المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : @@ ماهو اكثر شيء تخافه في هذه الدنيا .. @@



بنـ الدحيل ـت
13-10-2011, 03:10 PM
الغالبية العظمى من الناس
في نفسها شيئا
تخاف منه اكثر من غيره

مثل الفقر /
المرض /
القتل /
السيارات او الحوادث /

وغيرها كثير

فما اكثر شيء تخافه بعد خوفك من الله ؟

عن نفسي

اخاف على ابنائي من بعدي

والحافظ هو الله



ولكن هي النفس البشرية

المهاجر2
13-10-2011, 03:31 PM
سؤال كبير
أخاف أموت وألقى الله وللحين ماتبت توبة صادقة اللهم أغفر لعبدك العاصي ذو القلب القاسي. وكلنا ذو خطأ أسال الله أن يتجاوز عنا برحمته فهو أرحم الراحمين

QatariFallah
13-10-2011, 03:37 PM
هالموضوع كأنه كتبه احد المشاركين من قبل..اسمه قطراوي

عالعموم..انا اخاف من شيئين s;
الفيل
وامشي فالبيت حافي

سلطان23
13-10-2011, 03:41 PM
أخاف من سوء الخاتمة

koketa
13-10-2011, 04:03 PM
سوء الخاتمه

ريتويت
13-10-2011, 04:17 PM
سوء الخاتمه

سوء الخاتمه والمرض

UmmAzoz
13-10-2011, 07:08 PM
انا اول بس كنت اخاف من الموت وسوء الخاتمه بس الحين اخاف على عيالي لاني عارفه ان هدايتهم وصلاحهم مو بيدي والله العيال هم

ام السعف
13-10-2011, 11:11 PM
الفراق .............> ما احبه واخاف منه ومن سيرته

كحيل
13-10-2011, 11:16 PM
بالنسبة للرد الأول ع هالموضوع ... ودي أصدق بس قوية ... قوية ...

غالية قطر
13-10-2011, 11:20 PM
أخــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاف على أمي الله يحفظها ويخليها هي وجميع امهات المسلميين ..

اذا راسها عورها ماااااااااااااااانام الليل حتى أصبح اطمن عليها ..

فديـــــــــــــــــــــــــــــــــــــتج يا يمى الله لا يحرمني منج أبد ..
قولوا آآآآآآآآآآميـــــــــــــن

مسكين قلبي
13-10-2011, 11:23 PM
اخاف اموت وماحد يسوي لاابني ابرة السكر

والحمد لله على كل حال الموت حق

bentalgala
13-10-2011, 11:46 PM
فجاءت النقمة

تحول العافية

اسعاف
13-10-2011, 11:52 PM
أخاف أن لا يُتقبل عملي

هبوب الكوس
13-10-2011, 11:58 PM
اخاف اموت وماحد يسوي لاابني ابرة السكر

والحمد لله على كل حال الموت حق

الله يخليكم حق بعض

واقعية
14-10-2011, 12:04 AM
اخاف من الغدر

الهمداني
14-10-2011, 12:31 AM
يروى أن عاملا لعمر بن عبد العزيز شكا إليه وكان هذا العامل والي ، فكتب عمر إليه رسالة قائلا: يا أخي أذكرك طول سهر أهل النار في النار مع خلود الأبد، فلما قرأ العامل الكتاب طوى البلاد حتى قدم على عمر فقال له عمر: ما أقدمك؟ قال: خلعت قلبي بكتابك، والله لا أعود إلى ولاية حتى ألقى الله

وانا والله اني اخاف العذاب أسأل الله ان يعفو عنا

بنـ الدحيل ـت
16-10-2011, 11:54 AM
سؤال كبير
أخاف أموت وألقى الله وللحين ماتبت توبة صادقة اللهم أغفر لعبدك العاصي ذو القلب القاسي. وكلنا ذو خطأ أسال الله أن يتجاوز عنا برحمته فهو أرحم الراحمين


آمين
جزاك الله خير على المرور

بنـ الدحيل ـت
16-10-2011, 11:56 AM
اخاف من الحريم . . .

