سلوى حسن
10-10-2011, 08:21 AM
«موانئ» تختار «كيوتل» لتلبية احتياجاتها
| 2011-10-10
في مثل هذا اليوم من العام الماضي (10 أكتوبر 2010) أبرمت شركة «موانئ» اتفاقية شراكة تقنية مع «كيوتل»، وذلك لتوفير حل كامل لمركز البيانات.
ويعتبر مركز «كيوتل للبيانات» أول مركز بيانات عالمي في المنطقة يوفر للمؤسسات والشركات المحلية والإقليمية مجموعة كاملة من خدمات الاستضافة وخدمات الإدارة الاحترافية، وقد تم تصميم وتنفيذ «مركز كيوتل» للبيانات وفقاً لأرقى المعايير العالمية.
وتأسست شركة «موانئ» في يوليو 2009 بمرسوم أميري، وقيل إنها ستلعب دوراً رئيساً في التطور الحاصل في دولة قطر لتكون مركزاً لوجستياً، بالإضافة إلى توليها مسؤوليات دولية كبرى في السنوات المقبلة، ومن ذلك إدارة موانئ قطر وما تمتلكه الدولة من موانئ بحرية دولية.
وقتها أكدت الشركة حاجتها لحل يوفر المرونة الكافية والأمن اللذين تحتاج إليهما الشركة العالمية الرائدة في إدارة الموانئ البحرية لإدارة تلك العمليات وبكفاءة عالية، وذلك نتيجة لمجمع البيانات الضخمة التي تنشأ بشكل يومي عن عمليات الشركة المتواترة.
حينها قالت «كيوتل»: إن الاتفاقية ستفضي إلى استضافتها البنية الأساسية لشركة «موانئ»؛ وذلك في مركز الأولى للبيانات، على أن يتم تشغيل النظام الذي يقود نمو الشركة الجديدة من خلال المركز، وعلى أن يدعم بمستويات عالية من الأمن وخدمات الاتصال.
حينئذ قال المسؤولون في شركة «موانئ»: تم اختيار «كيوتل» كشريك تقني لها في ضوء خبرتها العالمية وقدرتها على توفير الأداء والسرعة والتقنية بالشكل الذي يلبي احتياجاتنا، ولدى «موانئ» رؤية طموحة للنمو سيستفيد منها قطاع الموانئ البحرية العالمية، ولذا فمن الضروري أن نرسخ أسس أعمالنا مع شركات قوية مثل «كيوتل» التي توفر خدمات اتصالات وأخرى فنية ذات مستوى رائد وعالمي في نطاق خدماته المختلفة».
وأضافوا: «صيغت العلاقة بين «كيوتل» و «موانئ» لكي تدعم توسع الموانئ في أثناء توليها المزيد من عمليات إدارة الموانئ خارج دولة قطر».
| 2011-10-10
في مثل هذا اليوم من العام الماضي (10 أكتوبر 2010) أبرمت شركة «موانئ» اتفاقية شراكة تقنية مع «كيوتل»، وذلك لتوفير حل كامل لمركز البيانات.
ويعتبر مركز «كيوتل للبيانات» أول مركز بيانات عالمي في المنطقة يوفر للمؤسسات والشركات المحلية والإقليمية مجموعة كاملة من خدمات الاستضافة وخدمات الإدارة الاحترافية، وقد تم تصميم وتنفيذ «مركز كيوتل» للبيانات وفقاً لأرقى المعايير العالمية.
وتأسست شركة «موانئ» في يوليو 2009 بمرسوم أميري، وقيل إنها ستلعب دوراً رئيساً في التطور الحاصل في دولة قطر لتكون مركزاً لوجستياً، بالإضافة إلى توليها مسؤوليات دولية كبرى في السنوات المقبلة، ومن ذلك إدارة موانئ قطر وما تمتلكه الدولة من موانئ بحرية دولية.
وقتها أكدت الشركة حاجتها لحل يوفر المرونة الكافية والأمن اللذين تحتاج إليهما الشركة العالمية الرائدة في إدارة الموانئ البحرية لإدارة تلك العمليات وبكفاءة عالية، وذلك نتيجة لمجمع البيانات الضخمة التي تنشأ بشكل يومي عن عمليات الشركة المتواترة.
حينها قالت «كيوتل»: إن الاتفاقية ستفضي إلى استضافتها البنية الأساسية لشركة «موانئ»؛ وذلك في مركز الأولى للبيانات، على أن يتم تشغيل النظام الذي يقود نمو الشركة الجديدة من خلال المركز، وعلى أن يدعم بمستويات عالية من الأمن وخدمات الاتصال.
حينئذ قال المسؤولون في شركة «موانئ»: تم اختيار «كيوتل» كشريك تقني لها في ضوء خبرتها العالمية وقدرتها على توفير الأداء والسرعة والتقنية بالشكل الذي يلبي احتياجاتنا، ولدى «موانئ» رؤية طموحة للنمو سيستفيد منها قطاع الموانئ البحرية العالمية، ولذا فمن الضروري أن نرسخ أسس أعمالنا مع شركات قوية مثل «كيوتل» التي توفر خدمات اتصالات وأخرى فنية ذات مستوى رائد وعالمي في نطاق خدماته المختلفة».
وأضافوا: «صيغت العلاقة بين «كيوتل» و «موانئ» لكي تدعم توسع الموانئ في أثناء توليها المزيد من عمليات إدارة الموانئ خارج دولة قطر».