داااايم السيف
03-09-2011, 01:25 PM
الأولمبية تعتمد ترشيح الدوحة لاستضافة أولمبياد 2020
قنا 03/09/2011
رحبت اللجنة الأولمبية القطرية باعتماد اللجنة الأولمبية الدولية مدينة الدوحة كإحدى المدن المتقدمة بطلب استضافة الألعاب الأولمبية وألعاب ذوي الاحتياجات الخاصة لعام 2020.
وقال سعادة الشيخ سعود بن عبدالرحمن آل ثاني الأمين العام للجنة الأولمبية القطرية في تصريح له بهذه المناسبة "إن إعلان اللجنة الأولمبية الدولية اليوم أنه قد تم اعتماد الدوحة رسمياً كمدينة متقدمة بطلب استضافة الألعاب الأولمبية لعام 2020، يمثل خبراً ساراً للشعب القطري ولمنطقة الشرق الأوسط بأسرها. وسوف يواصل فريقنا العمل الدؤوب من الآن وإلى موعد انعقاد اجتماع المكتب التنفيذي للجنة الأولمبية الدولية في شهر مايو من عام 2012، حينها نأمل أن يتم تأكيد استمرار صفة الدوحة كمدينة مرشحة لاستضافة ألعاب سنة 2020، ثم بعد ذلك إلى موعد مؤتمر اللجنة الأولمبية الدولية في شهر سبتمبر من عام 2013. ونحن عاقدون العزم على أن نبني على أساس ما حققناه في مجال الرياضة في السنوات الأخيرة، لكي نحدد خططنا إلى الأسرة الأولمبية".
وأضاف الأمين العام للجنة الأولمبية القطرية "أن تتاح لنا الفرصة لاحتضان أول دورة للألعاب الأولمبية في منطقة الشرق الأوسط، سيكون أمرا ذا أثر عميق، ليس فقط في مجال تطوير الرياضة في جميع بلدان المنطقة، بل وأيضا في تشجيع بناء جسور أكثر متانة بين منطقة الشرق الأوسط وبين المجتمع الدولي ككل. إن الدوحة تتمتع بخبرة كبيرة في استضافة الأحداث الدولية الكبرى، وبطبيعة الحال، فإن تلك الخبرة سوف يتم تعزيزها بشكل أكبر عندما تستضيف الدوحة قرابة ثمانية آلاف (8000) رياضي، خلال دورة الألعاب العربية الثانية عشرة في شهر ديسمبر من العام الحالي".
واختتم سعادته تصريحه قائلاً "لقد أثبت المكتب التنفيذي للجنة الأولمبية الدولية سعة أفق رؤيته عندما سمح لنا بأن نتقدم بطلب استضافة الألعاب الأولمبية، في خارج إطار الموعد التقليدي لتنظيم الألعاب، وسوف نبذل كل ما بوسعنا، لكي نثبت أن ذلك كان هو القرار الصحيح".
قنا 03/09/2011
رحبت اللجنة الأولمبية القطرية باعتماد اللجنة الأولمبية الدولية مدينة الدوحة كإحدى المدن المتقدمة بطلب استضافة الألعاب الأولمبية وألعاب ذوي الاحتياجات الخاصة لعام 2020.
وقال سعادة الشيخ سعود بن عبدالرحمن آل ثاني الأمين العام للجنة الأولمبية القطرية في تصريح له بهذه المناسبة "إن إعلان اللجنة الأولمبية الدولية اليوم أنه قد تم اعتماد الدوحة رسمياً كمدينة متقدمة بطلب استضافة الألعاب الأولمبية لعام 2020، يمثل خبراً ساراً للشعب القطري ولمنطقة الشرق الأوسط بأسرها. وسوف يواصل فريقنا العمل الدؤوب من الآن وإلى موعد انعقاد اجتماع المكتب التنفيذي للجنة الأولمبية الدولية في شهر مايو من عام 2012، حينها نأمل أن يتم تأكيد استمرار صفة الدوحة كمدينة مرشحة لاستضافة ألعاب سنة 2020، ثم بعد ذلك إلى موعد مؤتمر اللجنة الأولمبية الدولية في شهر سبتمبر من عام 2013. ونحن عاقدون العزم على أن نبني على أساس ما حققناه في مجال الرياضة في السنوات الأخيرة، لكي نحدد خططنا إلى الأسرة الأولمبية".
وأضاف الأمين العام للجنة الأولمبية القطرية "أن تتاح لنا الفرصة لاحتضان أول دورة للألعاب الأولمبية في منطقة الشرق الأوسط، سيكون أمرا ذا أثر عميق، ليس فقط في مجال تطوير الرياضة في جميع بلدان المنطقة، بل وأيضا في تشجيع بناء جسور أكثر متانة بين منطقة الشرق الأوسط وبين المجتمع الدولي ككل. إن الدوحة تتمتع بخبرة كبيرة في استضافة الأحداث الدولية الكبرى، وبطبيعة الحال، فإن تلك الخبرة سوف يتم تعزيزها بشكل أكبر عندما تستضيف الدوحة قرابة ثمانية آلاف (8000) رياضي، خلال دورة الألعاب العربية الثانية عشرة في شهر ديسمبر من العام الحالي".
واختتم سعادته تصريحه قائلاً "لقد أثبت المكتب التنفيذي للجنة الأولمبية الدولية سعة أفق رؤيته عندما سمح لنا بأن نتقدم بطلب استضافة الألعاب الأولمبية، في خارج إطار الموعد التقليدي لتنظيم الألعاب، وسوف نبذل كل ما بوسعنا، لكي نثبت أن ذلك كان هو القرار الصحيح".