GULFSUN
31-08-2011, 06:53 PM
http://www.majedup.com/uploads/_majedup13148056161.jpg (http://www..com/)
لم يسجل التاريخ كذابا أشر مثل الملازم (الراسب في مادة الفلسفة بالثانوية العامة) معمر القذافي فقد بلغ درجة من البهتان لو كان مسيلمة الكذاب حيا لتوارى خجلا مما أتى به القذافي أكاذيب وبهتان مع صفاقة وجه نادرة في التاريخ. ولو كانت هناك جائزة لنوبل عن أمهر مخترعي الأكاذيب في العالم لفاز بها القذافي دون منازع.
اثنان وأربعون عاما وصفيق الوجه القذافي يكذب ليل نهار على الشعب الليبي، يكذب وهو يعلم أنه يكذب، وهو بذلك يقول لليبيين: إن كنتم رجالا فكذبوني .. وبعد أن يلقي كذبته يتلذذ بالنظر في وجوه الحاضرين وهم عاجزون عن الصراخ في وجهه: أخرس يا كذاب.لا أطيل عليكم فأنا هنا أذكّركم بشيء من سلسلة أكاذيب القذافي الكثيرة:
الكذبة الأولى- أنه ليس ملكا ولا رئيسا، بل هو مرشدا للجماهير باسم الشرعية الثورية.. التي بها يمارس أبشع أنواع الدكتاتورية ويتحكم في كل كبيرة وصغيرة في ليبيا المنكوبة بشخصيته المريضة.
الكذبة الثانية- إدعاؤه أن ابنه خميس باع طائر الكناري الذي يملكه كي يتمكن من شراء عشاءا للضيف الذي حل على عائلة القذافي التي لم تكن تملك شيئا تقدمه له. فلعنة الله على الكاذبين.
الكذبة الثالثة – إدعاؤه أنه استدان ثمن خروف عيد الأضحى من المعتوه أبو بكر يونس. فلعنة الله عليه إلى يوم الدين
الكذبة الرابعة – إدعاؤه عدم العلم بالمسيرة إلى مصر عام 1972 التي سميت مسيرة الوحدة، وقال أنه فوجئ بها كغيره من الليبيين. لعنة الله على الكذاب الأشر.
الكذبة الخامسة - عام 1977 سألته مدرسة أولاده في مدرسة بنغازي النموذجية: ما بال أولادك تأتيهم كل يوم سيارة بالإفطار الذي يحوي ما لذ من أنواع الشوكولاته بينما بقية الأولاد لا يستطيعون الحصول عليها لعدم وجودها في الأسواق؛ بعد قرارك أن يعيش الليبيون على الخبز والماء؟! فرد عليها بكل وقاحة: أنتم الليبيون قررتم ذلك أما أسرة القذافي فلم تتخذ هذا القرار.
لعنة الله عليك يا دجال، تصدر أوامرك بمنع استيراد الحلويات من أوربا ثم تقول الشعب الليبي من قرر ذلك.
الكذبة السادسة – إصداره الأوامر بشنق الليبيين المعارضين له في أيام رمضان؛ ثم خروجه مستنكرا على الناس: كيف تشنقون بعضكم في رمضان؟
يتساءل المجرم الصفيق وهو من أصدر أوامر الإعدام ..عليه اللعنة إلى يوم الدين.
الكذبة السابعة – إدعاؤه أن صديقا جاءه طارقا بيته الساعة 11 ليلا، وكيف انزعج هو والاسرة الشريرة, وقال لصفية: ربي يستر من هذا الطارق في هذا الوقت؟
وكأن الدجال يسكن في شارع بن عاشور كأي مواطن عادي، والناس تعلم أنه يعيش في داخل معسكر (باب العزيزية) المحروس بالدبابات والمدفعية، فلعنة الله عليه من كذاب أشر.
الكذبة الثامنة – إعلانه عام 1986 إعطاء 10 آلاف دولار لكل أسرة ليبية، ثم تهديده لهم برفع الدولة مسؤليتها عن خدمات الصحة والتعليم وباقي الخدمات، فهو يعرض ويرفض ويهدد، ولم يطلب منه أحد هذا العرض أصلا، فلعنة الله على الكاذبين.
