داااايم السيف
05-09-2011, 02:30 PM
25 شركة قطرية تقدمت للمزايدة على الثانية للأجرة
الشرق القطرية 05/09/2011
تستعد شركة "مواصلات" لاستقبال العام الدراسي الجديد بخطة للتوسع في مركبات الأجرة وباصات النقل العام والمدارس، التي تتزامن مع عودة العائلات من الإجازات الصيفية وبعد انتهاء عيد الفطر السعيد واستعداد الطلاب للعودة إلى مقاعد الدراسة.
وقد أعلنت "مواصلات" قبل إجازة العيد عن طرح مزايدة للشركات القطرية للتقدم بطلباتها لإنشاء شركة ثانية للأجرة، وجرى تمديد تاريخ تقديم الطلبات نظراً للإقبال الكبير من الشركات على الفوز بنصيب فيها.
وتقدمت حتى الآن 25 شركة قطرية بطلباتها للدخول في المزايدة على إنشاء شركة ثانية للأجرة، وهذا سيعمل على إعطاء المزيد من الفرص للشركات الوطنية في أن تقدم خدماتها في تسيير سيارات الأجرة والنقل للجمهور.
وتستعد "مواصلات" لاستقبال العام الدراسي بإعادة توزيع سيارات كروة في الأماكن العامة والمجمعات وفي نقاط التجمع وسط العاصمة حيث يزداد طلب العائلات على سيارات الأجرة لشراء احتياجات المدارس من الأسواق والمكتبات، وهذا يسهم في انتعاش مبيعات السوق.
وتحرص "مواصلات" على تهيئة مركباتها العاملة في الخدمة من سيارات أجرة وباصات طوال العام خاصة في المواسم مثل افتتاح المدارس والأعياد وعودة الأسر من الإجازات الصيفية، وذلك بتجهيز السيارات عن طريق إجراء الفحص الفني عليها وعمل الصيانة اللازمة لها، ومتابعة أعمال التشييك والتنظيف لتبرز الوجه الحضاري للخدمة.
ويقوم فريق الصيانة بالعمليات على رفع جاهزية مركبات الأجرة من الناحيتين الخدمية والأدائية، وإجراء أعمال فحص فني شامل على جميع المركبات في الخدمة للتأكد من مطابقتها لمواصفات الأمن والسلامة، استعداداً لدخول مواصلات مرحلة جديدة.
خطة الزيادة
وتوافق العمليات بين خطة الزيادة العددية للمركبات والحفاظ على الإنسيابية الفعلية للسيارات التي تعمل في الشارع حيث يمكن للزبون أن يلحظ التغييرات في الأسطول التي جاءت بناء على الطلب المتنامي عليها من الجمهور.
وقد تم وضع آلية جديدة لصيانة مركبات الأجرة والليموزين وجار العمل بها، وتشمل تكثيف أعمال الصيانة اليومية التي يطلق عليها التبديل السريع وتغيير الجيربوكس للمركبات ذات الأعطال قبيل انطلاقها في الشارع.
هذا وتعتبر البنية التحتية من أعمال طرق وحفر أنفاق وتشييد جسور وتحويلات مرورية مؤقتة من أكثر العوائق التي تحد من درجة انتشار مركبات الأجرة، بالإضافة إلى مشروعات الشوارع التي تبدأ وتتوقف بعد أشهر بحيث تحد من إنشاء أماكن انتظار للركاب أو من وضع مظلات مكيفة سواء داخل العاصمة أو الضواحي.
كما تتهيأ مواقف المطار الدولي بتوفير سيارات الليموزين والتاكسي استعداداً لاستقبال الأسر أثناء عودتها من إجازاتها الصيفية، حيث تعتبر المواقف أمام بوابة القادمين في المبنى الجديد للمطار الأحدث في أماكن تجمع سيارات الخدمة.
وفيما يتعلق بمواقف الباصات فقد افتتحت الشركة المنفذة لمحطات الباصات المكيفة عدداً منها في أماكن الكورنيش والمطار، وجار افتتاح المزيد منها التي تتناغم مع احتياج الجمهور لمثل هذه المظلات في أجواء الطقس المتقلب.
