moonبنتnight
03-10-2011, 11:09 AM
الانتهاء من الدمج والهيكل الجديد قريبا.. تغييرات بوزارتي العمل والشؤون
جريدة الشرق : 2011-10-03
علمت "الشرق" أن اللجنة الخاصة بدراسة مشروع الدمج بين وزارتي العمل والشؤون الاجتماعية في حقيبة وزارية واحدة قد انتهت من الدراسة الخاصة بالمشروع، وأنها قامت بتحويل الدراسة إلى الجهات المعنية لأخذ الموافقة عليها ومن ثم البدء في التطبيق الفعلي لعملية الدمج بعد أن تم فصلهما منذ 3 سنوات.
وعلمت "الشرق" أنه من المرجح أن تشهد بعض المناصب القيادية في الوزارتين كمديري بعض الإدارات التخصصية ومساعديهم حركة من التغيير، وذلك بالتزامن مع البدء في الإجراءات الخاصة بحصر المناصب والموظفين الذين سيتم التعامل معهم في إطار عملية الدمج بإعادة توزيعهم على الإدارات المختلفة بعد إعادة هيكلتها وضم الإدارات المتشابهة مع بعضها البعض مثل إدارة الشؤون القانونية والشؤون المالية والإدارية وإدارة تقنية المعلومات، وأيضا وحدة العلاقات العامة والاتصال.
وكذلك ضم وحدة الرصد والتقييم من هيكل الشؤون الاجتماعية إلى الهيكل الجديد، وكذلك سيتم دمج إدارة تخطيط السياسات والبرامج الاجتماعية مع وحدة التخطيط والبحوث ليصبحا كيانا إداريا واحدا في الهيكل المرتقب، كما من المتوقع أن يتضمن الهيكل الجديد بعد الدمج وكيلا للوزارة و3 وكلاء مساعدين.
تفاصيل*
تمهيدا لإجراءات الدمج والإعلان عن الهيكل الجديد.. تغييرات في المناصب القيادية بوزارتي العمل والشؤون الاجتماعية
حصر المسؤولين والموظفين لإعادة توزيعهم بعد خفض عدد الإدارات
الدوحة-الشرق:
علمت "الشرق" أن اللجنة الخاصة بدراسة مشروع الدمج بين وزارتي العمل والشؤون الاجتماعية في حقيبة وزارية واحدة قد انتهت من الدراسة الخاصة بالمشروع، وأنها قامت بتحويل الدراسة إلى الجهات المعنية لأخذ الموافقة عليها ومن ثم البدء في التطبيق الفعلي لعملية الدمج بعد أن تم فصلهما منذ 3 سنوات شهدت فيها استحداث الكثير من الإدارات والتخصصات التي تم العمل على تخفيضها خلال الفترة القريبة الماضية.
وعلمت " الشرق" أنه قد تم البدء في الإجراءات الخاصة بحصر المناصب والموظفين الذين سيتم التعامل معهم في إطار عملية الدمج إما بإعادة توزيعهم على الإدارات المختلفة بعد إعادة هيكلتها وضم الإدارات المتشابهة مع بعضها البعض مثل إدارة الشؤون القانونية والشؤون المالية والإدارية وإدارة تقنية المعلومات وأيضا وحدة العلاقات العامة والاتصال، وكذلك ضم وحدة الرصد والتقييم من هيكل الشؤون الاجتماعية إلى الهيكل الجديد، وكذلك سيتم دمج إدارة تخطيط السياسات والبرامج الاجتماعية مع وحدة التخطيط والبحوث ليصبحا كيانا إداريا واحدا في الهيكل المرتقب، كما من المتوقع أن يتضمن الهيكل الجديد بعد الدمج وكيلا للوزارة و3 وكلاء مساعدين.
كما أفادت المعلومات التي توصلت لها "الشرق" بأنه من المرجح أن تشهد بعض المناصب القيادية كمديري بعض الإدارات التخصصية ومساعديهم حركة من التغيير وذلك نتيجة لضغط عدد الإدارات بعد دمج الوزارتين والتي يبلغ عددها حاليا 11 إدارة هي إدارة الاستخدام وإدارة تنمية القوى العاملة الوطنية وإدارة تفتيش العمل وإدارة علاقات العمل بوزارة العمل، وإدارة الضمان الاجتماعي وإدارة الإسكان وإدارة الحماية الاجتماعية وإدارة المسنين والأشخاص ذوي الإعاقة وإدارة التنمية الأسرية وإدارة تنمية الأسر المنتجة وإدارة الجمعيات والمؤسسات الخاصة.
وتشير المعلومات إلى أن أبرز المعوقات التي تواجه عمل اللجنة حاليا هي الكيفية التي ستتمكن من خلالها من القيام بعملية الدمج دون أن تتم التضحية بعدد من المسؤولين أو الموظفين وهو ما يجعل اللجنة حاليا تفكر في استحداث بعض الوظائف التي يمكن من خلالها استيعاب أكبر عدد ممكن من المسؤولين والموظفين على الأقل في الفترة الأولى من عملية الدمج المتوقع الإعلان عنها قريبا بعد الحصول على الضوء الأخضر والموافقة من قبل الجهات المعنية.
