~ استمــع لصوتــك الداخـــلي ~

[بصمة قطرية]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته

~ استمــع لصــوتك الداخــلي ~

صوتك الداخلي قد يكون غاية في القوة والارتفاع!

إنه مرتبط بعقلك اللاواعي ويمكن أن يزودك برسائل مهمة وحلول للمشكلات.
تقبل ما يقوله لك صوتك الداخلي، ثم اسأل نفسك:

هل تلك الفكرة مفيدة؟

ما الفكرة التي يمكن أن تكون أكثر إيجابية؟

هل لدى صوتي الداخلي تحذير/ رسالة يجب أن انتبه لها ؟

هل هناك سبب/هدف إيجابي وراء الرسالة التي يحاول صوتي الداخلي توصيلها ؟

كل فكرة تدور في خلدك تنتقل عبر ناقلات عصبية في جميع أنحاء الجسم، بحيث تربط العقل والجسد معاً.
إن ما تشعر به جسديا وعاطفياً يؤثر على أدائك.
والوعي لصوتك الداخلي وأفكارك يمكن أن يوفر الحلول للقضايا أو التحديات ويساعدك في الاستجابة بمزيد من الايجابية والبراعة.

[ومضات]

حتى انا ما فهمت شي:omg::omg:

[بصمة قطرية]

علي بالطلاق بالثلاث مافهمت شي . . .

يازين مفردات الكلمات اللي تدخل بسرعه والواحد يفهما عدل من غير تكليف في مفرادات الفلاسفه


احياناً نعيش في صــراع بين الواقع والعقل الباطن ..
يجب ان امنح صوتي الداخلي مساحة اكبر من التوافق مع القرارات ..

[القائــد]

كلام جميل

قال النووي في شرح مسلم عند شرح حديث: إياكم والظن فإن الظن أكذب الحديث. وروى الترمذي عن سفيان: الظن الذي يأثم به ما تكلم به، فإن لم يتكلم لم يأثم

[بصمة قطرية]

حتى انا ما فهمت شي:omg::omg:

:rolleyes2::rolleyes2::rolleyes2:

مرات نحس ان عقلنا الباطن يعطينا اشارات ويحذرنا من اشياء ..
نتجاهل هالاشارات والتحذير ..
لازم نستمع له وما نتسرع ..
ممكن هاللحظات اللي نتأنى فيها تخلينا نعيد التفكير و ما نتسرع ~
أتمنى أكون قدرت اوضح ..

[المهاجر]

كثيرا ما كنت استمع لصوتي الداخلي اختي بصمه

وكثيرا ما كان هذا الصوت يقول لي ان هناك شيئاً خطأ ولكني كنت اكذبه واقول لا

فالواقع الذي اعيشه اصدق من ذلك الصوت على الرغم من حدوث ما كان يقوله لي صوتي الداخلي

واعتقد انني وصلت الى قناعه تامه ان صوتي الداخلي يقول لي الحقيقه في اغلب الأحيان

لذلك قررت ان استمع اليه دائما واتفكر فيما يقوله لي

شكرا لج اختي بصمة على طرح الموضوع

[بصمة قطرية]

كلام جميل

قال النووي في شرح مسلم عند شرح حديث: إياكم والظن فإن الظن أكذب الحديث. وروى الترمذي عن سفيان: الظن الذي يأثم به ما تكلم به، فإن لم يتكلم لم يأثم

الأجمــل وجــودك أخوي القايد ..
جزاك الله خير ~

[بصمة قطرية]

كثيرا ما كنت استمع لصوتي الداخلي اختي بصمه

وكثيرا ما كان هذا الصوت يقول لي ان هناك شيئاً خطأ ولكني كنت اكذبه واقول لا

فالواقع الذي اعيشه اصدق من ذلك الصوت على الرغم من حدوث ما كان يقوله لي صوتي الداخلي

واعتقد انني وصلت الى قناعه تامه ان صوتي الداخلي يقول لي الحقيقه في اغلب الأحيان

لذلك قررت ان استمع اليه دائما واتفكر فيما يقوله لي

شكرا لج اختي بصمة على طرح الموضوع

العفو أخوي المهاجر ..
نعم الصوت الداخلي يكون أكثر تأني ..
نحن نتسرع كثيراً ..
إبن آدم بطبعه عجول ..
ولكن الصوت الداخلي يفكر و يتخذ القرار السليم ..
أسعــدني وجودك ~

[Red rose]

[b]عندما أشعر بصوت اللاوعي ..

