مغروور قطر
05-09-2011, 12:10 PM
ميريل لينش": قطر والسعودية تتصدران دول المنطقة في التنافسية الاقتصادية
دبي – العربية.نت
استحوذت قطر والسعودية والإمارات على المراتب الثلاث الأولى على مستوى المنطقة من حيث التنافسية الاقتصادية، وفقا لـ"بنك أوف أمريكا ميريل لينش".
وحلت الإمارات في المرتبة الثالثة ضمن مؤشر "بنك أوف أمريكا ميريل لينش" للدول الأكثر استقراراً سياسياً في منطقة أوروبا الشرقية والشرق الأوسط وإفريقيا (ايميا) والتي تضم حوالي 80 دولة، حيث حصلت على تقييم 23 نقطة من أصل مؤشر من 1 للأقل مناعة و25 للأعلى مناعة وحصانة من المخاطر السياسية في المنطقة.
وبحسب المؤشر استحقت الإمارات تقييم 24 نقطة من حيث إجمالي الناتج المحلي للفرد (21 .48 ألف دولار)، وتأتي الدولة في المرتبة الثانية في المنطقة بعد قطر على هذا المستوى.
وحصلت الإمارات على تقييم 24 نقطة أيضاً من حيث استقرار مستوى التضخم ومن حيث نجاحها في السيطرة على الفساد. واستحقت الإمارات تقييم 23 نقطة من حيث الاستقرار السياسي وغياب ممارسات العنف والإرهاب و22 من حيث الفعالية الحكومية والبطالة. واستحقت 21 نقطة من حيث التنافسية و20 من سهولة ممارسة الأعمال.
وتأتي الإمارات في المرتبة الثالثة على مستوى المنطقة من حيث التنافسية الاقتصادية تسبقها قطر ثم السعودية وتليها عُمان فالكويت ثم جمهورية التشيك وبولندا وهنغاريا وجنوب إفريقيا وتركيا في المراكز العشر الأولى.
وبحسب تقرير"ميريل لينش"، الذي نشرته صحيفة "الخليج" الإماراتية، يصل معدل البطالة في الدولة إلى 3.1% وهو من المستويات الأدنى في المنطقة. ويصل معدل الانخراط في الدراسة الثانوية في الدولة إلى 95.2% وهي نسبة بين الأعلى على مستوى المنطقة.
من جهة أخرى، أكد البنك أن عملية إعادة الهيكلة الناجحة لديون الشركات شبه الحكومية في دبي أسهمت في تحسين الوضع المالي للإمارة وإن لفت إلى وجود أعباء تفرضها الالتزامات المحلية على المدى المتوسط.
دبي – العربية.نت
استحوذت قطر والسعودية والإمارات على المراتب الثلاث الأولى على مستوى المنطقة من حيث التنافسية الاقتصادية، وفقا لـ"بنك أوف أمريكا ميريل لينش".
وحلت الإمارات في المرتبة الثالثة ضمن مؤشر "بنك أوف أمريكا ميريل لينش" للدول الأكثر استقراراً سياسياً في منطقة أوروبا الشرقية والشرق الأوسط وإفريقيا (ايميا) والتي تضم حوالي 80 دولة، حيث حصلت على تقييم 23 نقطة من أصل مؤشر من 1 للأقل مناعة و25 للأعلى مناعة وحصانة من المخاطر السياسية في المنطقة.
وبحسب المؤشر استحقت الإمارات تقييم 24 نقطة من حيث إجمالي الناتج المحلي للفرد (21 .48 ألف دولار)، وتأتي الدولة في المرتبة الثانية في المنطقة بعد قطر على هذا المستوى.
وحصلت الإمارات على تقييم 24 نقطة أيضاً من حيث استقرار مستوى التضخم ومن حيث نجاحها في السيطرة على الفساد. واستحقت الإمارات تقييم 23 نقطة من حيث الاستقرار السياسي وغياب ممارسات العنف والإرهاب و22 من حيث الفعالية الحكومية والبطالة. واستحقت 21 نقطة من حيث التنافسية و20 من سهولة ممارسة الأعمال.
وتأتي الإمارات في المرتبة الثالثة على مستوى المنطقة من حيث التنافسية الاقتصادية تسبقها قطر ثم السعودية وتليها عُمان فالكويت ثم جمهورية التشيك وبولندا وهنغاريا وجنوب إفريقيا وتركيا في المراكز العشر الأولى.
وبحسب تقرير"ميريل لينش"، الذي نشرته صحيفة "الخليج" الإماراتية، يصل معدل البطالة في الدولة إلى 3.1% وهو من المستويات الأدنى في المنطقة. ويصل معدل الانخراط في الدراسة الثانوية في الدولة إلى 95.2% وهي نسبة بين الأعلى على مستوى المنطقة.
من جهة أخرى، أكد البنك أن عملية إعادة الهيكلة الناجحة لديون الشركات شبه الحكومية في دبي أسهمت في تحسين الوضع المالي للإمارة وإن لفت إلى وجود أعباء تفرضها الالتزامات المحلية على المدى المتوسط.