Love143
22-05-2006, 12:47 AM
«أعيان للإجارة والاستثمار» ترعى حاضنة المراقبين والمدققين الشرعيين
أعلنت شركة أعيان للإجارة والاستثمار عن رعايتها لمشروع حاضنة المراقبين والمدققين الشرعيين الذي اطلقته اخيرا شركة بيت المشورة للاستشارات والتدريب بالتعاون مع كل من مجلس التعليم البريطاني وكلية كامبردج للتدريب.
وقال العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لشركة أعيان للإجارة والاستثمار احمد عبداللطيف الدوسري ان مشروع الحاضنة يعتبر المشروع الاول من نوعه الذي يهدف إلى تأهيل وتدريب المراقبين الشرعيين والمدققين العاملين في مختلف الشركات الاسلامية سواء الاستثمارية أو التمويلية أو العقارية او التأمينية الآخذة في النمو في وقتنا الحاضر.
واشار إلى ان الواقع العملي الفعلي قد اثبت ان هناك ندرة في الكفاءات البشرية المتخصصة في مجالي الرقابة والتدقيق الشرعي ليس على مستوى دولة الكويت فحسب، وانما ايضا على مستوى المنطقة الخليجية كلها، وذلك في الوقت الذي ينمو فيه عدد البنوك والشركات الاسلامية بتسارع ملحوظ خلال فترة قياسية.
ورحب الدوسري بفكرة الحاضنة التي قال انها جاءت بهدف تعزيز الصناعة المالية الاسلامية الوطنية والارتقاء بدرجة المصداقية في تنفيذ اعمالها، وذلك من خلال تطوير مستوى اداء القائمين على هذا العمل.
وأكد على ان هيئة الرقابة الشرعية لدى اي مؤسسة مالية اسلامية انما تمثل المرجعية الشرعية للادارة التنفيذية للمؤسسة، فهي تعنى بجانب الفتوى والاجازة السابقة لاجراءات العمل والمنتجات ونماذج العقود والمستندات المتعلقة بها، وبوجود هذه الهيئة تتحدد الهوية الاسلامية للمؤسسة، لذا كان لابد من اعطاء اهتمام اكبر للعاملين في هذا المجال وتطويرهم بما يتواكب مع مستجدات الصناعة المالية الاسلامية على مستوى العالم.
أعلنت شركة أعيان للإجارة والاستثمار عن رعايتها لمشروع حاضنة المراقبين والمدققين الشرعيين الذي اطلقته اخيرا شركة بيت المشورة للاستشارات والتدريب بالتعاون مع كل من مجلس التعليم البريطاني وكلية كامبردج للتدريب.
وقال العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لشركة أعيان للإجارة والاستثمار احمد عبداللطيف الدوسري ان مشروع الحاضنة يعتبر المشروع الاول من نوعه الذي يهدف إلى تأهيل وتدريب المراقبين الشرعيين والمدققين العاملين في مختلف الشركات الاسلامية سواء الاستثمارية أو التمويلية أو العقارية او التأمينية الآخذة في النمو في وقتنا الحاضر.
واشار إلى ان الواقع العملي الفعلي قد اثبت ان هناك ندرة في الكفاءات البشرية المتخصصة في مجالي الرقابة والتدقيق الشرعي ليس على مستوى دولة الكويت فحسب، وانما ايضا على مستوى المنطقة الخليجية كلها، وذلك في الوقت الذي ينمو فيه عدد البنوك والشركات الاسلامية بتسارع ملحوظ خلال فترة قياسية.
ورحب الدوسري بفكرة الحاضنة التي قال انها جاءت بهدف تعزيز الصناعة المالية الاسلامية الوطنية والارتقاء بدرجة المصداقية في تنفيذ اعمالها، وذلك من خلال تطوير مستوى اداء القائمين على هذا العمل.
وأكد على ان هيئة الرقابة الشرعية لدى اي مؤسسة مالية اسلامية انما تمثل المرجعية الشرعية للادارة التنفيذية للمؤسسة، فهي تعنى بجانب الفتوى والاجازة السابقة لاجراءات العمل والمنتجات ونماذج العقود والمستندات المتعلقة بها، وبوجود هذه الهيئة تتحدد الهوية الاسلامية للمؤسسة، لذا كان لابد من اعطاء اهتمام اكبر للعاملين في هذا المجال وتطويرهم بما يتواكب مع مستجدات الصناعة المالية الاسلامية على مستوى العالم.