أكون في صراع داخلي وحيرة في أمري بين عدة اختيارات

ولا أعلم أيها الأصلح لي

ولكن غالبا يكون صوتي الداخلي هو الاصلح

سلمت يمناك اختي بصمه[b]

[intesar]

أعتقد أن الصوت الثاني هو الصديق الصدوق للإنسان.. لذا علينا أن نعطيه مساحة أكبر.. لأنه هو كاتم أسرارنا.. دمتم بود..

[صعبة وصوفه]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته

~ استمــع لصــوتك الداخــلي ~

صوتك الداخلي قد يكون غاية في القوة والارتفاع!

إنه مرتبط بعقلك اللاواعي ويمكن أن يزودك برسائل مهمة وحلول للمشكلات.
تقبل ما يقوله لك صوتك الداخلي، ثم اسأل نفسك:

هل تلك الفكرة مفيدة؟

ما الفكرة التي يمكن أن تكون أكثر إيجابية؟

هل لدى صوتي الداخلي تحذير/ رسالة يجب أن انتبه لها ؟

هل هناك سبب/هدف إيجابي وراء الرسالة التي يحاول صوتي الداخلي توصيلها ؟

كل فكرة تدور في خلدك تنتقل عبر ناقلات عصبية في جميع أنحاء الجسم، بحيث تربط العقل والجسد معاً.
إن ما تشعر به جسديا وعاطفياً يؤثر على أدائك.
والوعي لصوتك الداخلي وأفكارك يمكن أن يوفر الحلول للقضايا أو التحديات ويساعدك في الاستجابة بمزيد من الايجابية والبراعة.

كلام جميل أختي بصمة :)
أعتقد إنج تقصدين حديث النفس أو الحاسة السادسة،،
صحيح يوجد منا من لا يلتفت لإحساسه الدخلي تجاه قرار معين، لإنه قد يعتقد إن هذا الصوت الداخلي مجرد وسواس، أو إنه مكبر الموضوع زيادة عن اللزوم نتيجة التفكير الزائد الخ..
أظن إنه السبب في إهمال البعض لإصواتهم الداخلية هو لعدم وجود الدليل أو الحجة الملموسة التي توضح سبب تلك الأصوات،، فهم يرون إنها مجرد أصوات وأحاسيس ولايمكن إثبات مدى صدقها،،
كل منا لديه أصواته الخاصة، فالبعض أصواته غالبا ماتكون صادقة، والبعض أصواته قد لا تقوده لنتائج إيجابية،، التجارب الشخصية هي الوسيلة الوحيدة لتقديم الضمانات إن كان لابد لشخص معين أن يستمع لصوته الداخلي أو يهمله،،

أرقى تحياتي،،

[صعبة وصوفه]

كلام جميل أختي بصمة :)
أعتقد إنج تقصدين حديث النفس أو الحاسة السادسة،،
صحيح يوجد منا من لا يلتفت لإحساسه الدخلي تجاه قرار معين، لإنه قد يعتقد إن هذا الصوت الداخلي مجرد وسواس، أو إنه مكبر الموضوع زيادة عن اللزوم نتيجة التفكير الزائد الخ..
أظن إنه السبب في إهمال البعض لإصواتهم الداخلية هو لعدم وجود الدليل أو الحجة الملموسة التي توضح سبب تلك الأصوات،، فهم يرون إنها مجرد أصوات وأحاسيس ولايمكن إثبات مدى صدقها،،
كل منا لديه أصواته الخاصة، فالبعض أصواته غالبا ماتكون صادقة، والبعض أصواته قد لا تقوده لنتائج إيجابية،، التجارب الشخصية هي الوسيلة الوحيدة لتقديم الضمانات إن كان لابد لشخص معين أن يستمع لصوته الداخلي أو يهمله،،

