missperfect
03-10-2011, 01:30 PM
.خفضت وكالة "موديز" لخدمات المستثمرين التصنيف الائتماني لشركة قطر للأسمدة الكيماوية "قافكو" إلى (Aa3) من (Aa2)، مع نظرة مستقبلية مستقرة للشركة.
وتقول "موديز" أن التقييم يعكس وضع "قافكو" ضمن مجموعة قطر للبترول والمُصنفة ائتمانياً (Aa2 / مستقر)، مع الأخذ في الاعتبار الممارسات القانونية التي تتخذها "موديز" في عمليات تقييم وتصنيف الشركات التابعة.
وأوضح التقرير أن للشركة دور هام في استراتجية حكومة قطر الرامية إلى تنويع مشاريعها للاستفادة من احتياطيات البلاد من الغاز الطبيعي، بالإضافة لتوسيع نطاق التنمية الاقتصادية في البلاد.
وتُعد "قافكو" واحدة من أكبر الشركات القطرية المتخصصة في الصناعات البتروكيماوية في قطر، وتتوسع في مشروعاتها بالدولة خاصة (مصنع قافكو 5) المُخطط افتتاحه أواخر هذا العام. كما أنها تُعد أحد أبرز مزودي الأسمدة الكيماوية في السوق العالمية.
وكانت الشركة قد حققت أداءً جيداً خلال عام 2010 إذ بلغت عائداتها نحو 2.1 مليار ريال، وهو ثالث أعلى معدل أرباح تحققه الشركة في تاريخها، إضافة إلى أن إنتاج الشركة من اليوريا في ذلك العام تجاوز الثلاثة ملايين طن، كما أنها سجلت رقماً قياسياً جديداً في إنتاج الأمونيا واليوريا وبدون وقوع أي حادث مهدر للوقت خلال خمسة ملايين ساعة عمل متواصلة.
وتقول "موديز" أن التقييم يعكس وضع "قافكو" ضمن مجموعة قطر للبترول والمُصنفة ائتمانياً (Aa2 / مستقر)، مع الأخذ في الاعتبار الممارسات القانونية التي تتخذها "موديز" في عمليات تقييم وتصنيف الشركات التابعة.
وأوضح التقرير أن للشركة دور هام في استراتجية حكومة قطر الرامية إلى تنويع مشاريعها للاستفادة من احتياطيات البلاد من الغاز الطبيعي، بالإضافة لتوسيع نطاق التنمية الاقتصادية في البلاد.
وتُعد "قافكو" واحدة من أكبر الشركات القطرية المتخصصة في الصناعات البتروكيماوية في قطر، وتتوسع في مشروعاتها بالدولة خاصة (مصنع قافكو 5) المُخطط افتتاحه أواخر هذا العام. كما أنها تُعد أحد أبرز مزودي الأسمدة الكيماوية في السوق العالمية.
وكانت الشركة قد حققت أداءً جيداً خلال عام 2010 إذ بلغت عائداتها نحو 2.1 مليار ريال، وهو ثالث أعلى معدل أرباح تحققه الشركة في تاريخها، إضافة إلى أن إنتاج الشركة من اليوريا في ذلك العام تجاوز الثلاثة ملايين طن، كما أنها سجلت رقماً قياسياً جديداً في إنتاج الأمونيا واليوريا وبدون وقوع أي حادث مهدر للوقت خلال خمسة ملايين ساعة عمل متواصلة.