اذا عندي معاملة ابي اخلصها وادخل على موظفات هني تصيدني حاله شبه اغماء واتصبب عرق ورجفة في رجليني

ومن الخوف والارتباك اطلع فاين من مخباي واقعد انظف طاولة الموظفة من الغبار يعني اكون خارج نطاق الخدمة

شكرا لحضوركم

بنـ الدحيل ـت
16-10-2011, 11:57 AM
هالموضوع كأنه كتبه احد المشاركين من قبل..اسمه قطراوي

عالعموم..انا اخاف من شيئين s;
الفيل
وامشي فالبيت حافي

شاركة لك حضورك

بنـ الدحيل ـت
16-10-2011, 11:58 AM
أخاف من سوء الخاتمة

رزقني الله وإياكم حسن الخاتمة

جزاكم الله خيرا

بنـ الدحيل ـت
16-10-2011, 11:58 AM
سوء الخاتمه

رزقني الله وإياكم حسن الخاتمة

جزاكم الله خيرا

بنـ الدحيل ـت
16-10-2011, 12:00 PM
سوء الخاتمه والمرض
ابعدكِ الله عن المرض

ورزقكِ حسن الخاتمة يا رب

شكرا حبيبتي على المرور

جراسا
16-10-2011, 12:47 PM
سوء الخاتمة...و أرذل العمر اللهم لا تردنا الى أرذل العمر

بنـ الدحيل ـت
23-10-2011, 03:06 PM
عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي

- صلى الله عليه وسلم-

فيما يرويه عن ربه جل وعلا أنه قال :


وعزتي لا أجمع على عبدي خوفين
ولا أجمع له أمنين ،
إذا أمنني في الدنيا أخفته يوم القيامة ،
وإذا خافني في الدنيا أمنته يوم القيامة

بنـ الدحيل ـت
23-10-2011, 03:10 PM
http://im14.gulfup.com/2011-10-23/1319371639501.gif (http://www.gulfup.com/show/X93rlp9qcu24o48)


فضيلة الخوف

أمر الله عباده بالخوف منه ،
وجعله شرطاً للإيمان به سبحانه فقال
:{إنما ذلكم الشيطان يخوف أولياءه فلا تخافوهم وخافون إن كنتم مؤمنين }
(آل عمران 175)

ومدح أهله في كتابه وأثنى عليهم بقوله :
{إن الذين هم من خشية ربهم مشفقون }

إلى أن قال :

{أولئك يسارعون في الخيرات وهم لها سابقون }
(المؤمنون57 -61)

وبين سبحانه ما أعده الله للخائفين في الآخرة

فقال :

{ولمن خاف مقام ربه جنتان }
( الرحمن 46)

وهذا الحديث العظيم
يبين منزلة الخوف من الله وأهميتها ،
وأنها من أجل المنازل وأنفعها للعبد ،
ومن أعظم أسباب الأمن يوم الفزع الأكبر

بنـ الدحيل ـت
23-10-2011, 03:12 PM
http://im14.gulfup.com/2011-10-23/1319371639501.gif (http://www.gulfup.com/show/X93rlp9qcu24o48)

من خاف أدلج

والخوف هو السوط
الذي يسوق النفس إلى الله والدار الآخرة ،
وبدونه تركن النفس إلى الدعة والأمن
وترك العمل اتكالاً على عفو الله ورحمته ،

فإن الآمن لا يعمل ،
ولا يمكن أن يجتهد في العمل إلا من أقلقه الخوف وأزعجه ،
ولهذا قال من قال من السلف :
" الخوف سوط الله يقوم به الشاردين عن بابه ،
وما فارق الخوف قلباً إلا خرب " وقال آخرون :
" الناس على الطريق ما لم يزل الخوف عنهم ،
فإذا زال الخوف ضلوا الطريق " .