أرقى تحياتي،،

يمكن البعض يتسائل، ماهو الفيصل في كون فلان إحساسه صادق وفلان إحساسه غير إيجابي،، الجواب (بالأسفل) عجبني الكلام ونقلته لكم: :)

"قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( إتقوا فراسة المؤمن فإنه يرى بنور الله عزوجل ) اخرجه الترمذي
فهنا يقرن النبي صلى الله عليه وسلم بين الفراسة والايمان ..

إذن كلما اصبحت انسان شفاف نقي أبيض القلب ( انسان مؤمن بمعنى الكلمة ) كلما كانت فراستك أقوى وكان احساسك اصدق .. "

[(حوريه)]

كلام جميل وصحيح

[ريتويت]

مؤيده 100%

[(الفيصل)]

غالباً مايكون هذا الصوت الداخلي هو الضمير أو النفس إن لم يكن صوت الشيطان والقرين

والضمير إما (حي طيب ) أو (ميت خبيث)
وأحياناً يتأرجح بين الاول والثاني .

وكذلك النفس فهي إما مطمئنه راضية مرضية أو ملهمه أو امارة بالسوء أو لوامه.

موضوع جميل ، نفع الله بكم

[تحداني]

صوتي الداخي منعني كان ممكن ان يضع حد لكثير من تصرفاتي العشوائيه
والي نتايجها احيانا تكون غير مرضيه لكن ما عمري عطيته اي اهتمام
لان الصوت الداخلي يحاكي المنطق .. اما تصرفاتي تتحكم فيها مشاعري

فتعالي المرأه بدون شئ عاطفتها تاخذها احيانا لويلات وحسرات
كيف لو كانت هالعاطفه قاعده تتوجه عكس التيار الحقيقي راح تكون نتائجها مصائب
منها خساره صحه
وخساره نوم
وخساره نفس
وخساره وقت
والنتيجه ترضي الجميع دون رضى الشخص عن نفسه


انا مع الصوت الداخلي للي قادر يسمع صوته الداخلي
لان في كثير من الاحيان على صواب لمن كان صوته نابع من " الضمير الحي " فقط
اما الخبيث والعياذ الله فلا كما اشار اخونا الفيصل



جملك الله برضاه

[روح الاطلس]

موضوع جميل،، شكراً

[بصمة قطرية]

[b]عندما أشعر بصوت اللاوعي ..

أكون في صراع داخلي وحيرة في أمري بين عدة اختيارات

ولا أعلم أيها الأصلح لي

ولكن غالبا يكون صوتي الداخلي هو الاصلح

سلمت يمناك اختي بصمه[b]

يسلمك الرحمن غاليتي ..
نعم صوت اللاوعي يكون اكثر حرصاً ..
حيث انه نابع من الداخل بعد تفكير ..
و غالباً ما يحذرنا وينبهنا ..
اسعدني وجودك ~

[بصمة قطرية]

أعتقد أن الصوت الثاني هو الصديق الصدوق للإنسان.. لذا علينا أن نعطيه مساحة أكبر.. لأنه هو كاتم أسرارنا.. دمتم بود..

