Love143
24-05-2006, 02:00 AM
الصراف للقبندي: ما شأنك و«الأهلية»؟! وأي مجلس ادارة ترأس بعد عزلك؟
شن «رئيس الشركة الأهلية للاستثمار بالوكالة» عبدالحميد الصراف هجوماً عنيفاً على «رئيس مجلس الادارة» عبدالله القبندي، على خلفية بيان الزخير الذي نشره في الصحف امس، معلناً فيه تمسكه برئاسة الشركة.
وتساءل الصراف «اي مجلس (ادارة) يعتزم القبندي رئاسته؟ وكيف سيتسني له الاجتماع بالمجلس بعدما عزلته وأقالته الجمعية العامة؟ وكيف له الاجتماع بمجلس لمم يبق له الا عضوان من أصل تسعة؟».
وجاء في بيان الصراف: «طالعنا واستغربنا ما جاء على لسان عبدالله احمد القبندي (,,,) وما ذكر وقف على ثلاث نقاط اساسية هي انه مازال رئيس مجلس ادارة الشركة الأهلية للاستثمار وانه لا صفة لنا نحن في الشركة وانه ينذر ويهدد بعدم التعامل معنا والرجوع علينا وعلي من يتعامل معنا بما أتاه القانون.
والرد علي كل ذلك انما هو امر سهل وبسيط، فالقبندي هو نفسه الذي اعلن موافقة الأغلبية الساحقة (96,96 في المئة) على تقرير وزارة التجارة والصناعة يوم الجمعية العامة في 8/5/2006 والذي وضح جليا بطلان عضوية كل من فيصل الرضوان صالح اليوسف ومخالفات اخرى عديدة قررت الجمعية العامة بموجبها عزل واقالة القبندي من مناصبه في الشركة علي ضوء ذلك، كما اقر ذلك القانون وصادقه على ذلك وزارة التجارة والصناعة، وقد أقر سقوط المجلس بقوة القانون, حيث ان العضوية المتبقية هي فقط عضويتين من اصل تسعة وعليه فلا نصاب للمجلس للانعقاد، فقد وقعت الشركة بفراغ اداري اختار المساهمون ملئه تعييني لدعوة الجمعية العامة لانتخاب مجلس ادارة جديد وتسيير العاجل من الأمور إلى ذلك الحين، فأي مجلس هذا الذي يعتزم القبندي رئاسته! وكيف سيتسني للقبندي الاجتماع بالمجلس بعدما عزلته واقالته الجمعية العامة؟ وكيف له الاجتماع بمجلس لم يبق منه الا عضوان من اصل تسعة؟!
واننا اذ نستغرب موقف القبندي هذا الذي لا يستند إلى اي قاعدة من المساهمين كما كشفت نتائج التصويت في جمعية 8/5/2006، فإننا نتساءل,,, ما شأنك أنت والأهلية بعد عزلك واقالتك/! اتريد الرجوع إلى مجلس ساقط بقوة القانون لا يتسنى لك الاجتماع به لاتخاذ أي قرار او حتى دعوة الجمعية العامة؟! بالاستغراب الواجب هنا هو رغبة السيد القبندي بالعودة ارغاماً لرغبة وقرارات المساهمين اصحاب الشركة وادغاما للقانون حتى يفرض الفراغ الاداري على الشركة، وينصب عليها مجلسا اعرج لا يقوى على الاجتماع فأكثر من عضوين اوثلاثة من اصل تسعة ولا يقوى حتى على دعوة الجمعية العامة او اعداد الميزانية او اتخاذ اي قرار بثلاثة اعضاء من اصل تسعة الست انت من لوح بلواء الحفاظ على الشركة وحقوق مساهميها؟ فلماذا كل هذا الاصرار على ايصال الشركة بفراغ اداري لا يعلم الا الرحمن عواقبه الوخيمة على مساهميها,,؟ فهل اصبحت المسألة شخصية بالنسبة للقبندي؟! ام انه يتلذذ بوقف حال الشركة واضرار المساهمين؟!,,, ام انها محاولة للحصول على مكاسب مالية شخصية كما فعل عندما صرف لنفسه مبلغ 94 الف ينار دون وجه حق! فكف يدك يا اخينا الكريم عن الشركة ودع القانون يأخذ مجراه واترك امر الشركة لملاكها المساهمين ينتخبوا ممثليهم يوم الجمعية العامة العادية في 31/5/2006 لتطوي الأهلية ومساهميها فترة اتسمت بالخسارة والبيروقراطية والروتين القاتل وعدم المبالاة بالربحية مضيعة لوقت الشركة والمساهمين».