بصمة قطرية
23-10-2011, 03:12 PM
سوء الخاتمه ..

نسأل الله الهداية و حسن الخاتمة ..
و اخاف على عيالي .. :(

بنـ الدحيل ـت
23-10-2011, 03:16 PM
http://im14.gulfup.com/2011-10-23/1319371639501.gif (http://www.gulfup.com/show/X93rlp9qcu24o48)


لا بد من الثلاثة معاً


ينبغي للعبد أن يجمع بين ثلاثة أمور :

وهي المحبة والخوف والرجاء ،
فإن القلب في سيره إلى الله عز وجل بمنزلة الطائر ،
فالمحبة رأسه ،
والخوف والرجاء جناحاه ،
فمتى سلم الرأس والجناحان فالطائر جيد الطيران ،
ومتى قطع الرأس مات الطائر ،
ومتى فقد الجناحان
فقد أصبح عرضة لكل صائد وكاسر " ،
والاقتصار على واحد من هذه الأمور الثلاثة
دون الباقي انحراف عن الجادة ،
وخلل في السلوك ،
فعبادة الله بالخوف وحده يورث اليأس
والقنوط وإساءة الظن بالله جل وعلا ،
وهو مسلك الخوارج ،
وعبادته بالرجاء وحده يوقع في الغرور
والأمن من مكر الله ،
وهو مسلك المرجئة ،
وعبادته بالمحبة طريق إلى الزندقة
والخروج من التكاليف ،
وهو مسلك غلاة الصوفية الذين يقولون
لا نعبد الله طمعاً في جنته
ولا خوفاً من ناره ولكن حباً في ذاته ،
ولهذا قال السلف قولتهم المشهورة :
" من عبد الله بالحب وحده فهو زنديق ،
ومن عبده بالخوف وحده فهو حروريٌ ـ
أي خارجي ـ ومن عبده بالرجاء وحده فهو مرجئ ،
ومن عبده بالخوف والحب
والرجاء فهو مؤمن موحِّد " .


ولكن السلف استحبوا أن يُغلَّب
في حال الصحة جانب الخوف على جانب الرجاء ،
لأن العبد لا يزال في ميدان العمل ،
وهو بحاجة ما يسوقه إلى العمل ،
وأما في حال الضعف والخروج من الدنيا ،
فإن عليه أن يقوي جانب الرجاء ،
لأن العمل قد أوشك على الانتهاء ،
وحتى يموت وهو يحسن الظن بالله ،
وقد سبق الحديث عن مسألة الرجاء
وحسن الظن بالله عند الكلام على حديث
( أنا عند ظن عبدي بي )

بنـ الدحيل ـت
23-10-2011, 03:18 PM
http://im14.gulfup.com/2011-10-23/1319371639501.gif (http://www.gulfup.com/show/X93rlp9qcu24o48)


حقيقة الخوف ، ودرجاته


والخوف ليس مقصودا لذاته ، بل هو وسيلة لغيره ،
ولهذا يزول بزوال المخوف ،
فإن أهل الجنة لا خوف عليهم ولا هم يحزنون ،
ومنه ما هو محمود ومنه ما هو مذموم :
فالخوف المحمود هو ما حال بين صاحبه
وبين محارم الله عز وجل ، قال بعض الحكماء :
" ليس الخائف الذى يبكي ويمسح عينيه بل من
يترك ما يخاف أن يعاقب عليه " ،
ومنه قدر واجب ومستحب ،
فالواجب منه ما حمل على أداء الفرائض
واجتناب المحارم ، فإن زاد على ذلك
بحيث صار باعثاً للنفوس على التشمير في النوافل ،
والبعد عن المكروهات ، وعدم التوسع في فضول
المباحات ، كان ذلك مستحباً ، فإن زاد على ذلك ، بحيث أدى إلى اليأس والقنوط والمرض ،
وأقعد عن السعي في اكتساب الفضائل كان ذلك
هو الخوف المحُرَّم .

