المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : صحفي بحريني يتعرض بالضرب على يد ملثمين فجرا



اسعاف
11-10-2011, 09:17 AM
عاجل: الصحفي الوطني المخلص

جمال زويد

يتعرض للضرب فجر اليوم عقب خروجه من المسجد من قبل مجهولين ملثمين،

والحمد لله جاءت سليمة

هذا الصحفي لم يسكت عن افعال الخونة والمخربين وفضح تاريخهم واعمالهم الوحشية ضد

كل من لم يمش في تيارهم سواء من طائفتهم او من طائفة أخرى

وهذا رابط كتاباته

http://jzowaid.com/

اسعاف
11-10-2011, 09:20 AM
من كتاباته



التـغـوّل (1-2)

مسؤولية الدولة

أعرف ابتداء أن البعض سوف يتحسّس من هذين المقالين وربما ( يزعل ) آخرون وربما يتهمني آخرون بالتخندق الطائفي وربما وربما لكننا نعيش في لحظات تاريخية فارقة نحتاج فيها إلى المصارحة والمكاشفة في أعلى درجاتها . قناعتي أن أمانة الكلمة التي نحملها توجب علينا أن نبوح بما نعتقده ونلمسه حتى لو جاء على خلاف مايراه الآخرون . عرضي هنا ليس طائفياً كما قد يتصوره البعض إنما هو تحليل لواقعنا الذي نعيشه . وأتمنى من كل قلبي أن أكون مخطئاً في جزء أو أجزاء من مقالي أو حتى كلّه .
أصدق وصف يمكن أن نطلقه على المعارضة الشيعية الممثلة في جمعية الوفاق هو أنها أصبحت كالغول في مجتمعنا ، وقد تم صنع هذا الغول على نار هادئة طيلة السنوات الماضية نتيجة سياسات وتقديرات خاطئة ساهمت في تمدّدها وانتشارها وتعاظم قوتها وسيطرتها وإيجاد مكانة كبيرة لها في الداخل كما الخارج توّجتها بأن يأتي مؤخراً ذكرها بالاسم – هكذا – في خطاب رئيس أكبر دولة في العالم أمام الجمعية العمومية للأمم المتحدة ! وحدها دون غيرها ، كأنما ليس في البحرين إلاّ النظام الحاكم والوفاق فقط !!
والحقيقة المؤلمة هو أننا نحن من صنع هذا الغول ، وسلّمه هذه المنزلة بكل طواعية ؛ فالدولة طوال السنوات الماضية كانت تتعامل بسياسات التسامح والعفو وغضّ الطرف والسكوت وكسب الرضا حتى لو كان عن طريق الخضوع للابتزاز أو التهديد أو تجاوز تنفيذ سيادة القوانين تجاه مخالفاتهم وتجاوزاتهم بحيث غدت – مثلاً – هذه المسيرات والاعتصامات وأعمال فوضى وتخريب شأناً شبه يومي لم تحاول الدولة الحدّ منه بينما كانت هذه الاحتجاجات وسائل ( خذ وطالب ) لا عقر لها ولاقاع .
الدولة نفسها قامت بتقوية المؤسسة الدينية لديهم – وتعلمون تأثير هذه المؤسسات في أي مجتمع – بحيث أن بلغت أعداد المساجد والمآتم أكبر بكثير من الحاجة ، وتجاوز عددها ضعف مساجد وجوامع أهل السنة والجماعة ، وذلك ناهيك عن أعداد مساجدهم ومآتمهم ومؤسساتهم غير المرخصة ( المسكوت عنها ) . لم يقف الأمر عند هذا الحد ؛ الدولة نفسها سمحت بتمدّد مواكب العزاء . فبعدما كانت محددة في أيام من شهر محرم وأماكن بعينها في المآتم أو الطرقات المحيطة بها ؛ صارت للعزاء مناسبات بلا عدد ، طوال العام ، وتخرج في شوارع وتسدّ طرقات بلا حدود ، وسمحت الدولة بأن تتّشح في شهر محرّم بالسواد حتى في تليفزيونها ويتم غلق حتى مجمعاتها التجارية وحدائقها وأسواقها وكل شيء فيها بحيث أنه صار من المعتاد أن يقوم بقية المواطنين بما يشبه الهجرة الجماعية إلى الدول المجاورة في هذه الأيام . أما الخطاب الديني عندهم فقد غضّت الدولة طرفها عن محتواه ، ولو تجاوز السقوف وتعدّ المحظور ، وبلغ من العلو منزلة ( لايُسأل عما يقول ويفعل ) . ولاتقارنوا مؤسستهم الدينية مع المؤسسة الدينية للمكوّن الآخر في المجتمع ، أهل السنة والجماعة ، فقد تم إضعاف مؤسستهم بإشغالها بالخلافات وتعيينات الخطباء والأئمة والمؤذنين ، وتسطيح خطابها الديني ومطالبته بالنأي عن قضايا الناس والبعد به عن السياسة وتجريده من نبض الشارع وعزله عن حيوية مشكلات الوطن وقضاياه ، بل كان يتم إصدار توجيهات وتعميمات وتحذيرات – أحياناً بالرسائل النصية ( المسجات ) – تمنع على خطبائنا الخوض في الشأن السياسي والنيابي والانتخابي وما شابهها من أمور حتى غدت أو كادت أن تكون صلاة وخطبة الجمعة عند معظم الناس مجرّد تأدية فرض وتحصيل حاصل ، لاقيمة لها في واقعهم ومعاشهم ولا تأثير لها في عرض مشكلاتهم ومناقشة مستجداتهم وقضاياهم وتوجيههم بخلاف منابر المؤسسة الدينية الأخرى . لن أتكلم هنا عن مقارنات في تعامل الدولة مع المؤسستين الدينيتين – مثلاً – في تطبيق حظر استخدام مكبرات الصوت ( الميكروفونات ) ولن نتكلم – مثلاً – عن مقدار حرص الدولة وحزمها في حظرها إلقاء الخطب الانتخابية في دور العبادة بمؤسسات أهل السنة والجماعة بينما أوامر المشاركة والمقاطعة هناك تصدر من دور العبادة ، بلا حسيب ولارقيب ، ولا معاملة بالمثل ! الدولة نفسها من خلال وزاراتها وأجهزتها قد تعاونت إلى أبعد مما نتصوّر مع المعارضة الشيعية وعلى رأسها الوفاق ، كانت تُضرب لهم المواعيد مع المسؤولين بكل يسر وسهولة وتُفتح لهم المكاتب المغلقة عن غيرهم ، ولاتسألوا عن العطايا والبعثات والترضيات والتوظيف . لكن مثلاً ؛ ألا يحزّ في النفس أن تكشف لنا الأحداث المؤسفة التي مررنا بها أن هنالك أعداداً – في خانة الآلاف – من العاطلين عن العمل من أهل السنّة والجماعة ، هم الذين تطوّعوا لتسيير قطاعات هامة في البلد كالتعليم والصحة حينما كادت أن تنشلّ بالعصيان المدني ! كيف ومن عطّلهم وأجلسهم في بيوتهم ؟! وغداً نكمل

