Love143
22-05-2006, 01:56 AM
آمال بانتعاش السوق المالي مع تداول «الريان»
الشرق ـ علاء الطراونه :
عزا متعاملون في سوق الدوحة المالي أمس حالة التراجع التي شهدها مؤشر الأسعار بنسبة 1.08% الى عدد من العوامل تركز أهمها على الآمال الكبيرة المرهونة بادراج أسهم مصرف الريان للتداول في 19 يونيو المقبل، الأمر الذي ساهم في توجه معظم المستثمرين إما للبيع أو التمسك بالسيولة في الفترة الحالية من أجل المضاربة على أسهم الريان في اليوم الأول لإدراجه.
أسباب أخرى كانت وراء استمرار حالة الركود التي يعيشها السوق تمثلت بحالة عدم الاستقرار التي يمر بها الإقليم وتحديدا في كل من العراق وايران اضافة الى عوامل أخرى متعلقة بضعف التدفقات النقدية الى السوق كما كان لرفع أسعار الفائدة نصيب هو الآخر بالتأثير على المؤشر.
من جهة أخرى وحسب ما أورد التقرير اليومي الذي يصدر عن سوق الدوحة المالي فقد بلغ اجمالي حجم التداول ليوم أمس 149.7 مليون ريال وكان عدد الأسهم المتداولة 2.4 مليون سهم نفذت من خلال 3447 صفقة.
التفاصيل >>>
انخفاض مؤشر الأسعار 86 نقطة ...المستثمرون متفائلون بانتعاش قريب للأسهم وآمالهم معلقة على «الريان»
الشرق - علاء الطراونة :
عزا متعاملون في سوق الدوحة المالي أمس حالة التراجع التي شهدها مؤشر الأسعار بنسبة 1.08% الى عدد من العوامل، تركز أهمها بالآمال الكبيرة المرهونة بادراج أسهم مصرف الريان للتداول في 19 يونيو المقبل الأمر الذي ساهم في توجه معظم المستثمرين إما للبيع أو التمسك بالسيولة في الفترة الحالية من أجل المضاربة على أسهم الريان في اليوم الأول لادراجه.
أسباب أخرى كانت وراء استمرار حالة الركود التي يعيشها السوق تمثلت بحالة عدم الاستقرار التي يمر بها الاقليم وتحديدا في كل من العراق وايران اضافة الى عوامل أخرى متعلقة بضعف التدفقات النقدية الى السوق، كما كان لرفع أسعار الفائدة نصيب هو الآخر في التأثير على المؤشر.
اقفال مؤشر الأسعار على 7.904 منخفضا بمقدار 86.03 نقطة لم يمنع بعض المتعاملين من الاستمرار في تفاؤلهم، معربين عن آمالهم في عدم استمرار حالة التراجع مشيرين في الوقت ذاته الى أن ادراج " الريان " للتداول بعد أسابيع قليلة سيكون له أثر كبير في انعاش السوق المالي نظرا للتدفقات النقدية المتوقعة في أول أيام تداوله.
من جهة أخرى وحسب ما أورد التقرير اليومي الذي يصدر عن سوق الدوحة المالي فقد بلغ اجمالي حجم التداول ليوم أمس 149.7 مليون ريال وكان عدد الأسهم المتداولة 2.4 مليون سهم نفذت من خلال 3447 صفقة.
وعلى الصعيد القطاعي فقد انخفض الرقم القياسي لقطاع البنوك بنسبة 1.22% ولقطاع التأمين بنسبة 1.59% بينما وصلت نسبة التراجع لقطاع الصناعة 0.41% وللخدمات بنسبة 1.02%.
ولدى مقارنة أسعار الإغلاق للشركات المتداولة اسهمها والبالغ عددها 28 شركة مع إغلاقاتها السابقة، تبين أن 22 شركة انخفضت أسعار أسهمها بينما ارتفعت اسعار أسهم 6 شركات في الوقت الذي لم تشهد فيه 5 شركات اية تداولات على أسهمها لتستقر أسعارها على الإغلاق السابق.
وبالنسبة للشركات الثماني الأكثر ارتفاعا في أسعار أسهمها فهي الطبية والمطاحن والأهلي والدوحة للتأمين والخليج للتأمين والفحص الفني، بينما الشركات التي استقرت أسعار أسهمها، فهي العامة والاسمنت والرعاية والمواشي والمخازن في الوقت الذي كانت فيه أكثر خمس شركات انخفاضا لأسعار أسهمها الكهرباء والماء وقطر للتأمين والملاحة والإجارة والناقلات.