الشرق القطرية 05/09/2011
تستعد شركة "مواصلات" لاستقبال العام الدراسي الجديد بخطة للتوسع في مركبات الأجرة وباصات النقل العام والمدارس، التي تتزامن مع عودة العائلات من الإجازات الصيفية وبعد انتهاء عيد الفطر السعيد واستعداد الطلاب للعودة إلى مقاعد الدراسة.
وقد أعلنت "مواصلات" قبل إجازة العيد عن طرح مزايدة للشركات القطرية للتقدم بطلباتها لإنشاء شركة ثانية للأجرة، وجرى تمديد تاريخ تقديم الطلبات نظراً للإقبال الكبير من الشركات على الفوز بنصيب فيها.
وتقدمت حتى الآن 25 شركة قطرية بطلباتها للدخول في المزايدة على إنشاء شركة ثانية للأجرة، وهذا سيعمل على إعطاء المزيد من الفرص للشركات الوطنية في أن تقدم خدماتها في تسيير سيارات الأجرة والنقل للجمهور.
وتستعد "مواصلات" لاستقبال العام الدراسي بإعادة توزيع سيارات كروة في الأماكن العامة والمجمعات وفي نقاط التجمع وسط العاصمة حيث يزداد طلب العائلات على سيارات الأجرة لشراء احتياجات المدارس من الأسواق والمكتبات، وهذا يسهم في انتعاش مبيعات السوق.
وتحرص "مواصلات" على تهيئة مركباتها العاملة في الخدمة من سيارات أجرة وباصات طوال العام خاصة في المواسم مثل افتتاح المدارس والأعياد وعودة الأسر من الإجازات الصيفية، وذلك بتجهيز السيارات عن طريق إجراء الفحص الفني عليها وعمل الصيانة اللازمة لها، ومتابعة أعمال التشييك والتنظيف لتبرز الوجه الحضاري للخدمة.
ويقوم فريق الصيانة بالعمليات على رفع جاهزية مركبات الأجرة من الناحيتين الخدمية والأدائية، وإجراء أعمال فحص فني شامل على جميع المركبات في الخدمة للتأكد من مطابقتها لمواصفات الأمن والسلامة، استعداداً لدخول مواصلات مرحلة جديدة.
خطة الزيادة
وتوافق العمليات بين خطة الزيادة العددية للمركبات والحفاظ على الإنسيابية الفعلية للسيارات التي تعمل في الشارع حيث يمكن للزبون أن يلحظ التغييرات في الأسطول التي جاءت بناء على الطلب المتنامي عليها من الجمهور.
وقد تم وضع آلية جديدة لصيانة مركبات الأجرة والليموزين وجار العمل بها، وتشمل تكثيف أعمال الصيانة اليومية التي يطلق عليها التبديل السريع وتغيير الجيربوكس للمركبات ذات الأعطال قبيل انطلاقها في الشارع.
هذا وتعتبر البنية التحتية من أعمال طرق وحفر أنفاق وتشييد جسور وتحويلات مرورية مؤقتة من أكثر العوائق التي تحد من درجة انتشار مركبات الأجرة، بالإضافة إلى مشروعات الشوارع التي تبدأ وتتوقف بعد أشهر بحيث تحد من إنشاء أماكن انتظار للركاب أو من وضع مظلات مكيفة سواء داخل العاصمة أو الضواحي.
كما تتهيأ مواقف المطار الدولي بتوفير سيارات الليموزين والتاكسي استعداداً لاستقبال الأسر أثناء عودتها من إجازاتها الصيفية، حيث تعتبر المواقف أمام بوابة القادمين في المبنى الجديد للمطار الأحدث في أماكن تجمع سيارات الخدمة.
وفيما يتعلق بمواقف الباصات فقد افتتحت الشركة المنفذة لمحطات الباصات المكيفة عدداً منها في أماكن الكورنيش والمطار، وجار افتتاح المزيد منها التي تتناغم مع احتياج الجمهور لمثل هذه المظلات في أجواء الطقس المتقلب.