الكذبة التاسعة – إرساله 30 ألف جندي ليبي إلى تشاد وبعد أن قتل منهم نحو 5000، إلتفت الكذاب فيما يسمى مؤتمر الشعب العام بكل صفاقة ووقاحة يسأل الليبييين:
سمعت أنكم أرسلتم جيشا إلى تشاد من الذي أرسلهم؟
ومن يقودهم؟
ويستمر الدجال في التساؤل: شخص اسمه حفتور ؟! …. من حفتور هذا؟….. طباخ ؟
الكذاب يتساءل في مهزلة ما يسمى (مؤتمر الشعب العام) من أرسل هذه القوات ومن يقودها؟!
ثم بكل صفاقة وخسة يسأل من أرسلهم .. كان الدجال يسأل ثم يتظاهر أنه يصغي إلي من جانبه وهو يجيبه عن سؤاله، كأنه لا يدري فعلا في حين أنه اللعين من قام بإرسالهم إلى حرب ليس لليبيا فيها ناقة ولا جمل؛ ليس هذا فقط
بل أنكر لاحقا أن ليبيا لديها أسرى في تشاد .. لعنة الله عليك يا ملك ملوك الكذابين، يا عميد الدجالين والمنحطين.
الكذبة العاشرة – زعمه أنه وأسرته محرومون من ثروة النفط؛ لذا قام بتقديم طلب إلى اللجنة المشكلة زورا لتوزيع الثروة ,كان هو المواطن رقم 1 في قائمة المحرومين الذي أخذ شيكا ب 100 ألف دينار، يفعل ذلك الدجال وهو وأولاده الحرامية مستولون على ثروة الشعب الليبي بالكامل يبعثرونها على نزواتهم يمينا وشمالا .. ولا من حسيب ولا من رقيب.
الكذبة الحادية عشر - في آخر صيحاته الدجلية و إبان الثورة المصرية اللتي أطاحت بحسني مبارك، قال الدجال دفاعا عن مبارك: إن مبارك فقير ولا يملك ثمن ملابسه و نحن اللذين نرسل إليه بالدعم...!، هذا في الوقت اللذي صرحت فيه جهات داخلية مصرية و أخرى دولية أن ثروة حسني مبارك تقدر بملايير الدولارات، ألا لعنة الله على الكاذبين.
لا حول و لاقوة الا بالله العلي العظيم حسبي الله و نعم الوكيل
من ايميلي
لم يسجل التاريخ كذابا أشر مثل الملازم (الراسب في مادة الفلسفة بالثانوية العامة) معمر القذافي فقد بلغ درجة من البهتان لو كان مسيلمة الكذاب حيا لتوارى خجلا مما أتى به القذافي أكاذيب وبهتان مع صفاقة وجه نادرة في التاريخ. ولو كانت هناك جائزة لنوبل عن أمهر مخترعي الأكاذيب في العالم لفاز بها القذافي دون منازع.
اثنان وأربعون عاما وصفيق الوجه القذافي يكذب ليل نهار على الشعب الليبي، يكذب وهو يعلم أنه يكذب، وهو بذلك يقول لليبيين: إن كنتم رجالا فكذبوني .. وبعد أن يلقي كذبته يتلذذ بالنظر في وجوه الحاضرين وهم عاجزون عن الصراخ في وجهه: أخرس يا كذاب.لا أطيل عليكم فأنا هنا أذكّركم بشيء من سلسلة أكاذيب القذافي الكثيرة:
الكذبة الأولى- أنه ليس ملكا ولا رئيسا، بل هو مرشدا للجماهير باسم الشرعية الثورية.. التي بها يمارس أبشع أنواع الدكتاتورية ويتحكم في كل كبيرة وصغيرة في ليبيا المنكوبة بشخصيته المريضة.
الكذبة الثانية- إدعاؤه أن ابنه خميس باع طائر الكناري الذي يملكه كي يتمكن من شراء عشاءا للضيف الذي حل على عائلة القذافي التي لم تكن تملك شيئا تقدمه له. فلعنة الله على الكاذبين.
الكذبة الثالثة – إدعاؤه أنه استدان ثمن خروف عيد الأضحى من المعتوه أبو بكر يونس. فلعنة الله عليه إلى يوم الدين
الكذبة الرابعة – إدعاؤه عدم العلم بالمسيرة إلى مصر عام 1972 التي سميت مسيرة الوحدة، وقال أنه فوجئ بها كغيره من الليبيين. لعنة الله على الكذاب الأشر.
