مغروور قطر
21-09-2011, 02:43 PM
موديز" تُعدل من تصنيف "مصرف الريان" من (مستقر) إلى (إيجابي)
21 سبتمبر 2011
مصرف الريان (mark)
mark24.980.210.85%.
منحته تصنيف a3 على المدى الطويل
قالت وكالة موديز لخدمات المستثمرين في أحدث التقارير الصادرة لها أنها عدلت من تصنيفها بالنسبة لـ "مصرف الريان" من توقعات مستقرة إلى إيجابي مع منحه تصنيف a3 على المدى الطويل.
كما أكدت الوكالة تصنيف القوة المالية للمصرف عند الفئة +d.
وأوضحت الوكالة في تقريرها أن الدافع وراء تغيير النظرة إلى الإيجابية على المدى الطويل يعود بالأساس إلى التحسينات المستمرة التي طرأت على الأداء التشغيلي والمقاييس الائتمانية للمصرف في ظل التراكم السريع للأصول والأرباح القوية.
وأشار التقرير إلى أن المصرف استطاع أن يكون لاعباً بارزاً في قطاع الصيرفة الإسلامي القطري في غضون خمس سنوات فقط من التشغيل، حيث استطاع أن يستحوذ خلال تلك الفترة على حصة سوقية بواقع 8%. وفي نفس الوقت، حافظ المصرف على مقاييس الجودة الممتازة لأصوله ومستويات السيولة المُرضية والرسملة العالية جداً.
وأضافت موديز في تقريرها: "بناء على التأييد الحكومي القوي لقطاع المصارف القطرية، وضع مصرف الريان أطر منظمة لعمليات الإقراض والإيداع مع معظم الكيانات الحكومية الرئيسية العاملة بالدولة، إلا أنه لازال أقل تركيزاً في مجال تنمية القطاع الخاص".
وأوضح التقرير أنه في ظل تطور خدمات الصيرفة الإسلامية وبُعدها عن الحالة النمطية، فهناك فرص واعدة لنمو أعمال المصرف في قطر أو خارجها خاصة أنه يقدم الخدمات المتوافقة مع الشريعة الإسلامية.
يُذكر أن المصرف حقق نمواً بنحو 20% في صافي أرباحه بنهاية الربع الثاني من العام الجاري وصولاً إلى 363.4 مليون ريال تقريباً مقابل أرباح بحوالي 302.8 مليون ريال حققها البنك في الربع المماثل من العام الماضي.
21 سبتمبر 2011
مصرف الريان (mark)
mark24.980.210.85%.
منحته تصنيف a3 على المدى الطويل
قالت وكالة موديز لخدمات المستثمرين في أحدث التقارير الصادرة لها أنها عدلت من تصنيفها بالنسبة لـ "مصرف الريان" من توقعات مستقرة إلى إيجابي مع منحه تصنيف a3 على المدى الطويل.
كما أكدت الوكالة تصنيف القوة المالية للمصرف عند الفئة +d.
وأوضحت الوكالة في تقريرها أن الدافع وراء تغيير النظرة إلى الإيجابية على المدى الطويل يعود بالأساس إلى التحسينات المستمرة التي طرأت على الأداء التشغيلي والمقاييس الائتمانية للمصرف في ظل التراكم السريع للأصول والأرباح القوية.
وأشار التقرير إلى أن المصرف استطاع أن يكون لاعباً بارزاً في قطاع الصيرفة الإسلامي القطري في غضون خمس سنوات فقط من التشغيل، حيث استطاع أن يستحوذ خلال تلك الفترة على حصة سوقية بواقع 8%. وفي نفس الوقت، حافظ المصرف على مقاييس الجودة الممتازة لأصوله ومستويات السيولة المُرضية والرسملة العالية جداً.
وأضافت موديز في تقريرها: "بناء على التأييد الحكومي القوي لقطاع المصارف القطرية، وضع مصرف الريان أطر منظمة لعمليات الإقراض والإيداع مع معظم الكيانات الحكومية الرئيسية العاملة بالدولة، إلا أنه لازال أقل تركيزاً في مجال تنمية القطاع الخاص".
وأوضح التقرير أنه في ظل تطور خدمات الصيرفة الإسلامية وبُعدها عن الحالة النمطية، فهناك فرص واعدة لنمو أعمال المصرف في قطر أو خارجها خاصة أنه يقدم الخدمات المتوافقة مع الشريعة الإسلامية.
يُذكر أن المصرف حقق نمواً بنحو 20% في صافي أرباحه بنهاية الربع الثاني من العام الجاري وصولاً إلى 363.4 مليون ريال تقريباً مقابل أرباح بحوالي 302.8 مليون ريال حققها البنك في الربع المماثل من العام الماضي.