البربهاري
26-10-2011, 11:31 AM
فضيحة مدوية في وزارة التربية والتعليم الكويتية.. زيارة كربلاء بدل عن تحريم سب الصحابة
2011-10-14 --- 16/11/1432
في استمرار متتالٍ لفضائح الصفويين في الكويت التي تظهر عبثهم ومكرهم ولعبهم في مقدرات المجتمع
الأغلبي السني فيها تكشفت فضيحة مدوية جديدة تستدعي أسئلة ملحة للإجابة عليها وفي طليعتها:
ماذا يجري في الكويت الحبيبة ؟
ومن المسؤول ؟
ومن الذي يجب أن يعاقب ويحاسب ويطاح به ؟
ففي إصدار سابق قامت وزارة التربية والتعليم الكويتية بحذف الحديث الصحيح الذي ينص على تحريم سب الصحابة العظام من مناهجها بحجة أن المفهوم المتبادر من هذا الحديث لا يلقى إجماعا بين مختلف الشرائح
الكويتية ومذاهبها !.
من هي هذه الشرائح التي لا توفر الإجماع المطلوب؟ وكم هو عددها أمام غالبية الشعب الكويتي المتدين السني؟
ومن هو صاحب هذا القرار الطائفي الحاقد في وزراة التربية والتعليم الذي طالب بهكذا إجماع صفوي مريب؟
نريد جوابا واضحا لا لبس فيه ؟ من المسؤول ؟
وأما الفضيحة الجديدة فهي ما قرره أحد إصدارات وزراة التربية والتعليم وبالتحديد كتاب (علوم الأسرة والمستهلك/ الصف السابع) والذي جاء فيه بالنص :
(سائح يقصد زيارة العتبات المقدسة أو أماكن أخرى بقصد القيام بشعائر دينية معينة أو تحقيق الاطمئنان الروحي كالقيام بشعائر العمرة في مكة أو زيارة مدينة كربلاء في العراق أو زيارة الفاتيكان).
فهل استعمال كلمة "زيارة العتبات المقدسة" مما وقع عليه إجماع كويتي صارخ؟ ومن الذي يستعمل هذه الكلمة المسلمون أم غيرهم من الطوائف البدعية ؟!!
وهل زيارة الفاتيكان مما يضفي على زائرها تحقيق الاطمئنان الروحي ؟!! وهل هي من مواقع العبادة المشروعة ؟ وهل وقع إجماع كويتي صارخ على هذا ؟
وهل تقاس عبادة العمرة التي جاءت في القرآن والسنة على زيارة كربلاء ؟ أوقع الإجماع الكويتي الصارخ
على هذه المقارنة الظالمة ؟
من المسؤول يا وزارة التربية والتعليم ؟
ثم كيلا تكون وزارة التربية والتعليم الكويتية غاشة لطلبتها ألا ذكرت لهم ماذا يجري في زيارة كربلاء ؟
ألا ليتها ذكرت لهم فضائل المتعة وباب ما جاء في إعارة الفروج مع مرعاة أعمار الطلبة طبعا .
ألا ليتها ذكرت لهم كم عدد اللقطاء من الأطفال في كربلاء الذين لا يعرف أباؤهم ولا حتى أمهاتهم.
ألا ليتها أرفقت صور المتعبدين في كربلاء وهم يشهقون كالحمير ويزحفون على بطونهم كالأفاعي ويمسحون
أبدانهم بالتراب ويدهنون وجوههم بما تبقى من غائط أئمتهم.
ألا ليتها أرفقت لهم شرائط صوتية لأنواع الشركيات والاستغاثات بالمخلوقين ودعائهم من دون الحي القيوم سبحانه وتعالى؟
ألا ليتها ذكرت لهم فضائل زيارة كربلاء وأنها تعدل ألف حجة وعمرة ؟ ألا تريد الوزارة أن ينال الطلبة
الدرجات العلى من الجنة؟
ثم ليتها ذكرت لهم (The other option) وهو أن العتبات المقدسة قد تأتي إليهم ولا يُحتاج إلى زيارتها
http://www.dd-sunnah.net/records/vie...n/view/id/2830
وللأسف كل هذا العار والشنار ثم تقول الوزارة في أول الكتاب :
(حقوق التأليف والطبع والنشر محفوظة لوزارة التربية – قطاع البحوث التربوية والمناهج –إدارة تطوير
المناهج)
وفي الحقيقة كان الأليق أن يكتب :
(قطاع البحوث الخمينية والمناهج الصفوية – فرع السفارة المجوسية في قم لتصدير الثورة وتشييع السنة)
يا للعار ..
