قلم صادق
03-10-2011, 12:27 PM
أثناء النظرة الشرعية..ضربت عريسها "عين" نقلته الى المستشفى..عجز الأطباء وأنقذته قنينة ماء
بلاقيود- تركي خالد - متابعات:
دفعت فتاة عريسها الى فرد جناحيه والتحليق الى أقرب مستشفى ،بعد ان أصابته "بالعين"،ففى خطبة بإحدى القرى التابعة لمنطقة "الباحة"أمس الأول ،وصفت بأنها مأساوية،تم نقل الشاب "الخاطب" للمستشفى بعد لحظات من النظرة الشرعية ،حيث أتضح فيما بعد أن "العروس" أصابته بعين بعد أن سرها منظر الشاب الوسيم.
وفى التفاصيل أن أحد الشبان تقدم لخطبة فتاة من خارج عائلته ، وبعد أن تم الاتفاق على تفاصيل الزواج ، طلب الشاب الوسيم أن يشاهد الفتاة قبل أن يعقد القِرآن عليها .
وبعد أن تم تلبية رغبة الشاب في الحصول على حقه بالنظرة الشرعية ، ماهى الا لحظات قليلة حتى
بدأ الشاب يشعر بختناق وضيق شديد في التنفس ، دفع أقارب الشاب والفتاة إلى نقله للمستشفى لإسعافه .
لتأتى المفاجأة من والد الفتاة عندما شاهد عجز الاطباء في انقاذ الشاب ، بالخروج مسرعا والعودة للمستشفى ومعه قنينة ماء ، قام برشها على وجه الشاب ، الذي عادت إليه الحياة من جديد وكأنه لم يصب بأذى ، في موقف دفع بوالد الفتاة إلى تقديم الاعتذار للشاب ، مبرراً ذلك بإعجاب ابنته به ، تاركاً له الخيار في ارتباطه بها من عدمه ، إلا أن الشاب كان له رأي آخر بعد أن أدرك أن الحياة لاتقدر بثمن
منقول
ملاحظه هامه للي بيروح يخطب يحصن نفسه ويقراه المعوذات
بلاقيود- تركي خالد - متابعات:
دفعت فتاة عريسها الى فرد جناحيه والتحليق الى أقرب مستشفى ،بعد ان أصابته "بالعين"،ففى خطبة بإحدى القرى التابعة لمنطقة "الباحة"أمس الأول ،وصفت بأنها مأساوية،تم نقل الشاب "الخاطب" للمستشفى بعد لحظات من النظرة الشرعية ،حيث أتضح فيما بعد أن "العروس" أصابته بعين بعد أن سرها منظر الشاب الوسيم.
وفى التفاصيل أن أحد الشبان تقدم لخطبة فتاة من خارج عائلته ، وبعد أن تم الاتفاق على تفاصيل الزواج ، طلب الشاب الوسيم أن يشاهد الفتاة قبل أن يعقد القِرآن عليها .
وبعد أن تم تلبية رغبة الشاب في الحصول على حقه بالنظرة الشرعية ، ماهى الا لحظات قليلة حتى
بدأ الشاب يشعر بختناق وضيق شديد في التنفس ، دفع أقارب الشاب والفتاة إلى نقله للمستشفى لإسعافه .
لتأتى المفاجأة من والد الفتاة عندما شاهد عجز الاطباء في انقاذ الشاب ، بالخروج مسرعا والعودة للمستشفى ومعه قنينة ماء ، قام برشها على وجه الشاب ، الذي عادت إليه الحياة من جديد وكأنه لم يصب بأذى ، في موقف دفع بوالد الفتاة إلى تقديم الاعتذار للشاب ، مبرراً ذلك بإعجاب ابنته به ، تاركاً له الخيار في ارتباطه بها من عدمه ، إلا أن الشاب كان له رأي آخر بعد أن أدرك أن الحياة لاتقدر بثمن
منقول
ملاحظه هامه للي بيروح يخطب يحصن نفسه ويقراه المعوذات