شن «رئيس الشركة الأهلية للاستثمار بالوكالة» عبدالحميد الصراف هجوماً عنيفاً على «رئيس مجلس الادارة» عبدالله القبندي، على خلفية بيان الزخير الذي نشره في الصحف امس، معلناً فيه تمسكه برئاسة الشركة.
وتساءل الصراف «اي مجلس (ادارة) يعتزم القبندي رئاسته؟ وكيف سيتسني له الاجتماع بالمجلس بعدما عزلته وأقالته الجمعية العامة؟ وكيف له الاجتماع بمجلس لمم يبق له الا عضوان من أصل تسعة؟».
وجاء في بيان الصراف: «طالعنا واستغربنا ما جاء على لسان عبدالله احمد القبندي (,,,) وما ذكر وقف على ثلاث نقاط اساسية هي انه مازال رئيس مجلس ادارة الشركة الأهلية للاستثمار وانه لا صفة لنا نحن في الشركة وانه ينذر ويهدد بعدم التعامل معنا والرجوع علينا وعلي من يتعامل معنا بما أتاه القانون.
والرد علي كل ذلك انما هو امر سهل وبسيط، فالقبندي هو نفسه الذي اعلن موافقة الأغلبية الساحقة (96,96 في المئة) على تقرير وزارة التجارة والصناعة يوم الجمعية العامة في 8/5/2006 والذي وضح جليا بطلان عضوية كل من فيصل الرضوان صالح اليوسف ومخالفات اخرى عديدة قررت الجمعية العامة بموجبها عزل واقالة القبندي من مناصبه في الشركة علي ضوء ذلك، كما اقر ذلك القانون وصادقه على ذلك وزارة التجارة والصناعة، وقد أقر سقوط المجلس بقوة القانون, حيث ان العضوية المتبقية هي فقط عضويتين من اصل تسعة وعليه فلا نصاب للمجلس للانعقاد، فقد وقعت الشركة بفراغ اداري اختار المساهمون ملئه تعييني لدعوة الجمعية العامة لانتخاب مجلس ادارة جديد وتسيير العاجل من الأمور إلى ذلك الحين، فأي مجلس هذا الذي يعتزم القبندي رئاسته! وكيف سيتسني للقبندي الاجتماع بالمجلس بعدما عزلته واقالته الجمعية العامة؟ وكيف له الاجتماع بمجلس لم يبق منه الا عضوان من اصل تسعة؟!
واننا اذ نستغرب موقف القبندي هذا الذي لا يستند إلى اي قاعدة من المساهمين كما كشفت نتائج التصويت في جمعية 8/5/2006، فإننا نتساءل,,, ما شأنك أنت والأهلية بعد عزلك واقالتك/! اتريد الرجوع إلى مجلس ساقط بقوة القانون لا يتسنى لك الاجتماع به لاتخاذ أي قرار او حتى دعوة الجمعية العامة؟! بالاستغراب الواجب هنا هو رغبة السيد القبندي بالعودة ارغاماً لرغبة وقرارات المساهمين اصحاب الشركة وادغاما للقانون حتى يفرض الفراغ الاداري على الشركة، وينصب عليها مجلسا اعرج لا يقوى على الاجتماع فأكثر من عضوين اوثلاثة من اصل تسعة ولا يقوى حتى على دعوة الجمعية العامة او اعداد الميزانية او اتخاذ اي قرار بثلاثة اعضاء من اصل تسعة الست انت من لوح بلواء الحفاظ على الشركة وحقوق مساهميها؟ فلماذا كل هذا الاصرار على ايصال الشركة بفراغ اداري لا يعلم الا الرحمن عواقبه الوخيمة على مساهميها,,؟ فهل اصبحت المسألة شخصية بالنسبة للقبندي؟! ام انه يتلذذ بوقف حال الشركة واضرار المساهمين؟!,,, ام انها محاولة للحصول على مكاسب مالية شخصية كما فعل عندما صرف لنفسه مبلغ 94 الف ينار دون وجه حق! فكف يدك يا اخينا الكريم عن الشركة ودع القانون يأخذ مجراه واترك امر الشركة لملاكها المساهمين ينتخبوا ممثليهم يوم الجمعية العامة العادية في 31/5/2006 لتطوي الأهلية ومساهميها فترة اتسمت بالخسارة والبيروقراطية والروتين القاتل وعدم المبالاة بالربحية مضيعة لوقت الشركة والمساهمين».