بوخالد911
11-10-2011, 09:21 AM
شلت أيديهم

ويسلموو للنقل

اسعاف
11-10-2011, 09:21 AM
المقال الثاني له



التـغـوّل (2-2) مسؤولية أهل السنة والجماعة
Posted on 28/09/2011 by jzowaid| أضف تعليقاً
الحقيقة المؤلمة الأخرى هو أن المكوّن الآخر في المجتمع ، أهل السنة والجماعة قد أسهم هو أيضاً في تغوّل المعارضة الشيعية وعلى رأسها الوفاق ، مقابل تهميش نفسه وتلاشي تأثيره . اللامبالاة وعدم الجدية وعدم الاهتمام صفات كانت لازمة لأبنائنا ، سواء في دراستهم أو جامعتهم أو أعمالهم أو نوعية أعمالهم من دون أن ينتبهوا أو يُنبّهوا أن الآخرين يتم تجييشهم وإعدادهم للمستقبل بطريقة أخرى . نحن بأنفسنا صنعنا وارتضينا أن تبقى مؤسستنا الدينية مختلفة عنهم ، وظننا تحت ضغط تنفيذ القانون ومحاربة آخرين أن هذا هو الوضع الطبيعي لهذه المؤسسة حتى لو بقي البون شاسعاً بين المؤسستين .

