مشاهدة النسخة كاملة : تحت رعاية مصرف قطر الإسلامي ... ندوة حول الأسهم الإسلامية في سوق الدوحة المالي!
الدوحة - الشرق :
تقرر عقد ندوة عن الأسهم الإسلامية في سوق الدوحة للأوراق المالية في الواحد والثلاثين من هذا الشهر في فندق ماريوت الدوحة برعاية مصرف قطر الإسلامي، ويحاضر في هذه الندوة عدد من ابرز العلماء والمختصين في هذا المجال من المملكة العربية السعودية ومملكة البحرين ودولة قطر، وتأتي هذه الندوة في الوقت الذي اشتد فيه شغف الناس بالتداول في الأسهم في اسواق المال الخليجية مع ازدياد عدد الشركات التي طرحت أسهمها للتداول كما امتد هذا الشغف ليشمل التداول المكثف في البورصات العالمية ويقول بابكر عثمان مدير مشروع الندوة في مايكروميديا -قطر الشركة المنظمة للندوة «إن هذه الندوة ستكون بمثابة منبر مفتوح للتداول والنقاش حول الافكار التي يطرحها مختصون بارزون في هذا المجال مثل د. يوسف الشبيلي من بنك البلاد في الرياض او د. عبدالستار ابوغدة العالم المعروف على مستوى الخليج او الداعية البارز في دولة قطر فضيلة الدكتور علي القره داغي اضاف أن الحضور لهذه الندوة مفتوح لجميع المختصين وجمهور المستثمرين في سوق الدوحة للأوراق المالية.
واعلن مصرف قطر الاسلامي اكبر بنك اسلامي عامل في دولة قطر واحد اكبر البنوك العاملة في الدولة تقديم رعاية بلاتينية لهذه الندوة وفي هذا الصدد يقول صلاح الجيدة الرئيس التنفيذي «إن رعاية المصرف لهذه الندوة يؤكد التزام البنك المطلق نحو تشجيع الفعاليات الاقتصادية ذات الطابع الإسلامي» يضيف نعتقد أن زيادة وعي المجتمع بالضوابط الشرعية للتداول في الأسهم سواء كانت المحلية أو العالمية يتسم باهمية عالية نظراً لوجود عدد كبير من الشركات التي تطرح اسهمها للتداول في البورصات.
مايكروميديا قطر احدى الشركات القليلة في الدولة المتخصصة في تنظيم الندوات المالية والتي يحاضر فيها علماء وخبراء من داخل الدولة وخارجها، وقد نظمت الشركة خلال العام الماضي وهذا العام بالترتيب مع بعض المؤسسات المالية عددا من الندوات كان اهمها ندوة تطبيق تحديات بازل الثانية تحت اشراف مصرف قطر المركزي وندوة قواعد الاستثمار الناجح تحت اشراف سوق الدوحة للأوراق المالية.
Love143
18-05-2006, 02:42 PM
تحت رعاية مصرف قطر الإسلامي ... ندوة حول الأسهم الإسلامية في سوق الدوحة المالي
الدوحة - الشرق :
تقرر عقد ندوة عن الأسهم الإسلامية في سوق الدوحة للأوراق المالية في الواحد والثلاثين من هذا الشهر في فندق ماريوت الدوحة برعاية مصرف قطر الإسلامي، ويحاضر في هذه الندوة عدد من ابرز العلماء والمختصين في هذا المجال من المملكة العربية السعودية ومملكة البحرين ودولة قطر، وتأتي هذه الندوة في الوقت الذي اشتد فيه شغف الناس بالتداول في الأسهم في اسواق المال الخليجية مع ازدياد عدد الشركات التي طرحت أسهمها للتداول كما امتد هذا الشغف ليشمل التداول المكثف في البورصات العالمية ويقول بابكر عثمان مدير مشروع الندوة في مايكروميديا -قطر الشركة المنظمة للندوة «إن هذه الندوة ستكون بمثابة منبر مفتوح للتداول والنقاش حول الافكار التي يطرحها مختصون بارزون في هذا المجال مثل د. يوسف الشبيلي من بنك البلاد في الرياض او د. عبدالستار ابوغدة العالم المعروف على مستوى الخليج او الداعية البارز في دولة قطر فضيلة الدكتور علي القره داغي اضاف أن الحضور لهذه الندوة مفتوح لجميع المختصين وجمهور المستثمرين في سوق الدوحة للأوراق المالية.
واعلن مصرف قطر الاسلامي اكبر بنك اسلامي عامل في دولة قطر واحد اكبر البنوك العاملة في الدولة تقديم رعاية بلاتينية لهذه الندوة وفي هذا الصدد يقول صلاح الجيدة الرئيس التنفيذي «إن رعاية المصرف لهذه الندوة يؤكد التزام البنك المطلق نحو تشجيع الفعاليات الاقتصادية ذات الطابع الإسلامي» يضيف نعتقد أن زيادة وعي المجتمع بالضوابط الشرعية للتداول في الأسهم سواء كانت المحلية أو العالمية يتسم باهمية عالية نظراً لوجود عدد كبير من الشركات التي تطرح اسهمها للتداول في البورصات.