الصوت الداخلي هو صوت الضمير ..
أسعــدني وجودك حبيبتي انتصار ~

[بصمة قطرية]

كلام جميل أختي بصمة :)
أعتقد إنج تقصدين حديث النفس أو الحاسة السادسة،،
صحيح يوجد منا من لا يلتفت لإحساسه الدخلي تجاه قرار معين، لإنه قد يعتقد إن هذا الصوت الداخلي مجرد وسواس، أو إنه مكبر الموضوع زيادة عن اللزوم نتيجة التفكير الزائد الخ..
أظن إنه السبب في إهمال البعض لإصواتهم الداخلية هو لعدم وجود الدليل أو الحجة الملموسة التي توضح سبب تلك الأصوات،، فهم يرون إنها مجرد أصوات وأحاسيس ولايمكن إثبات مدى صدقها،،
كل منا لديه أصواته الخاصة، فالبعض أصواته غالبا ماتكون صادقة، والبعض أصواته قد لا تقوده لنتائج إيجابية،، التجارب الشخصية هي الوسيلة الوحيدة لتقديم الضمانات إن كان لابد لشخص معين أن يستمع لصوته الداخلي أو يهمله،،

أرقى تحياتي،،

نعم أخي الكريم ..
هو حديث النفس و صوت الضمير ..
هو ما يمنعني في أحيان كثيرة من أمور و تصرفات ..
و يجعلني اتردد في عملها ..
أشعر بتأنيب ضمير في حال تصرفي ..
اظل مترددة ولا اعرف هل ما افعله صحيح ام خطأ ..
صوتي الداخلي لن يتكلم الا ليعطينا اشارات تحذيرية وتنبيهيه
لتصرفات اللي ساعتقد انها صحيحة ..
يجب ان استمع له واعطيه مساحة اكبر من التفكير ..


اسعدني وجودك وردك ~

[بصمة قطرية]

يمكن البعض يتسائل، ماهو الفيصل في كون فلان إحساسه صادق وفلان إحساسه غير إيجابي،، الجواب (بالأسفل) عجبني الكلام ونقلته لكم: :)

"قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( إتقوا فراسة المؤمن فإنه يرى بنور الله عزوجل ) اخرجه الترمذي
فهنا يقرن النبي صلى الله عليه وسلم بين الفراسة والايمان ..

إذن كلما اصبحت انسان شفاف نقي أبيض القلب ( انسان مؤمن بمعنى الكلمة ) كلما كانت فراستك أقوى وكان احساسك اصدق .. "

عليه الصلاة والسلام ..
إظافة رائعة أخي الكريم أثرت الموضوع ..
جزاك الله خير ~

[بصمة قطرية]

كلام جميل وصحيح

الأجمل وجودك عزيزتي ~
حياك الرحمن ~

[بصمة قطرية]

مؤيده 100%

أسعدني وجودك عزيزتي ~

[بصمة قطرية]

غالباً مايكون هذا الصوت الداخلي هو الضمير أو النفس إن لم يكن صوت الشيطان والقرين

والضمير إما (حي طيب ) أو (ميت خبيث)
وأحياناً يتأرجح بين الاول والثاني .

وكذلك النفس فهي إما مطمئنه راضية مرضية أو ملهمه أو امارة بالسوء أو لوامه.

موضوع جميل ، نفع الله بكم

الأجمل وجودك أخي الفاضل ( الفيصل ) ..
الضمير ..
يكون الصوت الداخلي ..
ضميرنا يريد لنا الخير والصواب ..
و يوجهنا و ينذرنا ..
و يمنعنا عن الأخطاء ..
فيكون الضمير الحي و صوت الضمير ..

أما الجانب الآخر و هو النفس ..
فتلك النفس التي تستمع لوساوس الشيطان ..
فتكون أمارة بالسوء ..
حيث ان الجانب السيء طغى و اعدم وجود الضمير الحي ..