أما جمعياتنا السياسية ؛ فرغم أن أقوى جمعيتين وأكثرها تنظيماً وأتباعاً في الشارع السني ، هما المنبر الإسلامي والأصالة ؛ إلاّ أن عملهما اقتصر – أو كاد – في العمل السياسي ، للدقة أكثر في العمل الانتخابي ثم النيابي ! ومادون ذلك وما حواليه وماهو أهم وأبعد منه ؛ لم يكن في وارد الحسبان والالتفات ( رغم بعض المحاولات المقدّرة لهما ) . وذلك بخلاف الوفاق التي اشتغلت خارج هذا النطاق ولم تحبس نفسها فيه ، كانت تخطط في الأفق فرتبت لها شارعاً ونظمت لها أتباعاً وأعدّت لها رموزاً وجهّزت صفاً أو صفوفاً ثانية وثالثة ، ولم يبق مجالاً إلا ودخلت فيه ولا تخصصاً إلاّ كان لها نصيباً وافراً منه ، وملكت في داخل وخارج البحرين علاقات وروابط استفادت منها وتفوّقت فيها – ربما – حتى على إمكانيات الدولة مثلما رأينا ونرى الآن من حشد إعلامي وحقوقي ودولي لم يكن للأصالة أو المنبر ( وشرواهم ) ولو جزء يسير مثله .

وللأسف الشديد فإن الجمعيتين ( القويتين ) في الشارع السني استُنزفت – أيضاً – على مدار السنوات القليلة الماضية جلّ طاقاتهم وجهودهم في الدفاع عن كيانهم ، وصدّ جبهات ومؤامرات كانت تُحاك ضدّهم ، والأسوأ أن من كان يعاديهم ويحاربهم هم من أهل السنّة والجماعة بدلاً من أن يكونوا عناصر تقوية لهم ودعمهم وإعدادهم ندّاً في مصاف غول الوفاق ومواجهته !

اشتغلت لسنوات قليلة ماضية ( ماكينة ) غريبة تدير حرباً بلا هوادة على هاتين الجمعيتين ؛ بالحق أو بالباطل ، توارى أو ندر في هذه الحرب النقد المخلص وبرز التشويه والتدليس وتصفية حسابات شخصية وانتخابية . ثم تعالت نغمة اتهامهما – الجمعيتين – بالسيطرة على مفاصل الدولة قبل أن تكشف الأحداث أن مفاصل الدولة إنما كانت مخطوفة لآخرين غيرهم استطاعوا أو كادوا أن يشلّوا المرافق الحيوية والاقتصادية الهامة في البلد .

واشتغلت في الشارع السني أيضاً ( ماكينة ) غريبة أخرى تدعو للاستقلالية وأن يبقى المواطن بعيداً عن أي انتماء ، لاعلاقة له بمؤسسات وجمعيات المجتمع المدني ، وأن للانتماء سلبيات ونتائج سيئة ، ومن أجل نشر هذه الثقافة تخصصت كتابات وتصريحات و محاضرات وندوات وبرامج كانت تشرح إلى حدّ ( التكلّف ) أو ( التعسّف ) في إظهار مساويء الانتماء والعمل تحت مظلة الجمعيات والوقوع تحت أسْر أفكارها أو مصالحها أو وفق أجندات خاصة بها لاتصلح لخدمة الوطن قبل أن تكشف الأحداث المؤسفة أيضاً ضمن مكتشفاتها وصدماتها الكثيرة أن معظم مؤسسات المجتمع المدني الفاعلة كانت مختطفة لصالح الآخرين ( الغول ) وأن غالبها تشهد غياباً كبيراً للمكوّن الرئيسي في المجتمع ، وأنه بسبب هذا الغياب تم تجييرها – تلك المؤسسات – لأجل تنفيذ تلك الأحداث وتحقيق أجندتها ، وأن اتحادات ونقابات وجمعيات ليس لنا دور فيها ساهمت في العصيان والإضرابات والمسيرات وكادت أن تشلّ البلد ، بل إن أنشطة إعلامية وحقوقية ترسخت وتغوّلت من خلال تلك المؤسسات التي تغيبنا عنها تم استغلالها في الداخل والخارج أيما استغلال جعلتنا الآن – حقيقة – في موقف النادمين و( المتحسفين ) على انكفائنا وانعزالنا وابتعادنا عنها طيلة السنوات الماضية .