مايكروميديا قطر احدى الشركات القليلة في الدولة المتخصصة في تنظيم الندوات المالية والتي يحاضر فيها علماء وخبراء من داخل الدولة وخارجها، وقد نظمت الشركة خلال العام الماضي وهذا العام بالترتيب مع بعض المؤسسات المالية عددا من الندوات كان اهمها ندوة تطبيق تحديات بازل الثانية تحت اشراف مصرف قطر المركزي وندوة قواعد الاستثمار الناجح تحت اشراف سوق الدوحة للأوراق المالية.
التفاصيل>>>
برعاية السنيورة وبمشاركة 250 شخصية مالية ومصرفية ...مصرف قطر الإسلامي يشارك في قمة الخدمات المالية الإسلامية ببيروت
المانع: مشاركتنا تهدف إلى دعم وتعزيز مسيرة المصارف الإسلامية
الجيدة: القمة طرحت قضايا مهمة ومحورية في الصيرفة الإسلامية
الدوحة - الشرق :
يشارك مصرف قطر الإسلامي بوفد رفيع المستوى في القمة الثالثة لمجلس الخدمات المالية الإسلامية التي بدأت أعمالها في بيروت أمس برعاية دولة رئيس مجلس الوزراء اللبنانى فؤاد السنيورة، وبتنظيم من مجلس الخدمات المالية الإسلامية IFSB الذى مقره ماليزيا، ومصرف لبنان المركزى، ويشارك فيها أكثر من 250 شخصية مالية ومصرفية من محاظى المصارف المركزية وقيادات المؤسسات المالية الإسلامية، والخبراء والمختصين في الصيرفة الإسلامية، من كل أنحاء العالم.
ويمثل المصرف في هذه القمة سعادة السيد محمد بن عبد اللطيف المانع نائب رئيس مجلس الإدارة، والسيد صلاح الجيدة الرئيس التنفيذى، والسيد عبد اللطيف المير رئيس مجموعة الأعمال.
وأكد سعادة نائب رئيس مجلس إدارة المصرف أن المشاركة في هذه القمة تهدف إلى الإطلاع على مستجدات العمل المصرفى الإسلامي، وتبادل الخبرات، ودعم أنشطة مجلس الخدمات المالية الإسلامية وتعزيز دوره في تطوير التجربة المالية الإسلامية. مشيراً في ذلك إلى الدور الريادى الذى ظل يلعبه المصرف في تطوير العمل المصرفى الإسلامي منذ أن تأسس عام 1982.
وثمن المانع المشاركة الفعالة للمصارف المركزية في الدول الإسلامية في هذه القمة، مشيراً إلى أن المصارف الإسلامية أصبحت واقعاً ورقماً صعباً في تركيبة الدورة المالية والاقتصادية في العالم، منوهاً في ذلك إلى النمو المتسارع الذى حققته خلال الثلاثين عاماً الماضية من عمرها، حيث تدير حالياً ما يزيد على 300 مليار دولار عبر حوالى 290 مؤسسة مالية إسلامية تغطى أكثر من 40 دولة.
مرحلة جديدة
وأكد السيد صلاح الجيدة الرئيس التنفيذى لمصرف قطر الإسلامي أن الصناعة المالية الإسلامية أصبحت تستقطب شريحة كبيرة من العملاء من أفراد وشركات، وتحقق نمواً متسارعاً يقدر ما بين 20% إلى 25 % سنوياً. وذلك بفضل المصداقية والحلول المالية التي طرحتها المصارف الإسلامية خاصة في مجال تمويل مشروعات البنية التحتية، والمشروعات العقارية، ودخولها في مجال التمويل طويل الأجل بمنتجات تتميز بالمرونة المنضبطة بقواعد التمويل الإسلامي.
وأشار الجيدة إلى أن الخدمات المالية الإسلامية دخلت مرحلة جديدة من التطور بفضل طرحها لمنتجات توفر البدائل المناسبة والشرعية، وتلبى احتياط شرائح وقطاعات مختلفة في المجتمع. وهذا ما دفع البنوك التقليدية للتوجه نحو فتح نوافذ إسلامية أو إنشاء وحدات مصرفية إسلامية مستقلة بهدف المحافظة على عملائها، مشيراً إلى أن القائمين على المصارف الإسلامية يعتبرون ذلك إقراراً من البنوك التقليدية بواقعية أدوات الصيرفة الإسلامية، قدرتها على تلبية تطلعات العملاء.