جريدة الشرق
*http://www.al-sharq.com/articles/more.php?id=259385
جريدة الشرق : 2011-10-03
علمت "الشرق" أن اللجنة الخاصة بدراسة مشروع الدمج بين وزارتي العمل والشؤون الاجتماعية في حقيبة وزارية واحدة قد انتهت من الدراسة الخاصة بالمشروع، وأنها قامت بتحويل الدراسة إلى الجهات المعنية لأخذ الموافقة عليها ومن ثم البدء في التطبيق الفعلي لعملية الدمج بعد أن تم فصلهما منذ 3 سنوات.
وعلمت "الشرق" أنه من المرجح أن تشهد بعض المناصب القيادية في الوزارتين كمديري بعض الإدارات التخصصية ومساعديهم حركة من التغيير، وذلك بالتزامن مع البدء في الإجراءات الخاصة بحصر المناصب والموظفين الذين سيتم التعامل معهم في إطار عملية الدمج بإعادة توزيعهم على الإدارات المختلفة بعد إعادة هيكلتها وضم الإدارات المتشابهة مع بعضها البعض مثل إدارة الشؤون القانونية والشؤون المالية والإدارية وإدارة تقنية المعلومات، وأيضا وحدة العلاقات العامة والاتصال.
وكذلك ضم وحدة الرصد والتقييم من هيكل الشؤون الاجتماعية إلى الهيكل الجديد، وكذلك سيتم دمج إدارة تخطيط السياسات والبرامج الاجتماعية مع وحدة التخطيط والبحوث ليصبحا كيانا إداريا واحدا في الهيكل المرتقب، كما من المتوقع أن يتضمن الهيكل الجديد بعد الدمج وكيلا للوزارة و3 وكلاء مساعدين.
تفاصيل*
تمهيدا لإجراءات الدمج والإعلان عن الهيكل الجديد.. تغييرات في المناصب القيادية بوزارتي العمل والشؤون الاجتماعية
حصر المسؤولين والموظفين لإعادة توزيعهم بعد خفض عدد الإدارات
الدوحة-الشرق:
علمت "الشرق" أن اللجنة الخاصة بدراسة مشروع الدمج بين وزارتي العمل والشؤون الاجتماعية في حقيبة وزارية واحدة قد انتهت من الدراسة الخاصة بالمشروع، وأنها قامت بتحويل الدراسة إلى الجهات المعنية لأخذ الموافقة عليها ومن ثم البدء في التطبيق الفعلي لعملية الدمج بعد أن تم فصلهما منذ 3 سنوات شهدت فيها استحداث الكثير من الإدارات والتخصصات التي تم العمل على تخفيضها خلال الفترة القريبة الماضية.
وعلمت " الشرق" أنه قد تم البدء في الإجراءات الخاصة بحصر المناصب والموظفين الذين سيتم التعامل معهم في إطار عملية الدمج إما بإعادة توزيعهم على الإدارات المختلفة بعد إعادة هيكلتها وضم الإدارات المتشابهة مع بعضها البعض مثل إدارة الشؤون القانونية والشؤون المالية والإدارية وإدارة تقنية المعلومات وأيضا وحدة العلاقات العامة والاتصال، وكذلك ضم وحدة الرصد والتقييم من هيكل الشؤون الاجتماعية إلى الهيكل الجديد، وكذلك سيتم دمج إدارة تخطيط السياسات والبرامج الاجتماعية مع وحدة التخطيط والبحوث ليصبحا كيانا إداريا واحدا في الهيكل المرتقب، كما من المتوقع أن يتضمن الهيكل الجديد بعد الدمج وكيلا للوزارة و3 وكلاء مساعدين.
كما أفادت المعلومات التي توصلت لها "الشرق" بأنه من المرجح أن تشهد بعض المناصب القيادية كمديري بعض الإدارات التخصصية ومساعديهم حركة من التغيير وذلك نتيجة لضغط عدد الإدارات بعد دمج الوزارتين والتي يبلغ عددها حاليا 11 إدارة هي إدارة الاستخدام وإدارة تنمية القوى العاملة الوطنية وإدارة تفتيش العمل وإدارة علاقات العمل بوزارة العمل، وإدارة الضمان الاجتماعي وإدارة الإسكان وإدارة الحماية الاجتماعية وإدارة المسنين والأشخاص ذوي الإعاقة وإدارة التنمية الأسرية وإدارة تنمية الأسر المنتجة وإدارة الجمعيات والمؤسسات الخاصة.
وتشير المعلومات إلى أن أبرز المعوقات التي تواجه عمل اللجنة حاليا هي الكيفية التي ستتمكن من خلالها من القيام بعملية الدمج دون أن تتم التضحية بعدد من المسؤولين أو الموظفين وهو ما يجعل اللجنة حاليا تفكر في استحداث بعض الوظائف التي يمكن من خلالها استيعاب أكبر عدد ممكن من المسؤولين والموظفين على الأقل في الفترة الأولى من عملية الدمج المتوقع الإعلان عنها قريبا بعد الحصول على الضوء الأخضر والموافقة من قبل الجهات المعنية.
جريدة الشرق
*http://www.al-sharq.com/articles/more.php?id=259385