حتى التجمع الذي نشأ أثناء الأحداث المؤسفة ، بدأ قوياً وإطاراً جامعاً لأهل السنة والجماعة ثم جرى تفتيته وإضعافه بأيدي بعض أصحابه – للأسف الشديد – لتُنزع منه في نهاية المطاف ( أل ) التعريف ويصبح مجرّد تجمع وجمعية من الجمعيات بعد أن تأملناه بعد الأحداث وطالعنا فيه جمعية الجمعيات أو مشروع المشروعات ، فإذا به خطبة جمعة وبيانات وتجمع هنا أو هناك وأخشى أن أقول ( وفقط ) !

أما التجار ورجال الأعمال ؛ فقد تنبهوا في الجانب الآخر لأهمية استغلال ثرواتهم لصالح ( تغوّلهم ) ، تزويج ، كفالة طلبة وابتعاثهم على نفقتهم لجامعات محلية وعالمية ( حتى السوربون ) ، بل وبناء بيوت ومنازل للمحتاجين . بينما تجارنا ؛ كما ترون وتسمعون ، يكنزون ولا يظهر منهم إلا الفتات ، وليس لديهم مشروع أو طموح في أبناء طائفتهم . وأكثر ما يكون هو – للأسف الشديد – إنفاق المال السياسي والرشاوى في مواسم الانتخابات ، كل أربع سنوات ، بحيث تجري عملية إغراق بعض المناطق بالمكيفات والثلاجات وما شابهها من شراء ذمم ورشاوي فاقدة للبركة على الراشي والمرتشي من أجل أن نوصل – بأيدينا وأصواتنا – من لايصلح لتمثيلنا! وذلك على خلاف ما يجري عند الطرف الآخر الذي تغوّل .

ختاماً وليس ختاماً ؛ نحن صنعنا بأنفسنا نوعاً من الولاء أو الموالاة قد لا تُرضي حتى الولاة والقادة أنفسهم ، أولياء الأمور في أمسّ الحاجة لمن يصدقهم القول عن أحوال المواطنين ومعيشتهم ، ولا يريدون – ماعلّمناهم عليه – حينما يزورون مناطق الناس ومجالسهم أن نقول لهم ( كل شيء تمام ) ! يحتاجون إلى من يرشدهم إلى مشاكل الناس وينصحهم ويطلعهم على حقيقة أوضاعهم ويُعرّفهم بأحوالهم لا أن تتحوّل الزيارات واللقاءات إلى مناسبات وبهرجة وزينة إعلامية ومسابقات خطابية وشعرية تضيع فيها أنّات الناس وحاجاتهم وآرائهم لحاضرهم ومستقبلهم .

صدقوني أن الصدق مع ولي الأمر هو قمة الإخلاص في الوطنية ، وهو أغلى هدية حبّ وولاء نقدّمها لقادتنا ، وأن أصل البلاء هو في النفاق والمجاملات التي نظنها من مستلزمات إثبات الولاء بينما هي غير ذلك .