أسعدني وجودك ~

[بصمة قطرية]

صوتي الداخي منعني كان ممكن ان يضع حد لكثير من تصرفاتي العشوائيه
والي نتايجها احيانا تكون غير مرضيه لكن ما عمري عطيته اي اهتمام
لان الصوت الداخلي يحاكي المنطق .. اما تصرفاتي تتحكم فيها مشاعري

فتعالي المرأه بدون شئ عاطفتها تاخذها احيانا لويلات وحسرات
كيف لو كانت هالعاطفه قاعده تتوجه عكس التيار الحقيقي راح تكون نتائجها مصائب
منها خساره صحه
وخساره نوم
وخساره نفس
وخساره وقت
والنتيجه ترضي الجميع دون رضى الشخص عن نفسه


انا مع الصوت الداخلي للي قادر يسمع صوته الداخلي
لان في كثير من الاحيان على صواب لمن كان صوته نابع من " الضمير الحي " فقط
اما الخبيث والعياذ الله فلا كما اشار اخونا الفيصل



جملك الله برضاه

أليس من الأجدر ان نعطي صوتنا الداخلي حقاً من الاستماع ..
دائماً و غالباً ما سيوجهنا نحو الصواب ..
و بذلك سنتجنب تلك المآسي التي تعانيها المرآة بصفه خاصة ..
كونها تتبع عاطفتها ..
و مشاعرها تسيطر عليها ..

اسعدني وجودك غاليتي ..

[بصمة قطرية]

موضوع جميل،، شكراً

العفو ..
الأجمل وجودك ~
حياك الرحمن ~

[ارين]

بصمة قطرية .. موضوعك رائع يعطيك العافية

وأتفق مع أخوي المهاجر في رأيه وكنت مثله لا أهتم بهالصوت الداخلي ولا أثق باحساسي في الأمور التي تطرأ علي ولكن مع الوقت صرت مقننعة أكثر بصوابية هالصوت وأبني عليها بعض من قراراتي وفي تصرفاتي مع أخذي بالاعتبارات الأخرى ...





أحياناً نعيش في صــراع بين الواقع والعقل الباطن ..
يجب أن أمنح صوتي الداخلي مساحة أكبر من التوافق مع القرارات ..




أختي بصمة .. الصوت الداخلي سواء كان مصدره العقل الباطن أو الحاسة السادسة أو حديث النفس أو الضمير أو الشيطان والقرين كما ذكرتيه وذكره الأخوة
و بأنها تزودنا برسائل مهمة وأفكار وحلول للمشكلات أو تحذير وبعد التشاور مع النفس ربما تتبنين الفكرة أو تنبذينها على حسب ما تتوصلين إليه من قرار ..

بهالخصوص تذكرت شيئا ذكرته إحدى الداعيات ولكن بعناصر مختلفة .. لا أدري إن كان مماثلا لما تقصدينه

وهي العلم والإيمان والشيطان والهوى .. وإن التشاور يحدث في القلب

وكأن في القلب توجد طاولة مفاوضات تعقد عند ورود الأحداث والفتن علينا
وهذه الطاوله تكون بين طرفين :

على اليمين : العلم والايمان ............... وعلى اليسار: الشيطان والهوى

وتسمي هذه المفاوضات ؟؟؟
بالـ " مجاهدة "

( والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا وان الله لمع المحسنين )

هذه الجلسة بينها لنا النبي صلى الله عليه وسلم فقال:
( في القلب لمتان لمة من الملك، إيعاذ بالخير وتصديق بالحق فمن وجد ذلك فليعلم أنه من الله سبحانه وليحمد الله،
ولمة من العدو إيعاذ بالشر وتكذيب بالحق ونهي عن الخير، فمن وجد ذلك فليستعذ بالله من الشيطان الرجيم ) رواه الترمذي وحسنه ورواه النسائي


فالله سبحانه وتعالى يبتلى عبده في هذه الحياه بأحداث ومواقف ليختبره فيها ...
قال تعالى (الذي خلق الموت والحياة ليبلوكم أيكم أحسن عملا )
( وجعلنا بعضكم لبعض فتنة أتصبرون )

وإن في حال الاختبار والمجاهدة اعلم إن الله عليك رقيب مطلع يرى هذه المجاهدة ويرى إلى ماذا تنتهي ...