بنـ الدحيل ـت
23-10-2011, 03:20 PM
http://im14.gulfup.com/2011-10-23/1319371639501.gif (http://www.gulfup.com/show/X93rlp9qcu24o48)

من كان بالله أعرف كان منه أخوف


وعلى قدر العلم والمعرفة بالله
يكون الخوف والخشية منه ،
قال سبحانه :
{إنما يخشى الله من عباده العلماء }
(فاطر 28) ،

ولهذا كان نبينا - صلى الله عليه وسلم -
أعرف الأمة بالله جل وعلا وأخشاها له
كما جاء في الحديث وقال :

(لو تعلمون ما أعلم لضحكتم قليلا ،
ولبكيتم كثيرا ، وما تلذذتم بالنساء على الفرش ،
ولخرجتم إلى الصعدات تجأرون إلى الله )
رواه الترمذي

ولما سألت عائشة رضي الله عنها النبي

- صلى الله عليه وسلم -
عن قول الله تعالى :

{والذين يؤتون ما آتوا وقلوبهم وجلة }
(المؤمنون 60)

هل هم الذين يشربون الخمر ويسرقون ؟

قال : ( لا يا بنت الصديق ، ولكنهم الذين يصومون ويصلون ويتصدقون ، وهم يخافون أن لا يقبل منهم )

رواه الترمذي ،

قال الحسن :

"عملوا والله بالطاعات واجتهدوا فيها وخافوا أن ترد عليهم ، إن المؤمن جمع إحسانا وخشية ، والمنافق جمع إساءة وأمنا " .

بنـ الدحيل ـت
23-10-2011, 03:22 PM
http://im14.gulfup.com/2011-10-23/1319371639501.gif (http://www.gulfup.com/show/X93rlp9qcu24o48)



من أحوال الخائفين

ولو تأملت أحوال الصحابة والسلف والصالحين
من هذه الأمة لوجدتهم في غاية العمل مع الخوف ،
وقد روي عنهم أحوال عجيبة تدل على مدى خوفهم
وخشيتهم لله عز وجل مع شدة اجتهادهم وتعبدهم .


فهذا الصدِّيق رضي الله عنه يقول : " وددت أني
شعرة في جنب عبد مؤمن " ، وكان أسيفاً كثير
البكاء ، وكان يقول : " ابكوا فان لم تبكوا فتباكوا " ،
وكان إذا قام الى الصلاة كأنه عود من خشية الله

عز وجل ، وكان عمر رضي الله عنه يسقط مغشياً
عليه إذا سمع الآية من القرآن ، فيعوده الناس أياماً
لا يدرون ما به ، وما هو إلا الخوف ، وكان فى
وجهه رضى الله عنه خطان أسودان من البكاء ،
وكان عثمان بن عفان رضي الله عنه إذا وقف على
القبر يبكى حتى تبتل لحيته ، ويقول : " لو أنني بين
الجنة والنار لا أدري إلى أيتهما يؤمر بي لاخترت
أن أكون رمادا قبل أن أعلم الى أيتهما أصير " ،
وقرأ تميم الداري ليلة سورة الجاثية فلما أتى على

قول الله تعالى :{أم حسب الذين اجترحوا السيئات أن
نجعلهم كالذين آمنوا وعملوا الصالحات سواء
محياهم ومماتهم ساء ما يحكمون }( الجاثـية 21)
جعل يرددها ويبكى حتى أصبح ، وتتبع ما ورد من
أحوالهم أمر يطول ولكن حسبنا ما ذكرنا ففيه
الكفاية إن شاء الله ، نسأل الله أن يرزقنا خشيته في
الغيب والشهادة إنه جواد كريم .

وتبقى الدنيا حلوه
24-10-2011, 01:33 PM
اخاف ما اقدر اكمل حياتي !!