الآلام تطول ، ونحسب أن الشارع السني أفاقته صدمة الأحداث عن سباته ، ويستطيع أي مراقب أن يلحظ الآن حجم الحماس للتغيير عند هذا الشارع وتوثبه لاستعادة مكانته في الواجهة ، ولابد لهذا الشارع الآن أن يتخلّص من أسْر أو إطار العمل وفق ردود أفعال فيتجه إلى مشروع وعمل منهجي يلمّ أوراقه ويحفظه للحاضر ويعدّه للقادم من المستقبل . التفاؤل والآمال كبيرة لكن يبقى إن الكلام عن أكثرية أو أقلية يفقد جدواه طالما لايتم ربطه بالتنظيم والتأثير والإنجاز ومركز الفعل والمبادرة ومسك الزمام . أخيراً لا نلوم الرئيس الأمريكي أوباما أن ذكر الوفاق في خطابه ولكن نلوم أنفسنا أن جعلنا من الوفاق غولاً ..

كازانوفا
11-10-2011, 09:26 AM
يعني واضحه انه سني والملثمين فضحهم الله دنيا واخره شيعه

حسبي الله ونعم الوكيل فيهم

الـراسي
11-10-2011, 09:35 AM
حسبي الله عليهم

ناس ما تخاف ربها

هذي طبايعهم الطعن من الخلف

رايق البال
11-10-2011, 09:38 AM
الله المستعان ..
البحرين لديها حل واحد ..
أن تنظم إلى المملكة العربية السعودية عندها فقط سوف تمر من الازمة

umabdulla77
11-10-2011, 09:38 AM
حسبي الله ونعم الوكيل

كسر بيدهم ان شاءالله

بوالبيض
11-10-2011, 09:39 AM
موضوع حلومشكله كبيره عندهم في البحرين الله يعينهم المشكله الكبيره ان الدوله افتحت لهم المجال
في كل شي علي قول الكاتب وان الجمعيتين المذكورين يحربونهم نفسهم السنه اكيد ما راح تتطور
وتشوف مصالحها ومحاربتها لجمعية الشيعه علي هذا الاساس صار الي صار في البحرين والحمد
الله ان الله ساعدهم علي مسك زمام الامور وعدت علي خير . الله المستعان

Best Man
11-10-2011, 09:40 AM
حسبي الله عليهم

اسعاف
11-10-2011, 10:06 AM
شلت أيديهم

ويسلموو للنقل

حياك الله بو حسن:nice:

الحريري
11-10-2011, 10:11 AM
أوامر من عصابة حزب الآت اللبناني
و المشكلة إن مايشوفون منا إلا كل خير ، و يأتي الرد منهم بالحقد و الكراهية ، و حين تسنح الفرصة فلا يردهم قتلك
اللهم ريد كيدهم في نحرهم ، و إحفظ بلاد المسلمين من المندسين و المنافقين ، و إحفظ ديارنا و ديار نبينا محمد ( ص ) و بيتك الحرام من يد أعداء نبيك و دينك الحنيف .

مستثمر 999
11-10-2011, 10:34 AM
حسبي الله ونعم الوكيل

الفا برافو
11-10-2011, 10:50 AM
جزاك الله خير ياخوي على هالنقل وانشالله الاخ جمال يقوم بالسلامه

المشكله ياخوي الشيعه في البحرين يد وحده شايلين بعض وقايمين ببعضهم بعض
والسنه للاسف ماعندهم الا انت قبيلي ونت هولي انت ولد فلان ونت ولد علان .. والحسد بين بعضهم للاسف شغال
الله يحمي البحرين ويقوي عضد اهل السنه والجماعة ويجمعهم على قلب رجل واحد

اسعاف
11-10-2011, 06:56 PM
يعني واضحه انه سني والملثمين فضحهم الله دنيا واخره شيعه

