<اضرب واشرد>
22-08-2011, 07:00 AM
قال عليه الصلاة والسلام : ( من أحب أن يبسط له في رزقه وينسأ له في أثره فليصل رحمه )
وقال : ( إن أعجل الطاعة ثوابا صلة الرحم و إن أهل البيت ليكونون فجارا , فتنموا أموالهم و يكثر عددهم إذا وصلوا أرحامهم و إن أعجل المعصية عقوبة البغي و الخيانة واليمين الغموس يذهب المال و يثقل في الرحم و يذر الديار بلاقع )
يثقل في الرحم : كناية عن عدم الانجاب.
بلاقع : جمع بلقع وهي الأرض الخالية لاشيء فيها ، كناية عن الدمار.
وقال : ( ليس شيء أطيع الله فيه أعجل ثوابا من صلة الرحم و ليس شيء أعجل عقابا من البغي و قطيعة الرحم و اليمين الفاجرة تدع الديار بلاقع )
فمن شاء أن يبسط الله له في رزقه فليصل رحمه ، وكلما أكثرت وكثفت الصلة كلما وصلك الله أكثر .. وكما قال عمر رضي الله عنه في دعاء الله ( إذن نُكثر يا رسول الله ؟ ) فقال : ( الله أكثر ).
الأمر الثاني الزكاة والصدقة ، فالله يمحق الربا ويُربي الصدقات ( ينميها )
ومانقص مال من صدقه ، والزكاة تزكي المال وتطرح فيه البركة ، ومن ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه.
قال عليه الصلاة والسلام : ( ثلاث أقسم عليهن وأحدثكم حديثا فاحفظوه . قال : ما نقص مال عبد من صدقة ، ولا ظلم عبد مظلمة صبر عليها إلا زاده الله عزا ، ولا فتح عبد باب مسألة إلا فتح الله عليه باب فقر )
ولا فتح عبد باب مسألة : سؤال الناس ( الطرارة بلهجتنا )
راجع : http://www.ibnothaimeen.com/all/books/article_18203.shtml
وفي رواية : ( مَا نَقَصَتْ صَدَقَةٌ مِنْ مَالٍ وَمَا زَادَ اللَّهُ عَبْداً بِعَفْوٍ إِلاَّ عِزًّا وَمَا تَوَاضَعَ أَحَدٌ لِلّهِ إِلاَّ رَفَعَهُ اللَّهُ )
وقال : ( ما من يوم يصبح العباد فيه إلا ملكان ينزلان فيقول أحدهما: اللهم أعط منفقاً خلفاً ويقول الآخر اللهم أعط ممسكاً تلفاً )
وعن أبي ذر رضي الله عنه قال: انتهيت إلى النبي وهو جالس في ظل الكعبة فلما رآني قال: { هم الأخسرون ورب الكعبة }، فقلت: فداك أبي وأمي من هم؟ قال: { هم الأكثرون أموالاً إلا من قال هكذا وهكذا من بين يديه ومن خلفه وعن يمينه وعن شماله، وقليل ما هم }.
إلا من قال هكذا وهكذا : كناية عن صدقاته.
وكذلك ورد أن بر الوالدين من الطاعات التي ثوابها معجل في الدنيا ، وعقوقهما من العقوبات المعجلة في الدنيا ، وورد أن العبد يُحرم الرزق بالذَنب يُذنِبُه.
قال تعالى : ( وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ المُؤْمِنِينَ )
والحمدلله من قبل ومن بعد وصلى الله وسلم على محمد وآله :)
وقال : ( إن أعجل الطاعة ثوابا صلة الرحم و إن أهل البيت ليكونون فجارا , فتنموا أموالهم و يكثر عددهم إذا وصلوا أرحامهم و إن أعجل المعصية عقوبة البغي و الخيانة واليمين الغموس يذهب المال و يثقل في الرحم و يذر الديار بلاقع )
يثقل في الرحم : كناية عن عدم الانجاب.
بلاقع : جمع بلقع وهي الأرض الخالية لاشيء فيها ، كناية عن الدمار.
وقال : ( ليس شيء أطيع الله فيه أعجل ثوابا من صلة الرحم و ليس شيء أعجل عقابا من البغي و قطيعة الرحم و اليمين الفاجرة تدع الديار بلاقع )
فمن شاء أن يبسط الله له في رزقه فليصل رحمه ، وكلما أكثرت وكثفت الصلة كلما وصلك الله أكثر .. وكما قال عمر رضي الله عنه في دعاء الله ( إذن نُكثر يا رسول الله ؟ ) فقال : ( الله أكثر ).
الأمر الثاني الزكاة والصدقة ، فالله يمحق الربا ويُربي الصدقات ( ينميها )
ومانقص مال من صدقه ، والزكاة تزكي المال وتطرح فيه البركة ، ومن ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه.
قال عليه الصلاة والسلام : ( ثلاث أقسم عليهن وأحدثكم حديثا فاحفظوه . قال : ما نقص مال عبد من صدقة ، ولا ظلم عبد مظلمة صبر عليها إلا زاده الله عزا ، ولا فتح عبد باب مسألة إلا فتح الله عليه باب فقر )
ولا فتح عبد باب مسألة : سؤال الناس ( الطرارة بلهجتنا )
راجع : http://www.ibnothaimeen.com/all/books/article_18203.shtml
وفي رواية : ( مَا نَقَصَتْ صَدَقَةٌ مِنْ مَالٍ وَمَا زَادَ اللَّهُ عَبْداً بِعَفْوٍ إِلاَّ عِزًّا وَمَا تَوَاضَعَ أَحَدٌ لِلّهِ إِلاَّ رَفَعَهُ اللَّهُ )
وقال : ( ما من يوم يصبح العباد فيه إلا ملكان ينزلان فيقول أحدهما: اللهم أعط منفقاً خلفاً ويقول الآخر اللهم أعط ممسكاً تلفاً )
وعن أبي ذر رضي الله عنه قال: انتهيت إلى النبي وهو جالس في ظل الكعبة فلما رآني قال: { هم الأخسرون ورب الكعبة }، فقلت: فداك أبي وأمي من هم؟ قال: { هم الأكثرون أموالاً إلا من قال هكذا وهكذا من بين يديه ومن خلفه وعن يمينه وعن شماله، وقليل ما هم }.
إلا من قال هكذا وهكذا : كناية عن صدقاته.
وكذلك ورد أن بر الوالدين من الطاعات التي ثوابها معجل في الدنيا ، وعقوقهما من العقوبات المعجلة في الدنيا ، وورد أن العبد يُحرم الرزق بالذَنب يُذنِبُه.
قال تعالى : ( وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ المُؤْمِنِينَ )
والحمدلله من قبل ومن بعد وصلى الله وسلم على محمد وآله :)