل الهند وأذربيجان وتركيا والعراق، حيث تركز الشركة أكثر في الوقت الحالي على السوق العراقي أين تنوي بدء نشاطها هناك من خلال افتتاح أربعة محلات على الأقل.
وفي المقابل جمدت الشركة خطة توسعها إلى السوق السوري بسبب الاضطرابات هناك.
هذا وأعطى الفهيم لمحة عن أداء الشركة، قائلا إنّها حققت نموا بنسبة 12% منذ بداية السنة مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي (2010) وأنّ مبيعاتها قد عادلت مستويات 2008 التي تعتبر مستويات عالية وهي مرشحة لتجاوز ذلك في هذه السنة.
تجدر بالإشارة إلى أنّ شركة باريس غاليري هي شركة عائلية تملكها مجموعة الفهيم القابضة إلى جانب حصة لمحمد عبد الرحيم الفهيم.