حسبي الله ونعم الوكيل فيهم

هل سيتكرر مشهد العراق في البحرين ؟؟

R 7 A L
12-10-2011, 01:12 AM
هل سيتكرر مشهد العراق في البحرين ؟؟

شتان بين العراق والبحرين


العراق دخلوا فيه جهات اخرى تدخل كامل

القحطاني505
12-10-2011, 02:24 AM
حسبنا الله ونعم الوكيل

الروافض شكلهم ما بيهجدون لين نسفرهم صوب نجاد وخامنئي

mmbbss
12-10-2011, 03:23 AM
حسبي الله ونعم الوكيل

اسعاف
12-10-2011, 05:52 AM
أوامر من عصابة حزب الآت اللبناني
و المشكلة إن مايشوفون منا إلا كل خير ، و يأتي الرد منهم بالحقد و الكراهية ، و حين تسنح الفرصة فلا يردهم قتلك
اللهم ريد كيدهم في نحرهم ، و إحفظ بلاد المسلمين من المندسين و المنافقين ، و إحفظ ديارنا و ديار نبينا محمد ( ص ) و بيتك الحرام من يد أعداء نبيك و دينك الحنيف .

آآآآآآآآآآآآآآآمين

اسعاف
13-10-2011, 02:49 PM
جمال زويد


كنت قد بدأت مقالتي هذه في الكتابة عما يمكن تسميته لحظة الاقتراب من الموت، التي تعرّضت لها إثر محاولة اعتداء آثمة فجر يوم الثلاثاء الماضي، وكنت سأعرض فيها حالة الرعب أو الصدمة التي شعرت بها حينذاك وهستيريا الخوف والقلق التي انتابت زوجتي وتملّكت أبنائي، وكنت سأتعرّض لمقدار الدموع العزيزة والغزيرة التي نزلت كما المطر من عيون والدتي، تاج رأسي، حفظها المولى عز وجل. لكنني توقفت وتراجعت حينما استذكرت أن هنالك غيري كثيرين يتعرّضون بشكل يومي لأضعاف ما أصابني، هم أيضاً مواطنون لا يختلفون عني في شيء، تخيفهم أيضاً لحظة الاقتراب من الموت، ولديهم زوجات كذلك، يضعن أيديهنّ على قلوبهنّ في الصباح كما المساء خوفاً عليهم، كما أن لديهم أمهات ينزل غزير دموعهنّ لأجلهم، وعندهم أبناء لا يهنأون حتى بالنوم لأن آباءهم خارج منازلهم.. إنّهم رجال الشرطة الذين هم محالّ استهداف هؤلاء المغرّر بهم، وهم عرضة لمختلف الأدوات (السلمية!!) المزعومة من مولوتوف وأسياخ حديدية وسيوف وما شابهها من أسلحة (سلمية!!) أبهرت العالم، يحمون الوطن ويجري استهدافهم على نحو ما ترون وتسمعون، تخفّ آلامنا حينما نشعر بجهودهم وتضحياتهم ورباطهم وحجم المخاطر التي يواجهونها. فلهم كل التحية والتقدير وقبل ذلك نرفع أكفّ الضراعة إلى المولى عزّ وجلّ أن يحفظهم وينعم على بحريننا الغالية بالأمن والاستقرار.
أعواد الكبريت:
إنْ لم يَخُنّي التقدير فإنّ من تعرّض لي هم في سِنِّ طلبة الجامعة، أي من صغار السِنِّ الذين من المفترض أن يجدوا لهم من يحتضنهم ويرعاهم لبناء أنفسهم ويوجههم إلى رسم مستقبل زاهر لحياتهم ووطنهم بدلاً من الزجّ بهم في مقدّمات صفوف الاعتداءات وأتون الإرهاب ومحارق التخريب في أوطانهم فيما يجلس من يدفع أو يغرّر بهم ويحرّضهم مرفَّهاً منعَّماً في الداخل أو الخارج. يقيني أن هؤلاء الصغار الذين يتم تقديمهم (أعواد كبريت) أو الدفع بهم كـ (القرابين) إنما هم ضحايا، سيسأل المولى عز وجل من يقف وراءهم يوم القيامة «وَإِذَا الْمَوْءُودَةُ سُئِلَتْ × بِأَيِّ ذَنْبٍ قُتِلَفريدة من نوعها:
ما نعرفه عن أي قوى معارضة، هو أنها تعمل جاهدة لاستقطاب مؤيدين لها وداعمين لمطالبها، بالطبع أعني في داخل بلدانها وليس خارج أسوارها وحدودها. فذلك أجدى لأي معارضة تسعى للنجاح وكسب سائر مكونات مجتمعها في صفّها. هذا ما نعرفه في كل بلدان الدنيا إلاّ البحرين؛ فإن ما يسمى المعارضة عندنا تعمل جاهدة، بكل الوسائل لاستعداء باقي المكوّنات المجتمعية الأخرى بكل طريقة، ولا تعدم وسيلة إلا استخدمتها لزيادة النقمة عليها والابتعاد عنها، فهي تبذل كل ما في وسعها لشلّ الاقتصاد وسدّ الطرق والشوارع وتقويض الأمن والأمان وتعطيل مناحي الممارسة الحياتية اليومية ومرافقها، وبالتالي فإنّ استمرار السير في هذا النهج لا ينمّ عن أن هنالك مطالب دستورية ومؤسساتية سليمة ومبرأة من أيّ أغراض أخرى لهذه المعارضة الفريدة من نوعها.
شكراً لكم:
غمرني أعزاء وأحباب (بفزعتهم) لي وبمشاعرهم الفياضة وأحرجني تقديرهم لي، وسأظل وفياً لهم وعاجزاً عن ردّ جميل اهتمامهم وسؤالهم عني، هذه هي البحرين، وهذه أخلاق أهلها وتلاحم ناسها. اللهم احفظ البحرين وقيادتها وشعبها من كل سوء.ئي