الشرق ـ علاء الطراونه :
عزا متعاملون في سوق الدوحة المالي أمس حالة التراجع التي شهدها مؤشر الأسعار بنسبة 1.08% الى عدد من العوامل تركز أهمها على الآمال الكبيرة المرهونة بادراج أسهم مصرف الريان للتداول في 19 يونيو المقبل، الأمر الذي ساهم في توجه معظم المستثمرين إما للبيع أو التمسك بالسيولة في الفترة الحالية من أجل المضاربة على أسهم الريان في اليوم الأول لإدراجه.
أسباب أخرى كانت وراء استمرار حالة الركود التي يعيشها السوق تمثلت بحالة عدم الاستقرار التي يمر بها الإقليم وتحديدا في كل من العراق وايران اضافة الى عوامل أخرى متعلقة بضعف التدفقات النقدية الى السوق كما كان لرفع أسعار الفائدة نصيب هو الآخر بالتأثير على المؤشر.
من جهة أخرى وحسب ما أورد التقرير اليومي الذي يصدر عن سوق الدوحة المالي فقد بلغ اجمالي حجم التداول ليوم أمس 149.7 مليون ريال وكان عدد الأسهم المتداولة 2.4 مليون سهم نفذت من خلال 3447 صفقة.
التفاصيل >>>
انخفاض مؤشر الأسعار 86 نقطة ...المستثمرون متفائلون بانتعاش قريب للأسهم وآمالهم معلقة على «الريان»
الشرق - علاء الطراونة :
عزا متعاملون في سوق الدوحة المالي أمس حالة التراجع التي شهدها مؤشر الأسعار بنسبة 1.08% الى عدد من العوامل، تركز أهمها بالآمال الكبيرة المرهونة بادراج أسهم مصرف الريان للتداول في 19 يونيو المقبل الأمر الذي ساهم في توجه معظم المستثمرين إما للبيع أو التمسك بالسيولة في الفترة الحالية من أجل المضاربة على أسهم الريان في اليوم الأول لادراجه.
أسباب أخرى كانت وراء استمرار حالة الركود التي يعيشها السوق تمثلت بحالة عدم الاستقرار التي يمر بها الاقليم وتحديدا في كل من العراق وايران اضافة الى عوامل أخرى متعلقة بضعف التدفقات النقدية الى السوق، كما كان لرفع أسعار الفائدة نصيب هو الآخر في التأثير على المؤشر.
اقفال مؤشر الأسعار على 7.904 منخفضا بمقدار 86.03 نقطة لم يمنع بعض المتعاملين من الاستمرار في تفاؤلهم، معربين عن آمالهم في عدم استمرار حالة التراجع مشيرين في الوقت ذاته الى أن ادراج " الريان " للتداول بعد أسابيع قليلة سيكون له أثر كبير في انعاش السوق المالي نظرا للتدفقات النقدية المتوقعة في أول أيام تداوله.
من جهة أخرى وحسب ما أورد التقرير اليومي الذي يصدر عن سوق الدوحة المالي فقد بلغ اجمالي حجم التداول ليوم أمس 149.7 مليون ريال وكان عدد الأسهم المتداولة 2.4 مليون سهم نفذت من خلال 3447 صفقة.
وعلى الصعيد القطاعي فقد انخفض الرقم القياسي لقطاع البنوك بنسبة 1.22% ولقطاع التأمين بنسبة 1.59% بينما وصلت نسبة التراجع لقطاع الصناعة 0.41% وللخدمات بنسبة 1.02%.
ولدى مقارنة أسعار الإغلاق للشركات المتداولة اسهمها والبالغ عددها 28 شركة مع إغلاقاتها السابقة، تبين أن 22 شركة انخفضت أسعار أسهمها بينما ارتفعت اسعار أسهم 6 شركات في الوقت الذي لم تشهد فيه 5 شركات اية تداولات على أسهمها لتستقر أسعارها على الإغلاق السابق.
وبالنسبة للشركات الثماني الأكثر ارتفاعا في أسعار أسهمها فهي الطبية والمطاحن والأهلي والدوحة للتأمين والخليج للتأمين والفحص الفني، بينما الشركات التي استقرت أسعار أسهمها، فهي العامة والاسمنت والرعاية والمواشي والمخازن في الوقت الذي كانت فيه أكثر خمس شركات انخفاضا لأسعار أسهمها الكهرباء والماء وقطر للتأمين والملاحة والإجارة والناقلات.