منقول من موقع الدفاع عن السنة الالكتروني
التعليق :
اللهم الطف باهل الكويت من مكر الروافض
واشياعهم
2011-10-14 --- 16/11/1432
في استمرار متتالٍ لفضائح الصفويين في الكويت التي تظهر عبثهم ومكرهم ولعبهم في مقدرات المجتمع
الأغلبي السني فيها تكشفت فضيحة مدوية جديدة تستدعي أسئلة ملحة للإجابة عليها وفي طليعتها:
ماذا يجري في الكويت الحبيبة ؟
ومن المسؤول ؟
ومن الذي يجب أن يعاقب ويحاسب ويطاح به ؟
ففي إصدار سابق قامت وزارة التربية والتعليم الكويتية بحذف الحديث الصحيح الذي ينص على تحريم سب الصحابة العظام من مناهجها بحجة أن المفهوم المتبادر من هذا الحديث لا يلقى إجماعا بين مختلف الشرائح
الكويتية ومذاهبها !.
من هي هذه الشرائح التي لا توفر الإجماع المطلوب؟ وكم هو عددها أمام غالبية الشعب الكويتي المتدين السني؟
ومن هو صاحب هذا القرار الطائفي الحاقد في وزراة التربية والتعليم الذي طالب بهكذا إجماع صفوي مريب؟
نريد جوابا واضحا لا لبس فيه ؟ من المسؤول ؟
وأما الفضيحة الجديدة فهي ما قرره أحد إصدارات وزراة التربية والتعليم وبالتحديد كتاب (علوم الأسرة والمستهلك/ الصف السابع) والذي جاء فيه بالنص :
(سائح يقصد زيارة العتبات المقدسة أو أماكن أخرى بقصد القيام بشعائر دينية معينة أو تحقيق الاطمئنان الروحي كالقيام بشعائر العمرة في مكة أو زيارة مدينة كربلاء في العراق أو زيارة الفاتيكان).
فهل استعمال كلمة "زيارة العتبات المقدسة" مما وقع عليه إجماع كويتي صارخ؟ ومن الذي يستعمل هذه الكلمة المسلمون أم غيرهم من الطوائف البدعية ؟!!
وهل زيارة الفاتيكان مما يضفي على زائرها تحقيق الاطمئنان الروحي ؟!! وهل هي من مواقع العبادة المشروعة ؟ وهل وقع إجماع كويتي صارخ على هذا ؟
وهل تقاس عبادة العمرة التي جاءت في القرآن والسنة على زيارة كربلاء ؟ أوقع الإجماع الكويتي الصارخ
على هذه المقارنة الظالمة ؟
من المسؤول يا وزارة التربية والتعليم ؟
ثم كيلا تكون وزارة التربية والتعليم الكويتية غاشة لطلبتها ألا ذكرت لهم ماذا يجري في زيارة كربلاء ؟
ألا ليتها ذكرت لهم فضائل المتعة وباب ما جاء في إعارة الفروج مع مرعاة أعمار الطلبة طبعا .
ألا ليتها ذكرت لهم كم عدد اللقطاء من الأطفال في كربلاء الذين لا يعرف أباؤهم ولا حتى أمهاتهم.
ألا ليتها أرفقت صور المتعبدين في كربلاء وهم يشهقون كالحمير ويزحفون على بطونهم كالأفاعي ويمسحون
أبدانهم بالتراب ويدهنون وجوههم بما تبقى من غائط أئمتهم.
ألا ليتها أرفقت لهم شرائط صوتية لأنواع الشركيات والاستغاثات بالمخلوقين ودعائهم من دون الحي القيوم سبحانه وتعالى؟
ألا ليتها ذكرت لهم فضائل زيارة كربلاء وأنها تعدل ألف حجة وعمرة ؟ ألا تريد الوزارة أن ينال الطلبة
الدرجات العلى من الجنة؟
ثم ليتها ذكرت لهم (The other option) وهو أن العتبات المقدسة قد تأتي إليهم ولا يُحتاج إلى زيارتها
http://www.dd-sunnah.net/records/vie...n/view/id/2830
وللأسف كل هذا العار والشنار ثم تقول الوزارة في أول الكتاب :
(حقوق التأليف والطبع والنشر محفوظة لوزارة التربية – قطاع البحوث التربوية والمناهج –إدارة تطوير
المناهج)
وفي الحقيقة كان الأليق أن يكتب :
(قطاع البحوث الخمينية والمناهج الصفوية – فرع السفارة المجوسية في قم لتصدير الثورة وتشييع السنة)
يا للعار ..
منقول من موقع الدفاع عن السنة الالكتروني
التعليق :
اللهم الطف باهل الكويت من مكر الروافض
واشياعهم