الكذبة الخامسة - عام 1977 سألته مدرسة أولاده في مدرسة بنغازي النموذجية: ما بال أولادك تأتيهم كل يوم سيارة بالإفطار الذي يحوي ما لذ من أنواع الشوكولاته بينما بقية الأولاد لا يستطيعون الحصول عليها لعدم وجودها في الأسواق؛ بعد قرارك أن يعيش الليبيون على الخبز والماء؟! فرد عليها بكل وقاحة: أنتم الليبيون قررتم ذلك أما أسرة القذافي فلم تتخذ هذا القرار.
لعنة الله عليك يا دجال، تصدر أوامرك بمنع استيراد الحلويات من أوربا ثم تقول الشعب الليبي من قرر ذلك.
الكذبة السادسة – إصداره الأوامر بشنق الليبيين المعارضين له في أيام رمضان؛ ثم خروجه مستنكرا على الناس: كيف تشنقون بعضكم في رمضان؟
يتساءل المجرم الصفيق وهو من أصدر أوامر الإعدام ..عليه اللعنة إلى يوم الدين.
الكذبة السابعة – إدعاؤه أن صديقا جاءه طارقا بيته الساعة 11 ليلا، وكيف انزعج هو والاسرة الشريرة, وقال لصفية: ربي يستر من هذا الطارق في هذا الوقت؟
وكأن الدجال يسكن في شارع بن عاشور كأي مواطن عادي، والناس تعلم أنه يعيش في داخل معسكر (باب العزيزية) المحروس بالدبابات والمدفعية، فلعنة الله عليه من كذاب أشر.
الكذبة الثامنة – إعلانه عام 1986 إعطاء 10 آلاف دولار لكل أسرة ليبية، ثم تهديده لهم برفع الدولة مسؤليتها عن خدمات الصحة والتعليم وباقي الخدمات، فهو يعرض ويرفض ويهدد، ولم يطلب منه أحد هذا العرض أصلا، فلعنة الله على الكاذبين.
الكذبة التاسعة – إرساله 30 ألف جندي ليبي إلى تشاد وبعد أن قتل منهم نحو 5000، إلتفت الكذاب فيما يسمى مؤتمر الشعب العام بكل صفاقة ووقاحة يسأل الليبييين:
سمعت أنكم أرسلتم جيشا إلى تشاد من الذي أرسلهم؟
ومن يقودهم؟
ويستمر الدجال في التساؤل: شخص اسمه حفتور ؟! …. من حفتور هذا؟….. طباخ ؟
الكذاب يتساءل في مهزلة ما يسمى (مؤتمر الشعب العام) من أرسل هذه القوات ومن يقودها؟!
ثم بكل صفاقة وخسة يسأل من أرسلهم .. كان الدجال يسأل ثم يتظاهر أنه يصغي إلي من جانبه وهو يجيبه عن سؤاله، كأنه لا يدري فعلا في حين أنه اللعين من قام بإرسالهم إلى حرب ليس لليبيا فيها ناقة ولا جمل؛ ليس هذا فقط
بل أنكر لاحقا أن ليبيا لديها أسرى في تشاد .. لعنة الله عليك يا ملك ملوك الكذابين، يا عميد الدجالين والمنحطين.
الكذبة العاشرة – زعمه أنه وأسرته محرومون من ثروة النفط؛ لذا قام بتقديم طلب إلى اللجنة المشكلة زورا لتوزيع الثروة ,كان هو المواطن رقم 1 في قائمة المحرومين الذي أخذ شيكا ب 100 ألف دينار، يفعل ذلك الدجال وهو وأولاده الحرامية مستولون على ثروة الشعب الليبي بالكامل يبعثرونها على نزواتهم يمينا وشمالا .. ولا من حسيب ولا من رقيب.
الكذبة الحادية عشر - في آخر صيحاته الدجلية و إبان الثورة المصرية اللتي أطاحت بحسني مبارك، قال الدجال دفاعا عن مبارك: إن مبارك فقير ولا يملك ثمن ملابسه و نحن اللذين نرسل إليه بالدعم...!، هذا في الوقت اللذي صرحت فيه جهات داخلية مصرية و أخرى دولية أن ثروة حسني مبارك تقدر بملايير الدولارات، ألا لعنة الله على الكاذبين.
لا حول و لاقوة الا بالله العلي العظيم حسبي الله و نعم الوكيل
من ايميلي