وأوضح الجيدة أن مجلس الخدمات المالية الإسلامية رغم حداثته فإنه نجح في طرح قضايا أساسية ومحورية في مجال عمل المصارف الإسلامية. وقال إن هذه القمة تمثل تطوراً نوعياً في مستوى القضايا التي طرحت على جدول أعمالها ومن أهمها : الحاجة لابتكار أدوات تمويل جديدة، وأهمية الأسواق الرأسمالية الإسلامية، والترتيبات الاحترازية التي تهدف إلى تأمين استقرار ونمو المؤسسات المالية الإسلامية، والبنية التحتية القانونية للتمويل الإسلامي، والبنية التحتية للمعلوماتية الخاصة بالتمويل الإسلامي وما يتعلق بها من معايير محاسبية.
وقال الرئيس التنفيذي لمصرف قطر الإسلامي: إن المستوى الرفيع للمشاركة في هذه القمة يؤكد الاعتراف الضمني بأهمية وتأثير المؤسسات المالية الإسلامية القوي، حيث إن وجود مشاركين على مستوى محافظى المصارف المركزية ورؤساء وأعضاء مجالس إدارات ورؤساء تنفيذيين ومتخصصون وخبراء في المال والاستثمار يشكل نقطة تحول في مسيرة المصارف الإسلامية، وإدراكاً لمركزها المالى المؤثر.
التجربة الرائدة
ونوه السيد صلاح الجيدة بالتجربة الرائدة لمصرف قطر الإسلامي، وما حققه من نجاح كبير في مسيرته، مشيراً في ذلك إلى نتائج الربع الأول من هذا العام، حيث حقق أرباحاً صافية بلغت حوالى 258.4 مليون ريال بنسبة نمو 97% عن الربع الأول من 2005، وبلغت موجودات المصرف حوالى 10.9 مليار ريال في نهاية الربع الأول من هذا العام مقابل 9.6 مليار ريال في نهاية سنة 2005 أى بزيادة قدرها 1.34 مليار ريال وبنسبة نمو قدرها 14%.
وأكد الجيدة أن هذه النتائج تبشر بأن المصرف سيواصل النمو المتصاعد في كافة بنود ميزانيته، استمراراً لما حققه من نتائج قياسية السنة الماضية. مشيراً إلى أن هذا يدل على نجاح استراتيجية المصرف في تعزيز أنشطته وأعماله المصرفية والتمويلية والاستثمارية داخل وخارج قطر.
التمويل والاستثمار
وأشار الجيدة إلى الدور الفاعل للمصرف في الاقتصاد القطرى عبر مساهمته في تمويل العديد من المشروعات، حيث قام خلال عام 2005 بتركيز نسبة 88% من محفظته الاستثمارية في السوق المحلية مما زاد حجم الاستثمار المحلى بمبلغ 2.2 مليار ريال ليصل إلى 6.7 بليون ريال وبنسبة نمو قدرها 48% عن عام 2004.
كما حققت استثمارات المصرف وعمليات التمويل الدولية خلال عام 2005 تطوراً إيجابياً من حيث النمو في الحجم وارتفاع مساهمة هذا القطاع في أرباح المصرف، من خلال عائدات المحافظ العقارية التي حققت عائداً بمعدل 8% سنوياً. هذا بجانب ما حققته استثمارات المصرف في عدد من المؤسسات والشركات المالية الإسلامية. وطرح صندوق البشائر للأسهم الخليجية.
وأشار إلى أنه تم تنفيذ خطوات متقدمة في تأسيس بنك التمويل الآسيوي في ماليزيا برأسمال 100 مليون دولار. كما تم البدء في الخطوات التنفيذية لتأسيس بيت التمويل الأوروبي ومقره لندن. فيما تم الإعلان عن تأسيس "بيت التمويل القطري" مصرفاً استثمارياً إسلامياً متخصصاً بالتعاون مع بيت التمويل الخليجي برأسمال وقدره مليار دولار أمريكي والمدفوع منه (500 ) مليون دولار أمريكي ويخضع لإشراف ورقابة مركز قطر المالي.
وأوضح الرئيس التنفيذى للمصرف بأنه يجرى تطبيق خطة خمسية للتوسع في الفروع تهدف إلى الوصول بها إلى 20 فرعاً في المستقبل القريب، حيث بدأت إدارة الفروع دراسات لافتتاح فروع جديدة في كل من : دخان، ورأس لفان، والسيتى سنتر.
كما نوه الجيدة بالبدء في تطبيق مشروع الهيكل الجديد للمصرف، واعتبره نقلة نوعية، ستسهم في المضى قدماً لتنفيذ سياسات مجلس الإدارة الموقر التي تهدف إلى أن يظل المصرف في موقع الريادة المصرفية.
مؤكداً أن الهيكلة الجديدة للمصرف ستمكنه - بإذن الله - من تلبية متطلبات المرحلة المقبلة من توسع جغرافى في خدماته محلياً وخارجياً، وطرح منتجات جديدة، لتلبية الطلب المتزايد على الخدمات المالية الإسلامية. مشيراً في ذلك إلى النمو الكبير للمصارف الإسلامية في قطر.
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2025 vBulletin Solutions Inc. All rights reserved.