بو عبدالرحمن السهم
25-08-2011, 11:35 PM
مواد سامة في الملابس!
اكتشفت آثار مواد كيميائية سامة من شأنها ان تؤذي الأعضاء التناسلية في منتجات 14 مصنعا للملابس، على ما أعلنت منظمة غرينبيس في بكين.
ومن بين هذه الشركات اديداس، ويونيكلو، وكالفن كلاين، ولي نينغ، وإيتش أند أم، وأبركرومبي أند فيتش، ولاكوست، وكونفرس، ورالف لورن.
وكانت منظمة غرينبيس قد اشترت من 18 بلدا عينات من ملابس هذه العلامات التجارية المصنعة في غالبية الأحيان في الصين، وفيتنام وماليزيا والفلبين، ثم حللتها.
فتم العثور على النونيلفينول المعروف بـ «ان بي إي»، وهو مركب كيميائي يستخدم عادة كمنظف في كثير من العمليات الصناعية، وفي انتاج النسيج الطبيعي والاصطناعي. وهو يتحول إلى منتج جد سام عندما يرمى في المجارير. كما من شأنه ان يزعزع دورة الهرمونات والسلسة الغذائية، ويتكدس في الكائنات البشرية، مهددا خصوبتها وجهازها التناسلي ونموها.
وأصدرت الشهر الماضي منظمة غرينبيس تقريرا بعنوان ديرتي لاوندري يفسر كيف تسمم الجهات التي تزود صناع الألبسة بعض الأنهر الصينية بنفاياتها الكيميائية.
وعلى اثر هذا التقرير، تعهد كل من «بوما»، و «نايكي» بإزالة المواد الكيميائية السامة من العمليات الانتاجية بحلول العام 2020. لكن «اديداس» اكتفت ببيان مبهم خال من أي التزام من جهتها.
هذه مصيبه والله هالصينيين ما يجينا من وراهم الا كل بلا ومضره الله يكفينا شرهم
وهذا مصدر الخبر http://www.alqabas.com.kw/Article.aspx?id=729917&date=25082011
Greenpeace
اكتشفت آثار مواد كيميائية سامة من شأنها ان تؤذي الأعضاء التناسلية في منتجات 14 مصنعا للملابس، على ما أعلنت منظمة غرينبيس في بكين.
ومن بين هذه الشركات اديداس، ويونيكلو، وكالفن كلاين، ولي نينغ، وإيتش أند أم، وأبركرومبي أند فيتش، ولاكوست، وكونفرس، ورالف لورن.
وكانت منظمة غرينبيس قد اشترت من 18 بلدا عينات من ملابس هذه العلامات التجارية المصنعة في غالبية الأحيان في الصين، وفيتنام وماليزيا والفلبين، ثم حللتها.
فتم العثور على النونيلفينول المعروف بـ «ان بي إي»، وهو مركب كيميائي يستخدم عادة كمنظف في كثير من العمليات الصناعية، وفي انتاج النسيج الطبيعي والاصطناعي. وهو يتحول إلى منتج جد سام عندما يرمى في المجارير. كما من شأنه ان يزعزع دورة الهرمونات والسلسة الغذائية، ويتكدس في الكائنات البشرية، مهددا خصوبتها وجهازها التناسلي ونموها.
وأصدرت الشهر الماضي منظمة غرينبيس تقريرا بعنوان ديرتي لاوندري يفسر كيف تسمم الجهات التي تزود صناع الألبسة بعض الأنهر الصينية بنفاياتها الكيميائية.
وعلى اثر هذا التقرير، تعهد كل من «بوما»، و «نايكي» بإزالة المواد الكيميائية السامة من العمليات الانتاجية بحلول العام 2020. لكن «اديداس» اكتفت ببيان مبهم خال من أي التزام من جهتها.
هذه مصيبه والله هالصينيين ما يجينا من وراهم الا كل بلا ومضره الله يكفينا شرهم
وهذا مصدر الخبر http://www.alqabas.com.kw/Article.aspx?id=729917&date=25082011
Greenpeace