وإلله عز وجل الرقيب الحفيظ عندما يرى صدق مجاهدتك وإنك لا تريد إلا رضاه وعمل كل ما يحب فسيحفظ عليك قلبك ويمدك بمدده ...

ولا بد أن نعلم إن الفتن تعرض على قلوبنا ليلا ونهارا كما قال صلى الله عليه وسلم ..

" تعرض الفتن على القلوب كعرض الحصير عودا عودا "

حفظنا الله وإياكم من الفتن

[بصمة قطرية]

بصمة قطرية .. موضوعك رائع يعطيك العافية

وأتفق مع أخوي المهاجر في رأيه وكنت مثله لا أهتم بهالصوت الداخلي ولا أثق باحساسي في الأمور التي تطرأ علي ولكن مع الوقت صرت مقننعة أكثر بصوابية هالصوت وأبني عليها بعض من قراراتي وفي تصرفاتي مع أخذي بالاعتبارات الأخرى ...









أختي بصمة .. الصوت الداخلي سواء كان مصدره العقل الباطن أو الحاسة السادسة أو حديث النفس أو الضمير أو الشيطان والقرين كما ذكرتيه وذكره الأخوة
و بأنها تزودنا برسائل مهمة وأفكار وحلول للمشكلات أو تحذير وبعد التشاور مع النفس ربما تتبنين الفكرة أو تنبذينها على حسب ما تتوصلين إليه من قرار ..

بهالخصوص تذكرت شيئا ذكرته إحدى الداعيات ولكن بعناصر مختلفة .. لا أدري إن كان مماثلا لما تقصدينه

وهي العلم والإيمان والشيطان والهوى .. وإن التشاور يحدث في القلب

وكأن في القلب توجد طاولة مفاوضات تعقد عند ورود الأحداث والفتن علينا
وهذه الطاوله تكون بين طرفين :

على اليمين : العلم والايمان ............... وعلى اليسار: الشيطان والهوى

وتسمي هذه المفاوضات ؟؟؟
بالـ " مجاهدة "

( والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا وان الله لمع المحسنين )

هذه الجلسة بينها لنا النبي صلى الله عليه وسلم فقال:
( في القلب لمتان لمة من الملك، إيعاذ بالخير وتصديق بالحق فمن وجد ذلك فليعلم أنه من الله سبحانه وليحمد الله،
ولمة من العدو إيعاذ بالشر وتكذيب بالحق ونهي عن الخير، فمن وجد ذلك فليستعذ بالله من الشيطان الرجيم ) رواه الترمذي وحسنه ورواه النسائي


فالله سبحانه وتعالى يبتلى عبده في هذه الحياه بأحداث ومواقف ليختبره فيها ...
قال تعالى (الذي خلق الموت والحياة ليبلوكم أيكم أحسن عملا )
( وجعلنا بعضكم لبعض فتنة أتصبرون )

وإن في حال الاختبار والمجاهدة اعلم إن الله عليك رقيب مطلع يرى هذه المجاهدة ويرى إلى ماذا تنتهي ...

وإلله عز وجل الرقيب الحفيظ عندما يرى صدق مجاهدتك وإنك لا تريد إلا رضاه وعمل كل ما يحب فسيحفظ عليك قلبك ويمدك بمدده ...

ولا بد أن نعلم إن الفتن تعرض على قلوبنا ليلا ونهارا كما قال صلى الله عليه وسلم ..

" تعرض الفتن على القلوب كعرض الحصير عودا عودا "

حفظنا الله وإياكم من الفتن




غاليتي ارين ..
نعم كل ما ذكرتيه صحيح وهذا هو المقصود ..
اضافتك رائعة جداً ..
واثرت الموضوع كثيراً ..
اوجزتي اهم شيء في الموضوع ..
و شرحتي شرحاً مفصلاً ..
اتمنى ان تكون اتضحت الصورة اكثر لمن تسائل عن الموضوع ..
شاكرة وجودك و اضافتك غاليتي ..
حفظنا الله واياكم من الفتن ..
دمتي بود ~