إقرأ أيضا...


وضّاح وموازين وإرث وجسر ومجهول
الإفلاس الفضائي
إن طبّاخ السم أحياناً يتذوّقه
لم يسأل عنهم أحد!
معلمات صفوف الدمج
من أسباب خسارتنا الإعلامية
استثمارات وإجازة وتغوّل وشكر
التـغـوّل (2-2) مسؤولية أهل السنة والجماعة
التـغـوّل (1-2) مسؤولية الدولة
الشيطان الأكبر
شكراً من القلوب
«في شي احنا ما نشوفه»؟
الراحلون والفائزون في صمت
شريط الجامعة.. مدعاة للقلق والخوف
مشروعاتنا بين التنفيذ و(البهرجة)
عودة تصريحات الدعم الحكومي
المتطوّعون.. لفتة إنسانية حكيمة
تشويه المكرمات
الشتم غير الإنساني
مركز عبدالرحمن كانو لأمراض الكلى
المغامرة بالأطفال
«حارة كل مين إيدو إلو»
متقاعدون وشارع ودوام وميكروفونات وآسيويون وتلفزيون
وتوقفت المساعدات (الرشاوى) الانتخابية!!
ست سنوات وست سنوات!!
المتقاعدون في حاجة إلى مبادرة متكاملة
أين الرد على الجزء الأهم
رسالة إلى بسيوني (2-2)
رسالة إلى بسيوني (1-2)
مكبرات الصوت.. يكفينا تمييزا وإحباطا

اسعاف
14-10-2011, 12:10 AM
أوامر من عصابة حزب الآت اللبناني
و المشكلة إن مايشوفون منا إلا كل خير ، و يأتي الرد منهم بالحقد و الكراهية ، و حين تسنح الفرصة فلا يردهم قتلك
اللهم ريد كيدهم في نحرهم ، و إحفظ بلاد المسلمين من المندسين و المنافقين ، و إحفظ ديارنا و ديار نبينا محمد ( ص ) و بيتك الحرام من يد أعداء نبيك و دينك الحنيف .

آميين

Bin Hood
14-10-2011, 12:21 AM
الله المستعان ..
البحرين لديها حل واحد ..
أن تنظم إلى المملكة العربية السعودية عندها فقط سوف تمر من الازمة

الحل ان يحمها شجاع

بل عائلة شجاعة

مع احترامي للجميع